قررت غرفة الجنح التلبسية بابتدائية فاس، مساء أمس الإثنين، تأخير ملف أغنية “شر كبي أتاي” إلى غاية 22 أبريل الجاري، وذلك من أجل البت في ملتمس ضم الملفين المرتبطين بهذه القضية وإعطاء مهلة لإعداد الدفاع.
وتم التماس ضم الملف الأول، الذي يخص الرابور (أ. ا)، الذي تم تعيين ملفه أمام الغرفة ذاتها قبل أسبوع، إلى ملف ثان يتعلق بزميله الرابور (ي. ا) الذي شاركه أداء الأغنية المذكورة، وذلك اعتبارا لوحدة موضوع الملفين بعد أن تمت إحالة المتهمين على النيابة العامة، التي قررت متابعتهما معا في حالة اعتقال، في وقت متفرق.
ووجهت إلى المتهم الأول، على خلفية نشر الأغنية المذكورة، تهم تتعلق بـ”تحريض القاصرين دون الـ18 على الدعارة أو البغاء، والتحريض على ارتكاب جناية أو جنحة بواسطة وسيلة إلكترونية تحقق شرط العلنية والمشاركة في ذلك”، بينما وجهت إلى المتهم الثاني، الذي تم توقيفه من قبل المصالح الأمنية يوم الخميس الماضي، بموجب مذكرة بحث صدرت في حقه عقب توقيف زميله الأول، تهم تتعلق بـ”تحريض القاصرين دون الـ18 على الدعارة أو البغاء، والمشاركة”.
يذكر أنه تم تحريك المتابعة القضائية في حق صاحبي أغنية “شر كبي أتاي”، التي حققت انتشارا واسعا على منصة “يوتيوب” ومواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، بناء على شكايات تقدمت بها جمعيات حقوقية، اتهمت من خلالها “دويتو” الأغنية المذكورة بالتحريض على الاستغلال الجنسي للفتيات القاصرات، والإخلال بالحياء العام والإساءة إلى المرأة.
مند متى كانت هذه الحمية المفاجأة العشرات من الأعمال الفنية الجريءة تداع حتى على القنوات العمومية فما بالك بوسائل التواصل الاجتماعي أظن أنها قضية ابتزاز لهذين الشابين بعد تجاوز المليونية يعني الأرباح بالدولار .
مخلين رشايوية ولهارفين على الأراضي وشفارين لميزانيات ومقابلين ولاد الشعب في يوتوب
لمادا لم تتم متابعة لارتيست صاحب اغنية البرتوش ؟ لانه ليس من اولاد الشعب ومعه جنسية فرنسية؟ وا عجباه شعب الحكرة لان المشكلة ليست في الامن أو القضاء بل في الجمعيات التي تدعي حقوق الانسان وتصاضر حقوق الاخرين في الابداع
مزيان تكون متابعات قضائية في هاد الأفعال انا مسمعتش هاد الأغنية الصراحة ولكن سمعت بزاف هدرو عليها فيها شي كلمات خايبين، ولكن لي معجبنيش علاش هاد لولاد بالضبط ومتابعين بالاعتقال على الاقل حتى هما اتابعو بصراحة مؤقت
وخاص اي واحد خرج على السطر اكون عندو نفس المصير حيت دبا وليتي كتشوف شي مناكر فقنوات عمومية وحتى واحد متقدم بشكاية غير الفيلم ديال الشخة السنة الماضية راه مصيبة كحلة وزيد وزيد,
في الزنقة تتسمع يوميا الهضرة الخايبة وسب الدين والرب وماتحرك حد
إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون
بما أن الشابيين لهم تأثير كبير على الشباب، كان يستحسن ان تقوم الجمعيات الحقوقية بإحتوائهما و توجيههما لما هو نافع للشباب و ليس الزج بهما في ردهات المحاكم
عجيب أمرالعدالة اعتقال شابين كونهما حققنا متابعة بلغت الملايين.و بكلمات أظن انها لا تحرض على البغاء وإنما تنتقد المجتمع المغربي . بينما الذي ضلل الأمن وضحك على المغاربة رغم الحكم عليه ما زال يتمتع بالصراخ ويزلزل عمله ضاربا عرض الحائط بما اقترفه. اي عدالة وأي مساواة .حتى النيابة العامة لم يعتبرها . بينما صاحب الاغنية يقبع في السجن. حرام.
أقصى العقوبات باش يكون عبرة لغيره
نطالب باقصى العقوبات لهم وبالتحقيق في ما يسمى بالمؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي الذين بشيعون الفاحشة والرذيلة في مجتمعنا ليل نهار بدون حسيب او رقيب
هؤلاء المؤثرون أغلبهم ينقلون فيديوهات لآخرين ويعملون لها مونطاج حيث نجد أصحابها ليست لهم معرفة بالسوشيال ميديا فيستغلونه ويربحون على ظهورهم الأموال، أغلبهم مستواه دون الثانوي،الإعدادي أو خريجي مدرسةPigier وفي الفيديو يتبرؤون مما ينشرونه مخافة إتهامهم! فيقول صاحب الفيديو بأنه ليس هو صاحب المستوى ، هؤلاء يجب تكنيس وسائل التواصل الإجتماعي منهم، كل من هب ودب أصبح يرى في نفسه مؤثرا، عرافا، عالما نفسيا يقدم بعض نصائح حفظها من كتيبات وضن نفسه أصبح عالما.
أقصى أقصى العقوبات في حق هذين
لا مكان لهم في المجتمع،
السلام عليكم لمادا لم تحاكموا أصحاب الاغاني …….مثلا (اجا يدير ، جابو لهوى فثلاثة دال ليل )