قتلت إسرائيل الرجل الثاني في الجناح العسكري لحركة “حماس” خلال الأسبوع الماضي، وفق ما أعلن الإثنين البيت الأبيض بعدما كانت الدولة العبرية قد تحدّثت عن استهدافه بغارة جوية في غزة من دون تأكيد وفاته.
وقال مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جايك ساليفان إن “الرجل الثالث في حماس (الثاني في جناحها العسكري) مروان عيسى قُتل في عملية إسرائيلية الأسبوع الماضي”، وذلك في معرض تقديمه إحاطة حول فحوى مكالمة هاتفية جرت بين الرئيس الأميركي جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو.
وقال ساليفان إن إسرائيل “قضت على عدد كبير من كتائب حماس وقتلت آلافا من مقاتلي حماس بينهم قادة كبار”.
وأضاف “بقية القادة الكبار يختبئون، على الأرجح في عمق شبكة أنفاق حماس والعدالة ستأتيهم أيضا”.
لا تحزنوا فإن الله اختار من أمة محمد سكان غزة ليكونوا شهداء و بهم تقام الحجة على قتلة الانبياء و أعداء الله و رسوله و ملائكته.
العدالة الربانية ستنفذ على اليهود المارقين القردة الخنازير في الدنيا قبل الاخرة. قتلى حماس شهداء في الجنة إن شاءالله، وموتاكم في الدرك الأسفل من النار،
يبدو أن حماس في طريقها الهزيمة للأسف
عندما تثحد الدول العربية في ثكتل او إتحاد عربي و تبتعد عن الحزازات و البغض و الحروب الباردة و المعلنة بينهم و يصبحوا كيان واحد . تعالوا نتحدث عن تحرير الأقصى و فلسطين و شعب غزة. ما يحز في النفس ان العرب تجمعهم عقيدة واحد الدين الإسلامي و الواقع يعكس حلهم . عيب و عار ان ننعت ب خير أمة أخرجت للناس. باش الله أعلم!!!!
نفس الكلام قالوه عن يحيا السنوار ولكن يحيا لازال حيا يرزق. اذن فهي كذبة
حماس وقعت في الفخ و الضحايا طبعا هم الأبرياء
إسرائيل لا يجب الوثوق بادعاءاتها :
إن قالت قتلت و هي لم تقتل فمن أجل هدف خفي معين .
و إن قالت لم تقتل و لكنها قتلت فمن أجل غرض آخر معين ..
اي عدالةهده التي تتحدتون عنها أنتم لا تعرفون إلا التدمير والتخريب وقتل الأبرياء العزل ولكن سوف تحاسبون على كل صغيرة وكبيرة وستقدفون بافعالكم وأعمالكم إلى الدرك الأسفل من النار بحول الله وقوته
ما لا يعلمه معظم الناس أن الكيان اللقيط كان يعد العدة لهدم المسجد الأقصى خلال هذه السنة كي يقيم بدله هيكلهم المزعوم في تحد سافر لكل مشاعر المسلمين، وحركة حماس كانت تدرك الأمر وتتابعه عن كثب وفاجأت العدو بهجومها المبارك الذي أجَّل عملية الهدم لوقت لا نعلمه، لذا فمن يتطاول على المقاومة نقول له بأن أولئك الناس قد تحركوا دفاعا عن مقدسات وثوابت الأمة وحماية للمسجد الأقصى وسط خنوع واستسلام مليار ونصف مليار مسلم، فإن هم حققوا مبتغاهم فإننا مدينون لهم، وإن أخفقوا فإننا نحسبهم شهداء عند ربهم يرزقون، ويكفيهم فخرا وشرفا أنهم لم يغتروا بالحياة الدنيا وقدموا أرواحهم فداء للعقيدة والمقدسات
خير امة التي تخرجت للناس ، التي تاتي بالمعروف و النهى عن المنكر . اما الصهاينة قاتلهم الله بقتلهم الاطفال و النساء. اما لحماس الحمية تغلب السبع ، رايتم اساطيل الحروب كيف تنقلت . بينما المجاهدين على عرضهم و كرامتهم .للاسف وقعوا بين فكي المجرمين ، الصهاينة القتلة و اصحاب العمائم المحرضين . و لا غالب إلا الله .اما فساد الارض فهو ظاهر يمشي على الارض مرفوع القامة،
أنت و امثالك من اوصلونا إلى هذا الهوان والذل اللذين نعيشهما في عقر دارنا بسبب اتفاقيات العار التطبيعية
اما حماس وكل اهل غزة فهم اعزة على بني صهيون اذلة على المؤمنين
سيكون أطفال غزة ونساءها الذين قتلو خصومكم يوم القيامة يا بايدن ويا نتنياهو .ستعذبون في الأرض بمرض او شلل قبل الآخرة كما وقع لشارون وغيرهم. كل الاسلحة المتطورة لقتل الابرياء وتستعرضون عضلاتكم عليهم ولكن ستهزمون بإذن الله
لا لقتل الأبرياء من الجانبين، ويجب معاملة الأسرى بشكل إنساني. ونأمل أن يتوقف القتال في أقرب وقت ممكن وأن تبدأ مفاوضات جادة لتحقيق الأمن للجميع وحل الدولتين تتعايشا في أمن وسلام وازدهار دائم
هنيئا لقتلى حماس وقتلى غزة من الأبرياء. لقد اصطفاهم الله سبحانه وتعالى ليكونوا عنده شهداء بحوله وقوته.
اما الصهاينة ومعاونوهم من الامريكيين والاوروبيين وغيرهم فنسأل الله أن يبين برهانه فيهم في الدنيا بما يشاء في انتظار مصيرهم في الآخرة الذي سيكون إن شاء الله جهنم يصلونها وبئس المصير.
المخابرات الإسرائيلية بنفسها ليست متأكدة
حسب ما رأيت بعيني فالذي مات هو الظابط قائد قوات النخبة الذي هاجمت مستشفى الشفاء، رصده وتتبعه وقنص في الفيديو، وقد إشتعلت النيران في مرارة إسرائيل لدرجة إعتقالها صحفي الجزيرة هههه لايجب أن تبثو فيديو لهم وهم يقتلون قادتنا لأننا نكذب كثيرا.
وهذا الكلام فقط في إطار حرب نفسية إستخبارية، هم يقولون هذا لتأتي حماس وتأكد أو تنفي
لكنهم لم يقتلو عيسى ابن مريم وما صلبوه وانما شبه لهم وهذا ما جيى بكتابنا الكريم ……وانه مرفوع وسينزل يوم قيامة انذاك نرى من يحيي الموتى أبنو اسراىيل ……والله يحيي ويميت ….. هذا ما سيجعل بنو صهيون يصابون على اثره بالسعار والذهول يومها…….
اليهود المجرمون وأعوانهم حكام أمريكا يجهلون ماينتظرهم من عقاب الله إنه قريب ولو كنا نراه بعيدا ونسأل الله تعالى أن يعجل بمصائبهم وأن يجعل نهايتهم في الدنيا كنهاية عاد وفرعون وثمود
قتل الاطفال و النساء و الشيوخ و الرجال و هدمت البيوت و هجر الغزاويين المساكين و شردوا و جوعوا و هجروا و جعلوا و عطشان جراء مغامرات حماس الغير محسوبة العواقب كانت أكبر خدمة قدمتها حماس المجرمين الصهاينة و على رءسهم المجرم نتنياهو . هذا ما يؤسفني و يغيضني .اما مقتل الرجل الاول و الثاني او الثالث او اي فرد او عنصر من حركة حماس فقد تبين انهم أشد الناس حرصا على حياتهم و حياة ابناءهم اتخذوا من الانفاق ملجء للاختباء و تركوا الشعب لمصيره.
لا حول ولاقوة إلا بالله
اللهم ارحم شهداء الحرب من اطفال وشيوخ ونساء وشباب
الحرب بينت معدن امريكا و اروبا، كنا نحسبهم امم ديموقراطية و راقية، لكن الحقيقة انهم نازيون ارهابيون. لا ثقة فيهم.
ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون
تقتلون واحد ويرثه الآلاف، المقاومة ولدت من القهر وستبقى حتى يزول القهر وتتحقق الحرية.
من ينكر ذلك فهو جبان
من قتلت إسرائيل هم من لازالوا أحياء مذلولين خانعين لبايدن والنتن ياهو أما المقامين في غزة العزة هم أحياء عند ربهم يرزقون
قتلى المقاومة في الجنة وقتلى الكيان المجرم في النار .اما استشهاد الرجل الثاني في المقاومة فهناك رجال سيخلفونه .الله مولانا ولا مولى لهم.
هناك الاف عيسى سيخلفونه في جبهات القتال التي تستعر في شهر رمضان بين الجانبين في قطاع غزة
مازال هناك ولله الحمد الاف من امثال عيسى الذين سيخلفونه في جبهات القتال التي تدور فيها معارك ضارية وصلت الى القتال من مسافات قصيرة تستعمل فيها القنابل اليدوية والسكاكين.