ولكم في القصاص حياة يا وولي الألباب

الإعدام لا يتناقض مع الدين… وهذا هو الأصل.

لو كان ولد سي عبدالسلام افتراضا هو الذي تم قتله بالطريقة التي قتل بها الشهيد بدر لكان له رأي آخر . سيدي عبد السلام : من ارحم بالعباد انت ام الله . و الله سبحانه يقول : ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب

أعجب لأشخاص يسمون أنفسهم “حقوقي” وأعجب أكثر لما يريدون فرضه من آراء على المجتمع.أقول لهذا الحقوقي فقط.”ضع نفسك مكان الغير” .كيف لو كان الضحية هو “ابنك” حتما لن تقتنع إلا بالإعدام.ولكن ما دام القتيل ابن الآخرين ففكر كما يحلو لك.

اذا كان الإعدام لردع المجرمين والقتلة والسفاحين يزعج بعض الاشخاص … فما ذنب الضحايا !! حتى الدول المتقدمة تمارس شتى انواع الإعدام ولا احد يحرك ساكنا.. في فرنسا مثلا تهديد بالسكين في الشارع يؤدي إلى الإعدام بعين المكان برصاصة شرطي .. اما نحن ابتلانا الله باناس لا يفرقون بين الخير والشر… الم يتم إعدام شعب غزة باسره. !؟؟ اين قانونكم… اخرصوا ولا تكلمون.

الاعدام لمن يستهله من قتل نفس بغير نفس كانما قتل الناس جميع ومن احياها كانما احيا الناس جميعا المدافعون عن الجرائم التي ترتكب في الاخرين لوكان احد من افراد اسرتكم مادا ستفعلون اتقوا في انفسكم لمدا تدافعون في مصيبة اصبت القوم القضاة هم من يحكمون في اي جريمة وانتم لا مكان لكم في هادا الحكم ان الروح عزيزة عند الله الدي هو خالقها وانتم مادا خلقتم من بعده اتقوا الله في انفسكم يابشر

السؤال :هل فعلا سيتم اعدامه؟ او هادشي غير هضرة.

لا تعارض لحكم الإعدام مع الدستور الذي ينص على الحق في الحياة. المجرم الذي ينال هذه العقوبة تمتع بحقه في الحياة مند ولادته ولكنه لم يحترم حق الضحية الدستوري في الحياة و نزعه منه بدون وجه حق.
إنما الجاني يتعرض لعقوبة دستورية محاطة بكل الضمانات الموجبة لها والتي ينص عليها القانون .

اذا عدنا إلى القصص التاريخية نجد بعض الحالات لا تجب فيها حكم القتل الا وهي العفو من اهل الميت وسمعت قصة أم سمحت لقاتل ابنها لأنه لم يتعمد قتله لأنه صديقه ولكن كان هناك خطأ فاين نحن كن هاته الام . لماذا تحاربون شرع الله بالالتزامات الدولية الصهيونية الغربية بالنفس بالنفس والعين بالعين الا في حالة الخطأ. وحالة بدر بعيدة عن الخطأ فيلزم عقابه اما بسبعين سنة حبسا أو إعدامه ثم القاضي برا نفسه إتجاه خالقه وأصدر حكم الله في القاتل المجرم الذي تعمد قتل إنسان

المتابع بجريمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد بعد دهسه شابا في الدار البيضاء، أش نديرو ليه بركوه في العمارية القتل العمد مع سبق الإصرار أعيدها مرة و الثاني وتلاتة…..القتل العمد مع الإصرار أعيدها على اولائك الحقيقيون ديال والو

شحال عطاوك آسييي عبد السلام باش تقول هاد الكلام …..

لا أعلم ولا أفهم حدود تفكير هؤلاء الذين يعارضون حكم الإعدام و الذين لا ينفدونه ،الا يجوز في بعض الجرائم ان يكون الاعدام صلبا امام الجماهير ،الم يفكر المجرم قبل اقترافه جرمه ام تفكرون مكانه فلا زال حكم الإعدام يطبق في أعتى الديموقراطيات، ولعل من ينادون بحدف عقوبة الإعدام هم نفسهم من ينادون بالعلاقات الرضائية خارج عقد الزواج ومن يصفقون لزواج المثليين و من يطالبون بالمساواة في الإرث …. يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين .

السواد الاعظم من الشعب المغربي مع الإعدام او نطلبو َن الدولة تدير واحد استفتاء او نشوفو ونتأكدو ان اغلب الامةمع الإعدام في حق من يستحقه انت اسي المعارض الإعدام
مني تجيك شي مصيبة في احد افراد العائلة ذاك الساعة اعملو التنازل واعط الحرية كاع الا بغيتي اما الاب والام اامكلومين في فلذة كبديهما مع الحكم بالإعدام

دابا هاد الناس عندهم الدستور اهم من شرع الله حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم

الدستور يتعارض مع شرع الله خالق الكون بأكمله و هل يجازى القاتل بالسراح
وما ذنب المقتول عمدا و بوحشية أليست تلك روح تستحق العيش

كون كان ولدك او من عاءلتك تطلب شي حاجة اكتر من الاعدام ..خاصة عقوبة الاعدام تبقى ديما ..وقطع يد السارق و اعدام مغتصبو الاطفال

أسي عبد السلام لا يهم أن تكون العقوبة رادة اوغير دلك ، المهم هو
من قتل إنسان بغير حق يجب أن يلقى نفس المصير يعني تطيق شرع الله والسلام حتى لا ندافع على المجرمين القتلة.

و هل المقتول ليس له الحق في الحياة !! عجيب أمر هذه المنظمات الحقوقية دائما تقف في صف المجرمين و لا يهمها الضحايا و أسرهم

بكل بساطة ولد لفشوش طبق الإعدام في حق الشاب البريء بدر بدون محاكمة.
و المجتمع المغربي حاكم قاتلا فاصدر في حقه حكم الله. فاين هي المشكلة؟ الإعدام هي الرادع الوحيد لوقف الاعتداء على النفس التي حرم الله قتلها.

وهل القتل العمد، يتوافق مع الدستور؟

العدد الأكبر من الجرائم يستحق مرتكبوها الإعدام الذي يتنافى مع تعاليم الدين الإسلامي وإنما يتنافى مع الدفاع عن المجرمين فلو كان الإعدام يطبق على مستحقيه لتحقق انحصار عدد كبير من الجرائم لكن الله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون لقد تدخلت المنظمات الغربية في شؤون الدول تدخلا سافرا تحت غطاء مايسمى بحقوق الإنسان وهذا تشجيع للجرائم

نعم للاعدام
نعم للاعدام
نعم للاعدام

و لكم في القصاص حياة يا أولي الألباب

تنفيد الإعدام في حق من ثبت تعمده ارتكاب جريمة القتل هو شفاء لصدور ذوي الضحية و إحقاق للعدل
و ردع لكل المجرمين الذين تسول لهم أنفسهم سلب حياة الٱخرين

ما موقف عبدالسلام لو كان الضحية ابنه أو أحد أقاربه.؟
لا حول ولا قوة إلا بالله ،يريدون تعطيل شرع الله.

“ولكم في القصاص حياة يا اولي الألباب ”
هل انقرضت الشعوب التي لا تطبق القصاص ؟ ام ان الكلام فيه كلام ؟

و داكشي لي دارو داك المجرم لا يتناقض مع الإنسانية و حقوق الإنسان التي تتغنون بها

ترون ان الاعدتم يتناقش مع الدستور و في نظركم القتل جائز
القتل يتناقش مع القانون و مع الدستور و مع الشرع و هو حرااام و لكن الإعدام يجب أن يكون في حق الآباء الذين لم يحسنون تربية اولادهم لو كانت التربية جيدة لما وصل اليه شباب اليوم من كوارث
احسنو تربية أولادكم كي لا تندمو ولا تقهرو على شي يوما ما
و انا مع القانون ان يطبق عقوبة الإعدام و المؤبد في حق كل مجرم و مجرمة خالف الشرع او القانون

نتعاطف مع القاتل وعن سبق إصرار وترصد وننسى المقتول. أقل شيء في مثل هذه الحالات هو الإعدام

أين هو حق الحياة لما قتل شاب في مقتبل العمر والحياة الي يقتل روح متعمد وامام الملأ يستاهل الإعدام وليس حتى المؤبد بل الإعدام القتل أمام الملأ كذلك ليكون عبرة لهؤلاء الطغاة

الإعدام يتناقض مع “الدستور ”
يجب إزالة عقوبة الإعدام لكي يقتل الأغنياء الفقراء، لأن الذي يستحق الحياة هو ولد الفشوش أما الفقير فهو مجرد حشرة يجب أن يقتل.
إن الإنسان الذي يستحق الحياة هو القاتل لأنه استطاع أن يقتل أما القتيل لا يستحق الحياة لأنه قتيل
إذا القانون يحرض على القتل