تزامنا مع إقرار مجموعة من المقاهي والمطاعم بمختلف مدن المملكة زيادة في أسعار المشروبات بداعي “ارتفاع التكاليف”، خرج مهنيون للإعلان عن “عدم اتخاذ هذه الخطوة”، فيما رصد بعضهم ممن اعتمدوها “تقبل الزبائن للأمر”.
وبحسب مصادر مهنية، فإن أرباب المقاهي والمطاعم الذين اعتمدوا هاته الزيادة لاقوا تقبلا وتكيفا من قبل المواطنين المرتادين لهاته الفضاءات، عوض تسجيل نفور أو مقاطعة.
في المقابل، امتنعت فئة واسعة من أرباب المقاهي عن أية زيادة في أسعار المشروبات، وبالتالي عدم المشاركة في هاته الحملة التي انطلقت شرارتها الأولى من مدينة كلميم.
ولا ترى التنظيمات المهنية في هذا القطاع أي إشكالية في الزيادة الحالية، طالما أن مبرراتها “معقولة”، والمواطنين “يتقبلون الأمر”؛ غير أنها في الوقت ذاته ترفض الدعوة إليها بداعي “حرية المنافسة، واستقلالية القرار الاقتصادي لأرباب المقاهي والمطاعم”.
أحمد بفركان، المنسق الوطني للجمعية الوطنية لأرباب المقاهي والمطاعم بالمغرب، قال إن “المهنيين الذين اعتمدوا هاته الزيادة أخبرونا بوجود تقبل من قبل زبائنهم الاعتياديين”.
وأضاف بفركان، في تصريح لهسبريس، أن المواطن تفهم الأمر وأصبح يعي حجم الصعوبات التي تواجه هذا القطاع، خاصة ارتفاع ثمن البن الذي أقرته الشركات المصنعة منذ وقت طويل.
وبين المتحدث أن هاته الزيادة لا تتعدى درهما واحدا، وهو مبلغ لا يشكل ضررا بالنسبة للمواطن، مشددا على أن “أرباب المقاهي لن يقوموا بزيادة كبيرة قد تحرمهم من الزبائن”.
وجوابا على سؤال “لماذا لم تدعوا إلى هاته الزيادة طالما أنها مبررة؟”، أوضح بفركان أن “الجمعية ليست لها قوة قانونية تدعو من خلالها إلى هاته الزيادة، وهي خطوة نعتبرها في يد صاحب المقهى أو المطعم”.
“غالبية المقاهي اتخذت هاته الخطوة في مدن عديدة، وهنالك فئة في الضفة الأخرى لم تذهب في المسار نفسه، وهو ما نعتبره تجسيدا لحرية الأسعار واستقلال القرار الاقتصادي بهذا القطاع”، يورد المتحدث، مبرزا أن “هاته الزيادة التي اعتمدتها بعض المقاهي والمطاعم قابلها الزبائن بقبول واضح”.
وبالنسبة للجهة الأخرى التي لم تعتمد هاته الزيادة، قال ادبرايم إبراهيم، عضو المكتب الوطني للجامعة الوطنية لأرباب المقاهي والمطاعم بالمغرب، إن “هاته الزيادة محدودة، لا تشمل الغالبية”.
وأوضح ادبرايم، في تصريح لهسبريس، أن المهنيين المنضوين تحت لواء الجامعة الوطنية لأرباب المقاهي والمطاعم “يبشرون المواطنين بعدم اتخاذ هاته الخطوة، التي تخص جمعية أخرى في مدينة كلميم فقط”.
الزيادة لن تنقذ القطاع من وضعه، بحسب المتحدث، قائلا إن “زيادة درهم أو درهمين لن تنعش الخزينة، ولن تقضي على ارتفاع التكاليف، بل بالعكس ستساهم فقط في تأزيم حالة المواطن المتردية”.
واعتبر عضو المكتب الوطني للجامعة الوطنية لأرباب المقاهي والمطاعم بالمغرب أن “إقرار هاته الزيادة من قبل بعض المقاهي، لا تخدم مصلحة المواطن المغربي، على الرغم من تقبله للأمر”.
وتقبل المواطن لهاته الزيادة ناجم عن تفهمه لأوضاع القطاع، يقول ادبرايم، محذرا من أن “تقبل الزيادة حاليا لا يعني أن الزبون لن ينتفض مستقبلا في حال إقرار زيادة أخرى، وحينها سيتفاجأ أرباب المقاهي بالعزوف الحقيقي”.
وشدد المتحدث على أن حل مشاكل القطاع يكون بشكل جذري، وليس بتحميل المواطن دائما تبعات الخسائر واللجوء إلى الزيادة في الأسعار كلما تأزمت الأوضاع، فهذا الأمر “لا يخدم جيوب المواطنين التي يسعى المقهى أو المطعم في المغرب للحفاظ عليها مع تقديم خدمات عالية المستوى”.
من حقكم ان تفعلوا هذا بل زيدوا 10 دراهم على المشروب مادام المواطن يتقبل كل شيء فأصبح كالضبع ماذا سيحدث لو انكم قاطعتم هذه المقاهي
عجيب إنطلقت شرارتها من كلميم المتهالكة أصلا ربما لأن مرتادي المقاهي فيها أكثر من الدار البيضاء و المدن الكبرى
البارح مشيت للمقهى التي اعتدت الذهاب إليها ومن بعد أن أديت مبلغ ثمن مشروبات أنا واصدقائي تفاجأت بزيادة درهمين عن كل مشروب ، وبعد الأداء اتخدت قرار بعدم وضع قدمي مرة أخرى بهاته المقهى والسلام ، تحت شعار خليها خاوية
أرباب المقاهي يتحصلون على أرباح طائلة وجب على الدولة إقرار زيادات ضريبية عليهم عوض الموظف الذي أضحى ينتمي إلى الطبقات المسحوقة جراء الغلاء
الضحية داءما هو النادل الدي سيحرم من الاكرامية .ويبقى الجشع داءما هو السمة لدي ارباب المقاهي
أي زيادة و لو بدرهم واحد ستتسبب بكارثة على المقاهي، الزبون سيبحث عن متنفسات و حلول أخرى أقل تكلفة و أفضل، مثل اللجوء إلى الغابات و الشواطئ و التجمع مع الأصدقاء في المنزل.
هكذا سيبتعد الزبون عن المقهى و سيغلق المقهى.
واش ضروري نشربوها في الزنقة الواحد يشربها في دارو و يربح صحتو و رزقو
ليس هناك تسعرة موحدة .في جميع أنحاء المغرب لكل مقهى تسعيرة خاصة يزيد فيها صاحبها متى شاء وكيف يشاء ،ولكن الزبناء مثل القطيع يتقبلون الاثمنة وان ارتفعت الي أقصى حد .بل هناك من يفضل المقاهي الباهضة الثمن فيستمد قيمته من نوع المقهى التي يجلس فيها. صحاب الشبكي.
ليس مسألة تقبل فقط مع ايام العيد لم يكثرت الكثيرون، إنما بالله علبكم كليان ديال 3 حتال 4 كونسوماسيون فالنهار واش غاتجيه هاد الزيادة عادية للاسف هي زيادة مجحفة في حق الموتطن البسيط لهذا كاين مقاهي الشعب الله إخليهوم لينا ليبغا إزيد سوقو هاداك
المكان الوحيد الذي تناقش فيه الزيادة في الأسعار هو المقهى إلا أنه هو الاخير أصبح سنة بعد سنة يعرف الزيادة
أخبرونا بوجود تقبل من قبل زبائنهم الاعتياديين”.
يعني أن الزبناء مرتبطون ارتباط الزوج بزوجته بواسطة عقد الزواج …
اليوم ها هو معك و غدا سيبحث عن مقهى أخرى قنوعة و مواطنة غير جشعة .
خلال جولة بإحدى المدن المغربية لاحظت أن المقاهي شبه فارغة
و السيارات معظمها مركونة بالأحياء السكنية ما يوحي أن جل المواطنين لم يبرحوا مساكنهم ….
و هذه رسالة لمن أراد أن يبتز المواطن في قضايا ليست من الضروريات .
سلام عليكم حتى لقيت درهم زيدة واتخذت قرار نقص من تردد عليها ،واصدقائي يعذروني إلى مابقتش نكلس معاهم فيها يوميا ريما مرة او مرتين في الأسبوع نظل عليهم
المشكل ليس في زيادة سعر خدمة أو مادة ما إن كان ما يبرره ،لكن المشكل والفوضى أن هذه الزيادة أصبحت تطبق على هوى البائع رغم استقرار المرجعي لبعض المواد
من قال أن الزبون تقبل امر الزيادة في كلميم فقد كذب او انه واهم.مشيت للقهوة كانشرب عادي جيت نخلص گالك زادو 2دراهم..مشيت عمرتها فالدار تهنيت ..شنو غادي يوقع إلى ما شربتها.المشكل كاين اللي مبلي يقدر يشرب 2 و3 فالنهار
توقفت عن هذه العادة السيئة بعد هذه الزيادة و القهوة في المنزل افضل … شوفو على من تزيدو دابا .
المقهى مكان لتبديد الوقت والمال
ويجب على المقاهي والمطاعم الانتباه إلى الصنابير التي تُترك مفتوحة في بعض الأحيان لعدم اهتمام زبائنهم بإقفالها، مما يؤدي إلى فقدان كميات كبيرة من مياه الشرب.
متلا في مدينة الداخلة جل المقاهي 12 درهم بالنسبة لي كن شرب 3 حتى 4 قهاوي في اليوم بحال ضبع من اليوم ان شاء الله مقاطع للمقهى
لتلافي مشاكل اصحاب المقاهي وعدم نزيف اغلاق العديد من المقاهي . على اصحاب المقاهي المطالبة بالترخيص لبيع الجعة والنبيذ لتجاوز الازمات المالية لهم ولكي لا يتم تسريح الاف من العاملين بالمقاهي . حل بسيط ولكن وجب ارادة من السلطات واصحاب المقاهي
وتستقبل بعض المقاهي والمطاعم مئات الزبائن يومياً ولا تستوفي أبسط الشروط الصحية. على سبيل المثال، المرحاض صغير جدًا، بالكاد نصف متر مربع، بدون صابون أو أي شيء.
ارتفاع ثمن البن.ماهذا العبث مشروب القهوة يقام اقل من درهم (70 سنتيم) .ومع ذلك يقولون ارتفاع التكاليف
يجب على جمعية حماية المستهلك التدخل حتى لا تكون هناك عشوائيه. في اتخاذ قرارت زيادة
سلام وعليكم حشومة جغمة حليب بي 12 dh
وحق الله معندكمش فين تنعسو قبركم مكينش تريكت الحرام
لم نتقبل الأمر لكن فرض علينا عندما تجلس في مقهى و تاتيك الفاتورة بعدها ليس لديك خيار اخر سوى استخلاص المبلغ ….شخصيا لن اجلس بعد في المقهى غير بالصحة والراحة
شنو الفرق بين راس الدرب و العصير فالقهوة !! الأمر سيان ههه النابوبي و تيمحضيت
الحمد لله الذي عفانا مما ابتلا به غيرنا
10 دراهم قهوة + 30 درهم سجائر يساوي 1200 درهم شهريا وااا مصريييييييف آ عشري !!
من أعطاكم الحق أن تتكلموا بإسم المغاربة
وتقولو أن الشعب تقبلها … هذا كذب وبهتان
الشعب متهالك من جميع نواحي ويتقبل الزيادة هذه أكبر كذبة في تاريخ المملكة إن لم تستحي فصنع ما شئت
خليها خاوية ، هذا هو الحل الاصلح ، اي زيادة يتحملها المواطن ، الاضعف حلقة ، بما ان هذا المواطن خنوع و متبلط و خانع فالاحرى بهم المزيد من التأذيب و تقليم الاظافر و قلع الأسنان و الانياب الغير موجودة أصلا ، مع المزيد من الزيادات في كل الحاجيات ….. و انتظروا زيادات اخرى تدريجيا في كل شيء يا …. اصحاب العام زين و بخير … و اصحاب البطون المنتفخة يزدادون ثراءا من جيوبكم الفارغة اصلا و انتم تضحكون و تفرنسون اظهارا لأسنانكم المصفرة و المسودة و المتكسرة … ناموا و لا تستيقظوا ، ما فاز الا النوام .
مطعم شعبي أفضل من مطعم خمس نجوم. يقدم الأسماك واللحوم الحمراء والبيضاء والخضر والفواكه الطازجة بدلاً من المجمدة بأفضل الأسعار
ما قاله ارباب المقاهي و المطاعم عاري عن الصحة…المواطن بامكانه تغيير المقهى حسب ارادته…من جهة اخرى الزيادة في الاتمان لا تعني الزيادة في الارباح بل العكس تماما..فمتلا كنت اجلس في مقهى بتمن 10 دراهم فعمد صاحب المقهى الى رفع الثمن الى 12 مباشرة بعد ذلك اصبح المقهى فارغا مما اجبر صاحب المقهى للعودة للثمن القديم و لكن بعد فوات الاوان….
قبل الزيادة يجب تحسين الخدمات. المقهى فاخر ولكن الشاي كماء جافيل و النادل يأتيك من خلف ظهرك وهو يحك أنفه ليأخذ الطلبات. ديرو شي تكوين للمستخدمين بعدا
راه كاينين مقاهي تيشربوك القهوة والماء صحة والكل ب 22dhs واخرين ب8dhs للقهوة واش هما كيتسنو شي واحد يقنن ليهم الزيادة ولا الربح في مشاريع المقاهي مضمون والسرباي يعمل بأقل ثمن وأغلب العمال بدو ن أوراق ولا تكلم الباب يجب مراجعة فوانين المنظمة لهده الخدمة
هنا وجب على الدولة ان ترفع الضرائب على هذه المقاهي تماشيا مع الزيادات التي فرضوها . بالإضافة إلى وجوب مقاطعة هذه المقاهي لعدم تشجيع الٱخرين على الزيادة في الاسعار ، ولن يحارب ارتفاع الاسعار الا المواطنون من خلال المقاطعة.
تصرف غير أخلاقي ينم عن الجشع واستغلال ضعف أو غياب آليات المراقبة والردع التي تجعل الضباع تنهش في جيوب المواطنين …
هو نفس السلوك الذي نجده في أسواق اللحوم والدجاج، الخضر والفواكه، الأسماك وغيرها من المنتوجات ذات الاستهلاك الواسع ، إذ غالبا ما يعمد هؤلاء “اللصوص” ظرفية معينة كزيادة تكلفة النقل، المواد الاولية الأعلاف الخ… لإقرار أسعار مبالغ فيها .
هذا كله يسائل السلطات التي أقرت حرية الأسعار والمنافسة في السوق دون اتخاذ إجراءات زجرية وآليات ماقبة وتتبع تحمي المواطنين من سلوكيات لا علاقة لها بهذا الخيار الاقتصادي.
ويسائل كذلك مدى نضج المستهلك المغربي ووعيه للانخراط في المقاطعة التلقائية ضد كل منتوج او خدمة يروم من خلالها أصحابها استغلال مص دماء المواطنين
تخيل معي ثمن القهوة ب 11درهم مع قنينة ماء. المصيبة ان هذه قنينة من ماء سيدي علي ثمنها 3 درهم هذا يعني ان مواطن مجبر على استهلك القهوة والماء
هل تعلم اخي المواطن ان أصحاب المقاهي زادوا في اثمنة كلما يقدم للزبون من القهوة الى الاكل بزيارة تفوق في بعض الاماكن النصف بدعوة وباء كورونا ولم يعترض الزبون على دلك تعاطفا مع ما لقيه هدا القطاع من خسارة ويأتي اليوم ارباب المقاهي للمطالبة بالزيتدة في المشروبات لا ندخل معهم في تفاصيل ثمن البن الرخيص المستعمل وبكم تصل تكلفة الكأس الواحد وكم عدد الكؤوس في الكيلوغرام الوحد وبكم يباع للزبون ولم يكن الربح في المقاهي وغيرها لما رايت بين كل مقهى مقهى
كلمة الزبائن تقبلوا هذه الزيادة كلام استفزازي ولا وجود له الزبائن يعانون اصلا من الثمن الحالي فكيف يتقبلون الزيادة هذا من جهة من جهة اخرى كيف لارباب المقاهي ان يزيدوا في الاثمنة دون حسيب او رقيب اين هي لجنة حماية المستهلك اين السلطات المعنية (لي رشقلو يعمل شيحاجة كيعملها السيبة هاذي )
لي لقا ما يزيد غير يزيد أصلا كلشي كيزيد بدون حسيب ولا رقيب Nescafe بدرهم +نصف كاس ماء رابحين فيها كتر من 90% وكيشكيو
ولكن الغلط من الضبع لي كيتقبل الامر ببرودة
(هاته الزيادة التي اعتمدتها بعض المقاهي والمطاعم قابلها الزبائن بقبول واضح”.)
في اوروبا المقاهي قلبلة جدا ويتطلب الامر بك بعض المرات قطع مسافة طويلة لشرب كاس قهوة،يعني ان مصيرها الزوال في المغرب لأنها مضيعة للوقت والمال ومكانا لانتشار النميمة والتحرش بالمارات من الشوارع خاصة المقاهي قزب الحمامات او الثانويات، خليوها تبرد دائما تشتكون، كل المشوربات غالية سواء حليب او شاي او قهوة
والله ما كتحشمو ،اصلا كأس قهوه لا يتجاوز سعره 3 دراهم في غالب الأحيان وبكامل مصاريفه،من سكر وبوطة وكهرباء ووووو.وا العفو اخاي
عندما اصبح الكيلوغرام من القهوة ومن الجودة السيئة ب 100 درهم اصبح ارتفاع سعر كوب من القهوة وارد
انا صاحب مقهى لاكن استخدم القهوة من النوع الممتاز اصبح ثمنه الى 170 درهم للكيلوغرام ولم اقوم بزيادة في السعر في هذه الحملة لكن علينا تقبل الأمر لان عندما يكون صاحب المقهى في وضع قانوني يعني يخلص بسميݣ فسوف يتضرر كثيرا في ارتفاع اسعار البن
اما اصحاب العشوائي باشما باع عندوا رباع
هاذاك اي كيكوليك معليهش حيث كتعرفو، غي كي نافقك وماباقيش غاذي تشوفو في المقهى ديالك.حيث المغاربة كي دير معاك الصواب. وراسو ما تعرفش اش فيه. انا شخصيا إمتنعت عن المقاهي الا الضرورة من اجل لقاء شخص مثلا، لان اي ثمن لا يستحق خذمات ومنتوج حل المقاهي، وان كنت ساظفع ثمن يحب ان يكون ذلك مقابل منظر جميل او المكان يوجد في منطقة هادئة. اما بالنسبة المطاعم فلا اثق في جودة جلها، وأفضل المحلية إلى أن أعود للمنزل. والاكل والتي اثق بها هي السمك المشوي ان كان طريا.
انا شخصيا جلست في القهوة قالوا ليا زدنا درهم مشيت فحالي وقلت ليهم عفا الله من القهوة
الحمد لله بعدت منها شحال هادي حسبت حسابي ولقيت راسي غادي غالط وانا نطبق مبدأ خليها خاوية، فلوس القهوة ديال عام واحد، مخلص بيهم وراق السيارة كاملين وشاط الخير، خلصت بيهم التأمين والضريبة السنوية والفحص التقني
اوافق راي رقم 20 السيد الوالي حسن . راي سديد وكانت تعمل به عدة مقاهي ومتاجر صغرى في الستينات والسبعينات بشروط عدم بيع الخمر للاطفال والقاصرين وفعلا يعد حلا شجاعا بدل الاغلاق اليومي للمقاهي الذي نلاحظه يوميا وكذا ان اعداد كثيرة من المقاهي اصبحت فارغة . وانا متاكد بان الزبائن سيرجعون وبقوة الى المقاهي حالما يتم الترخيص ببيع الخمر فيها
كن غير زادو 100 درهم. لا يجلس في المقهى عموما إلا مراقبو المارة. ما أعزك رمضان.
كلنا لا للمشروبات او القهوة وشاي اكثر من 10 دراهم
كاينين المقاهي متجولين بالسيارات. خود قهوة قاد بها المجاج و سلينا و بثمن ناقص بزاف .عاون داك السيد مسكين و خليهم اشربوها مع هاد المواطنين اللي قابلين الزيادة
ثمن قهوة في باريس او امستردام 1.5 اورو اي 15 درهم
و مصاريف كراء قهوة في اوروبا اضعاف المغرب
في المغرب اكفس قهوة ب 10 درهم وقد تصل في بعض المقاهي الى 30 درهم
و ديما تيشكيو.
القهاوي هوما لي خرجو على المغاربة الزيادة اولا النقصان ما كي همش اغلب المشاريع غير القهاوي ثقافة تكسل فالقهوة خرجتو على الشباب
امور غريبة وعجيبة تحدث في بلادنا. المواطن المغربي تحمل زيادات كبيرة عن بعض المواد لاقتناعه بالمبررات التي ادلى بها بعض الخبراء . الحبوب مثلا بسبب الجفاف. وكذلك الشان بالنسبة للحوم وغيرها مما يستورد..لكن ان تشمل الزيادة المشروبات فهو امر فيه الكثير من الغرابة اذا علمنا بان سعرها مرتفع اساسا. والمواطن بتجربة بسيطة يمكنه ان يبرهن على ان كاس قهوة او شاي مثلا تكلفته اقل مما تفرضه المقاهي مرات عديدة…شخصيا لا اتردد على المقهى اللهم الا لظروف استثنائية. وفي منزلي عدة آلات لهذا الغرض اقتنيتها – والحمد لله – من الاسواق الاسبوعية باثمنة جد جد مناسبة وكاس قهوة لا يكلفني في منزلي اكثر من ذرهم واحد.اما الشاي فالكل يعرف تكلفته في المنزل.براد كبير لا يكلف اكثر من ذرهمين…على كل حال هذا امر شخصي لا يمكن مقارنته بالمقهى. لكن بدون مبالغة.اريد جوابا على سؤال بسيط…ما هو الدافع لشراء مقهى بالملايين واصلاحه بالملايين اذا كان المقهى لا يربح…اقول لارباب المقاهي ولمن يساندهم عليكم بتقوى الله في انفسكم قبل المواطنين واعلموا انكم لا تصدقون القول.
هناك بعض المقاهي التي زادت درهمان وتعطيك قنينة ماء ماء للمائدة ليس ماء معدني بثمن 3راهم الحساب كله 12 درهم