لفظ المحيط الأطلسي، اليوم السبت على مستوى شاطئ أكادير، جثة يافع كان قد توارى عن الأنظار في عرض المياه، منذ نحو أسبوع، عندما كان بصدد السباحة برفقة زملائه.

وكان المفارق للحياة قد اعتبر في عداد المفقودين خلال الأيام الأولى التي سمح فيها للمصطافين بارتياد الشواطئ في مدينة أكادير، والتي كانت مغلقة بقرار عاملي؛ وذلك بعد أن عمد إلى السباحة قبل أن تجرفه مياه الأطلسي.

ونُقلت الجثة المنتشلة نحو مستودع الأموات بمستشفى الحسن الثاني بأكادير قصد إخضاعها للتشريح الطبي، كما فُتح تحقيق في ظروف وملابسات غرق اليافع.