ارتفع حجم صادرات موسكو من المنتجات النفطية خلال الأسبوع الماضي، بنسبة 36 في المائة مقارنة بالأسبوع الذي قبله، لتستقر عند أكثر من 821 طنا، حيث تم شحن أغلب هذه الكميات المصدرة من موانئ “بريمورسك” و”نوفوروسيسك” و”سان بطرسبرغ”، حسب ما كشفت عنه منصة “Enkorr” المتخصصة في أخبار الطاقة.
وحسب البيانات التي كشفت عنها المنصة سالفة الذكر، فقد استوردت المملكة المغربية ما مجموعه 76 ألف طن من منتجات النفط الروسي، فيما تصدرت البرازيل قائمة المستوردين بأكثر من 300 ألف طن متبوعة بتركيا التي استوردت قرابة 233 ألف طن؛ بينما استوردت كل من تونس والسنغال بدورهما 46 ألف طن و5 آلاف طن على التوالي، في وقت كانت السلطات الروسية قد أعلنت فرض قيود على صادرات البنزين ابتداء من الشهر الماضي ولمدة ستة أشهر لمنع أي نقص في الوقود ريثما تجري أعمال الصيانة على مصافي النفط، وفق ما أعلنت الحكومة الروسية حينها.
بدر زاهر الأزرق، خبير اقتصادي، قال، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، إن “هذه المعطيات تؤكد أن المملكة المغربية تسعى إلى تنويع شركائها ومصادرها فيما يتعلق بالتزود بالمواد البترولية والطاقية؛ ذلك أن الارتهان إلى مصدر واحد أو مصدرين من شأنه تهديد السيادة الطاقية الوطنية واستقرار الاقتصاد المغربي”.
وسجل المتحدث ذاته أن “المغرب من حقه البحث عن بدائل ومصادر مستدامة ومستقرة للتزود بهذه المواد”، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن “الموقف السياسي للرباط تجاه النزاع ما بين موسكو وكييف والرافض للحرب والحلول العسكري لم يؤثر على طبيعة العلاقات المغربية الروسية، خاصة على المستوى الاقتصادي؛ وهذا ما يعكسه استمرار تطور العلاقات والصادرات الفلاحية المغربية إلى روسيا، وكذا صادرات المحروقات من هذا البلد إلى المغرب”.
وخلص الخبير الاقتصادي ذاته إلى أن “مسألة الاستيراد المغربي من روسيا لا تتوقف عند المحروقات والمنتجات النفطية فقط، بل تشمل أيضا الحبوب وغيرها”، مشددا على أن “التعاون مع روسيا وأوكرانيا والهند وغيرها من الدول هي مسألة مصيرية بالنسبة للمملكة التي لا تنتج إلا نسبة بسيطة من مستهلكاتها الطاقية وتظل مرتهنة للأسواق الدولية واضطراباتها، دون أن ننسى تأثير التغيرات المناخية على الفلاحة المغربية؛ وبالتالي ضرورة الاعتماد على المزودين الكبار للحبوب على غرار روسيا وأوكرانيا”.
في السياق ذاته، قال عبد الصمد ملاوي، خبير طاقي، إن “استمرار اعتماد المغرب على روسيا لتأمين الحاجيات من الوقود يجد له تفسيرا في مجموعة من العوامل؛ أهمها الاستراتيجية الوطنية التي تعتمد على تنويع وتعزيز مصادر الواردات النفطية من أجل تقوية المخزون الاستراتيجي الوطني ومواجهة اضطرابات وتذبذبات الأسواق الدولية على هذا المستوى”، مسجلا أن “المغرب مرتبط بعقود طويلة لتوريد الوقود مع روسيا في إطار الاتفاقيات الموقعة بين البلدين”.
وأشار المصرح لهسبريس إلى أن “روسيا هي من بين الدول التي تقدم أسعارا منخفضة وتنافسية بالنسبة للوقود مقارنة مع باقي المصادر الأخرى، وهذا ما يشكل عامل جذب بالنسبة للمغرب”، مضيفا أن “المملكة ما زالت تستورد حوالي 85 في المائة من استهلاكها الداخلي من المشتقات البترولية والوقود الأحفوري من الخارج؛ وبالتالي فمن الطبيعي الاعتماد أيضا على روسيا التي تعد من المصادر الموثوقة في هذا الباب، إذ لم يسبق لإمدادات المغرب من روسيا أن واجهت أي مشاكل على غرارا خطوط إمداد أخرى”.
وأوضح أن “الرباط حريصة على تعزيز العلاقات مع روسيا في ظل المكان الجيو-ستراتيجية لهذه الأخيرة”، لافتا إلى أن “الموقع الاستراتيجي للمغرب وكذا الاستقرار السياسي الذي يتميز به والتطور اللافت لمجموعة من الصناعات الوطنية التي تحتاج إلى الوقود كلها عوامل تعتبر نقطة قوة تجعل من المملكة واحدة من أفضل الوجهات العالمية للمنتجات البترولية الروسية، على الرغم من أن نسبة ما يستورده المغرب من روسيا في هذا الإطار تتراوح ما بين 5 إلى 20 في المائة من احتياجاته على هذا المستوى”.
ونحن نعلم ان ثمن المنتوجات النفطية الروسية ارخص بكثير من السوق الدولية،
ويبقى السؤال أين هو مجلس المنافسة من ضبط الاسعار ومراقبتها؟؟؟؟
النفط الروسي يباع بثمن بخس والمواطن المغربي يشتريه بأثمنة أوروبا مما أدى إلى تحطيم القدرة الشرائية للأغلبية وإرتفاع الأسعار وخراب الديار ولا أحد يتكلم فحاميها حراميها ونعرف جميع من يسيطر على سوق المحروقات ببلدنا
لماذا فقط في المغرب ارتفاع البترول؟ رغم انه شهد انخفاظ عالمي؟؟؟!!!! علاش المواطن المغربي كيدفع كثر من الاوروبي والامريكي
ولكن لماذا نشتريه ب 15.66 درهم لايعقل ونفط الروسي ارخص عالميا وجودته ليست جيدة
هو ليس بمجلس المنافسة بل هو مجلس المناعسة يعطي الشمس بالغربال
ما تربحه الدولة في المحروقات مع المواطن يعادل أرباح دولة بترولية . وهدا كلام جريدة أمريكية عن دراسة وهدا أدى إلى استنزاف جيوب المواطنين ومعه إرتفاع ثمن عدة منتجات مع إرتفاع ثمن الكازوال .
لكي يصل للمستهلك لا بد من مراحل كثيرة و شروط كثيرة .
التكلم في الاقتصاد لابد له من علم
وفقا للعقوبات المفروضة على روسيا فالكل يعلم أنها تبيع المحروقات بثمن جد منخفض و مع ذلك فالحكومة مصرة على بيعه بثمن جد مرتفع للمواطن المغربي و هذا في غياب اي تدخل من طرف مجلس المنافسة و لا مجلس حماية المستهلك فما أكثر المجالس التي لا تفعل شيء.
السؤال الذي يطرح نفسه ما سبب استمرار إرتفاع الأسعار المحروقات رغم ان اغلبها يستورد من السوق الروسية بأسعار منخفضة؟ لماذا الملايير تذهب إلى جيوب الكبار مقابل تفقير الشعب بالزيادة المستمرة في المحروقات و المواد الأساسية…؟ لماذا الزيادة في سعر المحروقات يحاول البعض تبريره بكل ما يقع في الخارج، بالرغم من أن هذه الأحداث كان لها فضل كبير في تراجع أسعار المحروقات بسبب مقاطعة أوربا للمنتوجات الروسية؟ لماذا لا نربط المسؤولية بالمحاسبة؟ و مجلس المحاسبة بشركات المحروقات؟
المغاربة يفكرون يتساءلون…
عن من يحلب جيوبهم بجنون؟!
غملية حسابية الكلفة في الاسبوع اذا غلمنا ان تمن البيع للمواطن 14 درهم نجد
اكثر من 100 مليار و140 مليون سنتم في الاسبوع اي فس الشهر اكتر من 450 مليار شهريا تجنهيا شكرات بيع المحروقات
سبحان الله روسيا تصدر لن منتوجها بالاطنان وتنعش اقتصادها ونحن نستهلك هدا النفط في لا شيء في التجوال والتباهي والتفاخر بالسيارات الفاخرة اكثر من نصف السيارات و المركبات التي تتحرك في الطرقات بدون فائدة
جواب إلى(الجير/////ان) اللدين قالوا بأننا سوف نعود إلى الحطب من أجل التدفئة، اقول لهم رهانكم خاسر والسؤال الان من الخاسر في نهاية الأمر.؟
هل المغرب هو المستورد ؟ أم صاحب شركة إفريقيا ؟
و لماذا يبيعه لنا بأثمنة خيالية ؟
و ما هو دور مجلس المنافسة إن كانت الحكومة هي من تعينه ؟
النفط الروسي فابور . مغرب شركات البترول حكومة شركات البترول. المواطن يكتوي بنار اسعار البترول . حكومة لا شعبية لا وطنية لا ديمقراطية
شحال من واحد خسرت ليه سيارتو بسبب فساد المازوت المخلوط والمشكلة انه يباع بثمن غال.يبدو اننا في غابة وليس في دولة
النفط الروسي يباع بثمن بخس والمواطن المغربي يشتريه بأثمنة أوروبا
المغرب يستورد المحروقات من روسيا باثمان منخفضة ويبيعها للمغاربة باضعاف ثمنها فمن المستفيد من هذه العملية؟ طبعا الشركات الموزعة والمحتكرة السوق المغربي المحروقات فلماذا لا تتدخل الجهات المعنية لتخفيض سعر المحروقات بمحطات التوزيع ام كما يقال حاميها حراميها.
حسب بعض الاحصاءيات فإن نسبة المحروقات المستوردة من روسيا بلغت 20 بالماءة من سوق المحروقات بعدما كانت تمثل سنة 2033 13 بالماءة ومن المنتظر أن ترتفع إلى 25 بالماءة يعني ان الشركات المغربية اصبحت تتهافت على المحروقات الروسية الرخيصة الثمن لكي ترفع من هامش ارباحها و المواطن المغربي هو الضحية.
لماذا فقط في المغرب ارتفاع البترول؟ رغم انه شهد انخفاظ عالمي
لا اعلم لماذا يتألم و يتباكى المغاربة من ارتفاع اسعار المحروقات… رغما ان الدول التالية أغلى من المغرب بمراحل في سعر الوقود
سيراليون*
جزر كايمان*
جزر البهاما
سيشل
رومانيا*
السنغال
أندورا*
الأردن*
بولندا*
ليتوانيا*
سلوفينيا*
قبرص*
زيمبابوي*
جمهورية التشيك*
كرواتيا*
هنغاريا*
الجبل الأسود*
لوكسمبورغ*
هندوراس البريطانية
السويد*
الشرق الأوسط
إسبانيا*
النمسا*
صربيا*
سلوفاكيا*
نيوزيلندا*
لاتفيا*
والس وفوتونا
بريطانيا العظمي*
مايوت*
بلجيكا*
أيرلندا*
سان مارينو
البرتغال*
استونيا*
ألبانيا
ألمانيا*
أوروغواي*
فرنسا*
إيطاليا*
فنلندا*
سنغافورة*
سويسرا*
بربادوس*
إسرائيل*
ليختنشتاين
يونان*
النرويج*
الدنمارك*
هولندا*
أيسلندا*
متوسط سعر لتر الديزل في المغرب هو : 1.29 اورو
بينما سعر اللتر الواحد في :
بولندا : 1.67 اورو
السويد: 1.69 اورو
البرتغال: 1.72 اورو
كرواتيا: 1.73 اورو
بلجيكا: 1.86 اورو
ايرلندا: 1.88 اورو
فرنسا : 1.89 اورو
بريطانيا: 1.96 اورو
السويد: 2.16 اورو
هونغ كونغ: 3.06 اورو
76 الف طن من البترول ، هو استهلاك المملكة المغربية، في يومين او ثلاثة أيام…………تقريبا.
شرائه من روسيا 2 دراهم وبيعه للمواطن المقهور بي 13 درهم رغم محروقات روسيا من أضعف أنواع المحروقات في العالم والأرخص هاد المازوط خاصو إلا غلى گاع گاع وكانت أزما في العالم يصل سعره 8 دراهم حتى أقصى درجة 10 دراهم لكن أخنوش صيد رخا روسي وستغل أزمة أروبا مع الروس ودار ما بغا وهو ورؤوس الحربة
أنا لي غادي تقوليهم كاملين من الأخير
هي حبي الله ونعم الوكيل فيكم كاملين من الكبير إلى الصغير ونلتقي إنشاء عند ربنا ونشوف ديك ديك ساعة محروقات روس واش تنفعك