سقط 42 قتيلا في غارة جوية إسرائيلية استهدفت مواقع عدة قرب حلب في شمال سوريا، فجر الجمعة، في حصيلة جديدة أوردها المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال المرصد ومقره في المملكة المتحدة: “مقتل 42: 36 من قوات النظام و6 من حزب الله اللبناني، جراء الضربات الإسرائيلية التي طالت مستودعاً للصواريخ لحزب الله اللبناني يقع بالقرب منه مركز للتدريب” في منطقة جبرين قرب مطار حلب الدولي.
إنها المهزلة أصبح العالم العربي مستباح تبيد أهل غزة وتقصف سوريا والعراق وتهدد هذا وتبتز ذاك وتيد دولا عبر اتفاقيات سلام مغشوشة وتطبع مع أخرى تتحكم في قرارهم السياسي الاقتصادي والثقافي والديني والإعلامي وبعد ذلك يأتي الدول عليها لتتساقط الدول تلو الأخرى ويتحقق حلم إسرائيل الكبرى.
واش هاذ النظام السوري معندو سلاح..اسراءيل دائما تفعل ما تشاء في سوريا وبشار الأسد قاتل شعبه بالبراميل المتفجرة لا يرد..أسد على شعبه ويمامة مع إسرائيل.
انشاء الله زوال إسرائيل الوهمية ومعها الكيان الصهيوني المجرم قريب
اللهم انتقم منهم، يارب اهزمهم، اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر، لقد طغى الصهاينة وتجبروا وأصبحوا مثل بلطجية الشرق الأوسط، والغريب أن الكثير من الدول الغربية المتشدقة بحماية حقوق الإنسان تساند هذا الكيان البئيس.
” الرد المناسب سيكون في الوقت المناسب ” تلك العبارة نسمعها على الدوام من نظام بشار و نظيره الملالي . متى سيحل هذا الوقت ؟
منذ بداية المواجهة حزب الله قتل منهم أكثر، وهم يعرفون ويفهموم لكنهم يتحكمون في المعلومات التي تصل للناس والتي لايجب أن تصل.
حزب الله كل يوم يضرب الإسرائيليين ويألمهم، وهم يفهمون أن الحرب معه غير كل الحروب
بسبب بكاء أمريكا وبحريتها وبحرية حلفاءها في البحر الأحمر أمس بسبب مرور سفينتين حربيتين روسيتين وما فعلته فيهم والبهدلة التي بهدلتهم، فهذا ريما كالقوم أن البحر الأحمر تقابله سوريا