تمكّن مهاجرون ينحدرون من دول جنوب الصحراء من العبور إلى مدينة سبتة المحتلة سباحةً، انطلاقا من شاطئ بليونش إلى شاطئ بنزو.
وحسب ما أوردته صحيفة “ألفارو دي سيوتا” الناطقة بالإسبانية، فقد دخل الثغر المحتل مهاجرون، أغلبهم قاصرون، ينحدرون من دول بنين وغينيا والسودان… بعد تغلبهم على حاجز الأمواج.
وحسب المصدر ذاته، فقد نُقل الأطفال القاصرون إلى مركز إيواء الأحداث بعد اجتيازهم لاختبارات تحديد السن.
وفي السياق ذاته، ذكرت الصحيفة أن الأيام القليلة الماضية شهدت دخول حوالي 50 مهاجرًا إلى مدينة سبتة المحتلة، مستغلين سوء الأحوال الجوية التي تقل فيها المراقبة على مستوى المناطق الحدودية.
وأبرزت الصحيفة الإسبانية أن بعض المهاجرين ممن حاولوا في الأيام الماضية دخول سبتة ما زالوا في عداد المفقودين، ومن بينهم مغربيان ينحدران من مدينة الجديدة.
ولم يتم الإبلاغ عن أي حالة وفاة إلى حدود الآن، خلافا لما ذكره مواطنون على شبكات التواصل الاجتماعي، الذين زعموا أن شابا واحدا على الأقل قد غرق نهاية الأسبوع الماضي، حسب معطيات المصدر الإعلامي ذاته.
أين هي المراقبة من رجال القوات المساعدة والامن لنترك الافارقة يمرون إلى سبتة بسهولة في حين نمنع المغاربة .
فين هي المغرب بلد الاستقرار من بلد عبور الى بلد الاستقرار المغرب كايبقا بلد العبور الى الجانب الاوروبي فقط او ما باش تنفخو ف كيما متقوبا ما بقيناش قابلينها المغرب ماشي ديال العيش الكريم السبب غلاء المعيشة و التضخم الكارتي و جشع شركات المواد الغذائيه او ما ديك الهضرى طبنا بيها
خلال احتلال الدول الاروبيه للقاره الافريقيه هذه الضاهره لم تكون معروفه ولم نسمع عنها ابدا مما يعني أن الدول الافريقيه عاجزه على تسيير نفسها بنفسها . والبتالي حان الوقت بان تطلب شعوب تلك الدول بعوده الاروبيين الى بلدانهم من جديد..
الاغلبيه الساحقه من الدول الافريقيه بالرغم من مرور حوالي سبعه عقود على استقلالها نجدها اليوم اكفس مما كانت عليه وقتئذ.