أعلن مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا عبدالله باتيلي الثلاثاء استقالته، معتبرا أن المنظمة الأممية “لا يمكن أن تتحرك بنجاح” دعما لعملية سياسية، في مواجهة قادة يضعون “مصالحهم الشخصية فوق حاجات البلاد”.
وصرح للصحافيين إثر اجتماع لمجلس الأمن حول ليبيا التي تشهد نزاعا اهليا منذ 2011، “في هذه الظروف، ليس لدى الأمم المتحدة أي وسيلة للتحرك بنجاح”، وذلك بعدما ندد خلال الاجتماع بـ”أنانية” القادة الليبيين.
المغرب
(منذ: 4 أسابيع | 
2 قراءة) 
DW Arabic
قلتها قبل بضع سنوات وها أنا أعيدها الآن.
ليبيا دهبت ضحية أطماع دول كبرى وحتى صغرى من الجوار لاقتسام ترواثها الطبيعية.
لاكن أكبر خطر على ليبيا هي دولة الجوار، فكلما اقتربت الوساطة المغربية على حلحلة المشكل، تتدخل دولة الجور والنفاق بخلق الفتن والنزاعات…
وهذا عهدنا معها نحن أيضا.
العفو.
دابا جايا النوبة ديال ديميستورا لخفاش داير الكعبة محيت دخل عدو الوحدة الترابية للمغرب لي هي جنوب افريقيا
غدا يعلن مبعوث الأممي للصحراء المغربية استقالته هو ايضاً،
إنشاء الله
ومهمة أي مبعوث أممي بالظبط هي الإقناع وتقريب نظريات الأطراف المختلفة والمتعارضة أحيانا . الإستقالة دون مجهودات ومساعي جادة ، على الصعيد الدولي والإفريقي ،خاصة، ينم عن ضعف الكفاءة . فلنستحضر ما قام ويقوم به ، ديميستورا في قضية نزاع الصحراء ، ولو- إلى حد الآن- لم يأت بنتيجة ملموسة.ولكن المتابرة موجودة . الإخوان الأفارقة “دمهم ..سخون ” .
الحل في ليبيا و اية دولة من العالم التالث حيث المجتمعات متخلفة و فاقدة البوصلة و النخب فاسدة الحل لا يكون الا بالقوة .. الامم المتحدة تتدخل عسكريا و تطرد القادة الحاليون جميعا و منعهم من الوصول الى المناصب. و اجراء انتخابات ديموقراطية و فرض دستور ديموقراطي .. اما انتظار النخب المحلية لتتراجع طوعا عن أنانيتها لمصلحة الاوطان .. فذاك سراب و خيال.
كان هناك حديث قبل يومين عن صفقات ونقل أسلحة من طرف حلفاء كل جانب وتحركات مشبوهة في ليبيا، شيء ما يطبخ هناك
القارة الأفريقية هي من اكثر النزاعات تعقيدا وضبابيتا وسوداويتا في العالم وتضم أعلى مبعوثين الأممين في العالم واغلبهم تم تقديم استقالتهم
القارة الكحلاء لا يصلح معها سوى التسلح
الفرقاء اللبيون ليس لهم استعداد للمصالحة العشرات من اللقاءات خاصة في الرباط و لكن لا حياة لمن تنادي فالاخوة يفضلون لغة الرصاص و غير قابلين للترويض و المبعوث الاممي محق في استقالته