أعطى المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا)، تحت رعاية وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، انطلاق عملية ترقيم الأغنام والماعز المعدة لعيد الأضحى 1445 (2024) بمجموع التراب الوطني، موضّحا أن “هذه العملية تتم بالمجان لفائدة جميع المربين والمسمنين بشراكة مع الجمعية الوطنية لمربي الأغنام والماعز”.
وسيتم خلال هذه العملية، حسب بلاغ صادر عن المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، “ترقيم الأغنام والماعز المعدة لعيد الأضحى باستخدام حلقة لونها أصفر، تحمل رقما تسلسليا وحيدا لكل حيوان، إلى جانب عبارة ‘عيد الأضحى’، يتم تثبيتها على إحدى أذني الأضحية”، مشيرا إلى أن “عملية الترقيم هذه تهدف إلى تمكين المواطن من اقتناء أضحية مرقمة يمكن تتبع مسارها عند الضرورة”.
وأكد البلاغ أن “المكتب سيقوم، مع اقتراب عيد الأضحى، بتعزيز عمليات المراقبة والتتبع لعيد الأضحى، وتشمل على الخصوص مراقبة جودة مياه شرب الأضاحي وأعلاف الماشية والأدوية المستعملة في الضيعات ووحدات التسمين؛ إضافة إلى مراقبة تنقلات مخلفات الدجاج التي تتم عبر ترخيص مسبق من المصالح البيطرية للمكتب بهدف تتبع مسارها”.
وذكر المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، المعروف اختصارا بـONSSA، بأن “عملية ترقيم الأغنام والماعز لعيد الأضحى 1444 (2023) كانت قد أسفرت عن ترقيم حوالي 6.8 ملايين رأس”.
وشدد المصدر ذاته على أن “المكتب يسهر عن قرب على تتبع الحالة الصحية للقطيع الوطني بمجموع التراب الوطني من طرف مختلف المصالح البيطرية الإقليمية لـ’أونسا’، والأطباء البياطرة الخواص، بتعاون مع السلطات المحلية”.
بدينا من دابا. اودي الوعي ما كاينش اما كن يخليو لهم دوك كباش في عنقهم. و لكن بزاف ديال مغاربة ما يقدروش يتنازلوا على بولفاف و شوا و القطبان..طبعا هذا العيد لم يعد إحياء لسنة نبينا محمد و نبينا ابراهيم عليها الصلاة و السلام و لكن هو عادة أكثر منها عبادة. و المزاليط هما لكيعيدوا أكثر من المرفحين في حين لازم يكون العكس ناهيك عن نشاط القروض الربوية في هذه المناسبة
و علاش باقية الغنم ليغيرقموها يمكن هذا العام على ما اشاهد في الأسواق أقل ثمن سيكون 2000درهم ووزنه لا يتعدى أربع كيلو الله يحسن العون المستضعفين اللهم ارزقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين
في الحقيقة هذه السنة نحن المواطنين من يجب ترقيمهم وليس الخروف فنحن من انتخب هذه الحكومة
يجب منع اضحية العيد ….حفاظا على جيوب المواطنين و القطيع الوطني
اللهم نسالك ان تغيثنا غيثا نافعا وان تمطر علينا رحمتك التي وسعت كل شيء
فالمغرب يعيش في الجفاف وهم يفكرون في عيد الاضحى فنكمل ان شاء الله رمضان ونطلب من الله المطر وحين دالك نفكر في العيد الاضحى كما لا يخفى اننا نعيش ازمة الماء والمال فمن الافضل ان يلغى عيد الاضحى كيفما كان الحال
لحم الغنم الآن يصل ثمنه 130درهم للكيلوغرام.لايشتريه إلا القليل.هل يوجد أغنام لألترقيم..؟
اي عيد خروف باقي يرضع 3000درهم كم يكون خروف قرب العيد
من أحسن يلغى عيد الأضحى
الى كان غير هاد ثمن لي كيطلع لينا من دابة هو لي غادي يكون .او بدا بنادم كيكلف في راسو باش يشري والله حتى نصليو صلاة جنازة على دين تاعنا ..
على قلة العلف هذا العام العالم الله اش غادي يوكلوا هذا الأغنام من عجب
نتمنى ان يكون العدد الذي سيتم ترقيمه صحيحا . لكن على الوزارة الوصية القيام بعملية تفتيش بعد عملية الترقيم والاحصاء ، للتأكد من العدد الحقيقي لرؤوس الاضاحي من الاغنام والمعز ، لمحاربة الغش في لوائح عدد الاضاحي المرقمة ، لان بعض اللوائح خيالية وغير صحيحة .
عيد الأضحى شعيرة دينية مستحبة ، لمن ٱستطاع و من يقدر حتى على الاداء بعد الإقتراض دون تكلفة شاقة و يستطيع الاداء في فترة قصيرة . اما ان يبيع الإنسان اتات منزله و يكلف ما لا يطاق فهذا ليس عيد بل ٱستعباد . الله إهون على الجميع من حيث المجتمع لا يترك الناس في حالهم ، حتى من لا يريد ان يضحي قد يشوهوه بالسؤال ، لماذا ؟ و كيف ؟.. الله إصاوب
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . ألا تستحيوا وتامرون بترقيم اغنام اسبانيا و البرتغال. الهاده الدرجة سوف تلزمون الشعب على اقتناء الأضحية رغما عن أنفه. حرام ثم حرام.
كان من الواجب تأجيل الاضاحي لهاته السنة بسبب الغلاء وكذلك لتوفير اللحوم ولكن عوض ان تعوض الحكومة مستوردي الابقار والغنم بالعملة الصعبة تقوم وزارة الفلاحة بإحصاء عام لعدد رؤوس الماشية مع تعويض الكسابة عن كل رأس وكذلك الاعلاف .وهذا احسن حل لان المواطن المسكين من الآن يفكر في ثمن الاضحية .
أصحاب الشكارة و السماسرة جعلو من الشعبرة حلم صعيب المنال لذلك نتمنى من الناس القيام بأركان الإسلام أولا و تبقى شعيرة الأضحية لمن إستطاع إليها سبيلا . فلمن لم يستطع الاكتفاء بالدعوة إلى الله الله يأخد الحق في من ضيق على المغاربة
لنتضامن جميعا ونجعل من هذا العام عام ذون اضاحي
المشرى طالع خروف خرجين ليه جوج مسامر في راسو 2500درهم سردي البركي 2000درهم ومازال يعلف 3شهرور !!!
لم يتبق لعيد الأضحى سوى ثلاثة أشهر و السوق المغربية لا توفر الأضحيات بالجودة و الثمن المناسبين اللهم إن كانت الدولة ستدعم الأضحيات قبل اقتنائها من السوق