تعليقات الزوار
8 الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
- 00:39
بنسعيد يحتفل بصعود "يعقوب المنصور"
- 00:11
الجيش يحصد لقب بطولة الكرة النسوية
- 23:52
فريق يوسفية برشيد يتعادل مع "الماط"
- 23:22
مدرب بركان يعلق على مواجهة الزمالك
- 23:17
الدرك يضبط عصابة بجماعة واد الصفا
- 22:33
سكولا تؤازر سينما المتوسط في تطوان
- 22:23
أوكرانيا تعترف بمكاسب للقوات الروسية
- 21:30
لقجع يهنئ بركان ببلوغ "نهائي الكاف"
- 21:29
نادي الوداد يتعادل مع المغرب الفاسي
- 21:09
الأمير مولاي الحسن يتوج علي الأحرش
- 20:57
فرنسا تنادي بتعزيز الدفاعات الأوروبية
- 20:40
حكيمي يتوج مع "سان جرمان" بالدوري
السلام عليكم
قال مولانا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
ما أخوف خوفي من أمتي على داعية عليم اللسان
ويجادل بالقرآن.
إننا معشر الإخوان والأخوات المغاربة بالخصوص .نعيش في زمن الفتن .فلهاذا وجب الاحتياط .والحدر
مما تسمعون .فوجب علينا البحث ثم البحت.فديننا
مستهذف منذ بدايته .والله العظيم لو حوربت ديانة
ما مثل ما حورب الاسلام .ما بقى لها أثر على الوجود
ولكن الإسلام محفوظ من عند الخالق سبحانه وتعالى
فكثير اليوم .من القنوات الدينية .على شتى أشكالها
الله وحده يعلم نيتهم .ومبتغاهم .فلهاذا الحدر ثم الحدر
هذا الذي يسمى عالم هو مجرد مسرحي يتقن فن التمثيل في دغدغة المشاعر باستعمال الدين انها مهنة تجار الدين وبيع الاوهام خاصة وأن التدين لا يحتاج لوساطة بين المؤمن وبين الخالق
نسبة الوعي ارتفعت لدى الشباب . و لم يعد احدا يعير اهتمام لهؤلاء الدعاة…اكل عليهم الدهر و شارب. في نهاية مجرد مادة اعلامية لتحصيل المال …حتى القنوات تخلت عنهم
السلام عليكم
فهناك .من يتطفلون على الدين .هاته من أخطر الأمور على العبد .أرادوا ان يدركوا الدنيا بالدنيا .فلم يستطيعوا .فهم يحاولون ان يدركون الدنيا بالدين .
فانا عبد مثلي مثلهم .فلا يحق لي بثاثا أن احكم على احد .مهما فعل .فالله هو الخالق هو الذي يحكم او يعفوا.يفعل ما يشاء .فلهاذا.هاؤلاء اغلقت جنيع القنوات في وجوههم .وهم الان جاوؤا
هدا الدي يسمى داعي بالله عليكم هل الداعي يعمل إشهار الدجاج الوطنية ادخل على اليوتيوب وشوف بنفسك
انا سراحة لا أفهم كيف يريد البعض فرض متل هولاء تجار الدين على القراء و المستمعين، وانا اسمع فقط للعلماء المغاربة وليس من كل من هب ودب
لالنشر البلادة
المشاركة في نشر البلادة يعاقب عليه القانون
للأسف ، هذا النوع من الدعاة أصبح كارت محروق، نحتاج لمفكرين و فلاسفة إسلاميين، أما عمر خالد فعصره انتهى، و دوره اكتمل في دغدغة عواطف الشباب.