مع أو ضد ... محتوى دراسي حول الشيطان والجن موجّه للأطفال يثير جدلا واسعا
مع أو ضد ... محتوى دراسي حول الشيطان والجن موجّه للأطفال يثير جدلا واسعا
أخبارنا المغربية ـ وكالات
بعد أن تصدرت الترند في مصر أكثر من مرة، مثيرة جدلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي حول المحتوى الذي تقدمه، أطلت "فدوى مواهب" ثانية خلال الساعات الماضية.
إذ تداول العديد من المصريين مقاطع جديدة لمن عرفت سابقا بـ "أصغر مخرجة في مصر" وهي تلقن أطفالاً "دروساً دينية".
إلا أن محتوى تلك الدروس، أشعل عاصفة من الانتقادات، وموجة هجوم عليها، لاسيما بعد حديثها مع أطفال عن الجن والشياطين.
إذ أكدت لعدد من الصغار الذين ظهروا معها في الفيديو أن الشيطان يدخل البيوت وقت غروب الشمس، ودعتهم للمسارعة إلى إغلاق النوافذ والأبواب حتى لا يدخل إلى منازلهم.
كما حذرتهم من "الجن الذي يدخل مع الطفل الحمام ويخرج بصحبته إذا ما ترك الباب مفتوحاً!"
وفي مقطع آخر ظهرت مواهب وهي تحذر الأطفال من كلمة "لا" ، زاعمة أنهم بذلك لن يدخلوا الجنة!
وأشعل هذا الفيديو حملة انتقادات واسعة، حيث رأى الكثير من الأهالي أنها تهدم ما يبنوه في أطفالهم.
كما اعتبر الكثيرون أن تلك الطريقة تدب الرعب في نفوس وقلوب الصغار، حيث تتحول هذه الصور والإيحاءات إلى كوابيس مرعبة لهم وتجعل منهم شخصيات مترددة ومهزوزة أو مصابة بالهلوسات السمعية والبصرية.
في المقابل، دافعت مواهب أكثر من مرة عن نفسها في تصريحات متلفزة، مدعية أن ما ينشر لها مجرد مقاطع مجتزأة عن سياقها.
فيما زعمت أنه بعد كل هجوم كبير عليها، تشهد إقبالاً أكثر على دروسها.
يذكر أنه خلال أوائل فترة الألفينيات، عرفت تلك السيدة كمخرجة إعلانات تجارية وفيديو كليبات، لتختفي فترة ثم تطل ثانية، متوجهة إلى تصميم الأزياء للمحجبات.
كما أنشأت محلات تجارية تحمل اسمها، قبل أن تطل هذه المرة بتلك المقاطع المثيرة للجدل".
البشير
النازييون الجدد
غالبية جبهات القتال مشتعلة لصد هجوم النازيون الجدد أو مايسمى بالطائفة الشيطانية السرية ..التي تريد غزو العالم لنشر مدهبهم أوعقيدتهم المدمرة ..أوكما قال تعالى -إنهم إن يظهروا عليكم يرجموكم أو يعيدوكم في ملتهم ولن تفلحوا إذا أبدا - وضهور أمثال هؤلاء الدين يريدون أن يحللو شيئا كان حراما في الماضي دليل على تغلغلهم في المجتمعات العربية والمسلمة ووجب الوقوف في وجههم بكل حزم حتى لايمررو مخططاتهم الجهنمية التي تلقوها في مدارس ....الساطانيك ...
- التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
- من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
فهمي
همس
مجال لا يخضع للإرتجال لا بد من تطبيق برنامج الوزارة مع مراقبة برامج بعض الجمعيات . يكفي التلميذ الآعتماد في تعلماته على ما يكتشفه بحواسه الخمس مع أبعاد التحليل والنقد والبناء ....لإنشاء مخرجات صلبة وقوية مع الثقة بالنفس . أما ما أشرتم إليه أعلاه هو مسار مرضى نفسانيين دون أن ننسى أن بالبحث و بالعلم نفهم بعمق آيات الله سبحانه وتعالى !!!!