×

هل يلتقي الملك محمد السادس بالرئيس المصري السيسي؟

هل يلتقي الملك محمد السادس بالرئيس المصري السيسي؟

هل يلتقي الملك محمد السادس بالرئيس المصري السيسي؟

هل يلتقي الملك محمد السادس بالرئيس المصري السيسي؟
صورة: أرشيف
السبت 17 أبريل 2021 - 08:43

لأول مرة منذ مدة طويلة، تعلن الدولة المصرية بشكل رسمي “دعمها الثابت للوحدة الترابية المغربية ولجهود المملكة الجادة وذات المصداقية لإيجاد حل لقضية الصحراء المغربية”، ما جاء على لسان وزير الخارجية سامح شكري، إذ فرضت الظروف الجيوسياسية التعجيل بتقارب مصر والمغرب في عدة قضايا، في وقت تراهن الدبلوماسية المصرية على التعاون مع الدبلوماسية المغربية في ما يتعلق بقضية “سد النهضة” الإثيوبي.

وتقول مصادر مطلعة لهسبريس إن التقارب المصري مع المغرب، رغم خلاف الرهانات والحسابات في السابق، فرضه الدور الكبير الذي بات يلعبه المغرب في الاتحاد الإفريقي، حيث اتسعت دائرة أصدقاء المملكة، بينما يستمر عدد داعمي “الكيان الوهمي” في التراجع.

ورغم أن تصريحات سامح شكري جاءت خلال مباحثات أجراها مؤخرا مع نظيره المغربي ناصر بوريطة، وخلصت إلى “دعم متبادل”، مع التأكيد على برمجة اجتماع مقبل للدورة الرابعة لآلية التنسيق والتشاور السياسي، إلا أن مصادر دبلوماسية أكدت أن هذا التقارب أحيى الفكرة القديمة، إذ كان الجانبان الدبلوماسيان يتحركان لتنظيم زيارات متبادلة على أعلى مستوى بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والملك محمد السادس.

غير أن الدبلوماسيين ينتظرون ترجمة التصريحات على أرض الواقع، حتى تتوقف التفسيرات المضادة، لاسيما أن الجانب المصري فضل السكوت عما تم تداوله إعلاميا بشأن إمكانية افتتاح قنصلية مصرية في الأقاليم الجنوبية.

‫تعليقات الزوار

42
  • nabil
    السبت 17 أبريل 2021 - 08:54

    هاديك راه ميريكان و ما دير…. إقطعو عليهم الدعم… مع كامل الاسف… اما فين عمر العسكر كانو مع الملكيات؟ …

  • navil
    السبت 17 أبريل 2021 - 09:07

    بالتأكيد على أن موقف مصر ثابت من قضية الصحراء المغربية والمتمثل في دعمها الوحدة الترابية للمملكة المغربية؛ وعدم الاعتراف بما يسمى بـ “الجمهورية الصحراوية” وأن حل هذه القضية يجب أن يتم في إطار الأمم المتحدة وتدعم مصر مقترح الحكم الذاتي الذي تقدمت به المملكة المغربية لحل القضية
    اللهم ازرع المحبة و الاخوة بين كل الشعوب المسلمة كيفما كانت و اينما كانت
    وصل اللهم وسلم على حبيبنا محمد وعلى آله و صحبه أجمعين

  • Abdouw
    السبت 17 أبريل 2021 - 09:07

    الصحراء مغربية .
    لا تنتظروا موقفا صريحا و داعما لمغربية الصحراء من مصر و كذلك تونس .رغم الدعم الكبير الدي قدمه المغرب لمصر فمصر دائما تلعب على مواقف ملتبسة

  • مغربي يعشق بلده
    السبت 17 أبريل 2021 - 09:10

    من يعرف مصر جيداً يعي بأنها لن تقف أبداً إلى جانب مصالح المغرب.. فهي تعتبره منافساً لها في القارة الأفريقية.. ولن تخرج عن نطاق كلام الخشب الذي (على لسانهم “لا يودّي ولا يجيب”).. فلا تثقوا في دول شمال أفريقيا.. سيعترف العالم أجمع بمغربية الصحراء إلا هذه الدول.. ستبقى دائماً ضد مصالح المغرب.

  • متابع
    السبت 17 أبريل 2021 - 09:12

    رحم الله الدكتور محمد مرسي و أدخله فسيح جناته

  • مغربي حر
    السبت 17 أبريل 2021 - 09:18

    و ما المانع من لقاء ملك المغرب و رئيس مصر ؟ هذا اللقاء في صااح البلدبن و لا يقف ضده سوى الاخوان المفسدون

  • يونس المحمدي
    السبت 17 أبريل 2021 - 09:28

    مغرب 2021 أصبح معادلة جد صعبة بالتوفيق ورمضان مبارك سعيد لجميع المغاربة والأمة الإسلامية

  • houssine
    السبت 17 أبريل 2021 - 09:29

    أظن أن المغرب تعاقد في مشروع ضخم مع إثيوبيا لإنشاء مصنع للبذور من أجل تنمية أراضي فلاحية سقوية بفضل سد النهضة، فالمغرب في موقف قد لا يمكنه من الإنحياز لمصر

  • عين بني مطهر
    السبت 17 أبريل 2021 - 09:30

    نشكر مصر الشقيقة على دعمها الثابت لوحدتنا الترابية، و نتمنى أن تكون زيارة السيسي للمغرب في ظل حكم إخوان المغرب كعربون على إمكانية مصالحة العسكر لجماعة الإخوان المسلمين في مصر و طي صفحة الماضي خاصة و أن التجربة المغربية في المصالحة الوطنية و طي ملفات سنوات الرصاص كانت إلى حد ما ناجحة.

  • مغربي قح
    السبت 17 أبريل 2021 - 09:34

    مصر لن تصرح بالواضح بموقفها من قضية وحدتنا الترابية بل تلعب على الوترين رجل هنا ورجل هنا ان كانت صادقة. في مواقفها فلتعجل بالاعتراف العلني بمغربية الصحراء وتفتتح قنصليتها بالعيون كما فعل الأصدقاء الأفارقة الحقيقيون للمغرب غير مبالين بضغوطات الجزائر وجنوب إفريقيا او لومة لائم.

  • بارك
    السبت 17 أبريل 2021 - 09:55

    بسم الله الرحمان الرحيم جلالة الملك محمد السادس حفظه الله كان حريصا على حل جميع الخلافات بين الملوك و الامراء و رأساء الدول العربية المتفرقة،لكن العلاقات المصرية المغربية بصفة عامة تاريخية ولها جذور طويلة، وبدأت منذ توجه المغاربة للحج مرورا بمصر، وهناك عائلات مغربية كثيرة استقرت في مصر في طريق الذهاب أو في طريق العودة.قبل سيطرة النظام العسكري في مصر بقرون, نتمنى الخير لجميع الدول العربية المتفرقة

  • محمدين
    السبت 17 أبريل 2021 - 09:56

    في إفريقيا يجب الاعتماد على دعم الأفارقة وليس العرب الذين تنقلب مواقفهم 360 درجة وخير مثال القذافي الذي آزره الأفارقة ورفغوا غنه الحصار في الوقت الذي كانت دول الجوار من العرب تشدد عليه الحصار

  • احمد
    السبت 17 أبريل 2021 - 10:12

    لن تكون مصافحة في عهد كورونا يا Mogadoriste
    لاكن يبقى السؤال، اذا استفدنا من مصر في قضية الصحراء، هل سيكون المغرب في جهتهم في قضية السد ضد إثيوبيا.

  • مغربي
    السبت 17 أبريل 2021 - 10:15

    ستظل دولة الإمارات العربية المتحدة أفضل شقيق للمغرب. فهي أول دولة فتحت قنصلية في الصحراء المغربية وكان موقفها داعما دائما للمغرب وحقوقه المشروعة. تحية لدولة الإمارات حكومة وشعبا.٠

  • DONMOSQUITO
    السبت 17 أبريل 2021 - 10:17

    لا أرى فيما قاله وزير الخارجية المصري أي
    دعم واضح للقضية الوطنية. بل هو يسعى
    فقط للحصول على الدعم المغربي بخصوص مشكل سد الوحدة مع إثيوبيا………………….
    ” نحن مع حل يرضي الطرفين ” .

  • المعلق الصغير
    السبت 17 أبريل 2021 - 10:34

    مرحبا بالزعيم العظيم عبد الفتاح السيسي
    رجل عظيم حقا انقد مصر من مخطط الاخوان القذر مخطط الترك وقطر مع أوباما المجرم
    وقبح الله جماعة الإخوان القذرة والخائنة
    تحية للجيش المصري العظيم
    ونقول موتوا بغيظكم يا خرفان المرشد في كل مكان
    لا ثقة في الاخوان زد إلى الأمام

  • أشرف - الجديدة
    السبت 17 أبريل 2021 - 10:53

    التقارب المغربي المصري يتم بسرعة محتشمة نظرا لبعض التداعيات التي تلت 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013 .المغرب كدولة عريقة تحتل مرتبة متقدمة من بين الدول الطامحة للديموقراطية كان مضطرا لانتظار استقرار الاوضاع في الشقيقة مصر لاستمرار تعاونه معها وتبني علاقات استراتيجية تحفظ المصالح البينية للدولتين.ويبدو ان الوقت قد حان لبداية صفحة جديدة كما كان الشأن عندما رجعت مصر لمحيطها العربي بعد كامب ديفد.

  • محمد الوطن
    السبت 17 أبريل 2021 - 10:54

    يجب على مصر التحلي بالشجاعة والانضمام ليس لأصدقاء المغرب الأفارقة فحسب بل العرب ايضا فموقف اللا وضوح وسياسة جبر الخواطر لاتخدم القضايا في شيء ،المغرب قدم مبادرة راقية في قضيته الوطنية أشادت بها القوى الحية ورحب بها الأصدقاء والتفوا حولها وينبغي لمصر أن تكون مع هذا الركب وقد كان حريا أن تكون من اوائل الأقوام فتحا للقنصلية في اقاليمنا الجنوبية .

  • Rachid Amir
    السبت 17 أبريل 2021 - 10:55

    لا ارى اي لقاء بين الملك و مشير مصر لان بالإمعان الى التصريحات فنجدها غامضة ومبهمة ولا وضوح بخصوص دعم القضية المغربية لصحرائه الا التصريح القديم المتمثل في الحل الأممي والمقيول من الطرفين يعني المغرب والبوليساريو وكذلك ضبابية التصريح المغربي بخصوص السد الإثيوبي الذي يدعم الحوار والتوافق السلمي بين مصر وإثيوبيا ولا ثقة في مصر ولا تفريط في إيثيوبيا ويمكن تشبيه التصاريح تصاريح ديبلوملسية وتصاريح علاقة طماع بكذاب والإثنين يعرف بعضهما البعض .
    بالطبع صدق الملك إزاء مصر لا شك فيه ولكن تجربة الخذلان والمكر لمواقف الدبلوماسية المصرية لا تنجلي ولا تمر على محمد السادس وأصحاب المقص والشرويطات.

  • متتبع مغربي من أوروبا
    السبت 17 أبريل 2021 - 11:05

    الأنظمة العسكرية في بعض الدول لا يجب الوثوق بها كما هو الحال الجزائر ومصر؛ الجميع يعلم أن السيسي هذا الجنرال عينه الراحل الرئيس محمد مرسي رحمه الله وزير الدفاع للجيش المصري وكان قريبا منه والنتيجة أن هذا المجرم الخائن دبر انقلاب عسكري على محمد مرسي بمساعدة أجنبية فخان الشعب المصري 95%من الشعب المصري ضد هذا الدكتاتور الفرغوني. لهذا نحن كشعب مغربي لا نقبل مقابلة ملكنا لهذا الرئيس الملعون لدى الجميع في العالم العربي من أجل الصحراء المغربية أو على حساب سد النهضة الإثيوبي، لكل ذي حق حقه للاثيوبيا حقوقها من نهر النيل كما لمصر كذلك حقها ولكل ذي حق حقه. أما إن كانت هناك مناوشات على حساب الصحراء فليعلم السيسي المسيس أن المغرب كدولة ليس في حاجة إليه ليقدم لنا الدعم للصحراء؛ الشعب المصري يعلم كل المعرفة أن الصحراء مغربية وستبقى مغربية إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.

  • عواضين
    السبت 17 أبريل 2021 - 11:18

    حلاوة لسان وقلة إحسان مثل معروف عند المصريين .
    مكالمة من جزاءر مع طاءرة محملة بمساعدات. تخلي سيسي ينسى أهل

  • Badr
    السبت 17 أبريل 2021 - 11:31

    بخصوص قضية سد النهضة، نحن ندعم الجهود الدولية داخل الامم المتحدة في اطار حل متوافق عليه بين الدولتين مصر و اثيوبيا يضمن السلم و الاستقرار للمنطقة و و و و قصد العوينة تشرب اسيسي.

  • عبد الوهاب
    السبت 17 أبريل 2021 - 11:43

    تقاربنا مع مصر التي تريد ان تجر المغرب إلى موقفها من سد إثيوبيا، فيه مخاطر من فقداننا بعض الدول الإفريقية الموالية لإثبوبيا. ولو ان مصر دولة شقيقة وعزيزة على المغاربة، فهي لم تصرح لحد الآن باعترافها لمغربية صحرائنا. أعتقد انه علينا ان ننهج الحياد تجاه مشكل سد إثيوبيا.

  • بوجنيبي
    السبت 17 أبريل 2021 - 11:46

    الى المعلق الصغير. اي زعيم تتكلم عنه هل الخائن الانقلابي السييسي زعيم ؟لعنة الله على السيسيي ومن ولاه / الحمد لله المغرب في غنى عن السيسي وامثاله اللهم بارك في امريكا والرئيس السابق البطل ترمب الذي كان اول من اعترف بمغربية الصحراء ومادامت امريكا اعترفت بالصحراء مغربية فالعالم كله سيتبع امريكا في قرارها الحكيم رغم انف كل عدو وحاسد عاجلا أو آجلا .

  • abdou
    السبت 17 أبريل 2021 - 11:57

    المملكة المغربية مشهود لها الحكمة ولن يثنبها أي شيء للوقوف مع الحق . وحق الإخوان المصريين في مياههم ثابتة مند الأزل .في المقابل رئيس دبلوماسية المملكة صرخ أن حق لها الحق في مياه نيلها . لكن هذا العصر عصر الماء والعصر القادم سيكون عصر الحروب على الماء بٱمتياز كما تنبأ به يوما الحسن الثاني قدس الله روحه .أما قضيتنا الوطنية الأولى لا مجال لتشكيك او الخلط فيها من أحد فهي قضية وجود وليس قضية حدود أو تصفية الإستعمار كما يروح لها الخصوم إلا أن مسرحية الخصوم غابت عنها الشمس وأمست معتمة والحمد لله الحق سيلوح في الأفق ولو تطول عليه الأزمنة والأحوال فالحق ثابت عند الله وسيتبت عند الخلق و لو بعد ما كان وسيكون. وعاشت المملكة موحدة وعاش الملك.

  • عبدالله
    السبت 17 أبريل 2021 - 12:00

    النظامين المصري والتونسية مبنيان على النفاق والابتزاز،مواقفهما من يدفع اكثر،من يخدم اجندتهم اكثر .فتجدهم حيثما وجدت المصلحة .أما المملكة المغربية دولة مواقف،تعبر عن رأيها بدون أدنى اعتبار لما ستجنيه،تقف مع الحق،مع الشرعية،مع الإنسانية.فمن أراد أن يسير على هذا النهج فمرحبا به. اما الانتهازيون والمتنكرون للجميل والحاقدون والذين يسعون بالفتنة بين الأمم والتقسيم والتجزيئ فإنهم إلى زوال.

  • متابع
    السبت 17 أبريل 2021 - 12:18

    اتمنى من الملك ان لايلتقي بهدا التمساح اكل لحوم البشر ، السيسي غذار لاامان له ولاعهد له فكل محاولاته هي من اجل مصلحته وخصوصا ان سد النهظة

  • نفاوض
    السبت 17 أبريل 2021 - 12:21

    نحن نفاوض، ونقدم مصلحة بلدنا على كل شيء، ولن يأخذوا منا أفضل مما أخذ رئيس أكبر دولة في العالم

  • ⴻⵍⴱⴰⵀⵉ ⴻⵍⵀⵓⵓⵙⵙⴰⵉⵏⴻ
    السبت 17 أبريل 2021 - 12:49

    التاريخ يعلمنا بأن مصر العسكر هي من ساندت الجزائر بالجنود والمعدات والجزائر هي من أعادت مصر إلى إفريقيا بعد الإنقلاب ولا نريد زيارة السيسي إلى المغرب فإنه غير مرحب به

  • مكناسي
    السبت 17 أبريل 2021 - 17:30

    مزالين شي و حدين كيدافعو على الاخوان لمصر وهي حزب العدالة والتنمية هو لي يربح بالانتخابات التشريعية القادمة.فقط قوم تبع وابواق فارغة و استغلال الدين الله يزيدكم .اما الرئيس عبد الفتاح السيسي اسمع كلامه فقط تشعر بقلب المؤمن و رعايته لشعبه.طبعا لن يعجب كلامي قوم تبع .لان الحقيقة ترى من جميع الزوايا

  • محب الوطن
    السبت 17 أبريل 2021 - 17:44

    مصر لها وزنها الافريقي والعربي. ومن صالح البلدين ان يعملا على تقوية علاقاتهما. وعلى جميع الأصعدة. والمغرب بدوره له مكانته عربيا وأفريقيا ودوليا. فالعالم يتشكل ومن حق العرب وعلى رأسهم المغرب ومصر ان يشكلا قاطرة العالم العربي والافريقي. مصر وقاها الله من ايدي الظلمة الذين كادوا تقديمها لجهات خارجية في طبق من ذهب. الإسلام السياسي يشكل اكبر عائق َواعظم خطر من غيره في جلب الشر للبلاد والعباد. والإسلام الذي تم تشويهه فذلك راجع الى الأفعال الهمجية التي قام بها المتأجرون بالدين. وانظروا ماذا حل بدول عربية واسلامية،من دمار وتخريب وتشريد للمسلمين انطلاقا من أفغانستان والعراق واليمن… الخ فحسنا فعل القائم ن على الشأن المصري باسترجاع مصر من ايدي المتأسلمين الذين انكشفت عوراتهم لما تولوا تدبير وتسيير بعض الدول العربية وغيرها.

  • عبدالرحمان
    السبت 17 أبريل 2021 - 18:22

    تلكم دولة فيها رئيس و حكومة و برلمان لايمكن الأخد بما يصرحون فهم مع من يعطي و يعطي و يعطي ولا يأخد.

  • طارق
    السبت 17 أبريل 2021 - 19:19

    للأسف لاتعليق سنترك الرد للشرفاء فقط كنت منتظر الذباب الإخوانى أو الحاقدين وما أكثرهم عندما يمس الموضوع إسم مصر ورئيسها قلناها مراراً وتكراراً أنتم لستم وصايا على أحد انتبهوا فقط لأحوالكم إذا كنتم تحافظون على العلاقة الأخوية بيننا دا إذا كان هناك علاقة أساساً واضح من الفئات الاخوانية أو غيرهم لايتعلمون من فضاءل الشهر الكريم عدم إلقاء الغير بالباطل ورمضان كريم على الشرفاء فقط أنشر يابرنس

  • Lamya
    السبت 17 أبريل 2021 - 19:32

    هل يلتقي الملك محمد السادس بالرئيس المصري السيسي؟

    ربما عندما تسقط حكومة الاخوان المسلمين في الانتخابات المقبلة في المغرب و السيسي يفتتح بنفسه قنصلية مصرية في مدينة العيون برفقة جلالته. هذان الحدثان سيكونان رائعان! يا سلام!

  • عابر سبيل
    السبت 17 أبريل 2021 - 21:47

    الظاهر والجلي أن الذباب الالكتروني للتيار الإخواني والحزب الديني بالمغرب يفزعه اي تقارب بين المغرب والشقيقة مصر ولو كان ذلك على حساب مصلحة المغرب في كسب واحدة من اهم الدول الإقليمية في صف عدالة قضيتنا الوطنية. في وقت يشن فيه الخصوم حربا لا هوادة فيها وبمختلف الوسائل على المصالح المغربية. والمضحك ان هذا الذباب الإخواني الالكتروني لم نسمع له صوتا امام الهرولة الاردوغانية نحو مصر، بل نجدهم يأتون بمبررات لتسويغ فشل مشروع اسقاط الدولة المصرية بالاستقواء بقوى أجنبية. يوما بعد اخر يتكشف خطر التيار الديني الذي يجب التخلص منه ومن اتباعه وتجفيف منابعه الى غير رجعة.
    وفي الختام نتمنى مزيدا من التوفيق للديبلوماسية المغربية، ونشيد بهذا المكسب الهام في الحصول على موقف داعم للوحدة الترابية للمغرب من دولة هي ام الدنيا والشقيقة الكبرى لكل العرب على امل رؤية قنصليتها بصحرائنا المغربي. ولا عزاء للحاقدين وللذباب الاخواني

  • مواطن
    السبت 17 أبريل 2021 - 21:51

    مصلحة المغرب في دعم امريكا اثيوبيا واسرائيل

    لو خسر المغرب اثيوبيا ستكون ربما بداية للنهاية

  • ميلود
    السبت 17 أبريل 2021 - 23:37

    مصدر اقل مصداقية ولا ثقة فيها ولا تأثير لها على الساحة الفريقية
    وبالتالي على المغرب ان لا يضحي بعلاقاته مع تثيوبيا من اجل مصر
    اثيوبيا لها تأثير على دول شرق افريقيا
    اما مصر فسمعتها سيئة بهذه المنطقة نظرا لعنصريتها وعنجهيتها
    حداري ثم حداري من مصر المتقلبة الانتهازية

  • أنشر من فضلك
    الأحد 18 أبريل 2021 - 00:28

    انتبهوا إلى تعليقاتكم فهي تسيئ للعلاقات الأخوية المميزة بين الشعبين المغربي و المصري.
    ما لكم أنتم و السيسي؟ هل اشتكى المصريون عليكم؟
    لماذا تدخلون أنفسكم في صراعات أنتم بعيدين عنها تماما كالصراع بين الإخوان في مصر و السيسي ؟
    أنظروا فقط لفرع الإخوان في المغرب حزب النذالة و ما يسويه في الشعب المغربي من جرائم و لا تسمموا العلاقات بيننا و الآخرين من أجل جماعة منافقين تتلاعب بالدين و بعقولكم و قد رأيتم بنكيران كيف ظهر على حقيقته بعدما وصل إلى غايته .
    و العثماني الذي في عهده أقفلت المساجد في حين يسمح الكيان الصهيوني بصلاة التراويح !!!!
    شغلوا عقولكم و لا تتركوا الشعبويين يلعبون بعقولكم و عواطفكم بديماغوجيتهم الخبيثة.

  • ولد لبلاد
    الأحد 18 أبريل 2021 - 05:45

    نريد من مصر أو غير مصر افعالا وليس اقوالا و الاعتراف مباشرة باقاليمنا الجنوبية كما فعلت أميركا والعديد من الدول التي فتحت قنصلية لها في المغرب ،يكفي فقط الاعتراف بمغربية اقاليمنا الجنوبية وليس الاختباء وراء نحن مع قرارات الأمم المتحدة وننتظر دالك من قطر ولبنان وفلسطين والعراق والكويت والسودان وتونس إلى آخره مادام بنو خرخر وجه الشر يقولون ان لا دخل لهم في الموضوع

  • صحراوي
    الأحد 18 أبريل 2021 - 06:57

    بدون تساؤل.
    الجزائر والبوليزاريو يعلنان دعمهما الثابت للوحدة الترابية للمغرب ولا بلد في العالم يقول عكس هذا الكلام.
    كما يدعمان جهود المملكة والدول التي فتحت قنصليات في الصحراء والأمم المتحدة
    والإتحاد الإفريقي لإيجاد حل لقضية الصحراء ولا بلد في العالم يقول عكس هذا الكلام بما فيها المغرب.

  • صحراوي
    الأحد 18 أبريل 2021 - 07:14

    مجرد تساؤل.
    ماذا لو … !!!؟؟؟
    لو يتم لقاء الملك بالسيس سيطالب المغاربة بإقامة تمثال للسيسي بجوار تمثال ترامب.
    لو يتم لقاء الملك بالسيسي ستصبح مصر أم وأب الدنيا.

صوت وصورة
قصة | زكرياء حسني
الثلاثاء 30 أبريل 2024 - 22:00

قصة | زكرياء حسني

صوت وصورة
طابع تذكاري يحتفي بستينية السكك الحديدية
الثلاثاء 30 أبريل 2024 - 21:29 3

طابع تذكاري يحتفي بستينية السكك الحديدية

صوت وصورة
جهة بني ملال تتعزز  بـ21 مركزا صحيا جديدا
الثلاثاء 30 أبريل 2024 - 19:35 3

جهة بني ملال تتعزز بـ21 مركزا صحيا جديدا

صوت وصورة
حصيلة وإنجازات وزارة السياحة
الثلاثاء 30 أبريل 2024 - 16:41

حصيلة وإنجازات وزارة السياحة

صوت وصورة
الهجرة والاختلالات المناخية
الثلاثاء 30 أبريل 2024 - 14:43 1

الهجرة والاختلالات المناخية

صوت وصورة
الكلاب الضالة تخيف بوسكورة
الثلاثاء 30 أبريل 2024 - 12:30 6

الكلاب الضالة تخيف بوسكورة

المغرب      |      المصدر: هسبرس    (منذ: 3 سنوات | 14 قراءة)
.