×

مضامين "التربية الجنسية" في تدريب مؤطري المخيمات تثير الجدل بالمغرب

مضامين "التربية الجنسية" في تدريب مؤطري المخيمات تثير الجدل بالمغرب

مضامين "التربية الجنسية" في تدريب مؤطري المخيمات تثير الجدل بالمغرب

مضامين "التربية الجنسية" في تدريب مؤطري المخيمات تثير الجدل بالمغرب
الخميس 25 أبريل 2024 - 17:00

عبرت رابطة الأمل للطفولة المغربية عن قلقها مما سمته “التركيز المبالغ فيه على محور التربية الجنسية والصحة الإنجابية للمراهق” في مجموعة من المضامين التي تم تداولها في لقاء ببوزنيقة، أيام 17 و18 و19 أبريل الجاري، لتكوين مكوني الدرجة الثانية للفئة العمرية من 15 إلى 18 سنة.

ودعت الرابطة، في بيان لها توصلت هسبريس بنسخة منه، الوزارة الوصية والجامعة الوطنية للتخييم وعموم الجمعيات المنخرطة في الدورة الربيعية، وكذا الأطر الساهرة على تنظيم وتأطير فعاليات تدريب المنشط التربوي لفئة المراهقين، إلى “التعامل الحذر مع مجموعة من المضامين، خاصة المرتبطة بمحور التربية الجنسية والصحة الإنجابية، التي تخالف بشكل صريح المقتضيات الدستورية والقوانين الجنائية وكذا منظومة القيم الوطنية”.

واعتبرت الرابطة التي تضم العشرات من الجمعيات أن مضامين التدريب “فيها ما يخالف بشكل صريح المرتكز الأول لبرنامج تحديث منظومة مسلسل التكوين القائم على الهوية الوطنية والدينية والثقافية المغربية”؛ وطالبت بـ”حذف ومراجعة المضامين المخالفة للمقتضيات المشار إليها”.

وأشار البيان إلى أن “العرض الأول به ما يخالف بشكل صريح الفصول 483 إلى 496 من المجموعة الجنائية تحت عنوان ‘في انتهاك الأدب’، والفصول 497 إلى 504 تحت عنوان ‘إفساد الشباب وفي البغاء'”، موردا مقتطفات مثل: “إدماج التمثلات الاجتماعية للعلاقات الجنسية في برامج التربية الجنسية (ص:8)، وإيجابيات الممارسة الجنسية المنتظمة على الصحة (ص:14)، وعلاقة نقص ممارسة الجنس والعنف الجنسي (ص:16)؛ واحترام حرية الجسد والمجال الخصوصي، اعتراف باستقلالية الجسد (ص:20)”.

وفيما سجلت الرابطة أن مضامين العرض الثاني تخالف مقتضيات الفصلين 449 و453 من القانون الجنائي، أوردت المقتطفين: “تطوير تقنيات محسنة وإجراء التدخلات لجعل الإجهاض أكثر أمانا …والمساعدة في وضع برامج وسياسات تحسن إمكانية الحصول على الإجهاض الآمن (ص:7)؛ وعلاقات جنسية دون احتياطات كمشكل صحي لتكون التربية الجنسية كحل للمشكل تنزل في إطار برامج وأنشطة (ص:13)”.

وتعليقا على هذه الانتقادات والملاحظات قال محمد كليوين، رئيس الجامعة الوطنية للتخييم، التي تمثل شريكا أساسيا لوزارة الثقافة والشباب والتواصل: “إن برامج ومضامين التكوينات مرتبطة بالقطاع الوصي، وهو المسؤول عنها بحكم المرسوم الذي أصدرته الوزارة، ونحن نشارك فيها على مستوى التأطير والتكوين والتنزيل”.

وأضاف كليوين، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “تجويد المضامين يأتي انطلاقا من حاجيات الفئات المستهدفة، وما يعبر عنه البعض حولها في بيانات هنا وهناك يبين أنهم لا يفهمون حتى المنظومة”، وتابع موضحا أن العروض التي تم الحديث عنها “ليست موجهة للأطفال ولا اليافعين، وإنما للمؤطرين والمكونين الذين يستفيدون من تدريب الدرجة الثانية، وهم شباب عمرهم يتجاوز 20 سنة، وعندهم مسار تكويني”، مشددا على أن المضامين المذكورة “لن تناقش مع الأطفال أو اليافعين، بل هي تكوينات خاصة بالأطر الذين سيسهرون على تكوين اليافعين”.

وزاد المتحدث ذاته: “التربية الجنسية مطلب كان يرفعه العديد من الأطر ومجموعة من الجمعيات، وكان ‘طابو’ مغلق ولا يمكن أن نسكت عنه”، مبرزا أن “المؤطر لفئة اليافعين لا يمكن أن يؤطرهم وهو لا يفهم الحالة النفسية للمراهقين والتمثلات الجنسية التي يمتلكونها”.

وأشار رئيس الجامعة الوطنية للتخييم إلى أن المغرب شريك مع صندوق النقد الدولي وصندوق الأمم المتحدة وأهداف التنمية المستدامة، مردفا: “نشتغل على هذه الأمور في إطار شراكات القطاع الوصي مع منظمات دولية من أجل خلق توازن فكري ومعنوي وسيكولوجي”، ومؤكدا أن “المقررات الدراسية تتحدث عن التربية الجنسية وحتى الفقهاء ورجال الدين”، واستطرد: “العيب أن نناقش تلك المضامين مع طفل أو يافع لا يفهم هذه الأمور، فيما الأطر الذين سيشتغلون مع يافعين بعمر 15 و16 و17 سنة سيجدون تمثلات، وقد يواجهون التحرش والرغبة في العلاقة الجنسية عند هؤلاء، وهذا يحتم عليهم التسلح بالعلم، وكيفية التدخل لكبح هذه الرغبات حتى لا نسقط في انزلاقات”.

في السياق ذاته قال مصدر من قطاع الشباب بـ”وزارة بنسعيد” إن “التكوين يزود الشباب بالمعرفة الضرورية حول جوانب الصحة الجنسية والإنجابية، ما يساعد في تقليل معدلات الحمل غير المخطط له والأمراض المنقولة جنسياً”، مؤكدا أنه “يساهم في خلق بيئة معرفية آمنة للمراهقين خلال فترة المخيم”.

وأضاف المصدر الذي لم يرغب في ذكر اسمه أن “التكوين في الصحة الجنسية يمنح الشباب القدرة على اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن صحتهم الجنسية والإنجابية، ما يعزز استقلاليتهم وثقتهم في أنفسهم؛ وهذا يكون أكثر أهمية في بيئة المخيمات، حيث يمكن أن يكون التفاعل الاجتماعي أكثر تواتراً”.

“كما أن التعليم الجنسي يساهم في كسر الصمت المحيط بالمواضيع الجنسية والتناسلية، ويفتح المجال لنقاش صحي وبناء حول هذه القضايا”، يورد المتحدث ذاته، مؤكدا أنه “في بيئة المخيم يمكن لهذا أن يعزز من الحوار الإيجابي والدعم المتبادل بين الشباب”.

ومضى المصدر ذاته معددا مزايا التكوين في الصحة الجنسية والإنجابية، إذ “يساعد في توعية الشباب حول حقوقهم ويقوي قدرتهم على الدفاع عن أنفسهم ضد العنف الجنسي والاستغلال”، موردا أن “تدريب المرافقين على هذه الجوانب يجهزهم للتعامل مع الحالات الطارئة بكفاءة ورعاية”.

“في بيئة المخيم، حيث يمر الشباب بتجارب وتحديات جديدة، يكون الدعم المعرفي حول الصحة الجنسية والإنجابية أمراً بالغ الأهمية”، يسجل المصدر عينه، معتبرا أن “توفير التدريب المناسب للمرافقين والمنشطين في هذه المجالات يضمن لهم القدرة على الدعم الفعال والمستنير لليافعين وللشباب، ما يساهم في تعزيز تجربة المخيم وتحقيق نتائج إيجابية في تطور الشباب”.

‫تعليقات الزوار

23
  • التربية الجنسية
    الخميس 25 أبريل 2024 - 17:20

    التربية الجنسية الحقيقية هي حث الأطفال على عدم الثقة في الآخر، لكونه قد يتعرض للاغتصاب.
    بجب مراجعة الثقافة الشعبية القائمة على” بوس عمك، بوس خالك، الخ. لكون ظاهرة البيدوفيليا وصلت في المجتمع المغربي لمستويات خطيرة جدا.
    يجب على الآباء السهر على التقرب من الأبناء و الاستماع إليهم، و عدم تركهم فريسة للوحوش البشرية.

  • نور الهدى
    الخميس 25 أبريل 2024 - 17:43

    هذا يعتبر مدخلا من مداخل نشر الفساد الجنسي و الأخلاقي في صفوف الناشئة.
    هناك أجندات مسطرة من قوى خارجية تهذف إلى تدمير مفهوم الأسرة و بالتالي فقدان البوصلة التي تقود المجتمع.
    سيأتي يوم سنرى فيه بعض الأحزاب السياسية تقدم مرشحين مثليين في الانتخابات كأنه أمر عادي.
    حسبنا الله و نعم الوكيل.

  • الورزازي
    الخميس 25 أبريل 2024 - 17:52

    التربية الجنسية الحقيقية هي تربية الأطفال و الفتيان و الشباب، ذكورا و إناثا، على قيمة “العفة”..،أما أن نسوغ لهم ممارسة الفاحشة، فتلك تسمى سياسة “إشاعة الفاحشة”.
    أشد بحرارة على أيدي المنضوين تحت لواء “رابطة الأمل للطفولة المغربية”.

  • ههههههههه
    الخميس 25 أبريل 2024 - 17:52

    واش مابان ليهم تلقين المؤطرين التربية الجنسية غير خلال المخيمات الصيفية؟ العجاب العجاب،

  • سراج
    الخميس 25 أبريل 2024 - 17:55

    التربية الجنسية هي دعوى جهارا إلى الإنحراف الخلقي فالله سبحانه أمر المسلم والمسلمة بغض البصر وأمر الفتاة بالستر حتى يتطهر المجتمع من الزنى وكل ما يؤدي إليه.

  • Xpert
    الخميس 25 أبريل 2024 - 17:55

    ضروري من التربية الجنسية باش ولادنا وبناتنا مايكونش ضحايا للتحرش والإستغلال الجنسي حيت كترو لمجرمين

  • ملاحظ
    الخميس 25 أبريل 2024 - 17:58

    الاولى تعلموا ابناءنا التربية على المواطنة .. ثم ثوابت الأمة و التربية على الدين ثم بعد ذلك سيكون الشباب مؤهلين لتعلم كل ما تبقى بأنفسهم .

  • abdou
    الخميس 25 أبريل 2024 - 18:01

    العالم مفتوح رغما عنا بهذه الوسائط الحديثة ، و من العبث ان نبقى منغلقين بدعوى الإنحراف و الإنزلاق ، و هو موجودون ، و هل هذه الموضوعات لم تتار بين اليافعين انفسهم ؟ عموما إن كانت هذه النشاطات للمؤطرين فمن المعقول أن يتسلحوا بالمعرفة عنها و يتصرفون معها عن معرفة إن صادفتهم . اما ان تبقى طايوهات و هي موجودة فلا يصح , و لا حياء في الدين .

  • لست متزمتاً بل واقعياً
    الخميس 25 أبريل 2024 - 18:02

    دعوا عنكم الأطفال و ربوهم على أشياء أخرى، أما فيما يخص الجنس فسيعرفون بأنفسهم كيف يتربون.
    أروبا تتخبط في الصراعات الأديولوجية حول هذا الموضوع و يحسدوننا على أخلاق أجدادنا و نحن نريد تقليدهم عوض الإستفادة من أخطائهم في جميع الميادين …
    الأطفال بطبيعتهم محتشمون بالفطرة، فيجب احترام هاته الخصوصية و الإمتناع عن الجواب على أسئلة لا يطرحونها أصلاً ! في نظري، التربية الأولى تكون بالمثل في الإحترام المتبادل بين الرجل و المرأة عامة و بين الأب و الأم أمام الأبناء بصفة خاصة. و في الختام لابد من الحذر ليس من أنترنت و إنما من الإستعمال السيء لهذه الأداة … !

  • من خارج الوطن
    الخميس 25 أبريل 2024 - 18:10

    يجب تربية الاطفال على العفة و الحشمة و الاخلاق و عدم الثقة في الاخرين. اما التربية الجنسية فهي تربية لتشييع الفاحشة و انتشارها اكثر.

  • من خارج الوطن
    الخميس 25 أبريل 2024 - 18:16

    يجب تربية الاطفال على العفة و الدين. ديننا فيه كل شيء اما التربية الجنسية الغربية فهي ستشيع الفاحشة في الاطفال فقط

  • محمد
    الخميس 25 أبريل 2024 - 18:21

    التربية الجنسية مهمة جدا،، ويجب تعميمها بالمدارس الابتدائية.
    لا للجهل،، نعم للمعرفة

  • houda
    الخميس 25 أبريل 2024 - 18:40

    التربية الجنسية ضرورية للاطفال او المراهقين، حيتاش ماشي كولشي عندو واليديهم لي كايعلموهوم الحوايج الخايبين والحوايج المزيانين و شكون لي عندو الحق يقيسنا وشكون لا، و لاغلبية فاش كايكبرو كاندمو على داكشي لي دارو فسن المراهقة ولا يقدر يكونو تعرضو للتحرش و ماعارفينش… خلاصة القول المخل بالحياء هو تخلي ولادك يعرفو هادشي من الزنقة ولا “المواقع”…

  • كلام خطير
    الخميس 25 أبريل 2024 - 19:01

    صندوق النقد الدولي وصندوق الأمم المتحدة هما من يفتيان ويمليان عليكم هذه الاجندة الخبيثة التي فككت أسرهم الغربية وأنتجت لهم المتحولون جنسيا والمتلونون، وهما من يريدان تفكيك المجتمع المغربي المسلم الأصيل عن طريق العبث بشبابه وزرع الأفكار الشاذة والمنحلة التي تخالف الدين والأعراف وتشجيهم على الرذيلة والفساد.. خلاصة القول اذا كان يهمكم الشباب حقا فالأولى والأحرى تعويض التربية الجنسية بالتربية الأخلاقية والتربية الدينية.

  • Mansouri
    الخميس 25 أبريل 2024 - 19:18

    إلى جميع الآباء والأمهات: الجهل سيؤدي بالأطفال إلى 1- الأمراض المنقولة جنسيا 2- الحمل غير المرغوب فيه أو 3- كلا الرقمين 1 و 2. وفي النهاية هذه النتائج الكارثية ستؤثر على الأسرة بأكملها. لذا، خذ الجانب الأكثر أمانًا وعلم أطفالك عواقب الاتصال الجنسي من خلال الشرح لهم بصراحة ووضوح وبصوت عالٍ أجسادهم ووظائفهم. في النهاية، لن تساعدك الأديان والتقاليد إذا انتهى الأمر بأطفالك إلى كارثة. لذا تواصلوا مع أطفالكم وعلموهم ….^^…*

  • مغربي
    الخميس 25 أبريل 2024 - 19:34

    من رخص لهم لهذه الفضيحة. زيادة هناك اباء وامهات يمنحوا أبنائهم لتلك المخيمات نظرا لعدة مشاكل يواجهونها الأطفال. واليوم التربية الجنسية. مع العلم لا يشبعونهم حتى في مآكلهم.

  • معربي
    الخميس 25 أبريل 2024 - 19:40

    هنا بيت القصيد ، ” وأشار رئيس الجامعة الوطنية للتخييم إلى أن المغرب شريك مع صندوق النقد الدولي وصندوق الأمم المتحدة وأهداف التنمية المستدامة، مردفا: “نشتغل على هذه الأمور في إطار شراكات القطاع الوصي مع منظمات دولية من أجل خلق توازن فكري ومعنوي وسيكولوجي”،
    بلاك يقطعو عليهم هم ينفذون الاوامر فقط لافساد ما تبقى من هذه الامة ، لان ابناؤهم يمارسون الرديلة في الاقامات السياحية المغلقة جهارا نهارا مفتخرين بذلك .

  • معبر
    الخميس 25 أبريل 2024 - 19:51

    لقد سلك أعداء الدين الإسلامي في الغرب مختلف السبل لنشر الفساد في صفوف الناشئة وذالك بتجنيد خدامهم في البلد لتحقيق الأهداف المنشودة خارج تربية الآباء والأمهات لأبنائهم داخل الأسرة وهذا إستغلال صريح للأطفال يامن لايعلم بأن تعلم الأطفال أشياء أصبحوا في غنى عنها لايرثون من ذالك إلا التطرف والانحراف.

  • Larbi
    الخميس 25 أبريل 2024 - 19:51

    هدشي ولا كيخلع أنا شخصيا لن أغامر بإرسالي أبنائي إلى أي مخيم. هذا التكوين يعني إعطاء الضوء الأخضر للفساد بين المراهقين . وش أنا فالمغرب ولا فرنسا…هد الناس خرجو ليها نياشن. لي عندو شي بنية يرد ليها البال..

  • Moghtarib
    الخميس 25 أبريل 2024 - 19:51

    الحيوان أصبحوا أحسن تربية من بعض البشر, أنا إبن الستينات علمنا آباؤنا الحياء والوقار وإحترام الأم والأب وأساتدتنا ومن هم أكبر منا سنا, علمونا حفض القرآن الكريم والصلاة, وترك الكدب, لما كبرنا ودخلنا مرحلة البلوغ تكلموا لنا عن الزواج وقدسيته وأنه هو الستر من الإنحرافات ووو. وكانت النتيجة مبهرة نسبة الطلاق كانت تقريبا صفر. كانت الأم مدرسة, وكان الأب جندي يحفض أهله بماله ودمه. أما اليوم ولم أكن أتوقع أن يحدث هدا في بلدي, فجاء الغرباء عنا, وأدخلوا مفاهيم الجنس لأطفالنا الأبرياء وفطرتهم أن يفكروا فقط في اللعب والمرح , أدخلوا لهم مفاهيم الجنس ليفكروا فيه وهم أطفال, ليمارسوه ولو بالتجربة وهم أطفال. مادا سيعلمون أطفالنا أولاد وبنات في التربية الجنسية إستعمال العازل الطبي وهم لا يتجاوزون العشر سنوات. نحن مستهدفون في ديننا. نحن مستهدفون في ديننا. الكوارث تحل بنا نسبة الطلاق وابعزوف عن الزواج تندر بإنقراضنا, وليس غريب أن نؤى بعد مائة سنة إن نتدارك الأمر أن نرى المغاربة أقلية والمهاجرون أغلبية كبعض الدول.

  • Aziz
    الخميس 25 أبريل 2024 - 20:37

    يجب التصدي بكل قوة لمن يريد تخريب اسرنا المسلمة زمن يقف وراء هده البلاوي اللتي اصبحت تنتشر كالفطر لافساد مجتمعنا وانحلال اخلاقه

  • في المخيم يقع المحدور.
    الخميس 25 أبريل 2024 - 23:52

    المخيمات في الغرب فرصة الانفراد والاولاد اليافعين والمراهقبن الذكور والبنات الرافعات والمرتهقات. في المخيمات بالغابات والجبال او في الشواطى. انها فترة المراهقة والهرمونات وهناك أصحاب الانفس المريضة يحربون كل الطرق لجر المراهقين قصد الاعتداء عليهم جنسيا وانتهاك اعراضهم ونهش اجسادهم. سواء بارشائهن وارشائهم .
    او التغرير بهم أو بتخديرهم او استعمال الحشيش والخمر والكوكا او باستعمال الاقراص المنومة …ومن لم يستطيعوا اغتصابهم يغتصبونه باصابعهم ..في لعبة خبيثة يشارك فيها مجموعة من المراهقين بشراكة مع المؤطرين. وفي اسوأ الحالات تنتهي بجرائم مروعة اسالوا منتجعات مايوركا وبوردو وسان تروبي.وسردينيا وبادن بادن…رغم ان القانون المكتوب يشدد العقول في الدول الغربية على التحرشات الجنسية

  • محلل
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 11:09

    التربية الجنسية ليست نشرا للفاحشة فلاحياء في الدين وفي هذه الامور الحياتية فيجب ان يتعرف عليها الطفل ويعرف حدود جسده وحرمته في علاقة مع الاخرين وكيفية تدبير ممارساته الجنسية وقواعد مجتمعنا في ذلك ويتعرف على اهمية مساحته الخاصة الحميمية وغيرها من المبادئ بل ان يتعرف على ذلك من الشارع ومواقع البورنو.

صوت وصورة
مراكز صحية جديدة بالأقاليم الجنوبية
الجمعة 17 ماي 2024 - 20:51 3

مراكز صحية جديدة بالأقاليم الجنوبية

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تحتفي بالأدب الإفريقي
الجمعة 17 ماي 2024 - 19:39

أكاديمية المملكة تحتفي بالأدب الإفريقي

صوت وصورة
"الجيل الأخضر" ودعم الفلاحة
الجمعة 17 ماي 2024 - 18:00 2

"الجيل الأخضر" ودعم الفلاحة

صوت وصورة
الأبواب المفتوحة للأمن الوطني
الجمعة 17 ماي 2024 - 16:29 5

الأبواب المفتوحة للأمن الوطني

صوت وصورة
تجدد مطلب إلغاء عقوبة الإعدام
الجمعة 17 ماي 2024 - 15:15 14

تجدد مطلب إلغاء عقوبة الإعدام

صوت وصورة
تعاون النيابة العامة ومنظمة المكفوفين
الجمعة 17 ماي 2024 - 14:57 1

تعاون النيابة العامة ومنظمة المكفوفين

المغرب      |      المصدر: هسبرس    (منذ: 3 أسابيع | 2 قراءة)
.