×

دفاع التازي يجهش بالبكاء ويلتمس براءة الطبيب من تهمة الاتجار بالبشر

دفاع التازي يجهش بالبكاء ويلتمس براءة الطبيب من تهمة الاتجار بالبشر

دفاع التازي يجهش بالبكاء ويلتمس براءة الطبيب من تهمة الاتجار بالبشر

دفاع التازي يجهش بالبكاء ويلتمس براءة الطبيب من تهمة الاتجار بالبشر
الجمعة 5 أبريل 2024 - 22:00

لم يتمالك دفاع طبيب التجميل الشهير حسن التازي، المتابع بمعية زوجته وشقيقه ومستخدمات بمصحة الشفاء التي تعود ملكيتها إليه، نفسه أمام المحكمة، إذ شرع في البكاء وهو يقدم مرافعة مطولة اليوم الجمعة.

المحامي امبارك المسكيني، دفاع التازي، بدا متأثرا وهو يحاول دحض التهم المنسوبة إلى موكله، قبل أن يذرف الدمع أمام الهيئة التي يرأسها المستشار علي الطرشي، ملتمسا البراءة لموكله ومن معه.

وقال الدفاع بعد سلسلة من الجلسات، فيما أوشكت المحاكمة على الوصول إلى نهايتها، مخاطبا الهيئة: “اسعوا إلى إرضاء الله لا إلى إرضاء الخلق”، مضيفا: “مصير هؤلاء بين أيديكم. اسعوا إلى البحث عن المخرج، وتبرئتهم من جميع المنسوب إليهم، وسيكون ذلك عدلا”.

وطوال ساعات من المرافعة بالمحكمة عمل المحامي المسكيني على بسط حججه التي تفيد بانتفاء أركان جريمة الاتجار بالبشر التي يتابع بها المتهم التازي ومن معه، وسجل في هذا الصدد “انعدام عنصر الاستدراج الذي يدخل ضمن أركان جريمة الاتجار بالبشر”، مشددا على أن “مصحة الشفاء كانت تستقبل المرضى من مختلف المدن بعدما تلفظهم المستشفيات العمومية”.

واستعرض المحامي بهيئة الدار البيضاء حالات مرضى وفدوا على المصحة وتم استقبالهم واستشفاؤهم، نافيا أن يكون هناك استغلال لحالتهم الصحية واحتجازهم داخل المرفق.

وأوضح المسكيني في هذا الصدد أن والدة الطفل “غارسا” الذي تم وضعه بالمصحة بعدما رفضت 3 مستشفيات عمومية استقبال الأم لم يتم احتجازها، إذ كان زوجها يزورها باستمرار، كما أنها تحدثت مع شقيقها من أجل تدبير مبلغ 5 آلاف درهم لسداد ما تبقى من مبلغ الاستشفاء.

وسجل المتحدث نفسه أن “سماح الطبيب للأم المرضعة بالمكوث مع طفلها من أجل إرضاعه وتعلم الطريقة الصحيحة لذلك، خصوصا أن الطفل كان مريضا، لا يمكن اعتباره احتجازا، على اعتبار أن قوانين المستشفيات وكذا القانون الداخلي للمصحة يعطي الطبيب المولد هذا الحق”.

وأرجأت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء النظر في القضية إلى غاية 19 من الشهر الجاري؛ وذلك للتعقيب على مرافعات دفاع المتهمين، قبل إدخال الملف إلى المداولة والنطق بالحكم.

‫تعليقات الزوار

46
  • amal
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 22:03

    الله يوقف معهم الا كانو مظلومين…

  • ahmed
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 22:04

    هل يعقل ان الرجل معتقل لازيد من سنتين احتياطيا دون ان تنتهي محاكمته بالبراءة أو الإدانة !!!

    هل هذا الرجل ارتكب مجازر وقتل المئات باش يتجرجر طيلة هذه المدة

  • الهماوي
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 22:09

    مادام الدفاع أجهش بالبكاء إلا والقضية جد جد معقدة.لسنا مع أحد،نحن مع الحق،التحقيقات ستثبت أهناك تلاعبات وبالتالي إذانة،أم هناك إلتباس وتصفية حسابات،وبالتالي براءة.ورجاء،لاتؤثروا على سير التحقيقات بالدموع،ومحاولة طمس الحقائق،وحجب الشمس بالغربال.استحضروا الله فهو رقيب،ولايظلم عنده أحدا.حذاري.والله يوفق المحققين لإستجلاء الحقيقة كاملة وبدون تزييف.وبالتالي إصدار الأحكام العادلة.

  • أبو مهدي
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 22:10

    التجارة في البشر تمارس في الشارع العام وأمام اعين السلطات ولا احد يحرك ساكنا أمام منظر متسولات باطفال ورضع ومعاقين يجرجرونهم في الشوارع ويعرضونهم على الناس تحت قيض الشمس وقر البرد، أليست هذه متاجرة في قاصرين يفترض أن تحميهم الدولة؟

  • عبد المجيد
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 22:11

    تلفيق التهم من طرف الدولة العميقة أصبح مكشوف للعيان ، من الزفزافي إلى زيان و بوعشرين الريسوني و آخرون، نسأل الله العفو والعافية

  • سويسرا
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 22:12

    لا مشاعر ولا حب ولا أحاسيس عند وأمام العدالة ، ومن يفعل ذلك فعينه على حب آخر مادي ومصلحي .
    دموع التماسيح هي هذي .
    لي أخطأ يستاهل العقوبة وإن كان عمر في اليسار !

  • مراد
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 22:13

    المحكمة لا تعترف بالبكاء والتباكي. كاين شي أدلة تبارك الله ، ماكاينش بلا ماتضيع وقت القضاء، لأن الشرطة مايمكنش يجيو يتعداو عليه .

  • الحقيقة
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 22:16

    كانو على الأقل يتابعو هاد الطبيب في حالة سراح.

  • المتتبع
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 22:19

    مع كامل احترامي لما تفوه به الاستاذ المسكيني حينما طلب من الهياة “البحث عن مخرج لتبرية المتهمين ” هذا عبث من طرف الدفاع المحكمة تدين او تبريء بعد قناعتها وطبقا للقانون والمحكمة لا تبحث عن مخرج هذا اذلال للهياة القضائية.

  • وجهة نظر
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 22:21

    الادانة وكفالة ومصادرة الأموال المتحصل عليها وإطلاق سراحه ليعود لخدمة العباد هذا هو الحل

  • امغربي امقران
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 22:22

    الجميع يعلم أن الطبيب التازي بريء من الاتجار بالبشر وأنها مؤامرة من طرف لوبي الفساد المتحكم الذي أراد الاستحواد على مصحة الطبيب التازي عنوة.
    الله يطلق سراح الطبيب التازي الرجل الشهم الذي كان يقدم العون للفقراء والمساكين ..
    انكشف المستور وظهر من كلمة وراء المؤامرة .
    في المغرب يتحكم المفسدون اللهم اجعل كيدهم في نحورهم.

  • عبيد
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 22:23

    جريمة الاتجار بالبشر
    يبدو أن وصف الاتهام ليس صحيحا فإن سألت تلميذا بالمستوى السادس ابتدائي عن الاتجار بالبشر لأجاب أنه كان في عهد العبودية حيث يباع البشر في سوق خاصة للنخاسة كما تباع البهائم و لا يحق لهؤلاء العبيد و الاماء أن يرفضوا مهما كان المشتري صالحا أو طالحا .

  • مواطن أفريقي
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 22:25

    ندعو العلي القدير أن يخفف من هول المصيبة على الدكتور، وأن يعافيه من آثار المحنة وان يعود لممارسة نشاطه متشبعاً بقيم المواطنة المغربية الأصيلة ، وان يجعلنا وإياه حجة على كبار المفسدين، اصحاب الضمائر الميتة..

  • ملاحظة
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 22:31

    ربما الدكتور تجاوز في بعض الأمور و لكن ما وقع له سيجعل المصحات تتفادى فعل الخير
    حسب رأيي اصحاب المصحات يربحون اموالا طاءلة فلماذا تطمع المصلحة في أموال اخرى

  • زهير
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 22:35

    أشعر أن طبيب التجميل الشهير حسن التازي قد تعرض للظلم وأتمنى ألا أكون مخطئا

  • المحامي الحزين
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 22:37

    متى كان البكاء دليلا يقدمه المتهم او وكيله! فإذا كان المحامي يبكي لفائدة المتهم ، فهل يجب على المتهم ندب وجهه لاقناع المحكمة لا يا استاذ، لا تبكي ، دموعك غالية ولو ان لها مقابل معلوم.. حاول ان تثبت البراءة بالكلمات وليس بالدمعات التي هي وسيلة للمرأة غير العارفة بطرق الدفاع القانونية..إذا كان قلبك هشا اي هشيشا بالدارجة فالتمس حرفة اخرى يوفقك الله فيها افضل لك من الحزن والبكاء.!

  • ابو وليد
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 22:39

    لاول مرة اسمع محاميا يرافع وهو يبكي كما لو انه يترافع على ابنه او اخوه او احد اقاربه. الم يحين الوقت للبت في هذا الملف الذي طال اكثر من المسلسلات المكسيكيه. اين ذهبت تحقيقات الضابطة القضائية والنيابة العامة. كفى من التماطل. حفظك الله يا وطني

  • مواطن2
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 22:48

    لا اعرف شيئا في القضاء ولا اريد التدخل في القضاء وكراي شخصي فقط كنت اود ان يتابع هذا الشخص في حالة سراح ما دام يعتبر شخصية عمومية مع حجز جواز سفره ومنعه من مغادرة التراب الوطني وكفالة مالية بقدر التهم الموجهة اليه مع عدم حرمان مصحته من الاشتغال خدمة للمواطنين..يقال بانه شخص ثري ورفع الكفالة او الحكم بغرامة كبيرة ستفيد خزينة الدولة…يقال بان دخله يعد بالملايين مما يبعد تهمة المتاجرة بالبشر حسب رايي المتواضع..مع الاشارة الى انني لا اعرف عنه شيئا وابعد عن البيضاء شرقا باكثر من 400كلم ولم اعرفه الا من خلال جريدة هسبريس…فك الله سراح كل بريء.

  • عين العقل
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 23:02

    واذا كان هذا الدفاع يدافع من اجل اتعابه ولا يساعد القضاء على تبيان الحقيقة فهو يصنف من شهود الزور ويجب محاكمته هو ايضا ،لان العدل عدل عند الله ولا يستحيي من احد من مخلوقاته شأن ذلك ان ان حتى الملائكة تموت ويبقى هو الوحيد مصداقا اقوله “كل نفس ذائقة الموت'”

  • مواطن مغربي
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 23:06

    اعتقد ان هدا الطبيب الكل يشهد له بالنزاهة والكفاءة وفعل الخير وتقديم يد المساعدة للمحتاجين. ربما هاته مجرد تهم ملفقة لتدميره ولاستيلاء على مصحته من طرف بعض اللوبيات النافدين.
    فقضية الطبيب التازي تشبه في الشكل والمضمون ملف الصحافي بوعشرين والمحامي زيان وبعض الوجوه الاخرى لاسكات الاصوات وتكميم الافواه التي تعبر وتفضح بعض الحقاءق.

  • احمد عاقل
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 23:07

    زوينة هده الدفاع يبكي حتى يربح قضية الادلة تدين موكله هل هده دراسة في دراسة المحامة انك تبكي عندما تفشل حتى لاتخصر ايها المحامة لاتدافعون ادا تبين لكن ان هناك ضلم لان الاموال لن تنجيك قريبا

  • دموع التماسيح
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 23:14

    سبحان الله… تيبكي عليه… مسكين بقا فيه….
    دموع التماسيح

  • عبد الهادي عشاب
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 23:14

    أعتقد أن الرجل رفض طلب أحد الحيتان الكبيرة،أتذكر كيف تم اعتقال رشيد نيني مباشرة بعد نشر جريدته خبر إطلاق نار على شرطي بالبيضاء من طرف أحدهم،وبعدها أصبح نيني زوييين

  • غا دايز
    الجمعة 5 أبريل 2024 - 23:47

    اقولها بصدق محاكمة النازي هي محاكمة مفبركة وانتقام من شخصه وزوجته والظالم لن يهنا في قبره مهما طال الزمن او قصر فكل من عليها فان وبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام
    صدق الله العظيم

  • بلاد الظلم أوطاني
    السبت 6 أبريل 2024 - 00:04

    شرفاء هذا الوطن الذين يفضحون المفسدين الكبار ويدافعون عن الحق ويساعدون الفقراء ولا يتنازلون عن حقوقهم وممتلكاتهم تملقا للمفترسين اﻷقوياء يتم تلفيق التهم الجاهزة لهم ويزج بهم في السجون ويبهدلون ويحكم عليهم بأحكام ثقيلة, وأما رؤوس الفساد والاختلاس ونهب الثروات وأولاد الفشوش القتلة والمجرمين من أصحاب السوابق والسيوفا والكريساج فيصولون ويجولون أحرارا مطمئنين في هذا الوطن أو يتابعون في حالة سراح وفي الاخير يحصلون على البراءة أو الحكم المخفف مع الغرامة

  • مواطن
    السبت 6 أبريل 2024 - 00:29

    الفرج من عند الله في هذا الشهر الفضيل.

  • ما هذا ؟
    السبت 6 أبريل 2024 - 00:56

    امس البارحة دفاع ولد لفشوش أراد تبرئة موكله بتدخلات بهلوانية. واليوم دفاع دكتور التجميل التازي يدافع عن موكله بالدموع ،والله ان هذا لدفاع غريب يمارسه محامات المغرب .في نظري ان كلتا القضيتين لا أظن ان المتهمين استفادى من دفاع يساعد على تبرئتهم .

  • Mezabi
    السبت 6 أبريل 2024 - 00:56

    لاداعي للبكاء للثاتير على سير العدالة
    ثم كيف يدعو هذا الاستاذ الممثل عفوا المحامي ان تسعى إلى ارضاء الخالق لا إلى ارضاء الخلق أليس ارضاء الخلق من ارضاء الله؟ وماذا لو كان موكله قد تعدى وسلب حقوق الناس فهل هذا يرضي الله؟
    اقول لهذا المحامي كفى من دموع التماسيح

  • متقاعد
    السبت 6 أبريل 2024 - 01:11

    رأيي شخصي و ما أسمع عن الدكتور التازي إنساني وقدم لطب التجميل الكثير.لهذا لايجب أن نقابله بالعكس.من بعد كورونا ظهرت حمى الصراعات بين لوبيات الصحة والمصحات الخاصة.ربما كان ضحية هذه الصراعات.

  • jerrai
    السبت 6 أبريل 2024 - 02:42

    القاضي لا يتاثر ببكاء الدفاع .بل بالحجج و الأدلة ……

  • المحامي المسكيني
    السبت 6 أبريل 2024 - 03:52

    لا اثق في المدافع عن المتهم امبارك خاصة عندما رافع عن قاتل بدر والله اعلم

  • Hassan
    السبت 6 أبريل 2024 - 04:14

    هذا المحامي هل سيبكي كذلك عند مرافعته على ولد الفشوش قاتل الطالب بدر !؟؟؟

  • غادين للهاوية
    السبت 6 أبريل 2024 - 04:38

    دفاع متهم يبكي في المحكمة. قصص الصغار. هادشي كيوقع غير عند العرب. لا حول ولا قوة الا بالله. اش هاد الشخصيات. بغا يعني ياتر على القضاة. هدا ما عارف والو للحياة. سي تازي في خطر إلى كان هدا هو الدفاع ديالو.

  • anas banani
    السبت 6 أبريل 2024 - 05:30

    دبا غير المحامي لي ناض ابدا اعطيها البكا هههه باش زعمة راه المتهم بريء هههه زوينة هاد القضية كنشوفها غير في هاد دولة ههههه محكمة بعيون مغربية هههه

  • صلاح
    السبت 6 أبريل 2024 - 05:33

    يبكي !!! باين مخلص مزيان….
    والبكاء يظهر ضعف حجة المحامي و ضعف دليله و كذا طلبه للقضاء بان يجدو مخرجا لتبرئة موكله….
    اما ان الحجة ديالك هي البكا و الطليب هادي راه سعاية ماشي محاماة .

  • ربيع
    السبت 6 أبريل 2024 - 05:52

    الظلم ظلمات يوم القيامة، و لدينا ثقة كبيرة فى العدالة المغربية، و الله يفرجها على الجميع

  • Observateur
    السبت 6 أبريل 2024 - 06:50

    لو كان القاضي العادل يتأثر ببكاء الواقفين أأمامه لما وجدت السجون.. و اذا بكى هذا المحامي من اجل ابراء ذمة موكليه ، عليه ان يسأل موكليه كم من مستضعف بكى امامهم بسبب فقره و هل كانوا رحماء معه؟ الطبيب هذا عنوان لامثاله من الجشعين ليس على مستوى المصحات و فقط بل على كافة المستويات .. و مع هذا كله لنترك القضاء يقوم بواجبه و يؤرخ لسيرته بهذا المرجع القانوني لينتفع الاجيال القادمة من حيثيات الحكم الذي سينطق يوم 19 ابريل القادم .. و ليتبع بعدها مسطرة طلب العفو اذا ما صدر الحكم بسجنه. نحن ذولة مؤسسات و ليس دولة مصحات كما اعتقد

  • المهداوي
    السبت 6 أبريل 2024 - 09:14

    لأول مرة اسمع ان محامي الدفاع يهجش بالبكاء. ربما يريد من خلال دموعه خلق شعور بالشفقة لدى المحكمة، فهل هذا أسلوب دفاع جديد يريد هذا المحامي تجربته؟

  • منصف
    السبت 6 أبريل 2024 - 09:31

    لكي خلي المواطن المغربي يتيق في القضاء المغربي هو ملي كنشوفوا شي تمساح كبير عي ما يمص و ياكل في المغاربة و نشوفه وراء القضبان هذا يثلج الصدر و يطمئن المغاربة قاطبة بأن هناك قضاء على الأقل

  • مغربي
    السبت 6 أبريل 2024 - 10:49

    قضية التازي تصفية حسابات لا غير الكل يعلم ذلك وأصبحت قضية رأي عام الكل ينتظر تبرأة الدكتور
    في الوقت الذي يجب متابعة أطباء يتاجرون في البشر من أعضاء وعمليات جراحية وهمية من اجل اختلاس الناس فأين العدالة كل ما هناك ان الدكتور اكتسب شهرة في المغرب وخارجه

  • Mbarek
    السبت 6 أبريل 2024 - 11:03

    بما ان هناك بكاء بالقضية معقدة وليست في صالح التازي

  • عباس
    السبت 6 أبريل 2024 - 16:05

    البكاء لا يجدي نفعا ياسيدي وانت من اهل القانون .اذا لم تكن هناك ادلة تثبت براته من التهم المنسوبة اليه.كفى من الترآهات و دموع التماسيح..يا أيها الاستاذالمحترم.متى كانت الدموع تبرء من الجم؟؟

  • Hanin Nador
    السبت 6 أبريل 2024 - 19:50

    نعم نعم لقد ارتكب اكثر من دلك النيابة العامة كانت تتبعه وسجلت مكالماته ارتكب جرام حرب وكان يتاجر في الفقراء

  • Hanin Nador
    السبت 6 أبريل 2024 - 19:51

    نعم الدكتور التازي ارتكب جرام حرب من الوزن الثقيل في فقراء المغرب هو وزوجته لا يرحمان احدا

  • النزاهة
    السبت 6 أبريل 2024 - 19:59

    لو كان القضائنا نزيها لما إستمرت المحاكمة كل هذا الوقت الطويل أعتقد أن الظنينان وضع لهما فخا وقعا فيه من طرف لوبيات العيادات الطبية أو هناك حسابات سياسية … الله إفرج عنهما وإبين الحقيقة فهناك من أكل لحم المغاربة وشرب دمهم وهم أحياء ولا من يحاسبه ولا من يعاقبه كفى ظلما … وليس فقط إتجار فى البشر …

  • ابراهيم
    الخميس 11 أبريل 2024 - 11:45

    كنقرا هد الشي وانا ساكن ففرنسا كتحيني انا البكية على بلادي هنا المواطن مستحيل يظلم و يلقى به في غيابات السجن لسننين في انتظار الحكم !!! هذا المحامي اذا بكى لانه يعلم ان القضاء ليس نزيها في بلدي للاسف الشديد لدرجة ان المواطن بات يدعو الله ان لايلقيه بظالم جبار ذو نفوذ للن مصيره معلوم وان دافع عنه مئات المحامين وان لم تكن عنده تهمة واحدة الا انه اغضي ذالك الجبار العتيد… اذا ماكتخافوش الله فظلم الناس فانتم اقبح من الشيطان نفسه!

صوت وصورة
أخنوش يتلو خطاب الملك إلى القمة العربية
الخميس 16 ماي 2024 - 16:52

أخنوش يتلو خطاب الملك إلى القمة العربية

صوت وصورة
ذكرى تأسيس الأمن الوطني
الخميس 16 ماي 2024 - 16:34

ذكرى تأسيس الأمن الوطني

صوت وصورة
استقبال رئيس الحكومة في البحرين
الخميس 16 ماي 2024 - 14:53

استقبال رئيس الحكومة في البحرين

صوت وصورة
ناجية من الاحتجاز في ميانمار
الخميس 16 ماي 2024 - 14:01 3

ناجية من الاحتجاز في ميانمار

صوت وصورة
عائلات مختطفين في ميانمار
الخميس 16 ماي 2024 - 12:50 2

عائلات مختطفين في ميانمار

صوت وصورة
"الطابع" لرشيد الوالي
الخميس 16 ماي 2024 - 09:30 1

"الطابع" لرشيد الوالي

المغرب      |      المصدر: هسبرس    (منذ: 1 أشهر | 3 قراءة)
.