جدد، دينزل لويلين دوغلاس، وزير الشؤون الخارجية والتجارة الدولية والصناعة والتجارة والاستهلاك والتنمية الاقتصادية والاستثمار بسانت كيتس ونيفيس، اليوم الأربعاء بالرباط، موقف بلاده الثابت الداعم لسيادة المغرب على صحرائه والوحدة الترابية للمملكة.
وأكد دوغلاس، في تصريح للصحافة عقب مباحثاته مع ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، مجددا، على دعم بلاده للعملية السياسية التي تقودها الأمم المتحدة بهدف التوصل إلى تسوية عادلة ودائمة لهذا النزاع الإقليمي، مشددا على وجاهة المبادرة المغربية للحكم الذاتي باعتبارها “الحل الوحيد الموثوق والجاد والواقعي”.
وأفاد بيان مشترك صدر عقب هذه المباحثات بأن هذه المبادرة المغربية تتوافق بشكل كامل مع القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وقرارات الجمعية العامة ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
وحسب البيان، أعلنت فيدرالية سانت كيتس ونيفيس، اليوم، عن اعترافها بسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية ودعمها للمبادرة المغربية للحكم الذاتي باعتبارها “الأساس الوحيد الجاد والموثوق والواقعي” لحل النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية.
كما نوهت بالتنمية السوسيو-اقتصادية التي تشهدها الصحراء المغربية بفضل جهود واستثمارات المملكة المغربية، في إطار النموذج التنموي الجديد للأقاليم الجنوبية.
وأبرز البيان المشترك أن هذا النموذج الجديد ساهم، بشكل كبير، في تمكين سكان هذه الأقاليم وتحسين مؤشرات التنمية البشرية في هذه المنطقة.
كما أشادت فيدرالية سانت كيتس ونيفيس، باعتبارها عضوا في منظمة دول شرق الكاريبي، بافتتاح سفارة للمنظمة بالرباط في 19 أكتوبر 2018 وقنصلية عامة بالداخلة في 31 مارس 2022، أضاف البيان.
أول مرة كانسمع بهاد الدولة، و لكن مرحبا و شكرا على هاد الموقف، نتمناو الخير إنشاء الله، و العزاء لبوصبع فشيراتون
“الأساس الوحيد الجاد والموثوق والواقعي” هذا هو التعبير الصحيح الذي نريد ان نسمعه من باقي الدول
نشكر ساكنة سانت كيتس ونيفيس على إعترافها بمغربية الصحراء وحسب معلوماتي فهي حي رواندا والله أعلم
هذه الدول الصغيرة هي التي كانت الدولة الكرغولية تعتمد عليها في أول الأمر فترتشيها فترفع بها اعترافاتها بجمهورية صندلستان ،والآن جاء دور المغرب ليرجعها إلى جادة الصواب فتسحب اعترافاتها بجمهورية الوهم ، أما الدول الكبيرة فلا خوف على المغرب فهو يعرف كيف يتصرف معها من أجل إقناعها