مكاينش لي خرج على المرأة المغربية قد الجمعيات والمدونة خلاوها تضسر وتتمرد على الرجل لي مقهور من ضغوطات الحياة والخدمة ووووو وفلخر ديك الإنسانة لي كان كيقول يتزوج بيها ويبني حياتو معاها كتسيف عليه ومتبقاش جنس لطيف كتولي وحش وكلنا عارفين زوجات اليوم كيبغيو يتحكمو فالرجل كيف بغاو وتقولك نديرو خاتم فصباعي ويكون دمدومة وملي كتلقى شي واحد فارض شخصيتو توصلو للمحكمة وتجرجرو وفديك الحالة كتيان المرأة ملائكة ومظلومة ومقهورة ونسبة الطلاق المرتفعة خير دليل نسأل الله الهداية للجميع ان شاء الله

أنا بعدا مزوج بوحدة متوحشة، السحر و الشعوذة ، الكذب، الوسخ، الكلام الساقط، الموسيقى غير الشيخات و الراي والله و كأنني متزوج بعاهرة! والله لو عرفتها تقدر تربي بنتي كون هربت ولكن لا يمكن أن أدع فلدة كبدي لمثل هذا الانسان المنافق فهي لا ترحم حتى الفتاة ذات السنتين ! ضحكات عليا و مثلات عليا باش تزوجتها! كنت حمار آ عباد الله!

العنف ضد الرجال موجود بكثرة في السنوات الأخيرة خاصة العنف النفسي فالنساء يمارسنه بإتقان و احترافية خاصة بنات اليوم ، فبمجرد الزواج تجد وحه اخر لم تعرفه من قبل خاصة مع أول حمل او ولادة ، فجل الشباب الذي فكر في يوم من الايام من حصن نفسه ضد الملذات الموجودة بكثرة في أيامنا يجد نفسه مقهورا نفسيا مع امراة تذيقه جميع انواع العنف النفسي اولا و الاقتصادي ، فاي رجل مستمر مع أي امراة يضحي من أجل أبناءه الذين تستعملهم المرأة كورقة ضغط عليه ، فبدود اولاد و بنفس الوجه الجديد للمرأة بعد الزواج لن يستمر اي رجل مع أي مراة،
و الله انه في يوم من الايام جاء الى الادارة التي اعمل بها رجل من الجالية و قضى معنا ثلاث ساعات لاتمام بعض الإجراءات الادارية اللازمة طلب منا ورقة موقعة من طرف رئيس القسم تبين ان المعني بالأمر قضا معنا تلك ثلاث ساعات قصد الادلاء بها لزوجته مغبة تعرضه لعنف شديد منها.كما اعرف ان شخص يدفع مبالغ مالية مهمة مقابل حصوله على حقه الشرعي في معاشرة زوجته
وفينكم اصحاب جمعيات حقوق المرأة

“والدراسة نفسها تقدم دليلا على أن الجهل ينتهي إلى العنف، بحيث تؤكد أن الأكثر تعليما هم الأكثر تعنيفا..” (!!!)

الرجل يعاني من عنف المرأة و ظلم القضاء و جبروت الجمعيات النسائية التي تسترزق من مشاكل الرجال… الزوج اصبح بمثابة صراف آلي واجبه دفع النقود وإلا فنصيره السجن بدعوى اهمال الحياة الزوجية…. عليه واجبات وليست له حقوق… وهذه الأسباب كثرت ظاهرة قتل الرجال للزوجات لأنه على يقين سواء كانت ظالما او مظلوما فمصيره السجن.

التحرش هل الرجل هو الدي يتحرش دايما، المراءة تتحرش هي الأخرى عندما تخرج إلى الشارع وتلتي جسدها عاري والعطر يزكم أنوف المارة
سؤال للنساء المتزوجات والمطلقات كيف هي أول همسة او غمزة او حركة التي صدرت من رجل أصبح زوج في ما بعد والتي تعتبر اليوم انها تحرش ، الأجير إعادة النضر ، وعندما الحجم الرجل على تلك الحركة او الغمزة او الهمسة كترت العنوسة بيننا

مكاين مخرج على النساء قد المدونة والجمعيات التى تمارسها النساء التي لا شغل لها الا المكوث فى مقرات الجمعية طيلة اليوم ويحرشن النساء على الرجال ويشجعهن على الفساد.و.و.و.و.و.وووو.لهدا نطلب من الجهات المسوؤلة اعادة النظر في هده الجمعيات ولكم جزيل الشكر

المعلقون أعلاه لديهم حساب شخصي ضد المدونة كل مشاكل الدنيا ينسبونه للمدونة و في تقديري لا يعارض المدونة بذلك الأسلوب سوى متخلف من الطراز المنحط!! من ناحية ثانية لا تعجبني فكرة ربط الرجال بالخشونة و النساء باللطافة و كأنها أشياء فطرية فيهم لأن الأصل هو الشخصية الذاتية تختلف من فرد لآخر. نحن في الحقيقة مجتمع ورث مفاهيم مشوهة عن الذكورة و الأنوثة مفاهيم عصر غابر مازال يلقي ببعض بؤسه علينا! العنف مرفوض أكان موجها للذكور أو الإناث ، ذكور و إناث اليوم مختلفين بالضرورة عن ذكور و إناث الأمس لكل زمن رجاله و العجزة إن لم يملكوا ما يقولونه الصمت أحسن لهم

والله لم اجد ما اقول صراحة لان دموع الرجال غالية وكذا دموع النساء غالية واقصد الرجال والنساء بمعنى الكلمة ليس من لا يتحمل المسؤولية من الجانبين .
فكثير من النساء كان نصيبها زوج عديم الضمير لا تربية لا اخلاق لا معرفة معنى المسؤولية ولا يقدر البيت الزوجية ولا المرأة ولا الابناء مخلوق فقط لا صلة له بالرجولة ولا بروح المسؤولية لا تربية لا اخلاق ” لا زين لا مجي بكري ” .
وكثير من النساء رغم ما حباها الله بها من زوج قائم بدوره ومتحمل لمسؤوليته بمعنى الكلمة تربية اخلاق ” دراع ” يعني باختصار “كابابل “لكن الزوجة لا تستحقه مجرد مخلوقة لا تتقن سوى لغة السب والشتم والشعوذة وحب السيطرة والتسلط لا تعرف القناعة ولا الحدود ولا الواجب فقط لغة الاغتناء واستغلال الزوج لتحقيق مآرب أخرى .
باختصار ” مكايتلقاوش ” ولا حول ولا قوة الا بالله .

على الاقل اعرف شخصين متقاعدين معرفة تامة بمعاش محترم..احدهما متزوج بسيدة بمعاش محترم له ولدان راشدان.اعترف لي مرارا بالمعاملة السيئة التي يعيشها مع زوجته. لست ادري لما ذا صبر على ذلك كله.المهم حاليا يعالج مرضا عضالا الله وحده اعلم بمصيره. الثاني كذلك متقاعد بمعاش محترم زوجته عاطلة…له بنت موظفة متزوجة تعيش في بيتها …سألت عنه مؤخرا فقيل لي بانه اصيب بشلل جزئي الزمه الكرسي المتحرك بسبب المعاناة التي لقيها ولا زال يتلقاها من زوجته….لم يطلقها لأسباب لا يعلمها الا هو.. ما ذا يمكن ان نسمي هاتين الحالتين….حالتان من بين ملايين الحالات . الحقيقة ان من يدعي ان المراة لا زال الزوج يمارس عليها العنف فهو مجانب للصواب …او كونه ينتمي الى جمعية من آلاف الجمعيات المنتشرة في المغرب والمدعمة بمال المواطنين او من مؤسسات خارج المغرب….المراة اصبحت تحتل مراكز مهمة في الدولة وفي دول العالم…ولم تعد ” عورة ” كما يسميها البعض.

قرب محكمة أسرة الزوجة وابنتها يتقدمان بلباس أنيق والأم رافعة رأسها وتصرخ في اتجاه زوج ابنتها وتقول له سأريك نجوم النهار اليوم وهو خجل منحني الرأس لا يتمتم كلمة. صورة تلخص كل ما يمكن قوله ! عيالات حفضو قانون اللعبة واصبح الزوج أما مرضي لاقاه الله ببنت أصل أو غير مصنف ساكت في البيت. كلمة لمرا اللولة هي سكت أولا نعاودلك التربية. ل مطور يسكت ويكبر ولادو يكبرو مشرملين يكريسيو ويجيبولو أولا بنات… هادا هو أحسن حل لأن لمرا ل تحكم الدار اولادها يجيبو الربحة يجيبوها وها نتا بخير مع المدونة هههه

القضاء يشجع المراة على تماديها في احتقار الرجل واعتباره دائما هو المعتدي والضالم وهو الدي يستحق العقاب. يجب إعادة النظر في هدا الموضوع وعلى الرجال التكثل في جمعيات للدفاع عن أنفسهم.

العودة لكتاب الله
من كان منكم في موقف صعب ولم يجد الحل فليرجع الى القرآن وينفذ تعاليمه القرآن فسر وفصل في هذه القضية من كانت لا تناسبه امرأة ولا تطيعه فليطلقها حتى لو كانوا معها ابناء أين يكمن المشكل الله الذي رزقك يرزق هؤلاء الاطفال وإن كان باستطاعتك يمكنك التكفل بهم ماديا
لا يمكن الاستمرار في نفس الخطأ يجب إصلاحه وفي نفس الوقت لا يجب ظلم المرأة

مهاجر
لن أرد عليك بالأسلوب الذي تفهمه ويفهمه أمثالك لأنني لست سفيه. بدأت خطابك السخيف بالكليشيهات الدينية وأنهيته بقذف الملحدين والعلمانيين الذين قد يكونوا أكثر تحضرا وإنسانية منك ومن أمثالك. هذا يظهر مدى عنصريتكم وكرهكم للآخر. ويظهر أن الهجرة لم تفتح ولم تنور عقولكم بل زادتكم جهلا على جهل.

شخصيا عاشرت المحجبات وأقل مايمكن أن أقل عنهن هو أن كل الأوصاف القبيحة لو اجتمعت كلها لايمكن أن تعبر بشكل جيد عنهن وعن أخلاقهن.

تكذبوا علينا بجوج زغبات وشرويطة فالرأس عقنا بيكم.