سحبت إسرائيل كل قواتها من جنوب قطاع غزة بما في ذلك خان يونس، وفق ما أعلن الجيش ومسؤول عسكري الأحد، بعد أشهر من المعارك العنيفة مع حماس، والتي أدت الى دمار واسع في المنطقة.
وقال الجيش، في بيان: “أنهت فرقة الكوماندوس 98 في الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد 7 أبريل، مهمتها في خان يونس وغادرت قطاع غزة للراحة والاستعداد لعمليات مستقبلية”.
وردا على سؤال لفرانس برس عما إذا كان هذا يعني انسحاب جميع القوات من جنوب غزة، أجاب مسؤول عسكري “نعم”.
المغرب
(منذ: 1 أشهر | 
5 قراءة) 
DW Arabic
شكرا للرئيس الأمريكي بايدن لي ضغط على المجرم نتنياهو باش يسحب الجيش
لقد أبانا الإحتلال الصهيوني الوحشي السادي في غزة أنه بعيد عن الإنسانية كما بعدت السماء عن الأرض فلا يمكن أن يكون هؤلاء بشرا أبدا فأصبح العالم ينبذهم ولهذا تراه يقوم بمسيرات مليونية في كل العواصم الأوربية والأمريكية.
هذا ليس الا تلاعبا وما يراد بذالك الا تلميع الصورة للصهيونية و مجرمي الحرب النازيين الجدد الامريكيين والاوروبيين والهندوسيين الذين تكالبوا على غزة والضفة الغربية المعزولتين عن العالم وذلك بايعاز وصمت رؤساء ومسؤولي الدول الاسلامية والعربية …لك الله يافلسطين…
فلسطين العربيه سوف لا تحرر ابدا الا بالبندقيه فمن يعتقد غير ذالك فهو واهم وهما شديدا.
أما المتصهينين الذين فرو من أرض المعركه رافعين الرايه البيضاء تاركين ورائهم المقاومه الفلسطينيه واللبنانيه تقاومان لوحدهما أقوى قوه عسكرية في المنطقه اي الكيان الصهيوني المدعوم دعما كاملا من الرعاع الامريكان والغرب عموما فلا حديث معهم. .
سيذكرهم التاريخ انهم كانو اكبر المتخاذلين شهدتها البشريه عبر تاريخها الطويل.
حفنة من المقاومين بأسلحة بسيطة استطاعت أن تصمد في وجه الغطرسة الصهيونية لعدة أشهر..، و أن تكبده خسائر يومية في الأرواح و العتاد و الاقتصاد و العطف الدولي..؛ مقابل دول “عروبية” بحدها و حديدها لم تستطع أن تصمد أمام عنجهية العدو الصهيوني و لو لبضعة أيام.
كيف نفسر هذا؟
السبب واضح: المقاومون يدافعون عن أرضهم و عرضهم..، و تلك الدول كانت تتظاهر بمحاربة العدو و هي من تحت الطاولة كانت تتفاوض من أجل “السلام”.
من أجل السلام!!!
عفوا، أقصد من أجل “السلامة”: سلامة الكراسي التي اقتلع بعضها سنة 2011.
فالخزي و العار لكل من طبع مع عدو أجمعت الأمة على عداوته.
يخططون لما هو ابشع ..يقال هذه الايام ان الصهاينة سيذبحون البقرة الحمراء ويحرقونها ويوزعون رمادها حسب معتقداتهم ايام عيد الفطر ..يطبقون مخططهم حسب هواهم
عند بداية الحرب أعلن نتنياهو و معه وزير دفاعه وأركان حربه أن الأهداف منها هي استعادة الأسرى الرهائن،القضاء على المقاومة مع تفكيك بنيتها العسكرية والحربية!ماذا تحقق إذن من كل ذلك؟لا شيئ يذكر من غير استعادة بعض جثث الأسرى الذين قتلوا على يد الجيش الإسرائيلي نفسه!في مقابل ذلك،المقاومة أكدت،ثبتت و عمقت نصر السابع من أكتوبر:تدمير أكثر من1500آلية عسكرية،قتل ما لا يقل عن15ألف جندي وضابط و ربما أسر آخرين؛جرح نصف الجيش الذي انتشر في غزة وغلافها!إنجازات إسرائيل هي جرائم في نظر القانون الدولي:جرائم حرب و جرائم ضد الإنسانية!إسرائيل انفضحت أمام جمهورها المغفل والمخدوع في الغرب!القضية الفلسطينية لم تنتصر بنا مع الأسف؛بل انتصرت بشعبها الصامد صمود أبطال الأساطير،بمقاومتها الجسورة وانتصرت بالإعلام المباشر وبالآخرين في شوارع برلين،لندن،أستراليا والمدن الأمريكية!إسرائيل انتهت يوم السابع من أكتوبر و لن تعود أبدا كما كانت!من هم الجبناء الخونة الذين زينوا لإسرائيل طريق الهزيمة في غزة؟إسرائيل ستذبح نفسها إن تجرأت على ذبح البقرات!
أين هي أهداف إسرائيل من القضاء على حماس و قيادتها و استعادة الأسرى أحياء…. هذه الحرب أبانت عن ضعف القوة العسكرية الصهاينة و أنها مجرد آليات للقتل و الدمار
الحمد لله مع صبيحة ليلة القدر المباركة اعلنت كتائب القسام انه تم القضاء على 1٤ جنديا صهيونيا من خيرة ما يملك الاحتلال مما جعله ينسحب منهزما و مذلولا .و البقية تاتي باذن الله
رغم الدمار وكثرة الشهداء فالحرب أبانت عن صهاينة العرب الذين تحالفو ا ضد المقاومة.
الحصار من كل جهة فلا تطلبوا المستحيل من المقاومة قامت بالواجب.
الانسحاب يعني الهزيمة انه الإيمان والثبات من إخواننا في فلسطين
انه قرار تكتيكي .القطاع كله تحت المراقبة .العدو سيقنص المسوولين عندما يخرجوا من الانفاق.المقاومة تعي جيدا هذا الخبت الصهيوني.
اسرائيل ايقنت انه لا يمكنها ضحر المقاومة، فبعد كل عملياتها في الشمال عادت لتجد نفسها امام مقاومة اخرى بعد ان كانت تظن انها قضت على كل المقاومين، اما خان يونس فقد كانت الضربة القاضية فلم تستطع خلال شهر رمضان من التوغل لخان يونس زائن اعداد قتلى الجنود التي تزايدت. اما رفح بالجنوب فالضغط الدولي يمنعها من ذلك اضافة ان كتائب رفح لم تقاتل بعد و هي في كامل جهوزيتها. اسرائيل امام ورطة : مقاومة، صغط دولي، مقاومة الضفة و اليمن، المظاهرات في الداخل، الانقسام السياسي، بالاضافة لحرب الشمال ايضا التي تستنزف جيشها عبر افراغ مستوطنات الشمال و كذا الجنوب بمعنى تعويض للسكان.
حماس استطاعت أن تفضح أبشع جيش عنصري في العالم جرائم لن تنساها البشرية مشاهد لأطفال ونساء وشيوخ وابرياء جثثا مشوهة ..إسرائيل ما بعد غزة لن تكون أبدا ما قبل غزة..نازيي القرن الواحد والعشرين..على كل عربي ومسلم وإنسان عندو ضمير أن يقاطع كل بضائعهم إلى الأبد هؤلاء لا يفهمون إلا لغة الاقتصاد والمال..هم يحاولون تزوير الرموز التجارية لتسويقها طبعا
حماس خربت غزة بسبب تهورها . المقاومة لا تكون بهذا الشكل . الجوع والحصار والدمار وفي الاخير سيقبلون المفاوضات وتبادل الاسرى . ايران تلعب بحماس . حماس لم تتشاور مع السلطة الفلسطينية ولا مع الاردن او مصر . وعندما حل الدمار يدعي المتحمسون مع حماس ان الحكومات العربية خانتهم . من اين تاتي المساعدات هل ايران ارسلت ولو خبزة واحدة لجياع غزة . انشري هسبريس احتراما لحرية التعبير . ليس كل العرب والمسلمون مع حماس وتهورها وعنترياتها
هده هي الحرب لا شفقة ولا رحمة فيها ولا تنتظر من عدوك الذي بادرت بالهجوم عليه وقتل جنوده وأفراد شعبه أن يشفق عليك ولا أن تأخذه الرأفة بك.
أنت عارف بالي متفوقين عليك عددا وعدة ونوعية السلاح، وغادين يهلكوك وبادرت بالحرب !!!
خاصك تكون مشيتي لهاد الحرب ليس كوطني يحب الخير لشعبه وإنما خاصك تكون مسترق تعمل لحساب شعب ودولة ونظام آخر لا علاقة له بالشعب الذي تدعي انك تدافع عنه، وادي لأسف ستعرض عشرات الألوف من أفراده للقتل وستدمر مدنه وبناه التحتية بسبب قراراتك الغبية بشن الحرب بل حتى بالتفكير فيها ضد عدو تفوق عليك ولديه حلفاء أقوياء في العال وتذهب اليه انت عتدا دعوات وابتهالات “المؤتين” القابعين في منازلهم يرتشفون فناجن القهوة ويتفرجون عليك من على شاشات القنوات.
وحينما يتحقق الهلاك للشعب الذي تدعي زورا أنك تدافع عنه تستنجد بالآخرين وتتهمهم بالخيانة والتخاذل، بينما ذهبت أنت للحرب دون أن تستشير أحد بل ذهبت اليها بدوافع استراقية لتحقيق أهداف أنظمة وبلدان أخرى …
ويكون هدف تحرير فلسطين آخر ما سيتبادر الى دهنك
هذا وإيران لم ترد بعد، شكرا إيران فهذا فقط خوفا من الرد بأحد الأشكال وفي مناطق معينة تأخذ المنطقة للجحيم