كل فتاة بابيها معجبة………..

كل ما فهمت هو اذكوروا امواتكم بخير…. ولكن لا تكذبوا على التاريخ… افيلال رحمة الله عليه يقول عماله انه لم يسجلهم في الضمان الإجتماعي كالرميد وكوزير الشغل وغيرهم من السياسيين … وبنته كانت لها شركة النظافة وحين احتج العمال على تأخر الرواتب واعترضوا سيارتها في محطة القطار بسلا داستهم وكتبت عن ذلك كل الصحف

مناضلين وسياسيون المغاربية كولهم مسقين بمغرفة واحدة وكما يقول المثل( ليس في القنافيد أملس )اما عن عبد الرزاق افيلال فجزء من حديقة الحيوانات في عين السبع ومشروع الحسن الثاني بحي المحمدي خير دليل على شجع كل من تقلد مسؤولية في هذا الوطن

اربعون سنة على راس الاتحاد العام للشغالين, التحايل على الاستفاذة بالمجان من خط الكهرباء بسكنه بعين السبع……. والائحة طويلة للخرقات فكيف لنا ان نذكر موتانا بخير , من الافضل ان لا تذكروهم نهائيا وتحاولوا اظهارهم كابطال حتى لا نذكرهم فقط بما فعلو ا فينا وكانوا من اسباب تخلفنا.

سبحان الله العظيم
الحي المحمدي يبقى دائما منديل ورقي للسياسيين الدين يريدون قضاء حجاتهم و قضاء مصالحهم الخاصة حتى يومنا هدا
هاد الشخصية استغل فقر و بؤس ناس الكريان ؤ اضحك عليهم بالوعود الكادبة
نتماناو ليه الرحمة من عند الخالق سبحانه

وقال ابن بطال في شرح البخاري:” كل من جعله الله أميناً على شيء، فواجب عليه أداء النصيحة فيه، وبذل الجهد في حفظه ورعايته؛ لأنه لا يسأل عن رعيته إلا من يلزمه القيام بالنظر لها وصلاح أمرها”، وقال أيضا:” فمن ضيع من استرعاه الله أمرهم أو خانهم أو ظلمهم؛ فقد توجه إليه الطلب بمظالم العباد يوم القيامة فكيف يقدر على التحلل من ظلم أمة عظيمة؟ وهذا الحديث بيان وعيد شديد على أئمة الجور. «وكلكم مسؤول عن رعيته» أي: سوف يُسأل ويحاسب عن النقير والقطمير؛ عن القليل والكثير، وعن الصغير والكبير،”، وقال المناوي في فيض القدير:” (كل راع مسؤول عن رعيته) أي كل حافظ لشئ يسأله الله عنه يوم القيامة هل أصلح ما تحت نظره وقام بحقوقه أم لا. “[المناوي؛ فيض القدير، 5/ 20]، وقال أيضًا: “(وكل) راع (مسؤول عن رعيته) في الآخرة فكل من كان تحت نظره شيء فهو مطلوب بالعدل فيه والقيام بمصالحه في دينه ودنياه ومتعلقات ذلك؛ فإن وَفَّي ما عليه من الرعاية حصل له الحظ الأوفر والجزاء الأكبر، وإلا طالبه كل أحد من رعيته بحقه في الآخرة «فالإمام» أي الأعظم أو نائبه في رواية فالأمير «راع» فيمن ولي عليهم يقيم الحدود والأحكام على سنن الشرع