أوضحت المديرية العامة للأمن الوطني أن مفتش شرطة يعمل بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة الناظور اضطر، مساء السبت، إلى استعمال سلاحه الوظيفي خلال تدخل أمني لتوقيف شخص من ذوي السوابق القضائية، يبلغ من العمر 39 سنة، كان في حالة اندفاع قوية وعرض أمن المواطنين وسلامة عناصر الشرطة لاعتداء خطير وجدي باستعمال السلاح الأبيض.
وأشارت المديرية العامة للأمن الوطني، في بلاغ لها، إلى أن مصالح الأمن كانت قد توصلت بإشعار حول قيام المشتبه به بإحداث الفوضى وإلحاق خسائر مادية بثلاث سيارات كانت مركونة بالشارع العام وسط مدينة الناظور، فتوجهت دورية إلى المكان المحدد لتوقيفه، غير أنه واجه عناصر الدورية بمقاومة عنيفة، مستعينا بالسلاح الأبيض والحجارة، وتمكن من إصابة شرطي بجروح في ذراعه، مما اضطر مفتش شرطة من عناصر الدورية إلى استعمال سلاحه الوظيفي وإطلاق رصاصة أصابت المشتبه به في أطرافه السفلى.
وأضاف المصدر ذاته أن هذا الاستعمال الاضطراري للسلاح الوظيفي مكن من تحييد الخطر الناتج عن المشتبه به وضبطه، فضلا عن حجز السلاح الأبيض المستعمل في هذا الاعتداء.
يشار إلى أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه به رهن المراقبة الطبية بالمستشفى، الذي نقل إليه رفقة الشرطي المصاب لتلقي العلاجات الضرورية، في انتظار إخضاعه لبحث قضائي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لتحديد الظروف والملابسات المحيطة بارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
منذ لحظات علقت على خبر سابق على هسبريس والآن يأتي الرد من الناظور
إصابة رجال الأمن الشرفاء تكسير السيارات اوا بزاف
على النيابة العامة ان تكون صارمة مع هولاء الرعاع
وعلى البرلمان ان يسن قوانين تحمي المواطن بدل البحث عن انجع الحلول للاهتمام بالسجناء والاعتناء بهم
العناية لديها من يستحقها في الشارع من رجال النظافة وكل من يسهر على راحة المواطنين امنيا وصحيا وتعليميا وقضاءا وإسعافات
هولاء هم من يستحقون العناية
اما أمثال هدا البشر الدي يضر المجتمع فمكانه السجن إلى غير رجعة
اقصى العقوبات كي يكون عبرة لكل من سولت له نفسه المساس بأي رجل سلطة .
و نعيدوها للمرة … رفع العقوبة ل20 سنة لحامل السلاح الأبيض هو الحل
إلى رقم واحد: ( مكانه السجن إلى غير رجعة ) يعني المؤيد، كم أجرة عدد الحراس + 70 أو 80 درهم لليوم + ثمن مسؤوليتهم، الدولة هي الخاسرة ، ( الإعدام هو الحل ) أو ليكونوا في متناول الأطباء الطلبة…و………..
تحية خالصة الامنييين و الشفاء العاجل للشرطي الذي اصيبة اتناء التدخل .
s,il etait aux etats unis il serait deja dans la morgue
أظن حسب رأيي من الأحسن إستعمال الشرطة لسلاحهم الوظيفي دون إقتراب من صاحب السلاح الأبيض لردع المجرمين دون وقوع ضحايا في صفوف رجال الشرطة
يجب إعطاء صلاحيات أكثر لرجال الشرطة في التدخل واستعمال السلاح الوظيفي أمام هؤلاء المجرمين اللذين يهددون حياة الناس الأبرياء وتشديد الأحكام والعقوبات السجنية مع الأشغال الشاقة وشضف العيش داخل السجن
نتمنى الشفاء العاجل للمجرم الجريح والا تؤدي الرصاصة الى وفاته خوفا على المغرب من المنظمات الحقوقية والمجتمع الدولي
اودي الله اهديكم براكة من هاذ تما الاحتفاظ به في الحراسة النظريه وعباد الله ومن تما لحديقة الحيوانات وسلا الفيلم ويكون عبرة للآخرين واش بوزبال حسن من رجل أمن تحيتي لجميع السلطات الساهرين على سلامة المواطنين
le policier devait l,abattre comme ici aux usa
تحياتي لرجال اﻷمن الوطني، كل من يهدد حياة الناس بسﻻح وهو مجرم خطير جدا وله سوابق جرائم؛
هذا الصنف من المجرمين يجب إطلاق النار عليهم وإعطاء الأمر لرجال اﻷمن بإطلاق النار مباشرة على الرأس كل مجرم من ذوي السوابق القضائية؛ نريد إنهاء المجرمين من بلادنا. ويمكن تربيتهم بالطريقة التالية:
ممنوع القفة العائلية، يفطر ويتعشى بالضرب الشديد، ثم الأشغال الشاقة أربعين يوماً ثم بعد ذلك سنتين ونصف سجنا، بدون تدخين تبغ وﻻ الحشيش وإبعادهم عن عائلاتهم، وتأذيبهم على الرجوع الى طريق المستقيم.
ﻻ حقوق الإنسان مع المجرمين. يجب بناء سجن خاص للمجرمين.
الصرامة ثم الصرامة إلى أقصى حد. السجن الذي يوجد فيه النعيم من أكل و ترفيه و تطبيب….. يشجع المجرمين و يرغبون في و لوجه. يجب تشغيل المجرمين في اماكن نائية في بنا الطرق و الحفر و كل انواع الاعمال الشاقة. انهم جراثيم لا يستحقون الحياة بيننا.
الحل الوحيد هو قرطاسة بين العينين ليكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه حمل السلاح الابيض
اعباد الله شددو العقوبة لحامل السلاح الأبيض
قال الله تعالى: إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (33) صدق الله العظيم.
ربنا سبحانه وتعالى أعلم عباده ما الذي يستحق المفسد في الأرض من العقوبة والنكال , فقال تبارك وتعالى : لا جزاء له في الدنيا إلا القتل والصلب وقطع اليد والرجل من خلاف أو النفي من الأرض , خزيا لهم ; وأما في الآخرة إن لم يتب في الدنيا فعذاب عظيم .
وهذا هو جزاء المفسدون في الارض. وشكرا لكل رجال الأمن المخلصين.
انهوا ش طي الذولةيجب الاخذ بالاعتبار في حق هاؤلاء المرمين عقابا قاصيا.انه الامن وبذون لا امان.نريذ له العقاب العقاب القاصي ولا يعفى عنه كيف ما كان الحال.لان هادىتسجيع لكل المجرمين الخارجين عنالقانون.
مفتش الشرطة رغم انه قام بعمل مهني وقانونية لا تنسوا انه رغم وذلك سيحاكم .وان يرتاح الى حين صدور حكم ببراءته واعتباره انه كان في حالة دفاع شرعي .ولن يصل إلى الحكم في أقل من سنتين
هؤلاء المجرمين يخصهم اقصى العقوبات