يمكن ان نفهم النفسية الجزاءرية التي ترغب في الظهور بمظهر “الفحولة” للتغطية على الخواء و الضعف التاريخي و الثقافي و الاخلاقي و الحضاري.. لكن ما لا افهمه هو انهم قاموا بالاهانة في البلد الذي رحب بهم و اكرمهم و هذه قمة الانحطاط و الرخص.. و الحكم القضاءي يجب ان يكون رادعا لكل هذه الحيوانات و الحشرات و الميكروبات التي تشكل عبءا على هذه الارض..

الا طلقوهم غي صليو صلاة الجنازة علا المغرب واحد 5سنوات انتاع الحبس باش يبقاو عبرة لمن سولت له نفسه ان يمس بشرف المغاربة

أتمنى من سيدافع عنهم ألا يستخدم عبارات من قبيل أن الفيديو كان على سبيل المزاح، ظروف الآخرين ليست مصدرا للفكاهة والتسلية، وألا ينسى الدفاع أن المخالفين استغلوا هشاشة الأطفال وظروفهم وهذا لا يقبله لا منطق ولا دين ولا إنسانية، المخالفين ليسوا أميين ولا أطفال حتى يعذر بجهلهم للقانون ، هؤلاء قاموا بكل ماقاموا به عن بينة وقصد، يعني لما أتوا للمغرب أتوا لهذا الغرض ، أتوا لغرض في نفسهم ، أتوا للإساءة لبلد وشعب بأكمله.

من أصل جزائري – فنان جزائري – فنانون جزائريون – الممثلين الجزائريين
يا كاتب المقال كم مرة ذكرت الجزائر في مقالك القصير و الذي يعبر عن سوء نيتك. أولا هؤلاء فرنسيين و جاؤوا إلى المغرب بجواز سفر فرنسي ثانيا هذا الفعل الشنيع لا يتحمل مسؤوليته إلا الشخص نفسه ثالثا اتق الله في هذا الشهر الكريم لا نريد المزيد من الفتن.

هاهو الرباح ديالكم باش دوزو رمضان فالسجن. تحية للامن الغيور على بلدنا الحبيب.

القضية لا تحتاج الى تحديد المسؤوليات فهي واضحة وضوح الشمس يجب توقيع أقصى العقوبات في حق هولاءالبشر ليكونو عبرة للاخرين مع مطالبتهم بالتعويض المادي جراء الضرر المعنوي الدي تسببوا فيه للاطفال القاصرين وعائلاتهم.

اقصى العقوبات بدون رحمة وشفقة في حق هؤلاء لخماج الزمن اللقيطين

الضرب بيد من حديد على هؤلاء الفاسدين خلقا فان يستهزؤوا بأطفال ويغررون بمراهقين أقسى العقوبات تنزل عليهم ما عاش من ينعت المرأة المغربية بالفساد وإن كان كذلك فيجب احترام حرية الآخرين لان لا يخلو بلد من بائعات الهوى حتى في الجزائر نفسها

سيماهم في وجو ههم، ميكروبات ديال العفن ما دام المخ معفن والأخلاق معفنة والتربية معفنة حتى الكمامر معفنة، فمادا ننتظر اي يخرج من افواههم غير العفن،(عزكم الله)

رسالة إلى عبدالحق!!!!
اذ كان اسمك عبدالحق كن مع الحق او اخرس. هادوك جاو للمغرب باش يضربو سمعة المغرب يا رجل وهم جزاءريين وعقلية جزاءرية متسخة وجواز فرنسي الذي لا يستحقونه.
في بلادك الجزاءر كان مغربيا يشرب قهوة واتهموه باسم جميع المغاربة انه مندس في الحراك واهتمو البلد المغرب بأكاذيبهم اما هاد قليلين التربية سبو واهانو جميع المغاربة وصورو كل ما قالو بايديهم ووثقو كل شيء بايديهم ما كاين لا كذوب المخزن ولا سيدي بوزكري.
ماذا تعني بالفتنة ؟ هل نحن نريد الفتنة ام بلادك الجزاءر ؟ تذبحون وتقتلون وتمشون في الجنازة وتنكرون كل شيء وهادي هي أفعالكم منذ عرفكم التاريخ هاذي ستين سنة والله يخليها سنوات ما ولدات غير الشر.

هؤلاء الشباب المهرجين حركتهم جنيرالات الجزائر العجزة لا ستفزاز المغرب والمغاربة

يجب اضافت تهمت البلادة لهم. عادتا من يفعل متل هاته الافعال الغير اخلاقية التي تنم عن انعدام التربية على الاقل ينتضر لحين خرجه من البلد لنشر الفيديوهات لكي لا يمسك. الضاهر ان الجواز الفرنسي اعطاهم تقة زائدة في النفس

لم نسمع عن أي جمعية تبنت قضية هؤلاء الاطفال؟ أين ما تقيش ولدي؟ ما تقيش بنتي؟ أم أن هؤلاء المساكين ليسوا أبنائهم وبناتهم؟ أين الجمعيات النسائية؟

يجب على جمعيات متقيس ولدي التدخل على الخط مع دعوة جمعيات دولية حقوقية تعتني بالاطفال وحقوقهم ودالك لتسنى للمحكمة بالحكم باقصى العقوبة على ابناء بوخروبة.