واش غير بوسكورة راه المغرب كامل كايعاني من هاذ الظاهرة. أجيو تشوفو مدينة أگادير أش فيها من كلب و وسط المدينة أما النواحي حدث ولا حرج يجب على السلطات أن تجد حلا لهذه المعضلة التي أرقت السكان في جل مدن المملكة

جماعة بوسكورة من أغنى الجماعات في المغرب، ولكن الفساد ينخرها ولا أحد يحرك ساكنا حيت أن المجلس الجماعي يتحمل كل المسؤلية عما آلت إليه هده الحالة الكارتية للمدينة … لا فضاءات خضراء لا بنية تحتية لا قنوات الصرف الصحي لا طرقات لا أزقة لا مساجد قريبة من السكان ولا شارع واحد بالمدينة “كيحمر الوجه” وائد العشوائية والفوضى والكريساج وبيع المخدرات بالعلالي، زائد الكلاب الضالة والعربات المجرورة التي يسوقها مشرملين كأنك لست في مدينة بجوار العاصمة الاقتصادية للمملكة ولكن كأنك توجد بمدينة بدولة جنوب الصحراء، لا حياة لمن تنادي السرقة والنهب والتهديد هدا ما يميز بوسكورة.
يجب على السيد الوالي امهيدية أن يقوم بزيارة لهده المدينة المنكوبة.

شكرا جريدة هسبريس إثارة موضوع الكلاب الضالة بمنطقة بوسكورة التي يعيش سكانها تحث رحمة الإنتشار المهول للكلاب الضالة التي تهدد سلامتهم وتقض مضاجعهم ليلا بالنباح الذي زرع الخوف الشديد بين أطفالنا حيث أصبح معظم الأطفال يخافون النوم لوحدهم بغرفهم من شدة النباح بالليل ناهيك عن الهجمات لهذه الحيوانات على بعض الأطفال بالنهار شخصيا بنتي تعرضت لهجوم من بعض الكلاب أثناء عودتها من المدرسة ومايحز في النفس غياب التدخل من الجهات المسؤولة رغم عشرات الشكايات التي تسلمها مسؤولي الجماعة والقيادة والباشوية والعمالة بدون إستجابة.