أعلنت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج أنه سيُسمح، بصفة استثنائية، للنزلاء بالتوصل بقفة المؤونة من طرف ذويهم وأقربائهم وكذا أعوان التمثيل الديبلوماسي والقنصلي بالنسبة للسجناء الأجانب خلال زيارتهم لهم ابتداء من ثاني أيام العيد لمرة واحدة ولمدة أسبوع فقط، وذلك وفق برمجة زمنية معدة من طرف إدارات المؤسسات السجنية.
وأوضح بلاغ توصلت به هسبريس أن المبادرة تأتي في إطار “ترسيخ مقتضيات قرار المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج باستثناء الأعياد الدينية من قرار المنع النهائي لقفة المؤونة، نظرا لما لهذه المناسبة من وقع إيجابي على نفسية النزلاء ومن دور في الحفاظ على الروابط التي تجمعهم بعائلاتهم”.
وأضاف المصدر ذاته أن “المؤسسات السجنية ستعمل على منح جميع التسهيلات اللازمة لنزلائها للاتصال بعائلاتهم من أجل إخبارهم بالموعد المحدد والشروط المطلوبة لإدخال المؤونة الغذائية”.
وبناء عليه، أهابت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج بجميع عائلات النزلاء “الانخراط الجدي والمسؤول والمساهمة الفعالة لإنجاح هذه العملية”.
يجب على السجين أخذ العبرة من سجنه ويقارنه بالحرية التي كان يتمتع بها قبل اعتقاله.
هناك بعض الخروقات تتم حين ادخال القفة حيث يتم تهريب المخدرات .ياناس السجين لم يعد سجينا ولهذا يقبل على ارتكاب جنح وجرائم بعد مغادرته السجن ،فالسجن سجن يجب ان يحرم فيه السجين مما يتمتع به من هو خارج السجن وحتى يشعر بالحرمان .
حذاري من هذه القفف التي كانت مصدر إغتناء الكثير و الكثير ، حذاري من عودة حليمة لعادتها القديمة
في بلادنا الحبيبة كاين لي كيبني و كاين لي كيهدم ، هدا هو المشكل عندنا ، شي ناس أزعجهم وتيرة التغيير للأحسن و صارو يحسون بأنفسهم خارج السرب و يتصرفون تصرفات لا يتقبلها العقل البشري
هذه القفة السحرية يوجد فيها مالا يوجد في مصباح علاء الدين السحري…ههههه