توج فريق برشلونة بلقب بطولة كأس ملك إسبانيا لكرة القدم بعدما تغلب على أتلتيك بيلباو 4 / صفر اليوم السبت، في المباراة النهائية على ملعب “لا كارتوخا” بمدينة أشبيلية.
وظل التعادل السلبي قائما بين الفريقين طوال 59 دقيقة، ثم نجح برشلونة في حسم المباراة النهائية واللقب بأربعة أهداف، سجلها أنطوان جريزمان وفرينكي دي يونج وليونيل ميسي (هدفان) في الدقائق 60 و63 و68 و72.
وعزز برشلونة بذلك رقمه القياسي في بطولة الكأس، إذ توج بها للمرة الــ31 في تاريخه، علما أن أتلتيك بيلباو يأتي في المركز الثاني في قائمة الفرق الأكثر تتويجا بالبطولة برصيد 23 لقبا.
تاريخيا لم يتغير الامر من عقلت على رااسي تتفرج على البارصا والريال كرة الاسبانية البارصا تفوز بطولة المفضلة كاس الملك الريال تفوز الليغا عصبة الابطال اروبا البطولة المفضلة الريال كان تشارك في عصبة الابطال تفوز الليغا برشلونة تشارك كاس كؤوس عندما كان النظام قديم المسابقات برشلونيين لا يهديهم تقولوا علاش الريال هو النادي القرن تديروا مقارنة لا تكون في صالحهم داءما برشلونة لم يتفوق على الريال الا في فترة 2009 مع مدرب غوديويلا الان فقط عاد برشلونة حجمه الطبيعي كل مافي الامر
كاس لا يهتم به احد البارسا فريق مدمر دمره الرءيس السابق بشراءه عاهات وعرض البارسا لعمليات نصب كبرى اخرها شراء العاهة المدعو كريزمان المنفوخ اعلاميا التي تعتبر اكبر صفة فشلا في تاريخ كرة القدم وتعتبر مؤامرة ضد هذا الفريق العتيد في بطولة اسبانيا بطولة (طوم وجيري ) الريال والبارسا
فوز مستحق هنيئا للبارسا و هردلك لبلباو.
ما شاء الله البارصا استرجعت بريقها أصبح فريق مرعب فوز مستحق سوف يقول كلمته في المستقبل لاعبين شباب لولا الحظ لخرج على الاقل متعادلا في الكلاسيكو ضد المدريد الف مبروك لالبارصا والمحبين مع مزيد من الألقاب ان شاء الله visca elBarca
ألف مبروك لعشاق الفريق الكطلاني ومبروك لبلباو على الروح الرياضية العالية وبلى تفلسيف
المسألة الأولى هي ان الليغا فقدت بريقها و رونقها نتيجة وباء كورونا.المسالة الثانية هي أن المباراة النهائية جمعت بين مدرستين مختلفتين أو ان صح التعبير بين عملتين:عملة أجنبية و أخرى وطنية.الاولى تمثل احتكار شامل للاعبين نجوم اجانب بشكل رهيب و مقزز، وأخرى على لاعبين محليين ينتمون لجغرافية باسكية خالصة.من هذا المنطلق تستمر الهيمنة و احتكار الألقاب بشكل ممل.انا متيقن أن فريق الرجاء أو الوداد مثلا أفضل بكثير من البارصا أو الريال لو نهجا الفريقان الاسبانيان نفس الفلسفة و نهج فريق اتلتيك بلباو الذي اعتبره مدرسة استثنائية في إنتاج لاعبين كبار.الاتلتيك سيظل استثناءا تاريخيا و فريدا.
الأكثر تتويجا بكأس ملك إسبانيا (برشلونة وبيلباو) هم الأكثر رفضا للملكية ويريدون الانفصال والاستقلال عن إسبانيا
لا يهم هذا لو بقيت في ذالك الكأس لهزمتها شر هزيمة