أجهز فلاح على شقيقته، السبت، بالجماعة الترابية أكرض، التابعة لإقليم الصويرة، بسبب خلاف على ثمار شجرة أركان، من الإرث الذي تركه والدهما.
وأوضحت مصادر هسبريس أن ضحية هذه الجريمة التي وقعت بدوار ايدازامن كانت قيد حياتها متزوجة وفي عقدها السابع، أما الجاني فيبلغ من العمر 47 سنة.
وأضافت المصادر ذاتها أن عناصر الدرك الملكي بإقليم الصويرة، وممثل عن السلطة المحلية، وعناصر من الوقاية المدنية، حلت بمكان الواقعة، ليتم نقل جثة الهالكة إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي بمدينة الرياح.
وبعد توقيف المعني من طرف عناصر الدرك الملكي، فتحت بحثا أوليا حول أسباب هذه الجريمة العائلية.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
إنا لله وإنا اليه راجعون
الطمع طاعون
السلام عليكم
إنا لله وإنا إليه راجعون.
السيدة الهالكة في عمر والدة القاتل الذي هو أخوها، حتى إن ظلمته فهي في مرتبة أمه لأنها كبرته ورعته صغيرا.
هل جزاء الإحسان إلا الإحسان.
لا حول ولا قوة إلا بالله.
في اقل من خمسة عشر يوما الاخيرة برزت عدة جرائم قتل على الساحة: شيخ ثمانيني قتل شقيقه الخمسيني، شاب قتل شقيقه ايضا، شاب قتل غريمه، امراة قتلت رضيعها، هذا الفلاح الذي قتل شقيقته للتو على حبات الاركان، قبل قليل احمق قتل مسنة وطفلين، قبل ايام مجرم قتل امه، اخر طعن شرطي في الشارع، بالامس تم طعن عنصر من القوات المساعدة، اب قتل ابنه، امراة قتلت اطفالها الثلاثة، وكل هذا نتبجة لعدم تطبيق حكم الاعدام على اول قاتل في المغرب.
ما يجعل الرجل يقتل المرأة هو الإستفزاز حيث اصبحت المرأة تحتقر الرجل وتستفزه وتتحداه مما يجعله يفقد صوابه ويقتلها دفاعا عن نفسه…. لكن ورغم كل ذلك فالقتل جريمة لا تغتفر والقاتل مجرم
آه اليام غير البارح كانت في البادية الإخوة وخا يتزوجو كان كيبقى كانون واحد و القبيلة بحال العاءلة الواحدة . ثلات بنا ليام ولينا نتقاتلو على شجرة الله يرد بنا . وا حسرتاه . الله يلطف بنا
فلنعد الى الحكم بالاعدام على ارض الواقع…فالامر اصبح مرعبا للغاية في بلادنا من كثرة الجرائم الدموية..فقتل النفس على اتفه الاشياء اصبح امرا معتادا لدينا فلا يمر يوما دون ان نسمع على خبر جريمة …وقتل الاصول والاشقاء اصبح يترأس جرائم القتل …ففي شهر التوبة والغفران والرحمة والعبادة والتوجه الى الله بالدعاء والتضرع . ليرفع عنا هءا الوباء الذي افسد كل شيء على العباد…نرى بشرا على متاع الدنيا يرتكب جريمة قتل…قتل…في حق اخته …الى اين نحن نتوجه اذا ما لم نطبق الحكم بالاعدام بدل سنين ضعيفة في السجن …..
لا يمر يوما بدون أن نسمع عن جريمة قتل يجب تنفيذ حكم الإعدام بكل أنواعه
هذا فوق ما يتصوره الانسان وغير مقبول حتى في الاحلام..!؟ يعني وصلنا الى أسفل سافلين… حقوق الانسان والحيوان والحشرات والميكروبات… براءة من مثل هذه الأعمال ..
لو كان القانون يطبق لما حدثت كل هذه الجرائم ..
والدي اكترى لاخته قطعة ارض فبعد استغلالها لسنة واحدة رفضت ان تعيدها له و قالت له اذهب للمحكمة و بقيت القضية هناك لسنين و الاموال تضيع في المحاميين و الرشاوي و للاسف بعد عشرة سنين اضطر لبيعها اياها بربع ثمنها حتى يرتاح من هذه السرقة الممنهجة ممن تدعى اخته .. و قال لي غذا لن اسامحها يوم الحساب
Une justice corrompue ne peut provoquer que plus de crimes et de drames
هل تعلم لماذا كل يوم تسمعون بحدوث جرائم بشتئ انواعها وفي مقدمتها الكريساج الحكرة الانتحرات والقتل والمخدرات والقرقوبي والسرقة والاغتصبات ولم ينجو لا الرضيع ولا القاصر ولا الأم ولا الأخت ولا ابنة ولا الابن أنا انبئك فالمستقبل الفريق سوف يكون المجتمع نصفه مجنون ومهلوس وامراض نفسية بشتى انواعها وكل هذا راجع للعيش البائس والجوع وسوف ترون الأسوء وخاصتا اصبحت مواضيع الجزائر التي تنشر يوميا لم تعد تخفف على المرضى النفسانيين بل زادتهم تعقيدا نعم انها الحقيقة وحتى مستشفيات الحمق منعدمة واصبح المجانين يتجولون فالازقة حفات عرات ويقتلون البشر ولا أحد حركة ساكنا
اااشمن اعدام الله يهديك! المشكل راه الناس ولات تتقاتل عى طرف ديال الخبز و الزيت بالمعنى الحقيقي للكلمة. يا لطيف!
سبحان الله الذكر غالبا كيبغي ياخذ كلشي في الارث ومكتهموش االانثى بحالا زعما هو بنادم لازم يعيش وهي غير بضاعة معندهاش احاسيس
هذه جرائم فظيعة…على متاع الدنيا.. تقع يوميا في مجتمع يطالب أهله بفتح مساجد لصلاة التراويح! ولو أتو لهم بالمكة المكرمة هنا وفتحوها أمام المصلين فلن تتغير العقلية. المسألة مسألة وعي…يتأتى ذللك بالتربية على الأخلاق وتحكيم الضمير، وتغليب المصلحة العامة على الأنانية…ترسيخ أفكار إنسانية إيجابية بدل الفكر الغيبي
10% من المغاربة يعيشون على الوظيفة العمومية
40% يعشون على الفلاحة والكسابة
30% يعيشون على الحرف التقليدية والحديثة والبناء ومن الشركات والمعامل والخدمات
20% كا يطلاوطو وعايشين من الفراشة والمهن الصغيرة الهامشية
يعني القسم الأكبر من المغاربة لا زال يعيش على الفلاحة، وكما يعلم الجميع فإن الأراضي الفلاحية تتقلص سنة بعد أخرى بفعل التسحر وزحف المدن، كما أن الحقول الفلاحية تتعرض للتجزئة والتقسيم جيل عن جيل بين الورثة، الى درجة أن الكثير منهم لا يجدون ما يتقاسمونه ويضطر بعضهم اليوم لشراء بقع أرضية قد لا تتعدى مساحتها من 60 متر مربع في الخلاء لكي يبنوا عليها ما يشبه منزل
يعني أن نسبة الذين يشتغلون في الفلاحة اليوم ستتقلص كثير في القادم من السنوات، مما سيدفع بالكير من الناس للهجرة للمدن مرغمين
فلماذا وصلنا لهذا الوضع ؟
بلا ما تجي تقول لي أيها العدمي الجاهل بان سبب ذالك هو الدولة كما كرّسوه في عقلك الصغير.
السبب هو غياب روح المبادرة لدى المواطن المغربي وغياب ثقافة خلق الثروة، الجميع يدرّس أبنائه لكي يصبحوا موظفين، والفلاح يستغل أبنائه في حقوله، وحينما يموت يتركهم يتقاتلون على بضع الهكتارات.