قالت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية إن “بعض مواقع التواصل الاجتماعي تداولت شريط فيديو لثلاثة أشخاص يلتمسون الإحسان العمومي من أجل تفريش مسجد بحي الحسني ببندباب بفاس، ويطلبون أن تتحمل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية مكافأة الإمام”.
وأضافت مديرية المساجد بالكتابة العامة للوزارة، في بلاغ توصلت به هسبريس، أن وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية “لا يسعها إلا أن تستنكر استنكارا شديدا ترويج هذا الشريط والطريقة التي تصرف بها هؤلاء الأشخاص الذين ارتكبوا مخالفات جسيمة”.
ومن هذه المخالفات، ذكر البلاغ “بناء قاعة للصلاة بالحي المذكور بدون الحصول على التراخيص اللازمة، وفتحها في وجه المصلين خرقا لأحكام الظهير الشريف رقم 150-84-1 الصادر في 06 محرم 1405 2 أكتوبر 1984، المتعلق بالأماكن المخصصة لإقامة شعائر الدين الإسلامي فيها”.
وورد ضمن المخالفات أيضا “بناء هذه القاعة بمنطقة محرمة البناء”، و”عدم احترام معايير البناء مما قد يعرض السلامة العامة للخطر”، و”التماس الإحسان العمومي بدون الحصول على ترخيص مسبق من السلطات الإدارية المختصة”، و”فرض الأمر الواقع، والمطالبة بعد ذلك بتسوية وضعية الإمام”.
وجاء في البلاغ أن الجهات المختصة تحتفظ لنفسها بـ”إمكانية اللجوء إلى القضاء بخصوص هذا الموضوع متى ارتأت ذلك”.
المغرب
(منذ: 3 سنوات | 
23 قراءة) 
DW Arabic
الجهات المختصة لها حق اللجوء الى القضاء متى ارتأت ذلك عجيب اذا كان ما تصرحون به صحيح
السؤال المطروح هو لماذا اضطر هؤلاء لفعل هذا. هل لديهم مسجد قريب نسبيا لاداء صلاتهم جماعة. إن كلن غير هذا فماذا فعلت الجهات المختصة في هذا ادشان
تنديد برأي وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية
أيها المحسنون هناك أرامل وأيتام وفقراء ومقعدين.. أولى من المساجد بذاك الإحسان. المساجد لها وزارة غنية قادرة على شغلها
أتمنى أن يبني المحسنون حدائق ودور للشباب وفضاءت ألعاب ورياضة را المغاربة محتاجين ليها بزاف
ماكان بإمكانهم البناء إلا بعلم السلطات، إلا إذا كانت السلطات المعنية نائمة مدة البناء كله. المشكلة أن الفيديو عرى على مآسي سكان بعد الاحياء و خاصة عند عدم وجود مسجد قريب. على الأوقاف الاستجابة لمطلب الساكنة و التوقف عن التهديد بالمتابعات القضائية.
وزراة الاوقاف توفيق اكيد تعيش في البلد اخر غير المغرب جميع يعلم معظم المساجد في المغرب تبنيها المحسنين جازاهم الله خير هم تتكلفوا بالفرش الزرابي يشتريها المحسنين حتى المصاحف المحسنون يتكفلون وزراة الموقرة الا بي الراتب الامام المؤذن تاخذوا جوج الريال معروف لماذا الوزراة تتكفل بسهم من اجل مراقبتهم تملي الخطبة صلاة الجمعة المعظم المحسنبن عندما يبنون المساجد يبنون معها جانبها البيت الامام مؤذن يعلمون جيدا الراتب الوزراة هزيل لا يفي حتى الاحتياجات الغذاءية المؤذن بي الاحرى كراء المنزل لو عولنا الوزراة توفيق غادي نصيلوا في الزناقي نصلوا على الدص
مابين مسجد ومسجد مسجد
كثرة المساجد في المغرب تكرس مستوى التدين فقط عند المغاربة البعيد عن الدين الحقيقي الذي يشكل فقط واحد في المائة.
وللتوضيح فهناك فرق بين الدين والتدين فالتدين هو إقام الصلاة والحج ووو ولكن يمكن أن تكون نصاب ومجرم ومنافق وتأكل الحرام وتأتي جميع المحرمات بعكس الدين الذي يتمثل في الأخلاق والقيم كالوفاء والإخلاص وحب الخير للجميع وإغاثة اللهفان وهذا ما أكده سيد الخلق عليه أفضل الصلاة والسلام عندما قال بعثت لأتمم مكارم الأخلاق.
وبعض الأحيان تجد عدة مساجد بمساحات كبيرة متقاربة لا يتجاوز المصلين فيها الصف الواحد وتلك الأحياء في أمس الحاجة لمرافق أخرى كمراكز سوسيو ثقافية وأسواق نمودجية ومشاريع مدرة للدخل تساهم في بناء المؤمن القوي الأحب إلى الله من المؤمن الضعيف .
للتوضيح فقط وزارة الأوقاف مكتبنيش غي كتاخد البيليكي يعني المحسنين كيبنيو الجامع وهي كتاخدو على الجاهز على قولة اخواننا المصريين…وبلكرا ديال هادوك الحوانت كتخلص هادوك الأئمة والقيميين على المسجد مع العلم أنها أغنى وزارة من خلال الوقف…
….نعم …اطعام مساكين وايتام وارامل..والعناية بمن هو محتاج وابناء السبيل والمعوزين …ومااكثرهم عندنا..وبناء المدارس في الاماكن النائية التي تتهرب منها الحكومة الزائفة..افضل عند الله من بناء كثرة المساجد ليصلوا فيها صف او صفين…فعندنا كثيرون من هم في حاجة الى عملية جراحية..ومنهم من لا يجد سكن لائق يجمع فيه اسرته…فثمن بناء مسجد يساوي على الاقل ثمن شقتين في السكن الاقتصادي تجمع عائلتين…وكم فرحتهم !!!؟ لا يجازي عليها الا الله…ايها المحسنون ان وزارة الاوقاف من اغنى الوزارات.قادرة باموالها ان تبني مساجد ومرافقهم والاعتناء بالائمة…فهي ليست بحاجة لمساجد تبنى من طرفكم …فالملايين من اموالها تصرف على الاضرحة والزوايا….فكان عليكم انتم ان تتحدوا لاعانة الفقير لا بناء مساجد تغلق بعد كل صلاة 10 مواطنين….
عندما تولى مصطفى كمال الحكم في تركيا، كان اول ما قام به هو هدم المساجد وخاطب شعبه ، من اراد منكم ان يصلي فان ارض الله واسعة ،ممكن ان يصلي الإنسان في اي شبر من الارض ويتقبل الله صلاته، و لا داعي لضياع الوقة وضياع المال في بناء مساجد مزخرفة.
هدا هو الشيء الدي جعل تركيا تحدوا حدو الدول المتقدمة.
ومرحبا بديلسكات المرضى النفسانيين.
الأوقاف باش تتهرب من مسؤوليتها رداتها فعل اجرامي …و لكن خاص لي ارفع عليها دعوة قضائية التشويه و الاتهام الباطل لان شرع الله واضخ و الحلال بين و الحرام بين و القانون الوضعي صريح .اما الصلاة و شروطها شرعا لااااااا يوجد ما يمنعها الى المكان إن كان نجس و غير ذلك يمكن بناء المسجد في اي نقطة
لقمة في بطن جائع خير من بناء الف جامع. وانتهى الكلام.
حبذا لو شملت اعمال المحسنين أيضا بناء المستشفيات و المدارس و تجهيزها وصيانتها ودور الشباب و المكتبات العمومية اضافة الى المساجد. في محيط الحي الذي أسكن فيه توجد أربعة مساجد متقاربة و مدرسة خصوصية وحيدة في التعليم الابتدائي.
متى الاوقاف تقوم بستبدال الفراش او الصيانة نعرف بلدنا يوم يدخل شهر رمضان وعند نزول الشتاء وتسبب الكوارث يتم تصليح وتسليك القنوات الصرف وعند دخول الصيف تقوم البلديات باصلاح المسابح العمومية والغريب حتى فاعلين الخير لاتتركوهم يقومون مساعدة سكان الأحياء
هناك مساجد عديدة في المغرب … لذا اتركوا وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية تتكلف بشؤونها… اذا ما كان هناك محسنون فمن الافضل ان هناك اناس في وظعية هشة يستحقون تلك الإعانات . لذا اتركوا المساجد لاهلها فهي ادرى بها!!!!!
الكثير الكثير من المعلقين يقولون بناء المستشفيات و المدارس خير من بناء المساجد، إذن ما عليكم سوى الخروج الى الشارع و مواجهة الحكومة بهذا الكلام، ثم إن من تطوع للمساهمة في بناء أو تجهيز مسجد ما يدريكم ما يصنع لماذا لا يننبه كل منا الى نفسه و لو طلب منه التصدق بدرهم لوجدته يتهرب و يتحجج بألف حجة، فليقل أحدنا خيرا أو ليصمت، لا زالت الدنيا بخير و الناس تشتغل في صمت و في كتمان تبتغي الأجر و الثواب.
بعض الجمعيات الله اهدهم يستغلون المساجد لاستجداء الناس لغاية في نفس يعقوب،المساجد لها وزارة تقوم على شؤونها ومندوبيات تابعة لها ولابد من احترام التنظيمات والاجراءات حماية لبيوت الله من الاستغالال .
متفق مع الرأي 18 ….اقتربت للانتخابات وتحركت مرة أخرى بعض الجمعيات المعلومة لاستجدلء الناس والتماس الإحسان العمومي..رغم أن التماس الإحسان مؤطر بالقانون ومشروط بترخيص من الأمانة العامة للحكومة..السلطات المحلية “عمالة وياشوية وقيادة” هي المفروض أن تراقب تحركات الجمعيات وانزلاقاتها..و بلاغ وزارة الأوقاف جاء بعد أن عجزت السلطات المحلية عن لستجلاء الوضع وتقويمه في الوقت المناسب وليس بعد فوات الأوان..وانتظروا العديد من المسرحيات المشابهة من طرف بعض الجمعيات مع قرب الانتخابات …تنظيم المساجد مؤطر بالقانون وليس مرتعا للمزايدات وللحملات الانتخابية وللظهور بمظهر الأمين على الدين والحريص عليه…القانون فوق الجميع…والقانون ينظم للحياة ولو في مجال الدين…انتهى الكلام
واضح اننا امام قوم منوم مغناطسيا ومنذ قرون.
الفاقه والجوع والميزريا والأرامل والمرضى واليتامى الخ. من حوله فبدلا من اغاثتهم يوجه الاموال لبناء مسجد والتي بني منها من قبل عشرات الآلاف في البلاد . اضافه انه جائز الصلاه ممكنه وجائزه في اي مكان.
لا يكمن ان نتقدم ابدا و الحاله هذه.
وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية معندها حد لي مقابل هاذ المساجد إلا الله سبحان و تعالى و المحسنين و المساكين من لم يهمه أمور بيت الله
إن الله لا يهمه أمره ولو كان جسمه أضخم من البقرة