بلدنا المغرب أسد إفريقيا العضيم إسترجع صحراءه الأطلسية من يد الإحتلال الإسباني قبل أكثر من خمسة واربعون سنة مضت وانتهى الأمر ولا لتفريط فى صحراءنا الشرقية المغربية السليبة بشار القنادسة تبلاله تندوف

عندما أبحث في النزاع أجد أن اسبانية هي من كونة هذه العصابة والجزائر من تسهر على تمويلها.صحيح ان اسبانية خرجت من الصحراء ولكنها لم تتقبل طريقة التي تم طردها منها فخلقت هذا الكيان والجزائر من تمولها بالسلح والعتاد.فلو كانت اسبانية دولة بالفعل لا دخل لها لا اعترفت بذلك.والغريب والمحير هي دولة فرنسا التي لحد الان لا تريد فتح قنصلية في صحراء الامر غريب ومحير.

polisario n’est pas un épouvantail, ce n’est rien. il est bien loin d’être un épouvantail pour notre patrie. ce ne sont qu’une bande de terroristes

الحقوق تأخد و لاتعطى. التعويل على المستعمر المطرود ضياع للوقت. قبل إعلان ترامب ضلت فرنسا و إسبانيا خصة و كثير من الدول الإمبريالية الأوروبية في حالة ضبابية مستمرة حتى يركع المغرب لقراراتهم الإقتصادية و سحب إمكانية التفاوص حول أهدافها. حنكة و تفطن أبان عليه المسؤول المغربي بتوجيهات حكيمة و قوية و مركزة من قائد الوطن نصره الله و حفضه و أعز به هاده البلاد، أسقطت المخططات الدنيئة. الآن و بعد إعلان ترامب و هو رئيس الكل مترنح منهم من يريد ركب الموج و منهم مازال يستعد لدالك و في النهاية سيركبون السفينة و سيغرق الهمج و الأشرار و سيصل المغرب دروة النشوة.
حفص الله بلدنا من كل شر و حمانا من كل عدو.

الصحراء المغربية كانت مغربية منذ خروج المستعمر الإسباني . والكل يعلم دالك لاكن اين كان المشكل. لب المشكل أن فرنسا و امريكا لم يتفقا بعد على من يكون نصيبه الأكبر من الكعكة هذه هي الحقيقة ففرنسا تعودت على العيش على المستعمرات. و امريكا تتعامل بالمصالح. والمغرب مغلوب على أمره. فالمشكل ورثناه من أجدادنا الذين سلمو البلاد و كل بلدان العالم العربي والإسلامي إلى المستعمر.منذ انهيار الدولة العثمانية. وزيد و زيد .

إلى المسمى Abdekimrami
نوض طلع سروالك و بركا ماتحلم الجزائر حررت أرضها شبر بشبر و دفعت ملايين الشهداء ربي يرحمهم أنتم أمضيتم على وثيقة الإستقلال و تركتم الجزائر تحارب لوحدها إذا الأرض تنسب للذي ضحى من أجلها ليس للذي باعها و إذا حابين اتجربو مرحبا لأن هاذ الاسطوانة أنتاع سنحرر سبتة و مليلة و الصحراء الشرقية عندها سنين و هي أدور أنتوما فكو رواحكم بعدا من البوليزاريو لي راهم أمدوخينكم ههههههه