نقلت وكالة “بلومبرغ نيوز” عن مسؤولين تركيين مطلعين أن أنقرة أوقفت جميع عمليات التصدير والاستيراد إلى إسرائيل ومنها اعتبارا من اليوم الخميس.
من جهته قال وزير الخارجية الإسرائيلي اليوم الخميس إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ينتهك الاتفاقات بإغلاق الموانئ أمام الواردات والصادرات الإسرائيلية.
وأضاف يسرائيل كاتس عبر منصة “إكس”: “هذه هي الطريقة التي يتصرف بها الديكتاتور، متجاهلا مصالح الشعب التركي ورجال الأعمال الأتراك، ومتجاهلا اتفاقات التجارة الدولية”.
وكشف وزير الخارجية الإسرائيلي أنه أصدر توجيهات لوزارة الخارجية بالعمل على إيجاد بدائل للتجارة مع تركيا، مع التركيز على الإنتاج المحلي وواردات من دول أخرى.
كولومبيا تقطع علاقاتها مع إسرائيل. تركيا تقطع علاقاتها مع إسرائيل. جنوب افريقيا ترفع دعوى بالمحكمة الدولية ضد الكيان الصهيوني. طلبة الجامعات الأمريكية والاوروبية يتظاهرون لأجل القضية الفلسطينية العربية. أما العرب فلا حياة لمن تنادي. النوم العميق وينتظرون املاءات أمريكية.
لمذا هذه السرعة في اتخاذ هذا القرار . ….هههههههههه بعد خراب مالطا . ههههههه شر البلية ما يضحك
في الاسبوع المقبل سنسمع خبر جديد كالعادة من اردوغان يطالب اسراءيل باستثناف العلاقات الاقتصادية والتجارية بين تركيا واسرائيل..
اكبر منافق سياسي في التاريخ المعاصر هو اردوغان علما ان العلاقات الاقتصادية والتجارية والعسكرية الدي تربط تركيا باسراءيل اكبر بكثيييييييير من التي تربط تركيا بالعرب،،
تركيا دوله غير عربيه والشعب التركي شعب غير عربي شأنها في ذالك شأن ايران. والبتالي هاذاين البلدين ان قدما دعما إلى المقاومه الفلسطينيه فهوما يقدمان ذالك فضلا منهم وليس واجبا عنهم.
عكس اع
حتى فطن أردوغان ان الحرب ستنتهي بعدما زود إسرائيل بما تحتاج خلال الابادة أراد أن يخرج بهدا السيناريو المضحك لربما انقد سمعته التي وصلت الحضيض
هذه إجراءات متأخرة منطرف تركيا وغير تركيا
مبادرة شجاعة بالمقارنة بالعديد من دول العالم التي تلتزم الصمت مما يقع من جراءم وقتل يرتكبها العدو الصهيوني في حق الشعب الفلسطيني الاعزل
نشكر الرئيس التركي على المبادرة الجريئة ونتمنى أن تتبعها مبادرات أخرى من العالم الاسلامي.
هناك دول قطعت صادراتها ووارداتها مع الكيان الصهيوني وهناك دول رفعت دعوى إلى المحكمة الدولية ضد الصهاينة وهذا راجع إلى الأفعال الاجرامية التي تقوم بها الدولة الصهيونية ضذ الفلسطينيين الأبرياء أما الدول العربية فلم تحرك ساكنا كان شي لم يحدت؛ فاين الدول العربية الشقيقة لفلسطين ام ذالك مجرد حبر على ورق وينتظرون أوامر من غيرهم ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم ولءن فعلت إنك من الظالمين
أردوغان رجل دولة محترف، همه الأول و الأخير خدمة ما يعتبره مصالح بلده. فلا مكان للدين ولا للأخلاق… في قراره.
…تركيا “العثمانية” هي التي أهدت اوباعت فلسطين للمستعمر الإنجليزي؛ الذي أهداها فيما بعد للعصابات الصهيونية…!! أردكان اليوم يلعب على أحبال متعددة. وما وقف الإستراد والتصدير،إن كان قد حدث فعلا ما هي إلا مرحلة مؤقتة… والأيام بيننا…
دول غير اسلامية في أمريكا اللاثينية قطعوا العلاقات الديبلوماسية مع اسرائيل، وتم سحب السفراء، وعدم الاعتراف بدولة اسرائيل إلا بعد تحقيق الوجود لدولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس. اما حكام أمتنا الاسلامية، فأقل شيئ يقومون به هو قطع العلاقات التجارية.