تنتعش تجارة التمور الجزائرية بشكل ملحوظ خلال شهر رمضان بمدينة وجدة، وتشكّل الخيار الأفضل بالنسبة للعديد من الأسر الوجدية لتأثيث موائد إفطارها.
وحافظت التمور الجزائرية على موقعها في أسواق مجموعة من مدن جهة الشرق، في الوقت الذي غيّب فيه منع التهريب انطلاقا من الجارة الشرقية العديد من المنتجات والسلع التي كانت تروّج بشكل كبير بالمنطقة.
“دقلة نور” واحدة من أصناف التمور الجزائرية التي تشهد إقبالا واسعا في أسواق مدينة وجدة، لا سيما سوق “الفلاّح” الذي يخّصص عدد من التجار محلاتهم لعرضها لوحدها منذ بداية شهر شعبان.
ويعزى الإقبال على “دقلة نور”، وفق عبد الغني، أحد مستوردي التمور الجزائرية بشكل سنوي، إلى ثمنها المناسب للقدرة الشرائية لأغلب الأسر، بالرّغم من أنها شهدت هي الأخرى، حسبه، ارتفاعا خلال هذا العام في أثمانها، إذ تصل إلى 50 درهما للكيلوغرام الواحد.
ومع ذلك، تبقى، وفق المستورد ذاته، أقل ثمنا مقارنة بأصناف أخرى؛ من بينها صنفا “المجهول” و”أزيزا” المحليان.
من جانبه، قال نبيل، مساعد تاجر في أحد محلات بيع المواد الغذائية التي تعرض أيضا تمورا مستوردة من الجزائر، إن “هذا العام شهد غياب تمور “دقلة نور” المعبأة في علب بحجم كيلوغرامين في كل علبة، والتي شكلت خلال السنوات الماضية الصنف الأكثر مبيعا في محلاتنا”. مضيفا: “هذا العام نبيع في الغالب بالميزان”.
في المقابل، عاينت هسبريس غيابا تاما للتمور الجزائرية بالمراكز التجارية الكبرى، التي تعرض عوضها تمورا تونسية وتضم من بين أصنافها كذلك “دقلة نور التونسية” والتي تعد جافة مقارنة بالصنف الجزائري.
يشار إلى أن هذه التمور أضحت تدخل الأسواق المغربية بطريقة شرعية وتمر عبر الجمارك المغربية قبل توزيعها في الأسواق، إذ تعمل السلطات المغربية، كل عام، على منح التجار المستوردين للتمور الجزائرية حصة “كوطا” غير خاضعة للتعشير الجمركي، كنوع من الدعم بسبب مرورها عبر التراب الإسباني قبل دخولها إلى المغرب؛ وهو دعم يخص شهري شعبان ورمضان فقط، بالنظر إلى حمولتهما الروحية لدى المغاربة.
وابتداء من شهر دجنبر من كل شهر، يبدأ مستوردو التمور الجزائرية بتزويد الأسواق المغربية بها، ويستمر تسويقها طوال السنة، حيث يتم حفظها في وحدات التبريد.
التمور الجزائرية تجذب ساكنة مدينة وجدة …. حداري التسمم …كولشي ممكن مع كابرانات الجزائر….. انا و الله ما نتيق و أكره كل ما هو MADE IN ALGÉRIE ….
الثمور عندنا ليس في متناول المواطن مع الأسف فهو يعتبر وجبة مهمة في الفطور
فيا ليت المسؤولين يحددون ثمنه بخمسة وعشرون درهم فقط وبجود جيدة.
نحن في وجدة نحب التمور الجزائرية من زمان لأن مذاقها لذيذ وخفيفة على المعدة ومنظرها مغري.بعكس التمور المغربية الثقيلة على الجهاز الهضمي وكذلك مذاقها عادي.
نعم احب التمور الجزائرية و وموسيقى الراي و المغنيين الجزائريين و الصلصة الجزائرية. بالمقابل اكره من قتل شعبه و من اعدم الرئيس بوضياف و احتضن بوليزاريو و من شرد و اعتدى على 350 الف مغربي يوم عيد الاضحى ……..
قمت التخلف و العداء!!!!!!!
أنا لا أشتري الامور الجزائرية، فلا ثقة في الكابرانات
السوق المغربية بها انواع جيدة من التمور (الامارات السعودية ….) لذلك لا حاجة لنا بتمور من يريد تمزيق وحدتنا ، ف انعاش اقتصاد الكابرانات جريمة في حق بلدنا. فلنحذر من شراء التمور الجزائرية. هذا رأيي المتواضع. اتمنى التفاعل
سواء كانت جزائرية، صينية، إسرائيلية،…. مايهم المواطن المقهور هو الثمن. إذا كانت خيراتنا ذات الجودة الجيدة تصدر إلى أوربا بجوج فرانك و تباع لنا الشياطة بغلاء طلوع الروح، فلماذا لا أبحث عن ماهو أرخص، أم تريدون تشجيع الوطنية و الإستهلاك المحلي على الدراويش في حين تستهلكون الكافيار…. عجب.
والله ثم والله ان كل مغربي او مغربية تقتني السلع الجزائرية مهمآ كان ثمنها وكل تاجر مستور لهده السلع في نظري المتواضع يعتبر حاءنا للوطن لأنه يساهم في إنتعاش الاقتصاد العدو ضد وحدتنا الترابية بل ضد وجودنا !!! اللهم اشهد قد بلغت !!!
و اخيرا اعتراف ان السلع الجزايرية كانت تهرب من الجزاير الى المغرب يعني الجزاير العدوة جارة السوء و دولة الكبرانات كانت تغذيكم و توكل في شعبكم. نكارين الخير
قسما بالله لن اشتري ولم اشتري الثمور الجزاءرية ……….انا مواطن من وجدة ….اشتريت ثمور تونسية
الثمور الجزائرية مشكوك في جودتها لأنها تنحدر من مناطق التجارب النووية الفرنسية وبالتالي تناولها يشكل خطر على صحة المغاربة لاسيما ان مراقبة جودة المواد الغذائية بالجزائر منعدمة فهي لا تصدر للدول التي بها مراقبة وإنما تصدر للدول الفقيرة المجاورة التي تعاني نقصا غدائيا
اشتريت التمر الجزائر ثلاثة سنوات مضت، بالنسبة لي هدا رمضان اشتريت تمر الجزائر في كيس 10 كيلو ثمن الكيلو 42 درهم بالجملة في مدينة العيون الساقية الحمراء المغرب
ملاحظة : تمر جيد جداً أي مليح
انا من وجدة واقول ان هدا الكلام غير صحيح وغير دقيق
السوق المغربي لا يعاني من قلة المنتج، فلماذا الدعم؟ في الاخير نساهم في ميزانية الدولة الجزائرية لتدعم البوليزاريو؟
هناك الأشخاص من ذوي العقل والوعي والتمييز من الذين يستهلكون بذكاء، وهناك من بستهلك بجهل وجهالة وانعدام البصيرة كالأنعام !
على ساكنة وجدة ان يتوجه نحو التمور في منطقتهم ولو تكون أقل جودة من التمور الأخرى، وتذكروا المقولة مند بداية الاستقلال انكم باستهلاككم المنتوج الوطني تساهمون في الاقتصاد الوطني اللهم ان كان ليس لكم هادا الحس
الذي يشتري التمور الجزائرية يجب أن يعيد النظر في مغربيته لأنه يقول للكابرانات هنيئا لكم بالصحراء الشرقية. واحد سارق ليك ارضك وتشتري منه خيرك؟ ناس وجدة والشرق الله يرضي عليكم قاطعوا تلك المنتجات
منشريهاش حيت الجزائر تتشري القرطاس المرتزقة اعداء الوحدة الترابية …والله مادوز داري لاهي ولاتاع اليهود
ليس الكل حنا وجادة و ما نشريوش التمور الجزائرية واخا فالمهجر ثانيا وجادة الحقيقيون نسبة قليلة في وجدة أكثر سكانها ماشي وجادة أصلا
اشتريت من سوق كاسباراطا الشهير في طنجة قبل حلول شهر رمضان علبة من ٥ كيلوغرام ب ٢٢٠ درهم من ابتمر ابجزاءري وهو افضل خفضوا ثمن التمور المغربية وسنقوم بشراءها .
نحن في المغرب لا ناكل هذه التمور الجزائرية لانها اولا مشكوك في سلامتها الصحية حيث ثبت ان النخيل هناك يروى بماء الصرف الصحي و ثانيا لأننا نعتبر كل درهم تستورد به هذه التمور يذهب الى البوليساريو.
والله ماناكل التمر ديال الجزائر ولو كان غير هو في الدنيا الحماق هذا التمور المغربية ألذ منها وغير مسرطنة وخالية من المواد الكيماوية هناك واحات في الجزائر تسقى بالمياه العادمة (بوخرارب) لمن لايعلم عليه الحيطة والحذر قبل تناول تمور الجزائر المسمومة
أحد الجزاءريين كان في عطلة وعند رجوعه اعطاني بعض التمور الجزاءرية وعندما تفكرت كل الأفعال التي تقوم بها الجزائر ضد بلدنا وشعبنا رميت بها في الزبالة وخوفا من المواد المسرطنة التي تحتويها وفي ألمانيا لا توجد تمور جزاءرية لي البيع وتمنع منعا كليا
هنا في الدار البيضاء كذلك دقلة نور هي التمور المفضلة لغالبية السكان و كذلك الزوار رأيي انه لولا التمور الجزائرية لما استطاع المواطن شراء التمور حتى المحلية الرديئة و المرتفعة في الثمن.
الإنسان الحر يضحي بالغالي ورى النفيس من أجل بلاده وعرضه اما من يخون بلاده من أجل حفمة من الثمر فهذا عيب وعار وخيانة الثمر لن يزيد في العمر ولا يفعل اي شيء سلوى قلة النفس لمن لا غيرة له على بلدهالخيانة انواع تبدأ من حبة ثمر
تمور الجيران مانشريهاش ولو تكون هي المنتوج الوحيد لي متوفر في السوق…
التمور المقدمة في أسواق وجدة هي تمور مغربية وتم انتاجها فوق أراصي مغربية مكاين لا تمر نور ولا أنوار ولا تمور باريس ولكن المغاربة يعتبرون الجزاءريين اخوانا لهم ومرحبا بهم .
انا شخصيا ضد اي شيء جزائري كيفما كان ،الغريب في الأمر جودة التمور المغربية لا يعلى عليها ومؤمنة وخالية من المبيدات، والاهم انها من خيرات مملكتنا الحبيبة.
بكل صراحة دقلة نور من بين أجود أنواع التمور وألذها، أنا أشتريها بحكم وفرتها في الأسواق الفرنسية كغيرها من سلع العالم. الله يهدي جيرانا فهاد لعواشر هدا مغدي يقول الإنسان.
أين هي الغيرة على الوطن ممن يريد تقسيمه !!! الجيران لا يمكنهم أن يشتروا منتوجا مغربيا ولو كان إبرة ولو انطبقت السماء على الأرض !!! ومستعدون لشرائه بأضعاف الثمن من جهة أخرى!!!
لن استهلك اي شئ يأتي من بلد يكن العداء لبلدي نحن بهذا ننعش اقتصاده الذي يمول الجماعات الإرهابية لضرب وطني
لن أشتري أي شيء من الجزائر العدوة التي تسعى لتقديم أرضنا. و الله لن يترددوا في وضع السموم للمغاربة في ثمورهم. لن أساهم أبدا في ترويج سلعة تأتي من جارة العداء الأحمق
التمور الجزائرية مشهورة عالميا بجودتها العالية وثمنها المناسب ولديها شعبية كبيرة فى أوروبا
اتمنى من الحكومة المغربية ان تمنع بتاتا دخول دقلة نور إلى المغرب حتى تكون الوفرة هنا ، بالرغم من السعر فإنها ليست متوفرة مثل باقية أنواع التمور
صح رمضانكم
حذاري ثم حذاري لاهالينا بمدينة وجدة من شراء التمور الزازئرية المسرطنة فمجموعة من الدول ارجعت تمور هذا البلد بسبب الاشعاعات المسرطنة كما أنها تزرع بمناطق عرفت تجارب فرنسا النووية اقبلوا على التمور الوطنية وشكرا
لا نريد من دولة النظام العسكري الكرغولي أي شيء حتى و لو كان من دون مقابل ،نظام عدواني قطع العلاقات الدبلوماسية و أغلق حدوده الموروثة عن الإستعمار ضدا في المغرب،و منذ السبعينات أنفق أزيد من 500 مليار دولار لمعاكسة الوحدة الترابية للمغرب و كان سببا مباشرا في استشهاد 30 أف جندي مغربي و سجن و تعديب ما يزيد عن 2000 منهم ،و حاليا هذا النظام الخبيث يريد تمزيق شمال المغرب .وهذا كله بمباركة أبواقه و شعبه .قبح الله من ليس له غيرة على عرضه و أرضه و وطنه.
دخول الثمور الجزائرية بطريقة شرعية إلى المغرب تدخل في إطار الحرية التي تعطيها الدولة للتجار .لكن هؤلاء التجار يجب أن ينخرطوا ويقتنون الثمور الأخرى ويجب على جميع المواطنين مقاطعتها انداك فلن تدخل ارضنا