لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم المرضى النفسيين والمختلين مكانهم المستشفى للعلاج وليس الشارع العام

لا حول ولا قوة إلا بالله الله يرحم الطفلة ويرزق أهلها الصبر والسلوان فالمختلون العقليين يسببون خطر على الناس يجب وضع حد لهذه الآفة الخطيرة التي تهدد المجتمع برمته

كيف يمكن لإنسان مختل أن يحمل سلاحا لقتل الناس أمور كثيرة تحتاج للشرح في هذا الوطن الحبيب.

السلام عليكم ورحمة الله
مع الأسف هي ضحية
وهو أيضا ضحية (ضحية القرقوبي والمخدرات)
مع الأسف هذه هي النتيجة

من المسؤول هنا اليس الدولة التي تركت الاف المتشردين ذوي الاعاقة الدهنية يتسكعون بحرية حاملين السلاح الابيض ويزهقون ارواح الناس

مختل عقلي يقتل طفلة بريئة. في هذه الحالة يجب تحديد مسؤولية الدولة في ارتكاب هذه الجريمة وتحديد التعويض المناسب لأهل الضحية لأن القاتل رفع عنه القلم وحلت الدولة محله بتقصيرها في ترك هذه الفئة تجوب الشوارع والأزقة دون تدخل من المصالح الصحية أو الأمنية لحماية المواطنين من تصرفاتهم الهوجاء والمباغتة

المريض نفسيا يتصرف بدون إدراك، لهذا وجب على أسر هذه الفئة أن يعالجونهم خصوصا دواءهم رخيص جدا 100 درهم في الشهر تقريبا، و من ليس لديه أسرة أو فقيرين فيتجهوا بعض المتطوعيم أجرهم عند الله كثير إلى الجهات المسؤولة بالإلحاح على بعض المسؤولين ديلنا كي تكون النتيجة إن شاء الله، الأهم هو التخفيف من ألم الأشخاص الضحايا الذين يتسكعون في الشوارع المغربية حفاة دون رحيم أو شفيق، أتمنى بناء البشر أولا لأن البشر هو الذي سيبني الاقتصاد

خلل عقلي لا يعقل على شيء بإستثناء حمل السلاح والقتل العمد لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم رحم الله البنت والهم ذويها الصبر والسلوان انه على كل شيء قدير

يا للخسارة !! جريمة ستبقى بدون عقاب لان القاتل احمق، ذهبت روح.الطفلة ادراج الرياح، لا حق لها في متابعة الجاني لا في الدنيا ولا في الاخرة رحمة الله عليها، لكن بالمقابل فالمسؤولية في هلاكها تتحمله الدولة لانها لم تغربل المدن من المختلين والمرضى النفسيين وستحاسب على هذه الجربمة ليس امام قاضي الارض بل امام قاضي السماء .

السلام عليكم اولا اترحم على الفقيدة وعزائي الى دويها هنا الدولة تتحمل المسؤولية لهذه الشريحة من المجتمع يجب ان تتدخل لايجاد حلول ناجعة من اجل ايقاف كل من سولت له نفسه المساس بالاخرين

بحث قضائي و من بعد !!?ليس هناك عدالة وإعدام فانتظرو مزيدًا من الجرايم وحسبنا الله ونعم الوكيل!!!

يجوز أن نعدم المختلين الذين يهددون حياة المواطنين في الشوارع لدفع الضرر عن النفوس كما جاء في الضروري الخمس التي تبيح في الإعدام لحماية المواطنين من الجريمة

كل هذه الدوافع سببها المخذرات واقراص الهلوسة وما ذنب هذه الطفلة انا لله واليه راجعون

عندما يرتكبون جرائم شنيعة يستحقون عليها الاعدام يتظاهرون أمام الأمن بالجنون

المختلين مكانهم المصحات العقلية ،ياهاد الوزارة صحة ديال الزفت،ولا حول ولا قوة الا بالله

مشكل المختلين عقليا هو مشكل عويص ومن يضن أن حله سهل فهو واهم انه أخطر مرض قد تبتلى به ايت عائلة كيفما كان مركزها فقيرة أو غنية انه مشكل للعائلة ليس له أي حل هل الدولة ستضعه إلى الأبد في قفص مثل حيوان شرس وسبحان الله أن الحمقى يطيل الله في أعمارهم واذا اردتم معرفة المعانات مع هذا المرض زوروا مستشفى الأمراض العقلية وخصوصا الأشخاص العنيفين وذووا البنية القوية والله انهم كالاسود أو أخطر فالاسود تروض والاحمق لا يروض يعيش مثل الحيوان عاري الجسم ويرفض أي أمر حتى المسكنات هناك صعوبة في اعطائها له فحتى استعمال العنف الجسدي معهم لن يفيد ولا العقوبة لأن ذاكرته لا تسجل أي شيئ اخواني أنها تجربة صعبة المضنية ولا حل لها إلا الصبر فالحل الوحيد هو أن يتقبله الله عنده لقد عشت حادث توقيف أحمق كسر سيارات تطلب الأمر ثلاثة ساعات وتدخل الشرطة والوقاية المدنية والسلطة والساكنة للسيطرة عليه واتدكر أن عميد الشرطة أمر رجاله بالتخلى عن أسلحتهم واستعملوا معه خراطيم المياه للتشويش عليه ورغم دلك أصاب شرطي بكسر في إصبعه ومخازن بجرح في وجهه الله يستركم من هذا المرض

ساهلة فرقة ؛ تمويل بسيط ؛ اخصاءيين معتمدين ؛ تصنيف حسب درجة الخلل العقلي ؛ علاج او حبس لان اللي غادي نخسروه معاه او هو محبوس اقل بكثييييير منو او هو في حالة سراح

الدولة هية المسؤلة عن هده الجريمة علاش بحال هدو خلتهم السلطات كيدور ف شوارع او زناقي خص شي حملة تجمع بحال هدو فيما كانو دابا شحال من واحد كاين ف الرباط زعما لعاصمة

لابد من بناء مراكز لايواء المتشردين المتزايد عددهم يوم بعد يوم ويجب بناء هذه المراكز من طرف البلديات التي تجني عدة جبايات من المواطنين وتتوفر على الشخصية المعنوية والاستقلال المالي بدل وزارة الصحة

L’Etat assume toute sa responsabilité surtout le ministère de l’intérieur qui laisse ces malades mentaux circuler avec tout le danger qu’ils représentent pour les citoyens