تعليقات الزوار
10 الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
- 06:14
بنعلال: المهرجانات وسيلة للتعريف بالأفلام
- 04:27
أكاديميون يقاربون بفاس "سياسات الصحة"
- 03:30
بناء منازل غزة المهدمة يتطلب 16 سنة
- 01:33
مهرجان أيت عتاب يروج للثقافة المحلية
- 01:12
ماكرون يحذر من الموت "الوحشي" لأوروبا
- 00:24
تطوان تحتضن مؤتمرا حول المدن الذكية
- 23:13
درك الناظور يوقف منظما للهجرة السرية
- 22:31
تفكيك مخيّم يثير حسرة طلبة أمريكيين
- 22:13
"القط" يرغب في تسليمه لسلطات فرنسا
- 21:36
"جمعية الناشرين" تقترح حزمة إصلاحات
- 21:19
حصيلة الالتزام المجتمعي لمجمع الفوسفاط
- 21:08
سجن بوركايز يستقبل مديرا متهما بالتحرش
السلام عليكم
رمضان بريء من الترمضينة.
هناك أناس يصومون بالجوع ورياء وإرضاء وخشية من الآخرين، أكثر منه تعبدا وتقربا إلى الله.
من يصوم ولا يقوم للصلاة.
من ينام النهار ويسهر الليل.
من لا يكلم أحدا بحجة أنه صائم.
لهؤلاء أقول، أكلكم خير من صيامكم، والله ما لكم من الصوم إلا الجوع.
كاينة أدكتور: تتكون الراحة النفسية بزاف بالخصوص لي قطع لبلية
الترمضينة بدأت منذ اليوم الأول من رمضان.في حينا تشاجرا اليوم شخصان بالغان وليسا حتى مراهقان وشتما بعضهما بأقدح النعوت والمشكل أنهم قالوا ألفاظ نابية وما تحت الحزام لبعضهما البعض أمام الناس دون أن يستحوا منهم وآخر بقي يضرب زوجته وسط السوق وأمام الملأ وهي مطأطأة الرأس لم تنطق بكلمة حتى سقط منها ابنهما اللذي كانت تحمله من بين يديها على الأرض والله على ما أقوله شهيد وعندما عاتبه أحد المارة على فعلته وهو رجل في الستينات وقال له أن يكف عن ضرب زوجته شتمه هو الآخر.هل يقبل الله صيام مثل هؤلاء ومنهم كثر إن لم نقل الأغلبية وهذه فقط البداية ومازال هناك من يقول أننا شعب مسلم ومحافظ
ليس هناك ترمضينة إنما هناك الجهل و قلة الاحترام طول السنة
الترمضينة بدأت منذ اليوم الأول من رمضان.في حينا تشاجرا اليوم شخصان بالغان وليسا حتى مراهقان وشتما بعضهما بأقدح النعوت والمشكل أنهم قالوا ألفاظ نابية وما تحت الحزام لبعضهما البعض أمام الناس دون أن يستحوا منهم وآخر بقي يضرب زوجته ويسبها وسط السوق وأمام الملأ وهي مطأطأة الرأس لم تنطق بكلمة حتى سقط منها ابنهما اللذي كانت تحمله من بين يديها على الأرض والله على ما أقوله شهيد وعندما عاتبه أحد المارة على فعلته وهو رجل في الستينات وقال له أن يكف عن ضرب زوجته شتمه هو الآخر.هل يقبل الله صيام مثل هؤلاء ومنهم كثر إن لم نقل الأغلبية وهذه فقط البداية ومازال هناك من يقول أننا شعب مسلم ومحافظ طز
الترمضينة صناعة سوقية سيكو اجتماعية ، تجدها منتشرة بين المدمنين والبزناسة والبرغازة والنصابة والجهلاء . لا احد ارغم أحدهم على الصيام . حكم عقلك يارجل .
وشهد شاهد من أهله.المعلق Driss قال بلي واحد الزوج كايضرب الزوجة ديالوا فوسط السوق وفاش إهظر شي مقال على تعنيف الازواج لزوجاتهم كايخرجوا المعلقين وكايقولوا لواه داكشي كذوب الزوج ماكايعنفش الزوجة ديالوا وماكايضربهاش وبلي غير الزوجة هي لي كاتكذب وبغات تلفق ليه التهم.اوا ها هو الدليل قالوا المعلق Driss وكما قال كاين منهم بزاف ماشي غير هاداك بوحدوا لي دكر فالتعليق ديالوا
السلام عليكم المشكل الحقيقي في السلوكيات المشينة وفي كل السلوكيات هي قلة الدين والجهل بالدين. وللأسف أصبح هناك تغييب للعلماء بالدين واعتمد على الكوتش والطبيب النفساني ومع الأسف جلهم جاهلون بالدين. النصائح أصبحت لا تعطى بقال الله قال الرسول بل الحالة النفسية الإجتماعية ووو. إرجعوا إلى ديننا الإسلامي ففيه كل الخير والشر كله في البعد عنه.
سلام عليكم ،
الكل يتكلم عن الترمضينة ولا احد يوضح الأسباب السببية مثل التدخين و القهوة و نقص الماء من الجسم حالة جفاف كل هذه العوامل و أخرى تؤدي بصاحبها إلى حالة التوتر و النرفزة
و الحاصول: القوي هو من يتمالك نفسه اثناء الغضب
واذا خاصك امرئ في رمضان قل له إني صائم إني صائم..سلام
كلام مرسل!!!!
والحقيقة ان رمضان بحكم طبيعته يحدث اضطرابا في النوم …والاضطراب في النوم يؤدي بالضرورة الى توثر الاعصاب.
ثانيا، السكر هو الذي ينقل الاوكسجين الى الدماغ..وبعد كل ساعتين من عدم الاكل يحدث خلل في وظيفة نقل الاوكسيجين هذه، وبالتالي يحدث اضطراب في الاشتغال السليم لوظائف الدماغ.
عدم الاكل أيضا يحدث اضطرابا في التوازن الهرموني وفي توازن المعادن في الجسم وغيرها، وبالتالي تظطرب بعض وظائف الجسد.
عدم شرب الماء يودي ألى بعض الاجتفاف. وبما ان نسبة كبيرة من الجسد تتكون من الماء فمن الطبيعي يحدث خلل في كفاءة الخلايا وان يكون عمل الجسد غير عادي عند نقص الماء.
لذلك يجب عدم الخلط بين الامور…اضطراب وظائف الجسد يفسر بالعلم…اما الصيام فهو شعيرة تعبدية بين الانسان وخالقة..ولا ينبغي تحميلها ما لا تحتمل أو تبرأتها مما هي سبب مباشر أو غير مباشر فيه. لانها عبادة يجب ان يتحملها المؤمن وهي للعقاب والتحمل وليس للمتعة. لذلك جعلها الدين عقوبة بديلة للإثم.