للسنة الثانية على التوالي، لجأت الحكومة إلى فتح باب الاستيراد المؤقت للأغنام، بهدف توفير الأضاحي الموجهة إلى الذبح في عيد الأضحى، بعد أن لجأت إلى هذا الإجراء خلال عيد الأضحى الماضي، في ظل تراجع القطيع الوطني، بسبب توالي سنوات الجفاف.
وكشف محمد صديقي، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، في جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس المستشارين، اليوم الثلاثاء، أن طلب العروض الخاص باستيراد رؤوس الأغنام الموجهة إلى الذبح في عيد الأضحى بلغ، إلى حد الآن، 600 ألف، مشيرا إلى أنه “سيتم الرفع من هذا العدد إلى مليون إذا اقتضى الحال”.
وعلى غرار السنة الفارطة، سيستفيد المستوردون من منحة 500 درهم عن كل رأس، كما سيتم إعفاؤهم من أداء الرسوم الجمركية والضريبية.
وأثار إعلان وزير الفلاحة الاستمرار في دعم المستوردين انتقاد مستشارين برلمانيين؛ فقد اعتبر سعيد شاكر، عضو مجموعة العدالة الاجتماعية، أن الوزارة نجحت في تحقيق هدف توفير العرض الكافي من الأغنام والجودة، لكنها فشلت في تحقيق الهدف المتعلق بضمان توفير الأضاحي بسعر في المتناول.
وأضاف المستشار ذاته أن دراسة أنجزت في هذا الصدد حددت سعر الكيلوغرام الواحد في ما بين 52 و55 درهما، أي أن سعر الأضحية يجب أن يتراوح ما بين 1400 و3500 درهم؛ “في حين أنه على مستوى التطبيق تراوح السعر ما بين 2000 و8000 درهم، وهو ما أثر على القدرة الشرائية للمواطنين بسبب المحتكرين والوسطاء والمستوردين الذين رفعوا الأسعار”، على حد تعبيره.
وبالرغم من عدم الإفصاح عن الكلفة الإجمالية للدعم الذي خصصته وزارة الفلاحة السنة الفارطة لمستوردي الأغنام الموجهة للذبح في عيد الأضحى، فإن المستشار سعيد شاكر قدّرها بملياري درهم (200 مليار سنتيم)، متسائلا: “ما جدوى هذه المبالغ الضخمة التي رُصدت لدعم المستوردين إذا لم يكن الثمن متوافقا مع القدرة الشرائية للمواطنين؟”، معتبرا “أن الخاسر الأكبر في هذه الحالة هو المواطن المغربي وخزينة الدولة، والرابح الأكبر هم المستوردون”.
من جهته، قال المستشار البرلماني يونس ملال، عضو الفريق الحركي، إن التجربة الأولى عرفت مجموعة من الاختلالات؛ من قبيل استفادة كبار المستوردين من الدعم على حساب المستوردين الصغار، مضيفا: “كنا نتمنى أن هذه الميزانية المخصصة للدعم من جيوب المغاربة أن يكون لها أثر وإسقاط مباشر على أثمنة الأضاحي لدى المواطن البسيط”.
وفي الوقت الذي أبدى فيه وزير الفلاحة ترحيب الوزارة بزيادة عدد الأضاحي التي سيتم استيرادها إلى مليون أضحية، دعا المستشار ملال إلى وضع آلية لمراقبة طرق صرْف الدعم “بهدف دعم القدرة الشرائية للمواطن البسيط، وألا تكون في صالح لوبيات الاستيراد”.
وردا على ذلك، قال وزير الفلاحة: “هناك مسائل أتفق معكم بشأنها، وقد وضعنا إجراءات للحد من هذا الذي تحدثتم عنه”، مضيفا: “اليوم هناك ثقة مع المهنيين الذين يقومون بعملية الاستيراد، وعلينا أن نعرف مَن يروّج مثل هذه الأخبار التي تزعم أن الدعم يستفيد منه المستوردون الكبار فقط”.
وأضاف المسؤول الحكومي ذاته أن وزارته وضعت لائحة يتم بموجبها تحديد عدد الرؤوس التي سيستوردها كل مستورد، بخلاف السنة الفارطة، حيث تسجّل مستوردون دون أن يقوموا بعملية الاستيراد.
وأفاد وزير الفلاحة بأن عدد المستوردين الذين التزموا باستيراد الأغنام الموجهة إلى الذبح في عيد الأضحى المقبل بلغ، إلى حد الآن، 100 مستورد، لافتا إلى أن أعداد الأغنام المقترح استيرادها من لدن كل مستورد يتراوح ما بين 3 آلاف و20 ألف رأس.
المغرب
(منذ: 4 أسابيع | 
3 قراءة) 
DW Arabic
مشاء الله المغرب يجني تمار المخطط الأخضر الذي أشرف عليه سي اخنوش لاكتر من 10 سنوات . والحمد لله على أن سكان المغرب لا يتجاوزون 36 مليون نسمة .
بركات مخطط المغرب البنفسجي………
في رأي يجب على الحكومة أن تلغي عيد الاضحى هدا العام
لو كانت المحكومة تفكر في المواطن لالغت العيد ومصاريفه الزائدة لان العيد ليس فرضا لكن بما ان مال الشعب موجود والانتخابات على الابواب فهي تحاول جاهدة أن تبيع المارشي للاقطاعيين الجدد مع دعمهم فاغلبهم ينتمون للحزب المعلوم وبينهم وبين الفلاحة غير الخير والاحسان
يا حكومة أش بينا وبين شي عيد ؟؟؟ ياك غير سنة ! لماذا سنورط نفسنا ومستقبل غذاءنا بمسألة نحن في غنى عنها لسنة أوأكثر !!!؟
حسبنا الله ونعم الوكيل !!كل هذا لإرهاق الشعب وتبذير العملة الصعبة البلد في حاجة اليها لاستيراد الضروريات !!
لماذا هذه الحكومة تأتي فقط بقرارات معاكسة لمطالب الشعب !!
كيل بمكيالين بشان حكومتنا الله يهديهم السنة الماضية في الاعلام مشاء الله لكن في الواقع شئ آخر مشيش خديتو العام الماضي 3800 درهم لكم كل شي ولنا الله سبحانه وتعالى
في محكمة الله نلتقي تحياتي
نناشد أمير المؤمنين أن يرفع الحرج عن السواد الأعظم للأمة ويعلن عن تعليق شعيرة الأضحى رأفة بجيوب اكتوت من لهيب الأسعار كما أن القرار سيؤدي للحفاظ على ماء وجه الآباء أمام أبنائهم قبل مجتمع أصبح لا يفرق بين سنة وفرض
المشكل الكبير ليس في العيد بل بعد العيد..في السنة الماضية كان اللحم يباع قبل العيد ب 80 درهم وبعد وصل في مدبنة اكادير إلى 130 درهم….انتظروا بعد العيد….فسوف تؤدون ثمنا باهضا طوال السنة
كون غير الحكومة شرفات على برنامج خاص لاضاحي العيد من العام لي فات كون تفاداو يعطيو الدعم ثاني هاد العام و العام الجاي و بالتالي تولي عندنا اكتفاء لاضاحي العيد و نوليو حنا نصدروها . عوض كل مرة نصرفو فلوس دعم . مجرد اقتراح
فين مشات 145 مليار درهم د لمغرب الآخ ضر و 44 مليار درهم د الجيل الآخ ضر؟
حان الوقت لتحدد الدولة ثمن الخروف وتفرض على المستوردين تعرفة موحدة ماداموا يستفيدون من الدعم من أموال الشعب كما يجب محاربة الوسطاء ومنع تواجدهم بالأسواق
بدون ما نتعبوكم . لا نحتاج أكباش مستوردة. نتوقف مضطرين عن الاضحية مؤقتا ريتما يكون للمغرب إكتفاء داتي و متوفر بثمن مناسب
هي سياسة لتفقير الفقير هههه….الأولى الغاء ذبح الاضاحي حتى يستعيد القطيع عافيته …انتظروا ارتفاعا صاروخيا في أسعار اللحوم بعد العيد….واتساعا مريعا في الفجوة بين الفقراء والاغنياء..الحل هو ان يمتنع الفقراء عن شراء الاضاحي ……وهو أمر مستبعد….
حشومة وعار الاضحية تجي من اسبانبا واقيلا لا تجوز….,,
منذ أن لجأت الحكومة إلى استيراد الأغنام لتوفير أضاحي “العيد الكْبير” و النيران الملتهبة عمت الأسواق في ظاهرة غير مسبوقة …
وماذا جنينا من الإجراءات التي قامت بها الحكومة السنة الماضية الاثمتة لم تتغير بل صعدت كالصاروخ
الحكومة القات اللعاقة في إفراغ صندوق الدولة بإعطائها دعم 500 درهم عن كل خروف مستورد يستفيد منها أصدقاء الحكومة و الزبونية ،اسيدي مابغناش العيد و خليوا افلوس الدولة اعط الله مايدار بهم .إفقار الشعب المغربي بالغلاء كولشي تضاعف ثمنه أضعاف و الأجر لم يتغير .
على الوزارة تفعيل مراقبة الاسعار بالنسبة لأضاحي العيد التي يتم دعمها من طرف دافعي الضرائب وحتى في الاسواق التي يباع فيها القطيع الوطني حيث يباع الخروف عشرات المرات قبل أن يصل للمواطن فلا يعقل كل عام كتزاد الاضحية ب 1000 dh و بززززززاف
الله يرحم الوالدين…. الغاء الاضحية لتعويض الماشية التي ضاعت بسبب الجفاف… ولكي لا يصل ثمن اللحم ١50 درهم للكيلو او اكثر… اليوم الكيلو غنمي وصل ١3٠ درهم…
رحمة بالعباد…
سؤال بسيط من انسان لا يفكر،
لماذا كل هذه المصاريف وضياع 5 مليون رأس غنم في يوم واحد؟
أليس الاجدر ان يلغى هذه السنة وتضخ الخمس مليون رأس في الذبائح طيلة السنة فتكون الوفرة وتستقر الاثمان…ام ان لافقارنا عازمة ؟ اللهم فرج همومنا
على الأقل الأضاحي المستوردة تبقى محترمة من حيث الحمية الصحية في التغذية .
قد تختلف عن حمية الخرفان لدينا التي وقعت شراكة موسعة مع الدجاج .
ماعندناش باش نشريو لغيوه حتى يوجد انشريوه
ها الريع لي خاص المواطن اهضر عليه ماشي كل عام انزل على الكساب لي هو حيط قصير لي كيعلف ايكسب عام نهار على خوه معارف شتا ولا صيف ولا كنازة ولا عرس 200 مليار اعباد الله
كعادتها تلجأ الحكومة للإستيراد حتى تجد حجة للموضة ديال الدعم، و هذا الدعم سيكون للمستوردين يعني شركاتهم و شركات دويهم، و بما أنه استيراد فالدعم سيكون بالعملة الصعبة حتى تذهب إلى حساباتهم في الخارج. الخاتمة يعطون باليمنى و يمسكونها باليسرى. و أما نحن فأظن أنهم سبق أن قالوا لنا بأننا نستاهلو ما أحسن. فعلا نستاهلو
لماذا لا ندعم الفلاح او الكساب المغربي ليضاعف جهودها او لماذا لا يتم الغاء هده الشعيرة هده السنة فالله لا يكلف نفسا إلا وسعها
تستريدون بالمال العام والمواطن المسكين يشتري باثمان خيالية ويصبح الرابح الاكبر الكساب الكبير ياخد الدعم الاستيراد ويبيع باثمن يريد
كان الله في عون الفقير
عدم إلغاء شعيرة النحر هو أكبر خطأ ستُقدم عليه الحكومة، القطيع المحلي لا يسد حاجيات المواطنين لهذا من الضروري إلغاء شعيرة النحر بإلإضافة إلى ضعف القدرة الشرائية…
ورغم ذلك سيبقى الثمن مرتفع لان العلف مكلف و حب ليس هناك سعر محدد من طرف الحكومة و هاذا عشناه السنة الماضية مع اصحاب رؤوس الأموال الكبيرة او الاقطاعيين
مليون راس مستورد لن تكفي حتى عمالات الدار البيضاء اما باقي الاقاليم فستعرف خصاصا مهولا وسترتفع الاسعار بشكل جنوني لن يقدر اغلب المغاربة مسايرتها فعوض الغاء العيد للتخفيف عن الاسر وتوفير الاغنام واللحوم بالاسواق نلجا الى اغناء السماسرة وأصحاب الفيرمات والحاصلين على دعم 500 درهم لكل راس مستورد فيما المواطن لايهم اصحاب القرار.
بالله عليكم أليس في الحكومة إنسان رشيد يبلغهم أن الشعب لم يعد بمقدوره شراء أضحية العيد، ستضعون الناس في موقف محرج بين أبنائهم وجيرانهم، نحن لم نعد نستحي نتباهى على بعضنا البعض، الحكومة يهمها 14 مليار درهم التي يربحها أصحاب الضيعات خلال هذه المناسبة،
إن كنتم مصرين على العيد وستدعمون المستوردين سقفوا الأثمنة، لايتعدى ثمن الخروف 2000 درهم
في نظري من الاحسن اللجوء الى الغاء عيد الاضحى لكي لاتخسر الدولة مليارات السنتيمات وضعها في جيوب المستوردين والشناقة اتمنى ان يلغى عيد الاضحى
لماذا لا يتم إلغاء العيد كما كنا سابقا عوض الشراء الخرفان بالعملة الصعبة.
الناس لي كتقول سنة متشريش العيد وخا يتم استيراده.
متسناش الحكومة توعيك في دينك
يجب محاسبة الحكومة السابقة وعلى رأسها وزير الفلاحة
اودي الناس قتلتها المعيشة و زايدينهم بهذ العيد،وخا يستوردو حتى يعياو و يدعمو فصحابهم باش يربحو،المغاربة معندهم باش يشريو حتى دوا بقى غا ضحية،راه صحاب تيك توك هما لي قادرين على العيد…وا عفيونا وحيدوه راه لكيلو دلغنمي وصل 130 درهم حيث لغنم مبقاتش…
يا ودي كون غير عفاونا كون دارو فينا خير
محاولات فاشلة محاولات يائسة من حكومة أشبه باللعنة وعدم المراقبة والمتابعة وانتهازية البعض مما يجعل الاوضاع اكثر صعوبة لي الفئات الهشة انما لا يسعدنا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل وعنده الله نختصم وهو الحكم
العيد الاضحى سنةً مؤكدة لماذا نصرف الاموال الدولة لاسيتراد الاغنام و لماذا لا نلغي العيد لعامين مقبلين؟ هل هناك مستفيد من هذا الايستيراد، اكيد الفلاح الصغير لن يستفيد.
أستغرب لمن يدعو إلى إلغاء عيد الأضحى هذه راه من شعائر الله ويجب تعضيهم لمفهمش في الذين إما إمشي إبحث أو إسكت بلى مايبق إدير فيها فاهم وثانيا لعندو القدر المادية على شراء الأضحية مزيان إتوكل أما إلا معندوش فقير فهذاك لا حرج عليه ومشي واجب عليه إشري الأضحية ولكن لكاين دبا هو أن الأغلبية كيشري العيد بربا فقط من أجل إرداء زوجته وأطفاله أو من أجل المظهر وبان على جيران هذه النوعية فهم العيد الأضحى بشكل خاطئ حسبى الله ونعم الوكيل
البلدان الاسلامية التي تقيم صلاة الاستسقاء تستورد الحبوب و القطاني من الدول الكافرة التي لا تقيم صلاة استسقاء و الدول الاسلامية التي تقيم شعيرة عيد الاضحى تستورد الاغنام و الابقار من الدول الكافرة التي لا تعيد ابدا .
هذا الدعم يجب ان يوجه للمعوزين مباشرة ولا يصخذفي جيوب الاغنياء. والله انها مفارقة غريبة
حكومة فاشلة وسياسة فاشلة،! تصدر مياه الشعب يعيش في مناخ شبه صحراوي الى دول لها وفرة في المياه و تستورد منها القمح والابقار والاغنام، اذن لماذا نتعب انفسنا تستنزف اموالنا، اتركوا لنا مياهنا ننتج بها القمح ونربي الماشية ونوفر العملة الصعبة ونؤمن غذاءنا ومياهنا.
هناك اغنام دات الرئوس الحمراء.معدة للتصدير.الى بلدان الخليج.من طرف جزارين كبار.تسدر جاهزة للشواء.ونحن نستورد اغنام اوربية.مكتنزة بشحم صلب.لا تليق للأكل.
وكان عيد الأضحى فريضة واجبة على البالغ والكبير بينما أكثر ألناس لا يؤدون الصلوات الخمس الفريضة من فوق 7 سماوات والركن الذي اذا سقط صاحبه يعد من الكافرين الا ان يتوب قبل الوفاة
و الله لا شريتو … و اخا يبيعوه ليا بدرهم للكيلو .
لأن دعم المستورد ب 500 درهم للرأس هو فساد .. و الدليل هو الأسعار التي لم تنخفض لا بالدعم و لا بالأمطار ..
عندما تتحول المناسبات إلى فرص الكبار لحب جيوب الصغار… لا أعتقد بأنها أصبحت ضرورية… فلا حرج على أي إنسان فالعيد مجرد سنة و ليس فريضة… ولا أفهم لجوء البعض إلى الافتراض و بيع اثاث منزله من أجل كبش ب2000درهم هذا في الماضي القريب… أما اليوم في ظل حكومات رأسمالية الأسعار حلقت بعيدا و الكبش اصبح ثمنه أكبر بكثير من الراتب الشهري للموظف اما بالنسبة للمواطن العادي فقد اصبح من المستحيلات…. لذلك لماذا لا نتغير من ثقافتنا الاستهلاكية التي تحولنا إلى اكباش خلال كل مناسبة بين انياب الذئاب التي تخلق الازمة و تبيح الاحتكار و بعدها تستفيذ من المال العام لخفض الاسعار… التي لا تنخفض و إنما تزيد حدة رغم خروج التصريحات بأن القطيع سليم و الوفرة في العرض، لكن ماذا عن الشناقة و الغلاء و هو مربط الفرس …خلاصة القول حالنا لا مال بقى و لا وجه تنقى.
المغرب يجني نتائج مخطط المغرب الأخضر.
المستوردون يستفيدون من الدعم كل رأس 500,درهم ولكن المواطن يقتني هذا الرأس ب: 5000 درهم 4000.درهم يعني الرابح الأكبر هو المستورد ،على كل حال يجب إلغاء هذا العام من الأحسن ،حيث المواطن البسيط من أين سيأتي بهذا المبلغ الباهظة ؟
مشروع مربح لاصحاب المليارات إعفاء ضريبي و منحة خمس مائة درهم عن كل راس غنم وبمساعدة النفسية الاستهلاكية للمواطن البسيط بحجة اسعاد الأولاد بالعيد…..لا يكلف الله نفسا إلا وسعها… ليست لك القدرة انت غير ملزم باضحية العيد ولا انسى الأنانية المفرطة فينا والتباهي والتفاخر امام الناس وخصوصا الضعفاء كل واحد فينا لا يريد اشراك جاره في أضحية العيد…..الله المستعان
كل إنسان عاقل بإمكانه تمييز مصلحة البلاد و العباد في التخلي عن شعيرة الذبح أو لا دون انتظار أن يقرر غيره مكانه. ينهى الله صبحانه و تعالى عن اهلاك النسل و الحرث في كتابه العزيز. كما ينهى عن التكلف فوق الطاقة في ركن من أركان الإسلام ألا و هو الحج فما بالك في سنة من السنن و إن كانت سنة مؤكدة.
اللهم ارحم عبادك يا أرحم الراحمين.
انا مشريتش ھداك العام ان شاء الله ھد العام مغديش نعيد غالب الله نخد 1000درھم ديال لحم او نصد عليا داري انا ولادي او نھني السماسرة وشناقة نطالب من الملك الغاء الاضحية ھد العام
تحت شعار زيد الشحمه في ظهر المعلوف ، و اغناء الغني و افقار الفقير ، و استنزاف مهول للعملة الصعبة، وزير لا فلاحه لا تنميه يسير بالبلاد إلى المجاعة و التضخم، و إبادة ما تبقى من القطيع، بلد فلاحي يستورد منتوجات فلاحيه ،منتهى الحماقة !!!!!!!!!!!
قال ابن خلدون بأن المال و السلطة لا يجتمعان و لا يستقيمان. هذا لأولئك الذين صوتوا لصالح صاحب الشكارة صاحب المخطط الأخضر. كل من أحس بأن شراء الأضحية سيكلفه فوق طاقته، عليه ألا يضحي و لا يكلف الله نفسا إلا وسعها.
لماذا لا يتم بدء حملة وطنية بعدم شراء وذبح الأضحية لهذه السنة. وسنرى ما هو الثمن الذي سيؤول إليه في اخر المطاف. المرجو من الإخوة الانضمام إلى الحملة الوطنية مقاطعون نعم لعيد الاضحى لا لذبح الأضحية
كون غير لغاوه هده السنة ليس بالضروري ندبحو. عيد الاضحى ليس بفرض انما سنة لمن استطاع. الجفاف الدي يعاني منه المغرب اظافة الى الغلاء و الفقر و نقص الماشية عوامل تدعي الى الغاء الدبح هده السنه.
عن اي عيد تتحدثون ؟لا نريد اي عيد نريد تخفيض اثمنة اللحوم الحمراء والحفاض على الغنم
جفاف الحكومة في التخطيط والتسيير و ضعف النظرة المستقبلية للمعيشة بالنسبة للاسر و العائلات الفقيرة و سيطرة اللوبي الراسمالي على الاقتصاد بكل اطيافه
رؤوس الأغنام المستوردة كعكة لأصحاب الشكارة ، فلماذا لم تلجأ الحكومة الى دعم جميع الأسر بمبلغ 500 درهم عوض تقديمها للمستوردين. واتمنى ان يعلن صاحب على إلغاء اضحية العيد للمغاربة على غرار ما قام به المغفور له الحسن الثاني رحمه الله لما ضرب الجفاف المغرب ، وتوفير الأضاحي لسوق اللحوم الحمراء لعلى وعسى أن تنخفض أسعارها التي ألهبت جيوب المواطنين .
نتائج المخطط الاخ ضر هي هذه بلد فلاحي يستورد الماشية
ماشي مشكيل باش لي مكلاش حقو داك العام ياكلو دبا، لا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ، لك الله يا وطني. حسبي الله ونعم الوكيل في كل من ساهم من بعيد او قريب في تفقير فقراء المغرب و مواطنيه
هذا هدر للمال العام:هذا الدعم يذهب لجيوب لا تستحقها.
كل هذا بسبب سوء تربيتنا الدينية و التي تعتبر الدولة مسؤولة عنها، الأضحية ليست واجبة و أنا من جهتي لن أكلف نفسي ما لا أطيق و أدعو الناس للتحلي بالعقل و ترك القطيع يتكاثر ما دامت الوفرة غير موجودة و يجب توفير الخصاص بالعملة الصعبة.
أمير المؤمنين يضحي عن نفسه و عن من لا استطاعة له. انتهى الأمر.
هذه همزة السياسيين صرف اموال الدولة في الاستيراد.
في حين الدولة تطالب بالتقشف و إغلاق الحمامات.
كما الحال في مشاريع مغلقة و غير صالحة صرفت عليها الملايير،
و أخرى بهدمها و اصلاحها رغم جودتها.
عجيب امر بلادنا وكاننا دولة دينية . تفكر في رمضان اربعة اشهر قبل حلوله وتفكر في عيد الاضحى ثلاثة اشهر قبل مجيئه وتفكر في احياء صغيرة بحاجة الى مسجد رغم ان مدننا واحياءنا غارقة بالمساجد ولكن حين يتعلق بمستشفى وادوية ومدارس حديثة بمكتباتها وحواسيبها او حدائق باشجار متنوعة تلطف الاجواء التي نعيشها وان تتخلى ان اغراق المغرب باشجار النخيل وبدلها هناك الاف من انواع الشجر التي تحتاجها مدننا وقرانا . فعلا حين يتعلق بهذه الاشياء واشياء ضرورية للبلاد تجد من يخلق عراقيل بالكلام عن الازمة او ضغوط على الخزينة لقلة المداخيل او او او او
احد المهنيين في الجزارة يقول ان هناك خصاص كبير بالنسبة للأغنام والبقر المعدة للدبح ويجب انتظار 3سنوات على حد تعبيره لملئ هذا الخصاص،اذا فهناك مبرر لإلغاء شعيرة العيد حتى توفر الدولة هذا الخصاص رأفة بجيوب المواطنين وكذالك ملء الخصاص والإستغناء على الإستيراد لأن بعد العيد فحتما ستزيد ربما الأسعار على اللحوم
لماذا لاتتكلف وزارة الفلاحة بنفسها باستيراد الاغنام وعرضها مباشرة للبيع بثمن مناسب في مختلف المدن المغربية، هذا أفضل حل ليتمكن المواطن المغربي من اقتناء أضحية العيد دون التعرض للنصب والابتزاز من طرف الوسطاء والشناقة الذين لايتقون الله
حتى عيد الأضحى لم يسلم من جشع مصاصي دم المواطن…يجب على الحكومة إن كان قلبها على المواطن ماشي على جيبها تلغي عيد الأضحى.
اتمنى من الله ان يكون هذا العيد الاضحى ان يكون الفرحه وسرور على كل بيت مغربي سوى العائلات الفقيره سواء العائلات الغنيه
والواجب على المسؤولين والتدخل الفوري على هاذه الاسعار المغرية نتمنى من الله ان يكونوا اسعار جيده لتردي الكل
من المستفيد الحقيقي من دعم الحكومة المواطنون ام المضاربون بعد انقضاء العيد؟
ليكن في علم الجميع ان الخرفان المدعمة لا يستفيد منها الا قليل من المواطنين يكاد يصل عددهم إلى مئة ألف. وما يجري ان الجزارين هم من يقتنون هذه القطعان ، ثم يحتفظون بها شهر او اكثر بعد العيد لكي يتم دبحها وبيعها للمستهلك مباشرة أو للمطاعم والفنادق الفاخرة بنفس ثمن الخرفان المحلية أو اغلى منها بكثير . والحملات التي تضرب في جودة الخروف الاسباني فهي مدعمة من هؤلاء و تروم ثني الناس عن اقتناءها بادعاء اكاذيب باطلة لا أساس لها مع العلم ان لحمها جيد جدا للاعتماد الرعي الغابوي في تربيتها عكس خرفان الكوريات التي يتم علفها باعلاف كيماوية مركبة في احسن الاحوال وببراز الدجاج اعزكم الله التقليص من تكلفة الاعلاف
ياريت لو ان الحكومة فكرت قليلا واصدرت قرارا ولو لمدة سنة يمنع بموجبه ذبح الخروفة لانها هي مصدر الخلف لترى بذالك نتيجة القرار.. راه المشكل هو ذبح الخروفة وهوالذي احالنا على النقص في الوفرة وادى بنا لتسوق من دول اخرى
كفاش خروف مدعوم ب 500 درهم و المواطن يشرية ب 3500 درهم