في دعوة لـ “الحفاظ على جذوة الأمل متقدة بل مشعة في سماء الوطن الحبيب”، التمس امحمد الخليفة، القيادي في حزب الاستقلال والوزير السابق، من الملك محمد السادس العفو عن الصحافيين توفيق بوعشرين وسليمان الريسوني والمؤرخ المعطي منجب.
ونفى الخليفة، في حديث مع هسبريس، أن تكون هناك أي رسالة موجهة إلى الملك حول الأمر؛ بل قال إن الأمر يتعلق بـ”مقال نشرته في جريدة أخبار اليوم، أطلب فيه عفو صاحب الجلالة على هؤلاء المعتقلين الثلاثة ومن في حكمهم من الصحافيين”.
وبعدما ذكّر الخليفة بقيمة العفو في الإسلام، كتب في مقاله أن هذه القيمة تدفعه بـ”وطنية صادقة حتى العبادة لهذا الوطن، الذي لا نملك في هذه الدنيا سواه ولا هم لنا في دنيانا إلا همه ليكون سيد الأوطان والمثل الأعلى والنموذج المرتجى لأمتنا الإسلامية، أن أتوجه إلى مقام صاحب الجلالة الملك محمد السادس دام عزه وعلاه وهو المنوط بجلالته كأمير المؤمنين إصدار العفو كقيمة من قيم الإسلام الخالدة، ودستوريا كما ارتضاه جلالته في دستور المملكة”.
وزاد الخليفة طالبا من ملك البلاد أن يتفضل بـ”إصدار عفوه على الصحافيين توفيق بوعشرين وسليمان الريسوني ومن في حكمهما والأستاذ الجامعي المعطي منجب. وليحفظ المولى سبحانه جل وعلا ملكنا محمدا السادس، ويمتعه بالصحة والسلامة والعافية ومديد العمر المبارك فيه، ويجعل النصر حليفه إنه سميع مجيب”.
ويستحضر القيادي في حزب الاستقلال والوزير السابق ما جرى من “سلخ” ثلاث سنوات كاملة من عمر الصحافي توفيق بوعشرين “وراء قضبان السجن، بسبب اتهامه بارتكاب جرائم خطيرة لم يستسغها إلى الآن كل ذي فكر قانوني سليم وضمير حر نزيه، فبالأحرى أن يقتنع باجتراحه لها، كما أن أحدا لم يؤمن بتوصيف سلطة الاتهام وتكييفها لتلك الأفعال الشائنة المنسوبة إليه القاسية في تفسير القانون الجنائي، قسوة كوصف أي إنسان مهما كان بالاتجار بالبشر”.
ويكتب الخليفة أنه يجد نفسه “وقد تسربل الأمل باليأس القاتل، وتدثر الرجاء المأمول بالإحباط الشمولي، حتى لا نكاد نرى بالأفق إلا ظلاما دامسا، نفتقد فيه البوصلة والرؤيا الواضحة ونحن الذين كنا إلى الأمس القريب ننشر الآمال العريضة، ونبشر بها، ونحارب اليأس..”، ليقول بعد ذلك: “لتبقى جذوة الأمل متقدة بل مشعة في سماء الوطن الحبيب، أجدني لفتح بوابة أمل العفو أن نرجع إلى النبع الصافي – للتذكير في هذه المناسبة بأهمية العفو في قيمنا الإسلامية الخالدة وتاريخنا الوطني”.
ويزيد القيادي الاستقلالي: “العفو.. هذه الكلمة الجميلة الرائعة التي لعلها ذكرت في قرآننا الكريم حوالي خمس وثلاثين مرة (…) أهمها وصف المولى سبحانه وتعالى بالعَفُو الغفور، وفي سيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، نجد أن نبينا عند فتحه مسقط رأسه، ومهبط الوحي الأول، مكة المكرمة أهدر دم الكثير من المشركين الذين حاربوا دعوته، وناصبوه العداء، وعند دخوله مكة قال “اذهبوا فأنتم الطلقاء” مجسدا كل معاني العفو في قيم الإسلام الخالدة”.
ويضيف الخليفة، في السياق ذاته: “كان ممن أهدر نبينا دمهم الشاعر كعب بن زهير، ومن الذين قال في حقهم: يقتلون ولو تعلقوا بأستار الكعبة، وعندما وصل هذا الشاعر إلى المدينة المنورة وهو المهدور دمه، وألقى بين يدي نبينا (ص) قصيدته الشهيرة “بانت سعاد” في مدح الرسول (ص) لم يتمالك عليه السلام أن يزيل عليه رداءه، ليلف به جسد كعب بن زهير، ويخلع عليه بردته، إعلانا بأن الأمر تجاوز مبدأ العفو إلى اقتسام لبس الجبة الواحدة أمام أعين الصحابة في المسجد النبوي؛ ذلك كان أسمى إعلان للعفو عرفته قيمنا وتقاليدنا الإسلامية تجسيدا لقوله تعالى: “خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين””.
واستحضر الخليفة مواقف من التاريخ المغربي انتُصر فيها لقيمة العفو في الإسلام، حيث يقول: “المغفور له الملك محمد الخامس قدس الله روحه كان مثالا صادقا صارخا لتطبيق معنى ودلالة كلمة العفو في معناها الإسلامي، فعندما انتصر في معركة الاستقلال، وفي طريق رجوعه من منفاه للمغرب قال للباشا التهامي الكلاوي: الماضي فات، ارفع رأسك، وقد كان ساجدا تحت رجلي محمد الخامس في فرنسا، وتم العفو الذي تعلمنا من دروسه، ونحن في بداية مراهقتنا السياسية، أن العفو عند المقدرة هو أشد أنواع الانتقام، وأن ذلك ترسيخ لمفهوم العفو كقيمة مثلى من قيم ديننا الحنيف”.
كما استشهد الخليفة بموقف للملك الحسن الثاني، لمّا خلع سلهامه من أعلى كتفيه، وألبسه بيده في مدينة أكادير زمن المسيرة الخضراء للمرحوم خطري ولد سيدي سعيد الجماني، في تأس بالنبي الكريم، و”إشارة قوية وإيذان ببناء عهد جديد، وتحرير جزء من وطن، وبناء وحدة متكاملة للأرض وللإنسان من طنجة إلى الكويرة”.
كما يتذكر الوزير السابق عفو الملك الراحل الحسن الثاني على “الصحافي المناضل الصبور الملتزم بمبادئ حزبه حتى لقي ربه المرحوم سيدي محمد الإدريسي القيطوني رحمه الله، في نفس يوم صدور الحكم عليه بالسجن من محكمة الرباط، عندما كان يحاكم الصحافيون بالسجن تحت ستار اعتصام الشرفاء القيطونيين بضريح محمد الخامس؛ لكن الحقيقة كانت أبعد من ذلك، إذ المرحوم الحسن الثاني لم يكن يريد صحافيين في سجون مملكته، ومهما يكن التصريف السياسي للأمر فإن الأساس هو أن التاريخ سيذكر أن ملك المغرب حافظ على قيمة سياسية في الإسلام متجلية في “مبدأ العفو””.
تجدر الإشارة إلى أن دستور 2011 ينص على أن “الملك يمارس حق العفو”، وينص الظهير الشريف المتعلق بالعفو على أنه “يمكن إصداره سواء قبل تحريك الدعوى العمومية أو خلال ممارستها أو على إثر حكم بعقوبة أصبح نهائيا”.
المغرب
(منذ: 3 سنوات | 
17 قراءة) 
DW Arabic
نعم أوافقك الرأي السيد الخليفة, نتمنى أن يشمل العفو الملكي السامي معتقلي الحراكات الإجتماعية (الريف, جرادة, الفنيدق, إلخ) حتى تصفى القلوب, ولا نترك لحسادنا و أعدائنا ثغرة يستغلونها من أجل النيل منا, ونتمنى كذلك تعويض مادي عن الضرر المعنوي الذي لحق بالحقوقيين و الصحفيين , وكل هذا من أجل الدفع بالأمام ببلدنا العزيز تحت القيادة السامية لصاحب الجلالة ملكنا المفدى نصره الله, لبكون المغرب نمودجا يضرب به المثل في شمال إفريقيا و يموت حسادنا بغيضهم و كيدهم.
الملك لا يمشي ولن يمشي في المياه الوسخة التي عكرها بو… وأمثاله
اتمنى ذلك
شكرا على هذه المداخلة القيمة نعم اففتقدنا حزب الاستقلال الحزب الوطني الحقيقي يكفي انه دافع على تأميم شركة سامير ليس كالخاءف العدالة و التنمية
دغدغة العواطف لقضاء مآرب شخصية في ضرب صارخ لقيم وأحكام القضاء هو الذي لا يمت لروح الإسلام بصلة.
من اللخر اللي دار الذنب يستاهل لعقوبة وسدات مدام.
لم تر الا……لماذ لم يشمل طلب العفو عندك جميع معتقلي الرأي ومنهم طبعا معتقلي الريف و جرادة .مطالبهم كانت اجتماعية اقتصادية صرفة.
أنشا الله سيخرج المعتقلون ضلما . و أثمن هذا الخطاب من هذا الرجل الذي لا أعرفه و استعماله لغة اللين فقد قال الله لموسى حينما أرسله لفرعون الطاغي وقولا له قولا لينا . وأيضا طلبه العفو رغم عدم وجود الجريمة أصلا .
صراحة بعدما جاء بايدن وهو سبب فقط وشدت “الخلعة” و”التسرسيرة ” كثير من أصحابنا ، بدأنا نسمع عن كثير عن العفوا . لكن لا يراد أن يقال أن بايدن من خلعهم لذلك لبد من حفظ ماء الوجه بإطلاقهم تحت مضلة العفوا بعد الإستعطاف .
اللهم فرج عن جميع معتقلي الرأي سواء من أتوافق معهم أو من أختلف معهم .
متى استعبدتم الناس …..،؟!!
نريد مغرب المؤسسات..مغرب العدل..وليس مغرب العفو ..اللي دار الذنب يستاهل العقوبة..لكن ليس محاربة الخصوم والاقلام المزعجة بالقضاء المُوجَّه..
لاتستغرب ان رأيت الاحرار في العالم معذبون ، لانهم لا يساومون حزب إستغلال باع البلاد و العباد و تواطئ مع الفرنسيين ، بوعشرين والريسوني ومنجب وجميع المعتقلين والمختطفين بدون إستثناء يجب إطلاق صراحهم أحرار قالو ا كلمة حق هم ليسوا مجرمين ليطلبوا العفو. أسي الخليفة خرجت من عنق الزجاجة.
هدا لم يعد قانون. قانون يجب أن يكون صارم. آش قدموا هؤلاء إلى المغرب
ومادا عن ضحايا الدين فقدوا كرامتهم وتبعاتهم النفسية لي دار الدنب يستاهل العقوبة
معتقلي حراك الريف الا خليهم إموتوا ماهذا الكيل والعدل؟ انها قسمة ضيزى….!
كمواطنة مغربية لست متحزبة احب الملك واطلب منه العفو فهم ابناءك اخطؤوا وليعتذروا وانت الاب المسامح الكريم كما عاهدناك نرجوك صاحب الجلالة العفو عليهم وعلى سجناء الحراك الريفي حفظك الله
اذا فلنطلب من الملك ان يعفو عن جميع المعتقلين وليس فقط هؤلاء المجرمين وفي الحقيقة العديد من المحسوبين على السياسة تفاجأنا منهم كيف يطلبون العفو لمجرمين في حق فئة من المغاربة فبالعكس يجب المطالبة بأقسى العقوبات لان مثل هؤلاء كانوا في مسؤوليات ولو خاصة يستمع لهم العديد فإذا بهم قاموا بجرائم جنسية ياخسرة حبذا لو كان سجين رأي لطلبنا لهم العفو اذا كان مستوى سياسيينا هكذا فليرحم الله السياسة في المغرب.
جميل
بالفرج القريب ان شاء الله ولاسود المناطق الاخرى ايضا.
ولنعطي درسا لاعداءنا.
آآ سي الخليفة لي دار الذنب يتاهل لعقوبة هاذ المجموعة لي كتهضر عليها هي لي راح تصنع لقاح ضد الكوفيد !!!!!!!!؟
إن كانوا مذنبين فلم العفو و إن كانوا مظلومين فلم العفو، بل وجب متابعة من كان وراء اعتقالهم. نحن نعيش تحت نظام قمعي كما كل الدول العربية. علينا أن نعي هذه الحقيقة. و أنه بيننا و بين دولة الحريات و الحق و القانون سنوات ضوئية.
ما هذه الشعبوية المقيتة
بأي صفة يتدخل هذا الشخص في احكام القضاء
هناك الاف المسجونين لا أحد يتحدث عنهم
كفى من استحمار الشعب
كل من يريد الخير لبلدنا فهو مع عفو عن كل الصحفيين السياسيين وكدلك شباب حراك الريف ..لان الحقيقة أنهم يريدون ان يكون المغرب ديموقراطيا ومحاربة الفساد بكل أشكاله…فمن ينتقدك فليس بضرورة انه مخطئ بالعكس فهو ينبهك ويتابعك لهدا كما قال رسول الله..ص.. فمن راء فكم فيا اعوجاج فقوموني….. يجب إطلاق سراحهم وتطوى هته الصفحة ..وفتح صفحة جديدة….
إلى الأستاذ الخليفة لا أعرف تعاطفك مع أشخاص منهم حوكم ومن من يحاكم الآن بأفعال جنائية . وما موقفك من المغتصبات والمغتصب؟ أنت رجل قانون والقضاء هو الذي يدين أو يبرئ بناء على ما بين يديه من أدلة الإثبات أو النفي .
ملاحظة بسيطة ونحن نخاطب من أعلى منا مقاما نقول : (نلتمس) ولا نقول : ( نطلب)
اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عنا، اضم ندائي الى صوت الاستاد الخليفة نتمنى من الله سبحانه وتعالى ان يتحقق هدا الرجاء وان يتفضل جلالة الملك حفظه الله ونصره وان يقوم بتلبية هدا العفو في حق هؤلاء ولن يضيع الله أجر المحسنين.
.يظهر لي إن الأمل موجود بهم ولا بهم..فكيف يكون الأمل موجود والبعض يعلق الأمل على أشخاص متابعين من طرف القضاء ولهم قضايا وممارسات فعلوها.والان يخرج علينا صوت من الأصوات التي تعرف الحقيقة وتجعل الأمل مقترن بهؤلاء فلماذا هؤلاء وليس آخرين.
بالوطن فيه الأمل وسيبقى الأمل موجود بطونهم أو بهم.فلندع القضاء يقول وقال كلمات
وحتى عندما كانوا ماذا قدموا للوطن.فهناك كثيرون قدموا الشيء الكثير ولا أحد تكلم عليهم
فمن كتب مقالا أو تدخلا أو عضو في جمعية نجعل منه بطلا في زمن البطولات الزائفة
واحد تيستغل جنسيا مجموعة من العاملات عنده قسرا. وواحد مغتصب شاذ جنسيا. وواحد تيبيض الأموال أو مختلسها أو حول وجهتها نطلب لهم العفو. يعني الله يعطينا وجهكم وصافي. بالمناسبة نشوفو حتى مالين الحشيش ومول التريبورطور و اللي اغتصب واقتل طفل طنجة نشوفو حتى هوما ايلا قدرنا ندبرو ليهم على شي عفو. إذا تم العفو على هؤلاء المجرمين فلا نتفاجأ بمئات الجرائم التي ستتناسل واللي هدرتي معاه يقول ليك ومالي شفتيني غي أنا.
مع كل احتراماتي لسي خليفة ولماضبه النضالي ونقائه…ولكن رغم ذلك أختلف معك في هذه القضية نظرا لما ارتكبوه هؤلاء من أفعال يستحقون عليها العقاب على غرار جميع المجرمين…خصوصا وأننا نرى من يدافع عنهم خصوصا في الخارج كأن الأمر يرتبط بخرق لحقوق الإنسان في ثبت على هلاء جميعا ما حوكموا به…
لقد تأثرت بمقتل السيد الخليفة لان مثل هذه المبادرات الحميدة والنبيلة اشتقنا إليها. فشكراً لسياسي تجاوز التخلف في التفكير بالاخر… شكراً
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، والنصر والتمكين لأمير المؤمنين وحامي الوطن والدين، طلب العفو للصحافيين ولمن دكر في الموضوع، يبين ويوضح لحمة الشعب المغربي وإحساس امحمد الخليفة بمعاناة بوعشرين والريسوني والآخرون وهو بفعله هدا لا يرجوا إلا عطف وحنو جلالة الملك حفظه الله على فئة من رعاياه قد يناصبها البعض العداء لمجرد مقال او موضوع فيتربصون بهم ويوقعون بهم في المحظور، لا نناقش هل الجرم ثابت أم لا ولكن نناقش الاسباب اسباب العداء التي يمكن أن تطال كل صحفي بغض النظر عن حياده ومحيطه واصحابه واعداؤه،السجن والعقوبة مع العدل والإنصاف مطلب ضروري لقيام دولة الحق والقانون، فلا أحد فوق القانون والكل سواسية في وطننا الحبيب، كمغربي اظن ان بوعشرين وغيره قد استفاد من تجربته السجنية وبدوري أضم صوتي لصوت الاستاد امحمد الخليفة في طلبه لصاحب الجلالة بالعفو عن سجناء الرأي وعن الصحفيين. عاش الملك وحفظه الله دخرا وملادا للبلاد والعباد واقر عينه بولي العهد المحبوب مولاي الحسن وحفظ الله العائلة الملكية جمعاء انه ولي دلك والقادر عليه.
لا لإطلاق التفتافي الذي وصفنا بالاستعمار العروبي و اعتدى بوحشية على رجال الامن ولازال البعض يعاني من وحشيتهم وصل الأمر أن دنس الزفزافي بحذائه بيت الله ونزع الميكروفون من امام المسجد أمام المصلين وغالبيتهم من بالريافة الاحرار وشرع يسب في المغاربة .الزفزافي رفع الشرويطة عوض الراية المغربية .بصراحة كان يستحق المؤبد
ولماذا العفو عن هؤلاء الثلاثة فقط ، هل هم فقط المغاربة بين كل المسجونين ، القانون يجب ان يشمل الجميع بدون أستثناء، اما استثناء هؤلاء الثلاثة عن باقي المغاربة فيعتبر منتهى التشجيع على مخالفة القانون وجعل المغاربة طبقتين ، طبقة محظوظة لها من يدافع عنها ويلتمس لها العفو رغم مخالفتهم للقانون وطبقة ثانية اقل اهمية من هؤلاء الثلاثة
كيف يسمح بعض الأشخاص لأنفسهم التدخل في أحكام القضاء
هناك الالف المعتقلين ومنهم أبرياء
لمادا التمييز
أحكام القضاء يجب ان تحترم ان كان لك فعلا درة في فهم القانون
كل من يطلب من جلالة الملك العفو على بوعشرين ، من اللائق توجيه هذا الطلب أولا الى ضحياه أي النساء اللواتي كان ينهش لحومهن و اعراضهن وشرف عائلاتهم
لماذا هؤلاء بالضبط.؟
فليكن العفو عن الجميع ونغلق السجون.
أين كنت سيدي عندما حكم على العديد من النشطاء الحقوقيين الحقيقيين منهم من قضى عقوبته ومنهم من لا يزال في السجون.
سيدي الوزير السابق
الم يتحرك شعورك الوطني لهؤلاء ؟
ام ان شعورك الوطني تحرك فقط لعلية القوم.
عرفت اسي الوزير السابق اش اجيك مليح: واش
دوزتي وقتك اكتزرد بالتقاعد المريح خلي القضاء
يأخذ مجراه على كل من أخطأ. كلنا نملك الشعور الوطني الخالص الصادق.
اين هي الأخلاق بطلبك هذا تؤكد أنكم تريدون تشجيع الفساد هل كنت تطلب هذا الطلب اذا كان الضحية أحد اقربائك
لماذا لم تطلب السراح لمعتقلي الريف او الآراء السياسية بل هؤلاء ضد مبادئكم
القضاء نزيه ويقول كلمته والا لماذا كل هذه المحاكم والقضاة لنترك قانون الغاب يطبق
الملك لا بسجن احد لاسياسي ولا مجرم
ولايحاكم أحد . بل يخول له موقعه على راس الدولة والدستور أن يصدر عفوا عاما أو خاص بعد رفع طلب العفو من طرف السجين. فلا يمكن لسياسي أن يطلب العفو عند ملك البلاد لسجين لان هذا الطلب او الاستعطاف يعطي انطباع على ان الملك هو القاضي وهو السجان.
كفانا استحمار بالشعب
العفو عند المقدرة ..هناك الادعاء العام و ضحايا القضايا التي كانت معروضة لدى القضاء لكن لمادا لا يتدخل الاستاد الخليفة لصالح جميع المعتقلين وليس فقط للبعض دون الاخرين ام لانهم برجوازيين مخنثين ولهم سند خارجي ومن سيدافع على الدين ليس لهم لا اموال ولا سند ولا حماية ?
و هل بقي هناك أمل ؟ المخزن كشر عن أنيابه بل شرع فالافتراس و على الشعب أن يدافع على كرامته إن بقيت له كرامة !
مع اقتراب الانتخابات تبدأ بعض الوجوه تنفض الغبار لتقول: نحن هنا. لماذا هؤلاء بالذات؟! وهل الملك محتاج ان تذكره بما تعنيه كلمة العفو. هذه قلة اذب.
حشومة سي خليفة تطلب من الملك يعفو على مغتصبين وخائن يبيع ويشري في سمعة بلاده ،اوسخ التهم الخيانة والاغتصاب…حشومة وانت مول لعقل طلبك مغلف بعدم الاحترام والوقار لجلالته…. على الاقل معتقلي الريف وجرادة ممكن.. فعلا خرجوا شويا على الموضوع طلباتهم الاجتماعية والحقوقية ولكن غير حماسة الشباب و اكيد نفحو لهم الراس اعداء الوطن واستغلو احتجاجتهم الاجتماعية ناس مغضوب عليهم…الله يفك قيد كل مظلوم ولا وألف لا للمغتصبين والخونة.
من قال لجريدة بوعشرين سابقا “الملك لن يرضى أو يقبل أن يتعرض مواطن في مملكته للظلم الذي تعرض له بوعشرين” قبل إصدار المحكمة حكمها عليه فكلامه غير مستساغ من المغاربة بعد حكم المحكمة لان التحيز وارد و يبرز نفسه بنفسه
زعما انت رجل قانون، علاش هادو بالضبط لي فقتي ليوم تدافع عليهم وتلتمس لهم العفو الملكي؟؟؟ لاحول ولاقوة الا بالله.. لي دار الدنيا يستاهل العقوبة.. هاد الناس كان عليهم ايفكرو مزيان قبل ما ايرتاكبو ما حكموا من اجله.. واش غير لي حس براسو فهاد لبلاد استحل كل المحرمات؟؟ كم من مظلوم بريء في السجن، بسبب غلط في القضاء او لاسباب لم تسعفه في اثبات براءته.. المهم الله يعفو علينا وعليك يا سعادة الوزير السابق، يا من يستفيد من ريع تقاعد الوزراء لك واوريك.. هادي ما تطلبي الملك اتزوجها ليكون يا معشر الوزراء السابقين، كليتو او حنا نتكلم اولادكوم من مالية الدولة ومن اموال دافعي الضرائب، باش من حق؟؟ سير تتمشى احسن ليك..
العفو على جميع المعتقلين وليس على فلان وعلان فقط، اليسو مغاربة؟؟؟
السيد خليفة لقد نسيت دنيا باطمة وأختها وكل من له علاقة بالملف هؤلاء نسيت أن تطلب لهم العفو. وماذا عن ضحايا بوعشرين ديالك. اللهم يأخذ فيك الحق تدافعون عن الفساد والمفسدين.
يجب معاقبة كل من ادنب. لكي لا يكرر فعلته
موافق مع حضرتك؛ ولكن لماذا لم تدرج في ملتمسك لجلالة الملك إلا عفاء عن أعضاء حراك الريف الزعيم الزفزافي ورفاقه الذين حكم عليهم ضلما وطغيانا؟
الملك لا ينتظر فتوة من امثالك راه عارف اش كيدير باغي دير البوز وانت غا نكرة انا اول مرة لنسمع هدا الاسم
السلام عليكم لماذا كل مرة تقوم جهة معينة بطلب جلالة الملك محمد السادس العفو على السجناء منهم بعض الاشخاص اذن كل
من تورط في في مشكل أو ارتكب جريمة نلتمس من جلالة الملك العفو اذن يجب أن يكون العفو شاملا بدون استثناء واخراج كل السجناء وتغلق السجون بعد ذلك من سينقذ هذا البلد من المجرمين والسيبة والفوضى
تطلبون العفو غير لي عندكم مصالح سياسية معاهم ….لأنكم أمثالهم…أما ضحايا ديال بوعشرين لي كانت تريد العمل على ولادها بشرف ..لم نعرف مصيرهم إلى الآن..فقدوا ..هادك لي كتطلب ليه العفو .راه دمر عاءلات…سير طلب العفو شي واحد مظلوم. سير عمل الآخرة ديالك .لأن الله ساءلك عن الصغيرة والكبيرة.
.
الملك والشعب لا يسمعون إلى تماسيح الدولة العميقة .. إلعب غيرها
لا عفو على المتكبرين المتعجرفين . سجن هؤلاء اصبح حقا لكل المغاربة سواء الذين قتل ابناؤهم في الحراك من الشرطة والدرك على ايدي المتمردين ، او المغاربة عموما الذين سبوا وقذفوا في شرف نسائهم حين اتهم المتمردون المغاربة بالعياشة وبيع شرف نسائهم . الحق حق المغاربة وليس لاي كان ان يتدخل لطلب العفو عن هؤلاء . والمغرب يجب ان يكون قويا بمحبيه وليس بمن يتفقون على بيع امنه وسلامته
واعتقد شخصيا ان اي رمز في البلاد يحشر نفسه في هذا الملف لن يجني سوى سوء ظن المغاربة به وتسويد تاريخه المجيد
اله يعطينا وجهك،يا الخليفة………………..!
ونحن نناشد الملك ان لا يتدخل. لا نريد توسيع دائرة المشمولين بحصانة لتشمل المشهورين و الصحفيين يكفي ان العدالة تجد حرج في متابعة السياسيين نريد تقليص المشمولين بالحصانة وليس زيادتها. كان من الاجدر ان يتضامن مع النساء ضحايا هاته القضية
القلوب لن تصفى الا بالعدالة واخص بالذكر منجب ، واطلب منك يااستادة خليفة أن تتابع محاكمة منجب بصفتك محامي حتى تصل الحقيقة أن كان مضلوما او متورط ونتمنى محاكمة عادلة ولجميع الدين يقفون أمام العدالة
وأين حق المغتصبات والمغتصبين (برفع الميم) ؟
إذا كان هناك عفو، فيجب أن يأتي بعد اعتذار هؤلاء لضحاياهم وبعد حصولهم على التنازل لهم
أما العفو المجاني فهو اعتداء على حقوق الضحايا
اللي خاص يعفو عليه هما البنات اللي تحرش بيهم ماشي الملك
هاد الخليفة مبانو ليه غير هاد الثلاثة. تسناهوم في الانتخابات. البوز بعد النسيان زعم راك مزال كاين. اهدر على الصحة اللي شاغلة بال المواطن على القوت اليومي للمواطن على الشغل على التعليم يا سي امحمد و لا دخل سوق راسك و تمتع بالتقاعد ديال الوزير.
الله يعطينا وجهك.اليس عندك ضمير ومنطق ووازع ديني؟؟؟ نحن في دوله القانون والمؤسسات.كيف تجرأ بطلب العفو لأشخاص بعينيهم. أليس المعتقلون الآخرون في السجون مغاربة أيضا ؟؟ ومنهم من هو محكوم بسبب جريمة او جنحة أخف كثيرا من جراام هؤلاء. احترم سنك. واحترم ملكك. انت تمرر السم في العسل. المغاربة سواسية أمام القانون. اللي دار الذنب يستاهل العقوبة.
انا سراحة لا أفهم تدخل بعض الأشخاص كيفما كانت ضفتهم التدخل في شؤون القضاء، من ارتكب جرما فيجب ان يؤدي التمن ليكون عبرة للاخرين، اما ان هو ظلم فهاداك شيء لا يقبله الله والعباد والعدالة يجب أن تطبق على الجميع بدون استتناء واتركوا العدالة تاخد مجراها وكفاكم تدخلا فيما لا يعنيكم
لم أعرف خليفة ولا بو.. 20 حتى أقول العفو عن هؤلاء سلام المواطنة لكن لو جاء العفو عن الأشخاص الذين قيلا عليهم غير وطنيين لا تغير الأمر عندهم
كل المغاربة غير المحترفين للإجرام يستحقون العفو ومنهم هؤلاء المواطنون الثلاثة لكن أعداء المغرب من متعصبي جمهورية الريف وجمهورية الصحراء لا يستحقون لا شفقة ولا رحمة.
ما ذا يدور في رأس رجل تحمل مسؤوليات في دواليب الدولة؟
أهكذا هي العدالة أن تعفو باسم الملك أمير المؤمنين على من ارتكب جرائم في حق فتيات ونساء فقط لأنهن, بحثا عن عمل شريف بكفاءتهن يمكنهن من عيش كريم أرغمن أن يستغلوا جنسيا لتلبية نزوات شخص بدون ضمير. نفرض جدلا أن إحداهن بنتك أو زوجتك ما كنت لتقوم بهذه المبادرة القذرة. أين حق الضحايا. ولكن كل ما هناك انك تسير في خطى حزب بن كيران الذي اعتبرته حليفك الطبيعي وهو أيضا يناشد إطلاق سراح هذا الشخص .
قد يكون العفو على معتقلي الرأي طلبا مشروعا طالما لم يمس بمصلحة الوطن أما من ارتكب جنايات فللعدالة المستقلة وحدها الكلمة.
ستكثر المبادرات قبل الانتخابات و لكن العفو عنده شروط
واين حق الضحايا كيف تطلب العفو لاشخاص أثبت القانون انهم مذنبون أن سرنا على هذا المسار فسيحرم كل المظلومين من حقوقهم ولن يعود للعدالة دور ولهذا كل من ثبت في حقه انه مجرم يجب معاقبته دون هوادة واللعب على المشاعر هو من سمات الانتهازيين.
مرة أخرى يؤكد هذا النكرة وبالملموس الحقد الذي يكنه حزب الاستغلال لأبناء الريف.
في البداية أود أن اتساءل هل المطالبين بالعفو عن بوعشرين يثقون في القضاء المغربي ؟ وإذا كان الأمر كذلك فلو كان ضحايا بوعشرين من بناتهم ومن عاءلاتهم فهل كان سيطلبون بهذا ؟ وهل المطالبين بالعفو لبعشرين استحضروا شعور وموقف الضحايا ؟
لا يسعني الا اشيد بموقف النبيل والشجاع للسيد محمد الخليفة ونتمني ان يكون مقبولا… ويقوم جلالة الملك بالعفو عن كافة معتقلي الراي… اما الذين يتطاولون علي المقدسات الوطنية فامرهم بافكارهم….. والعفو عند المقدرة..
أمر لا يطاق والقضاء قال كلمته فلماذا الركوب على امواج الإنتهازية والإنتخابات على الأبواب انها الشعبوية لتلميع الوجه نحو الصناديق ونحن المغاربة سواسية امام القانون وإلا ارجو العفو عن كل السجناء بدون استثناء .
من فعل الذنب يستاهل العقوبة . وإلا سيصبح العدل دون مصداقية .عاش العدل بالمملكة المغربية الشريفة.وكفانا من باك صاحبي دير لبغيتي انا معاك.ٱسف و مجرد راي
مجرد تساؤل.
أين الخلل !!!؟؟؟
رؤساء الأحزاب في الجزائر عندما استقبلهم الرئيس طلبوا منهم العفو عن سجنا الحراك فاستجاب لهم في اليوم الموالي.
في المغرب النخبة من بعيد تطالب الملك عبر وسائل الإعلام العفو على الزناة وتقنين الزنا ويغفلون عن السجناء السياسيين وسجناء الرأي من منطقة الريف وجرادة و الفنيدق الذين كانوا يطالبون بمحاربة الفساد والديمقراطية والحرية وتحسين الظروف المعيشية لعامة الشعب المغربي.
ليس مشكل ان تكون عندنا معارضة و لكن مع الاسف بعضهم رغم انهم قلة يطعنون في الوحدة الترابية لمجرد انهم يختلفون مع النظام او يتوصلون بعمولات من الاعداء و هده الامور لم الاحظها في المعارضة الجزاءرية فلن تسمع واحدا منهم يتكلم عن الصحراء الشرقية او يعترف للمغرب بصحراءه و كدلك بعض الخونة بالخارج يطلقون حتى الاشاعات و يظنون بان جنسيتهم المزدوجة ستحميهم امريكية او اوربية بينما هي مجرد كاغيط و الجنسية المغربية لا تزول
فعلا الدول الغربية تدافع عن بعضهم و لكن ادا كانوا علماء او شخصيات مرموقة مثل منصف السلاوي و رغم دلك هده الفءة واعية و لن تسب وطنها الاصلي اما الزنادقة فلا قيمة لهم في المهجر لان من يتنكر لاصله لا قيمة له فهل يعقل ان تستضيفهم قنوات المرتزقة و الاعداء من اجل بعض الدولارات و منهم ضابط تم طرده بسبب الجوسسة و اخرون عندهم افكار ماركسية و فاشلون طبعا لا اعمم فهناك معارضة حتى و ان اختلفنا معها و لكنها تعتز بوطنيتها
JE VOIS QUE CE MR A UN BUT AU MOMENT OU LES MILLIERS DE GENS SONT EMPRISONNES SOIT JUSTE SOIT INJUSTE ET DANS TOUTES LES PRISONS IL N Y A QUE 3 PERSONNES QUI MERITENT LE PARDON ROYAL D APRES CE POLITICIEN QUI SE DIT NATIONALISTE
MAINTENANT OU EST LE NATIONALISME EST CE QUE CE MR VEUT QUE LES VICTIMES RENTRENT EN PRISON A LA PLACE DE SES 3 PERSONNES ET QUE LES DROITS DES VICTIMES DOIVENT ETRE BAFOUEES
OU EST MAINTENANT LA JUSTICE SI A CHAQUE FOIS UNE PERSONNE COMME CE MR NOUS IMPROVISE PAR SES IDEES
EST CE QUE CE MR N A PAS CONFIENCE EN NOTRE JUSTICE MAROCAINE
EST CE QUE LES RAPPORTS ET LES JUGEMENTS NE SONT PAS A LEUR PLACE
S IL EST DE BONNE FOI IL DEVAIT SOLLICITER L APPLICATION DE LA LOI PUREMENT ET SIMPLEMENT
LES IDEES DES PARTIS POLITIQUES ONT CREE DES FAILLES DANS LEURS CERVAUX ET SURTOUT AVEC L AGE
DONC LA PJ ET LES TRIBUNAUX N ONT PAS FAIT LEUR TRAVAIL
D APRES CE MR
بدوري أتمنى أن يعفو ملك البلاد على جميع المعتقلين ونطوي هذه الصفحة المؤلمة ونرص الصفوف و نتوحد في جبهة داخلية لمواجهة أعداء البلاد المتربصين بنا باستمرار.
صحيح أن القضاء قال كلمته في كل ملفات المعتقلين سواء تعلق الامر بحراك الحسيمة وجرادة او بملف الصحفييين بوعشرين والريسوني و الاستاذ منجب…لكن ملكنا نصره الله بمقتضى دستور البلاد يمكن له إصدار عفوه المطاع في أية لحظة.
يا سي محمد الخليفة: لماذا تطلب العفو للصحفي بوعشرين الذي حول مؤسسته الإعلامية إلى ماخور لممارسة الجنس و إجبار الموظفات الصحفيات والكاتبات اللواتي يشتغلن في مؤسسته على تلبية نزواته و إرضاء شذوذه الجنسي.؟ هل لأنه كان يسمح لك بنشر مقالاتك وآرائك في جريدته بين الفينة والأخرى. هلا ناقشت النساء الضحايا، ضحايا معادلة الجنس مع صاحب المقاولة الإعلامية مقابل العمل في المقاولة قبل أن تقوم بهذا الدفاع عن شخص ارتكب جنايات الاستغلال الجنسي و التجارة بالبشر. هلا ناقشت معهم الموضوع لتتعرف على هول ما كان يقوم به بوعشرين من ظلم و اعتداء و استغلال. و هلا عاينت الفيديوهات التي سجلها لتتعرف على الفظائع التي ارتكبها. حبذا لو تساءلت لماذا انسحب النقيب بوعشرين من هيئة الدفاع عن هذا الصحفي بعد أن عاين الفيديوهات التي ظل الصحفي ينكر وجوده فيها. و الغريب أنك لا تصدق ما قام به هذا الشخص من جرائم رغم أن المختبر العلمي للدرك الملكي أكد صحة الوقائع و أكد أن الشخص الذي يظهر في الفيديو هو الصحفي بوعشرين.
اقتربت الانتخابات وبدأ الاستغلال السياسي للموضوع التقرب من الناخبين الإسلاميين. اتركوا الملك بعيدا عن هذه القضايا خاصة تلك التي فيها ضحايا. واذا كان القضاء ظلمهم فلتكن لكم الجرأة لقول الحقيقة والمطالبة لاستقلال القضاء. اما هذا التبحليس فلن يفيد المغرب في شيء.
معتقلي حراك الريف لي نادوا بإصلاحات واسعة لخدمة المواطن ماشي مهمين عند هاذ السيد
دابا بحال تيقول، هادوك الصحافيين تانعرفهوم وهما أبرياء وباقي معتقلي الرأي ما عندي فيهوم غرض.
ليس هكذا دولة المؤسسات بل دولة أشخاص
القانون بحال لعجينة لويه كيفنا بغيتي طبق على سي وحدين وخليه على لوخرين
بكري طفرناها
يوما بعد يوم يزداد اشمئزازي ممن يسمون سياسيين مغاربة
قمة الانتهازية والشعبوية
الله يعفو علينا منكم
أتصور مادا كان سيكون مصير المغرب لو أعطيت السلطة لمثل هذه الكائنات
الحمد لله على النظام الملكي والا لكنا مثل سوريا والعراق والجزائر
المتهمون الريسوني و بوعشرين و منجب متهمون في قضايا تتعلق بالحق العام و ليس في قضايا تتعلق بصفاتهم … و لذلك فان المواطنون يجب أن يكونوا سواسية أمام ااقانون…. نعم لهم الحق في طلب العفو شخصيا… و من أراد أن ينوب عنهم في هذا الطاب فلماذا هذا التمييز بين البشر و الركوب على قضية الأشخاص المذكورين… اتركوا القضاء يقول كلمته و القاضي اامقرر هو الذي يتحمل عبء الأحكام التي أصدرها أو سيصدرها حسب الأوراق التي بين يديه و حسب قناعاته
ألا تستحي يا أستاذ خليفة من طلبك من جلالة الملك حفظه الله العفو عن بوعشرين..؟؟؟ هل تعتقد أن ملكنا الحبيب سيرضى على بنات و نساء شعبه ما فعله بهن بوعشرين؟؟؟هل تعتقد أن جلالته سيعفو عن شرذمة حراك الريف الذين عاثوا في مدينتنا الجميلة الحسيمة فسادا و قتلا و خرابا و شتما في رموز بلدنا الحبيب و أصابوا رجال الامن بعاهات مستدامة ؟؟؟؟ كيف تتجرأ و تطلب من جلالته العفو عن هؤلاء ؟؟؟؟ نحن كمغاربة أحرار لن نرضى و لن نقبل العفو عن هؤلاء….جلالة الملك إنسان طيب و حنون و يعفو دائما…لكن على الذين يستحقون العفو….الله الوطن الملك.
الخليفة يناشد الملك العفو عن “بوعشرين والريسوني ومنجب” لإيقاد الأمل
الالتماس مقبولا شكلا أما مضمونا فملكنا ادرى بحكمته وتبصره وبصيرته واستيباقيته للنظر في مثل هذه الملتمسات دون عاطفة ووقت حينها.
القانون فوق الجميع.إذا ثبتت الإدانة و جب العقاب.
شكون هادو باش يستاهلو العفو الملكي. ماذا حققوا من منجزات للمغرب غير…..