تحولت العديد من الشوارع والأحياء بالدار البيضاء، في الفترة الأخيرة، إلى مكان لتجميع النفايات الهامدة، التي انضافت إلى النفايات المنزلية، وهو ما جعل بعضها يتحول إلى تلال صغيرة من مخلفات مواد البناء.
وأضحت عدد من المناطق بالدار البيضاء تعرف تكدسا للنفايات من مخلفات البناء والهدم، في غياب أي تدخل من لدن الجهات المختصة لإزالتها.
وبينما يشتكي البيضاويون في مقاطعات مختلفة بالعاصمة الاقتصادية من انتشار النفايات، وعجز الجهة المفوض لها تدبير القطاع عن وضع حد لذلك، انضافت النفايات الهامدة إلى النفايات المنزلية، لتتحول بذلك بعض الشوارع إلى مطارح صغيرة.
وأثار هذا الوضع على مستوى أحياء المسيرة، الفلاح، لالة مريم بمقاطعة مولاي رشيد، ومناطق أخرى على غرار حي البطحاء ودرب غلف بالمعاريف، وكذا عدد من الشوارع بمقاطعات البيضاء، تذمر العديد من المواطنين، الذين اشتكوا من تراكم النفايات دون تدخل المجلس الجماعي بقيادة العماري للحد من ذلك.
وفي هذا الصدد استغرب الفاعل الجمعوي مهدي لمينة من انتشار النفايات الهامدة بمختلف الأحياء، بما فيها الراقية، دون تحرك المجلس الجماعي لجمعها وتنظيف الشوارع منها.
وأكد الناشط في المجال البيئي بالدار البيضاء أن المجلس الجماعي يتحمل مسؤولية إزالة أكوام المواد الهامدة التي صارت مكدسة بالشوارع، طالما لم يتم إدراج إزالتها في دفتر التحملات المبرم مع شركات النظافة.
وأضاف المتحدث نفسه، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن المجلس الجماعي “كان مفروضا عليه خلال إبرام العقود أَن يفكر في آليات تمكن الراغبين في إصلاح بيوتهم من وضع النفايات ومخلفات مواد البناء في فضاءات مخصصة لذلك وليس تحويل مختلف الشوارع بكل المقاطعات إلى أكوام مكدسة من النفايات”.
وأكد فاعلون جمعويون أن المسؤولية يتحملها المجلس الجماعي من أجل تفعيل النصوص القانونية الواردة في القانون 28.00، المتعلق بتدبير النفايات والتخلص منها، إلى جانب التسريع بتفعيل الاتفاقية التي تمت المصادقة عليها لتمويل عمليات النقل وجمع النفايات الهامدة.
وحاولت جريدة هسبريس الإلكترونية الاتصال بمسؤولين بالمجلس الجماعي لأخذ وجهة نظرهم في الموضوع، غير أنها لم تتمكن من ذلك.
المغرب
(منذ: 3 سنوات | 
11 قراءة) 
DW Arabic
المغرب تقدم كثيرا.. والدار البيضاء مدينة ذكية وستكون أكثر ذكاء في المستقبل لأن الناس ستحلق فوق الأزبال
يظهر أن السلطات العمومية في الدار البيضاء تتعمد ترك من هب ودب رمي الازبال ومخلفات البناء في جنبات الطرقات والأراضي الفارغة.. ومن بعد تعلن صفقة مع شركة لازالتها
المسؤولين يعجزون عن تسيير المدينة على احسن وجه و ليس لهم كفاءات و لا نية الحسنة لهذا البلد ينهبون أموال الدولة بدون إعطاء نتيجة في المستوى كز يجب أن تكون احسن مدينة لكن للأسف من يدخل الى سياسة فقير يخرج غني ولا يهمه البلد
الجهات المختصة كتخرج غير الی كانت ضد الساكنة اما في مصلحة الساكنة لا حياة لمن تنادي مدينة مثل الدار البيضاء خصها تكون مثل يحتدی به راها مدينة الاقتصاد المغربي اسندت الامورها الی غير اهلها
يجب معاقبة لي تيصلح دارو وتيوسخ المدينة،ملي كانت فرنسا في المغرب كانت غرامات على رمي الأزبال ،هناك قانون يجب يطبق وعلى المواطنين فضح من يشوه مدينتهم بتصويره وإعلام السلطة
الموطن هو المسؤول الأول على هذه النفايات بحيث هو الذي يرمي بها إلى الشارع. غريب أمر هذا الجمعاوي الذي يحمل كامل المسؤولية إلى المجلي الجماعي ولا يتكلم على سلوك بعض الموطنين الذين لا يكترتون في جعل أحياءهم مطارح للنفايات. الله المستعان.
من يسير مجلس القرية انهم تجار الدين فمن الطبيعي والاكيد مانراه الا تحصيل حاصل لفكرهم الخرافي اننا سنعود لزمن الجمال والظرك او الزريبة
وحاولت جريدة هسبريس الإلكترونية الاتصال بمسؤولين بالمجلس الجماعي لأخذ وجهة نظرهم في الموضوع، غير أنها لم تتمكن من ذلك…………..مقتبس من رواية ألف ليلة و ليلة
لم ولن تتمكني ياهسبريس من الوصول للمعلومة، فالجواب واضح في الصورة الدارالبيضاء تحتضر و ذبنبها على المجالس المنتخبة التي عاتت في تلك المدينة فساداً بعدما تركها المستعمر نظيفة و أنيقة. جاء المغربي و جلس على الكرسي و عمّر الكريشة مدة خمس سنوات و رحل وجاء غيره و………….وهكذا، حتى صارت النتيجة مانشاهد الآن. كل تلك السنين ولا مسؤول واحد وضع خطة استباقية و سياسة على المستوى البعيد وتوقع إزدياد الساكنة و توفير البنية التحيتة وخطط مستقبلية للمدينة والساكنة..وااااااااالو، ماكاين غير عمّر الحساب البنكي واخرج من الشرجم باش اجي لاخر….. ولكن هناك يوم حساب، فين غادي تهرب فين؟!!
تدبير النفايات إشكالية حقيقية.العصر يقتضي مقاربة شمولية مختلفة تجميعا،معالجة!أخطار النفايات صحية ميكروبية، تلوثية، تسممية،مرضية! بيئة تلوثية!اقتصادايا, هي مكلفة تجميعا، معالجة!جمالية لا تسر الناظرين،الزائرين،الساكنين،الذواقين!عمرانيا، مشوهة،منفرة! حلولها في الفرز المنزلي لعزل ما هو قابل للتحلل الطبييعي العضوي مما هو مركب كيميائيا وغير قابل لذلك!الفرز المنزلي للزجاج،الخشب،المعادن،الورق وكل ماهو قابل للتدوير! الفرز المستدف في مراكز فرز خاصة مقاولاتية بعد التجميع الأولي!منزليا،تخصيص أكياس سوداء للقمامة التحللية العضوية و أخرى خضراء للتدويريات، ماشي التدويرة!في الأحياء، تخصيص حاويات بلاستيكية سوداء للقمامة العضوية؛ وخضراء للتدويريات!يمكن بيع و شراء التدويريات لتحفيز المواطنين على الفرزيات، ماشي الوجهيات؛ يعني الفرز!تفويت تدبير النفايات لشركات خاصة!إلغاء و تجريم المكبات بدون فرز بقانون!تذعير رمي الأزبال عشوائيا مثل غرامة الكمامة!المكبات قد تنتج الفيروسات الفتاكة مع التفاعلات الكيميائية في المكبات!منع ولوج الحيوانات للمكبات وتذعير أصحابها الغير ملتزمين بذالك!
!كانت لي تجربة رائعة في كندا مع شركة كونسورسيوم إكولوجيك.كنت أسافر هناك صيفا. تعلمت بزاف ديال لحوايج من الكنديين!درت التجربة،الصداقات أ شوية ديال الصرف!60 دولار في 8 ساعات عمل يومية! كنا نشتغل في مواقع المهرجانات الصيفية في وسط مونتريال! خدمة أ فراجة!شوية ديال التكرفيس و لكن التجربة زوينة! العمل كان غالبا ليلا في مواقع المهرجانات و أحيانا نهارا في مركز الفرز! الفرز يتم 24/24 ب الشيفط من 8 ساعات أيضا!لا نغادر الجادات و الشوارع إلا بعد تنظيفها! بعد العمل كنا نتشهى النوم في الشوارع النظيفة!غي لمغاربة اللي كايتشهاو ماشي الكنديين! كنا كنخافو غي البوليس إجي يجمعنا من أجل التشرد!في شلالات نياغارا ، نعست في الجردا بسبب العياء!شوية سمعت كلاكسون ديال البوليس!أَرْيُو أُوكِّ! أَمْ أُوكِّ جَاسْتْ تاَيْرْدْ! سُورِي هَافْ أَ نَايْسْ دَايْ!لو قلت أَمْ ناَطْ أُوكِّ! كان سينادي على الإسعاف فورا! هنا كيقول ليك واش كاين الدم! زعما إسفط ليك الفومبير، مصاص الدم، ماشي قذاف الدم!
سيتم إزالة النفايات والروائح الكريهة وتنظيف الشوارع وتزينها عندما يقترب موعد الانتخابات
المدينة الوحيدة بالمغرب التي هجم عليها الغرباء ويشكلون اكثر من 99 في المائة وهدا السبب هو الدي جعل الناس ليست لهم هوية المدينة ولا عاطفة علىها سوى ما يتبجحوا به بانهم بيضاويين .افضل المدينة في الشكل الدي كانت عليه في الستينات ولا احب ما نراه اليوم على الاقل كنت تجد الاكتفاء الداتي في كل شيء في الجمال والشوارع والنقل والفرجة والطبيعة وكل شيء واليوم مادا نجد حتى الاماكن التي كانت جنيلة في النواحي كاولاد طالب وسيدي مسعود والباراج وكاسكاد وواد الماح وتيط مليل وازناتة وسيدي موسى المجدوب وغيرها من الاماكن اصبحت ضيقة بالاسمنت والتسييج من اجل المشاريع الرمادية .اينهم البيضاويون
صحيح الكثير من النفيات الهامدة تنتشر في كل بقعة خالية في الدار البيضاء لكثرة مشاريع البناء فيها حقيقة ولاة الوقت مزدحمة حتى في الاحياء الراقية نتيجة الزحف العمراني على حساب الأراضي الفلاحية.
كترت اللاقمات ال فيلا ال ديبلكس اوشكون ال غادي اشري هادشي.
لا إله إلا الله والحمد لله.
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه.
الحمد لله رب العالمين.
المواطن يتحمل المسؤوليه لهذا المستوى لي وصلنا ليه عوض ما يجيب شاحنة ويخلص الواجب كيقلب على اسهل وسيلة وهي نلقا الغفلة ونرميه وهما يجيو يجمعوه.وكنولي حتى انا كنتشكا من الازبال.
بغيت هر نعرف نسمع دائما أن هناك العديد من خريجي مؤسسات عالية في التسيير كمهندس دولة واش هؤلاء لا يتم توضيفهم في مؤسسات الدولة لإيجاد حلول مشاكل للازبال واش تتسناو يجيو نصارى يعرضو عليكم كيفاش يهزو زبلكم أنا بان ليا والله أعلم كترة الخريجين بمؤسسات الشواهد العليا يقدر هر سطولة وتيشريو دوك الشواهد غادي يجي واحد فاهم ويقول ليك راه المواطن هو لي تيرمي الزبل ولكن كن درتو ليهم فين وتوقيت أجي نسولكم علاش حنا في المغرب ناس لي ترجمها الزبل تيدوزو صباح بكري تي خوي نص طارو في الكاميو ونص للآخر تيرميه مع طارو في الأرض داكشي علاش حنا ما تنسميوهمش صحاب النضافة حتي هما تيديرو الزبل وتيعصروه كاع تتندم علاش أصلا ذخل مول الزبل للحومة تتولي خانزة هو غادي والعصارة خنزات الحومة
في الحقيقة أن الشركة المكلفة بجمع النفايات المسمى ارما ليست لها تجربة عالية في هذا الميدان والسكان لحظوا ان كثرة الازبال في جميع المناطق وخاصة وسط المدينة وضواحيها نطلب من المسؤولين بان يعوضونا بشركة جديد و عوض هذه الشركة نتمناها ان ترحل لان شركة ارما دون مستوى ولها chefs secteurs دون مستوى وليس لهم تجربة
إلى بالاك 12. سكان المدن الكندية والأمريكية في غالبيتهم العظمى أجانب و مهاجرون! رغم ذلك هي مدن جميلة و نظيفة في غالبيتها!ليس لأن البلديات تنظف كل يوم فحسب؛ هي تنظف فعلا بشكل يومي؛ بل لأن السكان لديهم حس إيكولوجي و تربية خضراء! الفيضانات التي أغرقت الدار البيضاء في الشتاء و خريبكة في قلب الربيع و رمضان سببها السياسات الفاشلة والمفلسة محليا في المدن كعواصم للشفرة و لكريساج المالي للساكنة؛ و مركزيا في الرباط،عاصمة الظلمات وليست عاصمة الأنوا، عاصمة الظلم،الظلمة ولقصاير و التقصير تجاه البلاد والشعب!ما كيناش حتى الإنارة و أنقزوا على الأنوار!معاهم القرن 18 كان سيفلس و لم يكن ليلد دالومبير، فولتير، روسو، مونتسكيو وديدرو!لم يُفَلِّسُوا قرن الأنوار في زمانه!هاهم يفلسوه، من الفلس الفاسد والإفلاس البين، رغم كونهم “مهندسين” درسوا في عاصمته الأنوارية!قراو فمدارس الأنوار فمسخوا و خَمْيَؤوا و خمجوا ما درسوه و بدلوه و قلبوه لعملة التحرايميات!
أنا أتفق كل الإتفاق مع عبدو،لأن المسؤولية يتحمله الفاعل الجمعوي و المواطن بإخراجه الأزبال وقت ما شاء،وكيف كان نوع هاذي الأزبال،أما بصراحة الشركة الأخيرة لتسير قطاع النظافة ليس عليه أي خطأ،فالخطأ فينا نحن …فلنرتقي في هاذا الشهر الفضيل وتغير سلوكنا ورمضان مبارك علىيكم
على الجماعات المحلية ان تنهج خطة دفع المقابل لاجل التخلص من نفايات البناء و الأثاث المنزلي كما تفعل هولندا. اما شاحنات الازبال فلا تاخذ من امام البيوت الا النفايات المنزلية و كل من تخلص من مخلفات البناء و الاثاث المنزلي خارج المكان المحدد متجنبا دفع المقابل فانه يتعرض لغرامة يمكن ان تصل الى دخل ثلاث اشهر من العمل.
ماذا تفعل الجماعة للذين يحبون الأزبال!!!
كونوا ناس يحبون النظافة ، وكما وجدتم من يصلح ويرمم سكناكم يجب عليكم أو على العامل الذي أصلح السكن أن تجدوا من يخلصكم من النفايات الهامدة قبل البدأ في الترميم!!!!
بيتك جميل و لكن شارعك خانز و موسخ ،أين المتعة والاسترخاء يا هذا ؟؟؟!!!
بصراحة الوضع كارثي ومسالة جمع النفايات و الازبال تزداد استفحالا في اغلبية الاحياء و المدن وهنا نطرح مجموعة من الاسئلة.
هل المواطن تنقصه المسؤولية و الضمير الوطني في متابعة و مراقبة الاستفادة من خدمات النظافة التي يؤدي ثمنها وهل تنقصه ثقافة كيفية رمي الازبال و المحافطة على التجهيزات كما تنقصه ثقافة رفع التظلمات و الشكايات بخصوص التبليغ عن تدني الخدمات العامة. هل المسؤولون عن النطافة من شركات و منتخبون ينهجون سياسة ة اللامبالاة و اللامسؤولية بخصوص قطاع جمع الازبال و النفايات و غيرها من الخدمات العمومية التي يؤدى عنها بواسطة فواتير الماء و الكهرباء.
كلنا مسؤولون لكن المتضرر الاول و الاخير هو المواطن و البيئة التي نعيش فيها.
ابحاث عديدة انجزت في موضوع تثمين النفايات بمختلف انواعها و تجارب عالمية رائدة في المسدان، و رغم ذاك مشكل النفايات لا زال مطروحا. النفايات مصدر مهم جدا للمواد الاولية و القلة لاعادة التدوير او انتاج الكومبوست.
النفايات عبارة عن مناجم أسييل أوفير و بامكانها تشغيل الالاف من العاطلين
لكن النفايات الحقيقية توجد داخل جماجم المنتخبين
قال الخبر:
” أكد الناشط في المجال البيئي بالدار البيضاء أن المجلس الجماعي يتحمل مسؤولية إزالة أكوام المواد الهامدة التي صارت مكدسة بالشوارع، طالما لم يتم إدراج إزالتها في دفتر التحملات المبرم مع شركات النظافة”
قلت:
القانون المنظم لا يجعل ذلك ن اختصاص البلديات قطعا
المشكل هو سلبية وتواطؤ السكان
في مدينة صغيرة بامارة أبوظبي رمى أحد الوافدين بعض نفايات البناء
أخبر به جاره
جاءت وزارة الداخلية فغرمته عدة ملايين + تنقية المكان على نفقته
في المغرب:
الواحد يشتري شقة جديدة يغير معالمها كلية ويرمي أزباله في الباب
جاره يراه فيعمد بدوره الى البالكون الذي يصبح جزءا من غرفة ويرمي الأزبال الى جانبه
الثالث يحول شقته الى استوديو …
والناس اللي موالفين العيش في الزبل راه ما تصلحهم أبدا لأن مخهم مزبل
والله لا افهم كيف كل مدن اوروبا نقية و جميلة ومدن المغرب والعرب بصفة عامة متسخة
Vous vous dites musulmans et vous n’arrêter pas de répéter “Annadafa mina al Iman” .
vous n’êtes que des Mounafikin.
الجهل الذي يضرب اطنابه في حياتنا العامة ومنذسنين خلت حيث ظاهرة الجرائم بانواعها والتسول المستفحل في ازقة وشوارع البيضاء والعاطلين المتسكعين كل هذه المخاطر اضحت اليوم نتــــــــــــــــــــــــــــــــائجها تهدد الكيان الوطن وتنبش في الذاكرة الاجتماعية عن حلول تقضي على براثين الجهل والفقر والمرض.. اي كان على النظام الخافق او المخفق ان يناضل باكرا ويتحذى الالفية بادماج الكثير من اليدالعاملة في ميدان رونق المدينة ونظافتها وهذا ليس بعسير 00وان تفتح ابواب الثقافة والتي اغلقت منذ سنين والسينما خير مثال على ذلك اظافة الى الندوات والتجــــــــــــمعات العمومية التي كان لها الدور الفعال للاعداد العدة والعدد في صنع الحدث ..لكن لا حول ولا قوة الا باللله فهي كلمة تنجي القلوب وتصفي الذنوب وتحقق المطلوب.