استطاعت الإنتاجات الوطنية الاستحواذ على أعلى نسب المشاهدة ضمن البرمجة الخاصة للقنوات الوطنية خلال السباق الرمضاني الجاري، الذي انطلق يوم الثلاثاء الماضي.
وحسب آخر الإحصائيات الصادرة عن شركة “ماروك متري” المتخصصة في قياس نسب المشاهدات على القنوات الوطنية، تتوفر هسبريس على نسخة منها، فإن القناة الثانية استطاعت التفوق مع بداية الشهر الفضيل على القناة الأولى وتصدر نسب المشاهدة.
وعلى مستوى القناة الثانية، حل السيتكوم الكوميدي “جيب داركم” في المرتبة الأولى، محققا أزيد من 12 مليون مشاهدة تراكمية، بحصة مشاهدة بلغت 38 في المئة، تلاه المسلسل الدرامي “جوج وجوه”، محققا 9943000 مشاهدة تراكمية، بحصة مشاهدة بلغت 38,9 في المئة.
وجاء الشريط التلفزي “شد ليمن” في المرتبة الثالثة، حيث حقق 8970000 مشاهدة تراكمية، بحصة مشاهدة بلغت 32,3 في المئة، وحل بعده المسلسل التركي المدبلج “حكايتي”، الذي حقق 8183000 مشاهدة تراكمية، بحصة مشاهدة بلغت 41.3 في المئة.
وفي المرتبة الخامسة من البرامج الأكثر مشاهدة على “دوزيم”، جاء المسلسل الدرامي المغربي “بنات الحديد”، محققا 8156000 مشاهدة تراكمية، بحصة بلغت 29.6 في المئة.
على مستوى القناة الأولى، كشف التقرير ذاته أن المسلسل الكوميدي “اش هذا” احتل المرتبة الأولى، محققا 10809000 مشاهدة تراكمية، بحصة مشاهدة بلغت 32,6 في المئة، بعده المسلسل الدرامي “دار النسا” بعدد مشاهدات تراكمية بلغ 9528000 و37,4 في المئة كحصة مشاهدة.
وجاءت السلسلة الكوميدية “اولاد يزة” في المركز الثالث، محققة 9467000 مشاهدة تراكمية، بحصة بلغت 38,2 في المئة، تلتها نشرة الأخبار بالعربية.
السلسلة الكوميدية “صلاح وفاتي” حلت في المرتبة الخامسة، محققة 7509000 مشاهدة تراكمية، بحصة مشاهدة بلغت 38,7 في المئة.
ورغم الانتقادات العديدة من طرف رواد منصات التواصل الاجتماعي والنقاد المهتمين بالمجال الفني، تواصل الإنتاجات المغربية المعروضة عبر القنوات الوطنية خلال الشهر الفضيل المنافسة على الصدارة بهدف استقطاب أنظار المشاهد المغربي، وتحقيق أعلى نسب مشاهدة.
من جهته، قال الباحث والناقد الفني المغربي ادريس القري في حوار سابق مع هسبريس: “إذا كانت مقاييس المشاهدة تعتمد آليا على تشغيل التلفاز، فالمعروف أن هذه المسألة غير ذات مصداقية على الإطلاق ونوع من النصب؛ لأن المغاربة، بصفة عامة، يشغلون الشاشة فور الدخول إلى بيوتهم فقط من أجل [الرواج]، وهناك من يشغل التلفاز رغم عدم رضاه على ما هو مقدم. لذلك، فإذا كان هناك عشرة ملايين تلفاز مشتغل ونقول إن عشرة ملايين أسرة تتابع، فإن هذا كذب ونصب واحتيال”، على حد تعبيره.
وأضاف القري أن التقييمات بالشكل الآلي لا تمت للحقيقة بصلة على الإطلاق، “بل تكرس لكل ما هو تدميري وتخريبي للوعي والفكر والثقافة والمعنى والصناعة التي تراهن عليها الدولة”.
تفاهة في رمضان برامج لا حول ولا قوة الا بالله
هنا نديدورو صونداج و نعرفرو الحقيقة. شخصيا مزال مشفت تا حلقة
لا علاقة بين نسبة المشاهدة وجودة المنتوج !!!!!
المشاهد المغربي يتتقد بقوة المسلسلات المغربية ورداءة والإنحطاط الأخلاقي على مواقع التواصل وفي نفس الوقت تجد نسبة المشاهدة على برامج التافهة والمحتويات مواقع التواصل المنحطة عالية جدا.
المشاهد المغربي ليس معيار للحكم على جودة ومحتوى اي برنامج الفزيوني او على مواقع التواصل
شخصيا ، لا اشاهد البرامج الرمضانية على التلفاز ، تافه!! لايحمل رسالة!
، اشاهد ما أريده أنا على اليوتيوب.. رمضان مبارك ، اخوكم عبدالله.
مستوى ضعيف جدا، برامج لا تليق ان تعرض في سنة 2024… على الأقل مع محمد الجم والداسكين ومحمد بلقاس….كانت التلقاءية وكانت الموهبة والحرفة …اليوم فقط التفاهة والبحث عن المال.
مكاين ماحسن من بابا علي الباقي غير عصير الحامض
لا نصدق كل ما نسمع او نقرأ.
انا اقسم بالله العلى العظيم لا اعرف ولا مسلسل واحد او سلسلة رمضانية
نفطرو و ندهب الى المسجد تم المقهى فقط لا اشاهد برامج التلفزة المغربية ما عدى امودو و بعض البرامج الطبيعة
انتشار التفاهة رهينة بكثرة عدد التافهين….ارتفاع نسبة المشاهدات لايعني ان الانتاج في المستوى….اذاحضر الكم غابت الجودة..راجعوا حساباتكم..الله ارد بنا
انا بعدا و الله ما شفت حتى جوج دقايق فشي حلقة. تايكدبو و تايصدقو متيقين كذبتهم
بكل صراحة، المستوى ردى ردى ردى جدا جدا جدا لا يليق بما يعرفه المغرب من تطور على المستوى المعرفي حيث المئات من المعاهد العليا و الجامعات و مختلف وسائل الإعلام و التثقيف. كفاكم استهبالا لذكاء المغاربة. ارتقوا من فضلكم.
ما يثير الانتباه خلال الإنتاجات التليفزيونية لهذه السنة ان نفس الوجوه قد تجدها في السلسلة التليفزيونية على الأولى و على الثانية، كأن الساحة الفنية تفتقر إلى الممثلين و الفنانين الموهوبين… وجوه تجدها فكل الأعمال… بينما غالبية الممثلين الذين افنو حياتهم للفن يعانون من البطالة و النسيان… وهذا الواقع يعكس الوضع الذين أصبحنا نعيشه… فالاحتكار لا يجود فقط في المحروقات و العقار و الأدوية و بيع الأسماك و البيض و اللحوم… وإنما أيضا في عالم الإنتاج التليفزيوني… سياسة باك صاحبي و لي شد شي مارشي أو امتياز يستفيذ منه طيلة الحياة و يورثه لابناءه بعده.
بيني او بينكم اخوتي كتوصل وقت لفطور كنطفي التلفازة او كنفطر على خاطري او بيخير وعلى خير ديروا بحالي او تهناوا من هاد الحموضة الباسلة .
هل صحيح ان حسن الفد ينتج سلسلته بميزانية تتعدى 300 مليون سنتيم؟ اذا كان الأمر كذلك فأكيد انه لن يغير الشخصية النمطية التي يكررها في كل رمضان… فهي تضمن الضحك و الفكاهة و دجاجة تبيض ذهبا… فلماذا التغيير و التطور لطالما الاموال تترعرع.
ارتفاع نسبة المشاهدة لا تعني الجودة المغاربة يكونون مجتمعين في وقت الافطار حول المائدة والتلفاز مشغل وهدا ما يرفع نسبة المشاهدة حتى ولو كان البرنامج او الفلم المشاهد رديئا
ولكن خصنا نعتارفو هناك انحدار في جودة الافلام والسيتكومات المعروضة مقارنة بالتسعينات وبداية الالفينات
ومن قال لكم نشاهد هده البرامج باستتناء حسن الفد ليس لجودة ما يقدم ولكن فقط لانني اكون اتناول الفطور اشاهده اما ما تبقى والله متنعرفهوم ومند سنوات لا اشاهد القنوات المغربية
تلك النسب غير دقيقة ولا تمت لواقع التفاهة بما يمسى اعمال فنية باي صلة اغلب المغاربة ساكنين فاليوتيوب
ياودي نسبة المشاهدة لا تلغي رداءة هذه الإنتاجات، علما أن أكبر نسبة مشاهدة هي من الفئات الشعبية، وفي البوادي والقرى، ضف إلى ذلك أن العديد من المشاهدين، يستعملون شاشة التلفاز ويطفئون المصباح، بمعنى كى يضويو بالتلفاز، وغالبا يقطعون الصوت حتى لا يسمعوا الحموضة……نسبة المشاهدة ليست بأي شكل من الأشكال مقياس نجاح لهذه الانتاجات الضعيفة جدا…دبا بيناتنا، واش ديك 10 دقائق ديال ولاد يزة تستحق المشاهدة؟! بغيت نعرف أش كى يقولو فهاد السلسلة، شي يحنقز هنا شي يطيح لهيه شي يغوت ويصيح،شي يدفع شي…، عمل جدا ضعيف. ولا أعتقد أن كل ما يعرض من أعمال رمضانية يستحق المشاهدة، لا سيناريو محبوك، ولا إخراج متقون، ولا تشخيص محترف، ولا محتوى ولا مضمون، كور وعطي لعور كما يقال!!!
سبحان الله لا اخراج لا تمتيل لا سيناريو لا حوار لا اغنية جينيريك والو والو لاشيء تفاهة وقلة الذوق
مكاين حتى حاجة تشدك وتقيسك والو فين اعمال بحال ملوك الطوائف حتى جاو السوريين وراونا تاريخنا برقي
غيروا موعد البث ، و ليكن غير موعد الإفطار، آنذاك سيكون حكمكم صادقا.
أنا شخصيا لا يستقيم الافطار لزوجتي إلا بحضور ” التلفزة “. و بما أنني لا أتوفر على لاقط لإذاعات الاقمار ، فهي مرغمة على الاكتفاء بما تجد .
و الله على ما أقول شهيد.
اسكن انا و عائلتي بمنزل خاص ، و هناك منزل العائلة و لدي عمة و اخوين كل بمنزله اي ٥ بيوت كل بتلفزته . اقسم ان لا احدا منهم يتابع او يشاهد اي قناة مغربية منذ بداية شهر الصيام ….
رغم اني لا افهم الأمازيغية الا اني اشاهد سلسلة باباعلي فهي محترمة وراثية واحترام عادتنا كمغاربة
أعتذر عندما يدعوني البعض ممن يشاهدون الإذاعات المغربية للإفطار عندهم
لا أفهم لمادا ينتقدون !!هده حقيقتنا و هدا فننا و هده لغتنا و هدا مجتمعنا لمادا ندعي غير دالك..صراحة مند ان كنت صغيرا وانا أ سمع الإنتقادات على مايقدم في الشاشة و عندما بلغت الان الأربعين سنة أرى الناس يشتاقون لتلك الافلام او المسلسلات او سكيتشات التي كانت تنتقد في وقتها و اكيد بعد سنوات سيتم الإشتياق لما يقدم الان و ينتقد فما تفسير دالك !!!
حرام ترفعون هذه النسب المئوية كما لو أننا في الانتخابات الرئاسية …
كم من تلفاز مشغل لوحده فقط ليعلم الأسرة عن وقت الافطار. أو إضاءة ركن من البيت و يبقى الصوت مقطوعا …
إنتاج لا علاقة له بالفن ، التنافس على الأدوار حيث تلاحظ أن الممثل يتسرع في أداء الدور من اجل الالتحاق لدى مخرج ومنتج آخر قصد اليتفادة من الأدوار…. أداء ضعيف…
شخصيا لا أشاهد التلفزيون و لا البرامج المغربية يجب تصحيح الإحصائيات
أحمد الله أن لكل فرد هاتفه أو محموله يغرق في عالمه بحرية دون الخضوع لقناة من القنوات …
في حين يبقى التلفاز معطلا و صامتا قبل 5 سنوات و لا أجد الفرصة كي أفكك أسلاكه و استغلال مكانه …
لايعني ان عدد نسب المشاهدة كلها تتابع هذه التفاهات، راه غير التلفزة شاعلة وصافي، انا شخصيا لا أعرف ما يدور في هذه القنوات
بالنسبه انسب المشاهدة فهي مرتفعة لأن نسبة الأمية مرتفعة و الجهل اكثر ارتفاعا.. و مصيبة الجهل تضرب في أعماق المجتمع و هو الذي سيصدمنا مع الجدار إن لم نستفق
لا أدري عن صحة نسب المشاهدات ولكني استقرات شخصيا ما لا يقل عن عشر عائلات واكدوا لي أنهم لا يشاهدون ما يعرض من إنتاجات مغربية.
الحموضة في الموضوع و التشخيص المتدني للممتلين لا يمكن أن تعطي عملا ناجحا.
راحنا غير مشعلين التلفاز فقط بلا فراجا وحينما ننصت بعض الثواني أو الدقائق والو غير التخربيق . سلسلة حسن الفد شوية بخير . الشي لاخر معمرين به بدون فائدة واااااالو
الحمد لله كاين يوتيب تشوفيه شي برنامج الديال المريخ إخرجك كاع من هاد الأرض سعيدة أولا تبقى تفرج فالحموضة الحامضة
الحمد لله الذي عافانا من هذه المعفونات والعفونات، التي تمول من جيوبنا وتخرب أخلاقنا وقيمنا، ولكن اللوم الكبير يقع على المشاهدين الذين يمنحون التفاهة عقولهم ويسلمونها أعز ما عندهم.
الحمد لله والشكر لله وبتوفيق من الله الأسبوع الأول مر من رمضان ولا دقيقة أمام التلفاز . رمضان شهر الصوم والصلاة وقراءة القرٱن .
* يا إما العدادات خاسرة ، يا إما الجزائر و تبون يتفرجوا معنا .
* في الحقيقة مع قطيعة مع التلفزة لأكثر من 20 سنة ، شعرت أني في الهامش ، حتى أسماء
الممثلين ضاعت مني أسماؤهم و أخذ الكبر منهم . إن المغرب و المغاربة تغيروا ، و شعرت
أني أعيش في غير زمني : تغيرت البرامج و تغير المتفرجون . و لا يمكنني إنتقاد ما لا أعرف .
نسبة المشاهدة لا تعكس جودة البرامج المقدمة او حب المشاهدين لهذه البرامج
اصلا المواطن يبرمج تلقائيا تلفازه على القنوات الوطنية اثناء الفطور حتى ولو كان غير مهتم بالبرامج
اي باختصار مكره أخاك لا بطل
اد لا يعقل ان بلجأ المواطن أثناء الفطور الرمضاني لقنوات أجنبية
وحتى القنوات العربية تكون فيها برامج غير مواتية لفترة الفطور نظرا للفارق الزمني مع المغرب اد اثناء الفطور تكون الساعة في دول المشرق قد تجاوزت التاسعة او العاشرة اي تجاوزت فترة البرامج الجية التي تبرمج مع المغرب
احسن حاجة يتفرج فيها الواحد فوقت الافطار هي صلاة التراويح مباشرة من مكة المكرمة
لقد اعدت الاستمتاع بمسلسل يوسف الصديق انا وعائلتي عند تناول الفطور بدل التفاهة وتسريب قلة الادب الني تؤتر على الناشئة
كل المسلسلات التي تقدم ساعة الافطار اصبحت غير لائقة للمشاهدة خاصة ان الاسرة كلها تكون مجتمعة على المائدة…. مع كامل الاسف ممثلين بلغوا من الكبر عتيا ويتلفظون بكلام ساقط… كونوا تحشموا…. ما بقا عندكم ما تعطيوا غير الخزعبلات ديال كنحبك وكتحبيني…. اذا لم تستحيي فقل ما شئت….
لقد راح الفن مع الفنانين الكبار في التمثيل وفي الغناء ولم تبقى غير ….
نسبة المشاهدة عالية نفترض هي كذلك ، و هل يتم تتبع المشاعدة حتى نهاية السلسلة ، أم طلة و يقلب عليها . ها نحن نشاهد و غير راضيين على المنتوج و نبحت من واحدة إلى اخرى . كما ذكر في بعض المنابر أن المنتجين هم المستفيدين ربحيا بمزاجية الفنانين دون سيناريو . كما تلاحضون و ذهب بعض نقاد الفن تحذتوا عن أزمة كتاب السيناريو منعدمين هذا هو الإشكال .
هذه احصئيات مغلوطة وكاذبة ومبغولة منغولة، المغاربة سئموا من مشاهدة التفاهة والتسطيح والتضبيع لهذا هاجروا مشاهدة قنوات الدل والعار وخاصة القناة الثانية .
لو كان المجتمع يجيد اللغة الانجليزية أو الاسبانية أو الفرنسية لما ظهر كركوز ينتمي ( للفن) المغربي على شاشته …
لكن ديرها الأمية و الجهل و الانقطاع عن الدراسة …
تقريبا نفس الوجوه خلال السنوات الأخيرة الا أن مستوى الأداء والسيناريو يتدهور سنة بعد أخرى حبث يشعر المشاهد بخواء واضح وفراغات غير حسية في الأعمال المقدمة ولايتشبع بالامتلاء وترك الأثر بالنفوس .
وهل تستطيع ماروكو ميتري إحصاء المصلين الجدد الذين إلتحقوا بالمساجد؟
أما القنوات التلفزية فليس الا ملهات وضلال لا تفيد
فقط سلسلة بابا علي جديرة بالمتابعة
الحمد لله على نعمة التيلي كوموند
بابا علي يتصدر نسب المشاهدة أنا شخصياً كنتفرج ف بابا علي على القناة الأمازيغية سلسلة ناجحة 100٪ تقدر تفرج مع العائلة ونتا مرتاح ماشي بحال ديك الحموضة
للاسف فقدنا الثقة في كل شيء . نفس الوجوه
تسيطر على كل شيء . اشهارات مسلسلات
طلعو في الراس
اعطيو فرصة الوجوه الجديدة . نرغب في اعمال فنية ذات جودة . تعلمو من الاجانب
الحموضة وصلت الى ارقام قياسية .وليس نسبة المشاهدة
من اليوتيوب الى التلفاز
على ما أعتقد سبب اللمسة المفقودة في مسلسلات رمضان 2024م هو عدم وجود فريق ماكياج ولباس متخصص ورغم ذلك هناك مجهود والممثلين لهم طاقات محترمة جدا وهم أبناء الدار كما يقال وهناك أعمال في القناة الأمازيغية من مستوى عال منها مسلسل صراع الذءاب وفيلم المفتش قاسم وغيرها كثير من الأفلام الهادفة.
انتاجات هزيلة وضعيفة تفتقر للحس الفكاهي وتباين في الأدوار والإخراج صفر على صفر قمة الانحطاط انتاجات بدون أهداف اجتماعية تتطرق إليها.
إرتفاع نسبة المشاهدة لا يدل على الرضا فتوقيت تلك الخزعبلات يأتي في وقت الإفطار حيت تجتمع العائلة ولا يمكن مثلا مشاهدة قناة اخبار أو قناة فرنسية فهي عادة فقط ولا تجد احد يكثر لما يوجد في التلفاز وإنما تعود على الضجيج شئ لا يتوقف عن الكلام وفقط اما الرضا فتأكد ان القائمون على تلك البرامج يعلمون انها حموضة ولكن هي السبيل للغرف من المال العام والغنى السريع المال ثم المال لا يوجد لا فن ولا رسالة ولا كل تلك الشعارات الفارغة هي فقط أموال
مكنتفرجوا مازالوا تلفزة خدامة وكلها عقلوا فين التخربيق والتفاعل وضياع المال. كون كان غير الداسوكين حسن
الحمد لله على نعمة الانترنيت والحمد لله على وجود العديد من الايداعات والقنوات العربية الجميلة و الهادفة على الستالايت (الباربول) اما منتجاتنا التلفزية لاترقى الى المستوى التطلعات (حامضين)
العبرة بالكيف وليست بالكم . اطرحوا على انفسكم السؤال التالي : من يشاهدنا ؟؟وليس كم يشاهدنا ؟؟؟
وقارنوا نسبة المشاهدة بنسب الأمية في المغرب . واللبيب بالإشارة يفهم .
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
لم ولن اشاهد أي حلقة من البرامج التي تنعتونها بالرمضانية… من الاخر ماديروش بحسابي… فرمضان شهر العبادة والرحمة والغفران.
نحن عائلة مكونة من اربعة اشخاص وهذه اربعة عشر سنة لم نرى فيها هاتين الاذاعتين فقط في زلزال الحوز. واختي واولادها كذلك واخي وعائلته كذلك. اما انا شخصيا فتقريبا اكثر من 20 سنة لم ارى فيها هاتين الاذاعتين.
الحمد لله اصبح الانتاج الوطني يغطي حاجيات القنوات الوطنية التي تمكنت من التخلص من التبعية للانتاجات الاجنبية، واخيرا اصبحت قنواتنا العمومية قنوات مغربية مائة في المائة، وقد اكد الانتاج الوطني أنه في المستوى ويحتاج فقط الى الدعم والتشجيع، بصراحة المسلسلات المغربية الرمضانية في مستوى المنافسة خاصة مسلسل دار النسا ومسلسل زوج وجوه وباقي الانتاجات الدرامية
قبل سنوات كانت التلفزة المغربية تعتمد في برمجيتها الرمضانية على المسلسلات المصرية، وكنا نسأل انفسنا هل قدر المغاربة ان يعيشوا قصصا درامية مستوردة من الخارج، أين الكتاب والمبدعون المغاربة؟ اليوم أصبح الانتاج المغربي يهيمن على التلفزيونات المغربية بل ويتم تصديره للخارج، وهو ما يدفع للفخر حيث تمكنت انتاجات وطنية من أن تحظ بنسب مشاهدة عالية يكفي ان نتذكر مسلسلات سلمات أبو البنات، ومكتوب، وياقوت وعنبر في الاعوام الفارطة، ثم المسلسل الرائع دار النسا الذي يستحق التقدير في مستوى كتابته، واخراجه واختيار الفضاء والممثلين. نتمنى ان تنفتح الدراما المغربية في المواسم المقبلة على مدن اخرى فالى جانب طنجة نتمنى ان نشاهد مسلسلا يصور في مدينة تطوان او وجدة او الراشدية او اكادير او العيون لان المغرب غني بمدنه وبمبدعيه.
ارقام الصونداج لا تعبر عن التأييد والاعجاب ممكن تعبر عن ان لابديل امام ريحة تمغربيت في المنتوج الوطني . وكنتفرحو بمنطقة سلك .امام غياب الجودة .
كمغاربة فخورون بالطفرة الكبيرة التي تعرفها المسلسلات المغربية في السنوات الاخيرة، والتي سحبت البساط من تحت أقدام المسلسلات المصرية والسورية، وأصبحت تنافس محليا واقليميا، واعتقد شخصيا ان المسلسلات المغربية افضل الف مرة من أي دراما مستوردة لانها مستمدة من الواقع المغربي، شكرا للقنوات المغربية وللفنانين المغاربة على هذه الانتاجات خصوصا مسلسل دار النساء وزوج وجوه واش هذا وبين القصور واولاد يزة
دارو ليا الشقيقة 5 دقائق من البرنامج الأساسي مقطعة ب 15 دقيقة إشهارات تجارية ثم 5 دقائق إشهار لبرامج أخرى
طفيتو و هنيت راسي
خلاصة القول، البرامج التلفزية المغربية خلال رمضان عبارة شعبي في حي شعبي لكن في قالب شاشوي مبرمج. كثرة الضوضاء والضجيج والنشاط دون تلبية الحاجة او اشباع الذوق او حتى تبليغ رسالة هادفة.
رؤية وثاءقي في الطبيعة او حياة حيوانات قد تكون مستحسنة.
الحقيقة انني لم اشاهد ولو نصف دقيقة من هده الخزعبلات المسلسل الوحيد اللدي أشاهده هو بابا علي
المغربي شخصية فريدة مم نوعھا يتفرج في الحماضة ويمشي يشكي ويبكي في الفيسبوك
يشري مواد إستھلاكية بالغلاء ويشري كمية كبيرة ويمشي لمواقع التواصل يبكي
ما كاينش ثقافة المقاطعة
واخا نسب المشاھدة ماشي معيار بعض المرات كتجبر واحد من 6 ديال الناس اللي كيشوف النلفزة في الأسرة البقية ساھيين مع الأكل وتبادل الجوار …
مستوى الأعمال الرمضانية رديئ جدا واحسبه نوع من التفاهة والانحطاط الفكري لا يليق بالشهر الكريم اما القول بأن نسبة المشاهدة معيار فهو خطأ لان اغلب المغاربة يكونون أمام التلفاز وقت الإفطار ولا علم لاحد بما يشاهده من قنوات
بصراحة، حامض بزاف، مقاطع منذ عهد سلسلة السي مربوح، أيام عرفت منتوجات محلية تتماشى مع قيم المجتمع المغربي.
الآن اصبح هناك تطفل من في ميدان الفن
مند ازيد من 3 سنوات لا اشاهد الا القنوات المغربية خلال رمضان، والتي أصبحت تقدم لنا كل يوم طبقا متنوعا من الاعمال، من مسلسلات اجتماعية تناقش قضايا المجتمع المغربي وسيتكومات ترفيهية، واعتبر ان هذا العام نجحت فيه القنوات المغربية في جلب المشاهد من خلال المسلسل الأسطورة دار النساء والذي اتمنى ان يكون فيه اجزاء كثيرة لانه مسلسل انساني رائع، وكذلك المسلسل الرائع اولاد يزة.. دون ان ننسى مسلسلات ام بي سي 5 وخاصة بين القصور، ومسلسلات القناة الدوزيم..
حتى بافتراض صحة هذه الأرقام المشكوك في مصداقيتها- كونها مجانبة للواقع والصواب- فإن ذلك لا يعكس البتة جودة المنتوج التلفزي، بقدر ما ينم عن تطبيع المشاهد مع التفاهة بعد سنوات طوال من الترويض والتنويم المغناطيسي، فضلا عن انتقال عدوى سلوك المشاهد على قنوات الأنترنيت المطبوع بالابتذال وتغييب العقل والمنطق إلى القنوات التلفزية.
اجمل مسلسل في رمضان 2024 هو مسلسل دار النسا، الممثلون صرعو الادوار، والمخرجة والكاتبة والممثلين قدرو ينقلو اجواء مدينة طنجة الى داخل البيوت المغربية بكل التفاصيل الدقيقة، اللي خلات الناس البرانيين يعشقو طنجة ويتمناو انهم يزوروها ويعاودو يزوروها
رحم الله نور الدين بكر.حمادي….كانت مشاركته فعالة . ….في هاد رمضان…كثرة التفاهات…….وخا حاصلين على دبلومات..