×

عودة الدفء إلى علاقات الرباط وباريس تُقرب اعتراف فرنسا بمغربية الصحراء

عودة الدفء إلى علاقات الرباط وباريس تُقرب اعتراف فرنسا بمغربية الصحراء

عودة الدفء إلى علاقات الرباط وباريس تُقرب اعتراف فرنسا بمغربية الصحراء

عودة الدفء إلى علاقات الرباط وباريس تُقرب اعتراف فرنسا بمغربية الصحراء
صورة: منير امحيمدات
الأحد 28 أبريل 2024 - 09:00

بدأت العلاقات المغربية الفرنسية تعود إلى مجاريها في الأسابيع الأخيرة، من خلال الزيارات التي يقوم بها كبار المسؤولين في هذا البلد الأوروبي إلى المغرب، ما يبعث رسائل نحو الاعتراف بمغربية الصحراء من طرف “قصر الإيليزيه”.

ولعل تعبير المسؤولين الفرنسيين عن رغبتهم في بحث إمكانية الاستثمار في مشاريع المملكة الخاصة بكأس العالم، الذي ستحتضنه في 2030، يدفع إلى التأكيد على دنو عودة العلاقات إلى ما كانت عليه سابقا.

عودة الدفء

يرى أستاذ العلاقات الدولية بجامعة القاضي عياض في مراكش محمد بنطلحة الدكالي أن تجاوز سوء الفهم بين باريس والرباط دشنته زيارات متعددة من المسؤولين الفرنسيين إلى المغرب، وكذا الرئيس الفرنسي السابق ساركوزي، “الذي حل بالمملكة لتقديم كتابه الجديد واعترافه بمغربية الصحراء”، معتبرا ذلك “نوعا من الدبلوماسية الناعمة التي لن تغفل عنها أنظار الرئيس الحالي ماكرون”.

وسجل بنطلحة، في تصريحه لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن التحركات المتسارعة للطرف الفرنسي ببلادنا “تظهر أن العلاقات بين البلدين بدأت تتحسن، علما أن فرنسا تعي جيدا أن المغرب حليف تقليدي ولا يمكن التفريط في علاقات جيدة معه، وهذا ما أعلنه وزير الخارجية الفرنسي الذي كان من المتسببين في الأزمة التي طرأت بين الدولتين بالبرلمان الأوروبي”، ولفت إلى أن “بداية فصل جديد من العلاقات المغربية الفرنسية من شأنه التصالح مع التاريخ والجغرافيا الحقيقيين، ليكون انتصارا للمصالح العليا للبلدين”.

وأكد المتحدث ذاته أن العلاقات بين باريس والرباط “شابتها توترات في كثير من المحطات، وحركتها نوازع مصلحية وبراغماتية للطرف الفرنسي؛ فيما تظل الرغبة في علاقات أفضل هي الهدف المنشود”.

توجه للاعتراف بمغربية الصحراء

حول المساعي الفرنسية بشأن الاستثمار في الأقاليم الجنوبية يرى عبد الواحد أولاد مولود، أستاذ التعليم العالي، أنها تأتي في ظل “مواجهة فرنسا نوعا من التقزيم على مستوى النفوذ، إذ تراجع نفوذها في النيجر وبوركينافاسو والغابون، بالتالي تبقى لها المنطقة المغاربية التي هي حبلى بتناقضات تتمثل في النزاع المفتعل حول الصحراء؛ ولذلك تعد باريس بمثابة الرقم الأساسي في المعادلة”.

ويرى أستاذ القانون الدولي في كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش أن ما تقوم به فرنسا من تحركات “هي بمثابة خارطة طريق لدعم المواقف التي اصطفت إلى جانب مغربية الصحراء سياسيا”، وسجل أن “ما هو اقتصادي واجتماعي دعم للوحدة الترابية، فيما يبقى الاعتراف السياسي سيد الموقف”، مشيرا إلى أن “ليونة الموقف الفرنسي في اتجاه الوحدة الوطنية للمغرب بمثابة رسالة إلى المغرب وخصوم الوحدة الترابية بأن فرنسا تصطف إلى جانب دول اعترفت بمغربية الصحراء”.

وشدد المتحدث نفسه على أن “فرنسا لا محالة في مرحلة حاسمة”، وزاد موضحا: “حتى قرار مجلس الأمن المقبل سيحسم في جدية الاعتراف الفرنسي بمغربية الصحراء من عدمها. واعتقد أن فرنسا في صالحها الاعتراف بدل الموقف الضبابي”.

وذهب الأستاذ ذاته إلى أن “الموقف الفرنسي يتخذ منحى ضمنيا إلى الاعتراف بمغربية الصحراء”، موردا أنه “يمكن على الأقل استثمار هذا الأمر في الانتخابات الرئاسية الفرنسية، إذ إن بقاء الموقف الفرنسي الحالي لن يحظى بدعم المهاجرين، خصوصا المغاربة، علما أن فرنسا فهمت حسم المغرب اتخاذ مواقف واضحة بدلا من قدم مع هذا البلد وأخرى مع ذاك”.

‫تعليقات الزوار

27
  • محمد
    الأحد 28 أبريل 2024 - 09:18

    الاعتراف الصريح بالصحراء المغربية و الكف عن تقسيم المغرب في خرائط الإعلام الفرنسي و عدم اللعب على الحبلين هو الطريق الوحيد لكي تعود العلاقات الى حالها، اما ما دون ذلك فهي فقط مناوارات لتحقيق مكاسب اقتصادية لفرنسا على حساب المغرب.

  • من خارج وجدة
    الأحد 28 أبريل 2024 - 09:20

    فرنسا تبحث عن مصالحها قبل مصالح المغرب ولهذا يجب عل المغرب أن يدفعها إلى المحك و الاعتراف بالصحراء قبل الحصول على المشاريع

  • Mohamed
    الأحد 28 أبريل 2024 - 09:22

    لنكون واضحين وواقعيين فرنسا لن تعترف بمغربية الصحراء بسبب واحد الى وهو حلب هوكيستان ” البيترول الغاز” نحن للاسف لا نملك هذه المواد

  • ALI 29
    الأحد 28 أبريل 2024 - 09:26

    فرنسا تعرف جيدا ان الإعتراف ليس في صالحها فهي تمسك العصا من الوسط

  • متابع
    الأحد 28 أبريل 2024 - 09:28

    لا شيء ملموس.. كل ما في الٱمر تعليمات من الطرفين لاعادة العلاقات لمجراها السابق.. يجب التشبت بمبدأ اعترف لكي تستفيد شركاتك اما مراوغات الفرنسيين و عدم ثبات الموقف المغربي فلن يغير من شيء..

  • Sidi kasem
    الأحد 28 أبريل 2024 - 09:37

    فرنسا عليها اعتراف بكل وحدتنا الترابية للمملكة المغربية الشريفة بما فيها الصحراء الشرقية بدون لف و دوران ولا ضبابية فرنسا عليها مسؤولية قانونية كبيرة أمام مجلس الامن لحل المشاكل الحدود بين المغرب وجزائر مصطنعة بعيون استعمارية.

  • فيرنسا
    الأحد 28 أبريل 2024 - 09:38

    يجب إرغام فرنسا ليس فقط الاعتراف بمغربية الصحراء و التي هي تعرف تاريخها جيدا و ارتباطها الوثيق بالأرض الأم .
    بل الاعتراف بما ارتكبته من فظائع في إزهاق أرواح العديد من الشهداء و أيضا ما اقتطعته من غير حق من أراضينا و ضمتها باطلا و عدوانا للجزائر ..
    نريد أن ترد ما سرقته من المغرب كاملا …
    أما الاعتراف من عدمه فلا يهمنا فهي تعلم التاريخ و تعرف الحدود الجغرافية الأصلية .

  • سعيد الألفة
    الأحد 28 أبريل 2024 - 09:46

    هرمنا من أجل رؤية فرنسا وهي تصحح اخطاءها التاريخية.

  • mouhajer
    الأحد 28 أبريل 2024 - 09:52

    خبر يعتبر كابوس لاعداء الوحدة ااترابية ،عاشت المملكة الشريفة من طنجة إلى الكويرة.

  • يوسف
    الأحد 28 أبريل 2024 - 09:54

    السلام عليكم سبب كل مشاكل المغرب هي فرنسا و اسبانيا .

  • abdou
    الأحد 28 أبريل 2024 - 10:00

    يا أساتدة المحترمين ، قضية و حدادتنا الترابية حسمها الشعب المغربي و الاشقاء العرب و الاصدقاء الحقيقيين على رأسهم امريكا مؤخرا . أما النظام الفرنسي ففيه فرق شاسع بين النظام و الشعب . المصلحة البينية بين الشعوب لا غبار عليها فهي في تنامي كما يحذث الآن .أما النظام سيبقى نفاقي بٱمتياز على اقل تقدير في قيادة ماكرون الذي لا زال يكابر على الأطلال رغم ندائات أحرار الفرنسيين انفسهم و جل الاوروبيين الذين ٱبانوا على العقل و الواقع ، و لعل بعد القرارين المقبلين من مجلس الامن و المحكمة الأوروبية أن يضع المغرب الحد لما بين المتزمتين بزيادة تتمين اللحمة الوطنية بالتضامن و دولة الحق و الديمقراطية المفصلية ، لن تجد ما يحك لك ظفرك مثل جلدك يا مسؤول دو الوجهتين . و عاش الملك رائد العهد الإنفتاح و العهد الجديد ،و لا للأدوات التي تجر للخلف. الله المستعان.

  • الطنز البنفسجي
    الأحد 28 أبريل 2024 - 10:01

    الاعتراف بين والسكوت بين..
    وحتى هذاك ساركوزي راه مللي كان رئيس راه ما اعترفش بالصحراء مغربية.
    اخبث دولة وأمكر دولة فالعالم هي هاد الجرثومة ديال فرنسا… وحتاااااااا الى اعترفت غادي يكون بمقابل تحت الطبلة.
    فرنسا منافقة ذكية وحاطة حدانا منافقين ..
    الحل هو نمشيو فهاد المقاطعة والاعراض حتى ترطاب بحال اسبانيا.

  • حميد
    الأحد 28 أبريل 2024 - 10:31

    فرنسا لديها سياسة استعمارية لا تعطي شيئا دون أخذ مقابله أضعافا مضاعفة ،مصلحة المغرب في المغارية والجبهة الداخلية و المغرب في صحرائه والصحراء في مغربها أما الباقي فهي مجرد ديبلوماسية لا تغني ولا تسمن

  • المشرافي وديع
    الأحد 28 أبريل 2024 - 10:52

    يجب أن يكون الاعتراف الفرنسي بمغربية الصحراء من داخل دهاليز مجلس الأمن و ليس شفهياً مثل الاعتراف دونالد ترامب المزور و المغشوش ،يجب أن يكون الاعتراف بمغربية الصحراء من داخل دهاليز مجلس الأمن و بإقامة قنصلية في الصحراء المغربية و عاش الملك و الصحراء مغربية و ستبقى مغربية إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها

  • من اسبانيا
    الأحد 28 أبريل 2024 - 11:15

    فرنسا خبيثة ولا نحتاج اي شيء منها . اهم شيء هو الاتحاد الأفريقي وطرد البوليزاريو وتغير خريطة أفريقيا ومسح البوليزاريو من الأمم المتحدة تماما

  • خالدي
    الأحد 28 أبريل 2024 - 12:47

    الحذر ثم الحذر وما بعده حذر من فرنسا فانها دولة انتهازية بامتياز، لا يغركم الاعتراف بمغربية الصحراء في هاته الفترة، ربما يكون مؤقتا بالنسبة لهم لغاية الحصول على مآربها من كعكة الدينامية التنموية التي تشهدها بلادنا في السنوات القليلة المقبلة ، وبعدها تنقلب على اعترافها، خاصة ادا انجرت الى مصالح أخرى من جارة السوء.

  • يونس
    الأحد 28 أبريل 2024 - 13:08

    أنا متأكد تماما أن فرنسا ستحصل على ما تريد من صفقات إستثمار في الصحراء المغربية ولن تعترف بشيء.
    عندها سيقولون “أستثمار فرنسا، يقرب ……”، وأي شيء تريد فرنسا فعله ما عليهم سوى إضافة كلمة “يقرب” وحلت المشكلة

  • عبدالكريم بوشيخي
    الأحد 28 أبريل 2024 - 13:15

    فرنسا تحاول خلق توازن في علاقاتها مع المغرب و الجزائر نظرا لحساسية نزاع الصحراء المغربية لكن كل المؤشرات و المواقف الحالية و السابقة تؤكد أن باريس تعترف سرا بمغربية الصحراء و تدعم مخطط الحكم الداتي جهرا لكن لإرضاء الطرف الآخر تحاول الهاءه و اطفاء غضبه بأمور تافهة توحي له أن فرنسا محايدة و هذه لعبة ايجابية يفهمها أهل السياسية و لا تضر بمصالحنا و وحدتنا الترابية، ما يهمنا أكثر هو جلب الاستثمارات الفرنسية الى مدن أقاليمنا الصحراوية كما وعدت بذالك أما نظام الكابرانات فالينطح رأسه مع الحائط لأن فرنسا تعرفهم جيدا و تعرف أسرارهم و تحوز كل ملفاتهم الفاسدة و في الأخير سيرضخون للأمر الواقع حتى و إن حاولوا خلق أزمة هم الخاسر الأكبر فيها و سيعودوا صاغرين كما حدث لهم مع اسبانيا.

  • houlks218
    الأحد 28 أبريل 2024 - 14:26

    الصحراء مغربية وستبقى مغربية يملكها وشعبها رغما عن فرنسا وعملاء فرنسا وخدامها الشعب يريد استرجاع الصحراء الشرقية والتعويض عن الاستغلال مند حدفها من خريطة المملكة

  • والمغرب ايضا يعرف ..
    الأحد 28 أبريل 2024 - 14:28

    وفرنسا تعلم الان بدون الاعتراف الصريح كما قال الملك لن يكون هناك علاقات اقتصاديةووو من جهة اخرى استثمار الدولة الفرنسية في الصحراء المغربية سيشجع دول كثيرة على الاستثمار في الصحراء وهو اعتراف بسيادة المغرب

  • واحد من لمداويخ
    الأحد 28 أبريل 2024 - 15:17

    ما هذا الإنحطاط الذي وصلنا إليه

    الصحراء صحرائنا ولن نسمح في حبة من رمالها

    فرنسا هي رأس الأفعى ، إبان الإستحمار لبلادنا هي من خربت الخرائط والأرشيف وخربت الملة والدين

    وكيف ننتظر من المستعمر الإمبريالي الذي سبَّب المشكل أن يعترف لنا بملكيتنا

    فالتذهب فرنسا إلى الجحيم ، تعترف أو لا تعترف لا نريد علاقتها

    فرنسا أو الغرب عامة وبني صهيون كلهم في الهم سوى

    تعيا تختار في اولاد الكلبة تاخذ جرو

    يجب أن نأخذ العبرة من ما يحصل في غزة العزة

    العالم الغربي المنافق ظهر وجهه الحقيقي ، مثلهم مثل بني صهيون (( جرذان تخرب في خفاء ))

  • مغربي
    الأحد 28 أبريل 2024 - 15:55

    السؤال هو هل الاستثمارات السخية التي يمنحها المغرب لفرنسا من طنجة إلى لكويرة ستكون بالمقابل ام مجانا وهل من تاكيد على قرب اعتراف فرنسا الصريح بمغربية الصحراء الذي سيكون كفيلا بطئ ملف هذا النزاع المفتعل وكشف فرنسا لوثاءق مغربية الصحراء الشرقية التي ضمنها لجمهوريتها الافريقية؟

  • The black sun
    الأحد 28 أبريل 2024 - 16:25

    فرنسا لاتعترف للمغرب بالصحراء ورغم ذلك يقدم لها المغرب كل ما ترغب فيه والسبب هو أن فرنسا تعرف خبايا وأسرار النظام الجزائري ويمكنها أن تبتزه ولاتعرف شيء عن أسرار وخبايا النظام المغرب، حتى كلام أن الأرشيف الفرنسي هو من يحتوي على دلائل ووثائق خريطة المغرب سابقا وتفضيل الصحافة الفرنسية في كثير من المناسبات وطرد المغربية كذب، من قام بذلك هم الكابرانات الهوكيين، كما أن الكابرانات هم من كان في أسماء تهريب أموال البيترول وغاز الشعب الجزائري المسكين لبنما

  • ع. م.
    الأحد 28 أبريل 2024 - 22:59

    الخطر الدي يهدد المغرب و على المغرب تنبيه ليبيا هو كون فرنسا تخطط لإنقلاب في ليبيا بعدما أوصلت الإنقلابي قيس للحكم بدعم مصري جزائري. قبل الإجتماعات الثلاثية بين تونس و الجزائر و ليبيا كان هناك إجتماع رباعي عسكري تونسي جزائري مصري ليبي و هدا كله ورائه فرنسا. السيسي و قيس خدام فرنسا و منفدي مؤامراتها و الجزائر مقاطعتها. مصر معروفة تنفد أوامر فرنسا سرا من فترة جمال عبد الناصر. فرنسا تريد تجنيد ليبي للقيام بإنقلاب أو تساعده للوصول للحكم لكي تفرض سيطرتها على ليبيا. فرنسا معروفة بخبثها و التخطيط طويل الأمد و إستعمال جميع الحيل
    المغرب عليه تحدير ليبيا و تركيا حتى تكون القوات التركية في ليبيا مستعدة للرد المباشر
    بل فرنسا أمرت قيس بالتقرب إلى تركيا إلى أن يخلصون من تنفيد مخططها

  • المصطفى
    الإثنين 29 أبريل 2024 - 00:12

    بالنسبة لي الدولة الفرنسية أصبحت من الماضي فليس لها أي سلطة على المغرب لكي نخضع لها،ولكن ما يسعني أن أقول على هذه الدولة أنها يجب :
    أولا:إحترام المغاربة المقيمين أو الزائرين على سبيل المثال كنت في فرنسا نهاية السنة الماضية كسائح لمدة 10 أيام ولكن ومع الأسف تعرضت للعنصرية من طرف الشرطة الفرنسية بالمطار بسبب أني أحمل جواز سفر المملكة المغربية.
    تانيا:إحترام السيادة المغربية على سبيل المثال فرض على القنوات الفضائية عدم بتر الجزء الجنوبي للمملكة المغربية.
    أخيرا ما يسعني أن أقول أن المملكة المغربية بقيادتها الرشيدة قادرة على الرد على أي تدخل خارجي يمس وحدتها الترابية و استقلاليتها

  • فؤاد
    الإثنين 29 أبريل 2024 - 14:41

    عودة الدفء ليس اعتراف رسمي بمغربية الصحراء .
    يجب على فرنسا و اسبانيا و الدول الافريقية التي لم نعترف بمغربية الصحراء هو الاعتراف الحقيقي .
    اسبانيا انسحبت من الصحراء في المسيرة الخضراء و مهدت للبوليزاريو و ليس هناك اعتراف رسمي …
    المغرب له اعداء كثيرون و فرنسا لا تريد الا الاستثمار في المغرب …عندما تحصل على الصفقات ستظهر بوجه اخر …!!!

  • معبر
    الإثنين 29 أبريل 2024 - 15:18

    فرنسا دولة النفاق تلعب على احبال المصالح فقط ولاتستقر صداقتها مع أحد بل هي دولة استعمارية تميل حيث تميل رياح النفاق والمصلحة

صوت وصورة
تسوية منازعات الاستثمار
الأربعاء 5 يونيو 2024 - 21:58

تسوية منازعات الاستثمار

صوت وصورة
الماحيا القاتلة بمأساة جديدة
الأربعاء 5 يونيو 2024 - 21:13 6

الماحيا القاتلة بمأساة جديدة

صوت وصورة
فوائد التجميع  الفلاحي
الأربعاء 5 يونيو 2024 - 18:00

فوائد التجميع الفلاحي

صوت وصورة
شراكة غرفة التجارة بالرباط وغرف دبي
الأربعاء 5 يونيو 2024 - 17:26

شراكة غرفة التجارة بالرباط وغرف دبي

صوت وصورة
أجواء الامتحان الجهوي للباك
الأربعاء 5 يونيو 2024 - 16:18 4

أجواء الامتحان الجهوي للباك

صوت وصورة
مستجدات قضية "مومو"
الأربعاء 5 يونيو 2024 - 15:16 1

مستجدات قضية "مومو"

المغرب      |      المصدر: هسبرس    (منذ: 1 أشهر | 3 قراءة)
.