تمكنت عناصر الجمارك المشتغلة بمطار وجدة-أنكاد، أمس السبت، من إحباط إدخال 38 هاتفا ذكيا من مختلف الأنواع والإصدارات بقيمة مالية تقدّر بـ77 ألفا و500 درهم، لدى شخصين ضمن رحلة واحدة قادمة من مطار بروكسيل.
وذكر مصدر هسبريس أن الشخصين المعنيين توجها بعد وصولهما المطار نحو المدار الأخضر المخصص للمسافرين غير المتوفرين على بضائع للتصريح بها لدى الجمارك، قبل أن يظهر جهاز الفحص بالسكانير وجود 38 وحدة من الهواتف الذكية موزعة بين المسافرَين؛ 15 لدى أحدهما و23 لدى الآخر.
وأشار مصدر الجريدة إلى أنه، بعد تفتيش الأمتعة يدويا، تبيّن أن أحد المسافرَين المعنيين عمل على لف الهواتف في ورق الألمنيوم في مناورة لتفادي رصدها بجهاز السكانير.
المغرب
(منذ: 1 أشهر | 
2 قراءة) 
DW Arabic
…تخيل مواطن بلجيكي راتبه عشرة أضعاف راتب مواطن مغربي ..و يشتري الهواتف بثمن اقل ..لدرجة اصبح البعض يهرب الهواتف المغرب
الهواتف المسروقة قي أوروبا تدخل بعشرات الآلاف و حاملها يعرف ذلك و المشتري في المغرب كذلك و يعتبرون الأمر البحث عن “الرزق”.
لا أعني أن هذه هواتف هذا المقال مسروقة، الله أعلم.
الجمارك و الشرطة المغربية في حالة إستنفار قصوى في جميع موانئ و مطارات المملكة مباشرة بعض حجز شحنة مخدرات بميناء الجزيرة الخضراء بإسبانيا عبر شاحنة مغربية عبرت ميناء طنجة المتوسط قدرت ب25 طن
لم يترك البعوي والناصري من ورائهم الا الفساد والخراب التجارة في كل شيء والموت والدمار في كل مكان وكل جهة ليست فقط جهة الشرق القريبة للجزائر ..هل البعيوي جزائري .. هل الجزائر تنتقم من المغرب بواسطة اتباعه ..
هل ان كانا صرحااا بها لذا الجمارك سوف يكون ادخالها قانونيا..او ماذا.. وماهي القيمة اللتي ستأخذها مصلحة الجمارك عن كل هاتف..؟ هي البضاعة المهربة لاتجني على صاحبها الا المشاكل..
وهل ان كان عائدا الى بلجيكا سوف تسلمها له الجمارك.؟
لم نسمع ضبط البنزين المهرب من طرف الجمارك وكأنها وجدت لطبقة الكادحة من الشعب فقط اما باقي العفاريت والتماسيح فهي منزهة كالملائكة
عندما نسمع بضبط هواتف ذكية نعتقد قد اضبتو أخير مكاين في الأسواق الأوروبية
ولكن إذا عدنا للحقيقة كانلقاو غير خردة ذاة الشاشة مكصرة وكلها تحميل الكود وغير صالحة للاستعمال
راه كل هذا مجرد ذل وقلت الواعي من المهاجرين أما الهواتف الذكية كاتتوجد في المغرب بلملاين أما في أوروبا كاين غير حاجة قليله فقط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لو كنت مكان السكانير لما اخبرني عنهم. هواتف مكسرة لا قيمة لها. المهم ألا تكون أشياء تمس بأمن الوطن والمواطنين.
أما هده الخردة، فأقصى ما سيجنيه صاحبه ربما 400 درهم من الربح وشوف تشوف.