المغاربة ولفو الانتحار وميتين ميتين يديروا فيهم يزرعوا حتى فيروس كورونا فيهم ماشي مشكل.

على الأ يكون الاجبار هو الأساس …..

انا وعاءلتي اصبنا بالفيروس وتعافينا بفضل الله والحمد لله بدون دواء..عندنا مناعة طبيعية ضد الفيروس ولا نحتاج لقاح..انتهى الكلام.

لي خايف على راسو من كورونا يتلقح و لي ماخايفش يدبر راسو ولينا تنعيرو بعضياتنا بزاف كل و تفكير ديالو و الحرية لعطاه الله الى ماكانش ايضر الإنسان الأخر بها

وهل الفيسبوك يدخله ويعلق فيه أربعون مليون مغربي.. عندنا في المغرب كل مجال إلا وعنده ذباب إلكتروني يوصل له أفكاره سواءا كانت سلبية او إيجابية.. في الأردن رغم ظهور الملك أمام الملء يأخذ اللقاح. لكن على صفحات التواصل حملة ضد التلقيح

وكاين شي ابنادم انهار او ماطال او هو بارك اعليك ها اللقاح خايب اللقاح ما نعرف اشنو فيه او في الأخير كتلقاه هو اللول امقيد راسو باش ياخد اللقاح .

الكثير منا أنتظر توصل المغرب اللقاح املا العودة إلى الحياة الطبيعية،البوابة الخاصة بالتعبير عن الرغبة في تلقي اللقاح وتحديد موعد شيء ممتاز رغم أن من عبر من غير الفئات المستهدفة اولا لم يتلق أي موعد،إضافة إلى ان البوابة لا تمكن من إضافة معلومة إضافية خاصة بالمرض المزمن ونوعيته ليحدد له موعدا مع الأخذ بعين الاعتبار الاولويات

فئة كبيرة تنتظر اللقاح بفارغ الصبر، لان لا مفر من التلقيح، ولانه الوسيلة الوحيدة باذن الله عز وجل من ستخلصنا من هذا الوباء اللعين، نتمنى من الله عز وجل ان ييسر جلب هذا اللقاح ان كان فيه خير للمغرب، وكفى من الافكار السلبية، لانه في ظل ان الفيروس فتك باعداد كبيرة من اصدقائنا رحمة الله عليهم،. شخصيا انتظر اللقاح ان شاء الله، و اطلب من الله عز وجل ان يجعل في هذاداللقاح خير للانسانية جمعاء

ليكون المغرب من اوائل البلدان….. ومن بعد، قتلتونا بهاذ المغرب من السباقين، المغرب من الاوائل، وشي تقدم راه ماكاينش، لحوايج ليخص المغرب يكون فيها من الاوائل راه المغرب فيها من الاواخر والسلام.

أصبح بعض المغاربة ،أكثر انفعالا،وأكثر “نقدا” هداما،نحو بعضهم البعض ،وهي ظاهرة ،تزداد كلما قلت المعرفة،وتراجع القيم،فتراهم يكيدون الكيد للمواقف ،دون احترامها،في ظل “احترام الرأي والرأي الآخر” ،أما بشأن التلقيح،فالعملية ،عادية،كباقي التطعيمات المناوئة للامراض التقليدية التي أخذها جل السكان،عبر فترات عمرية متقاربة ،لذلك لاداعي للنفخ في التهويل ،والممانعة ،وضحظ الغير،فمن باب المسؤولية الجماعية والانسانية ،أخذ التلقيح_لمن أراد_،والابتعاد عن الانانية الزائدة،وترويج معطيات متناقضة ،وغير علمية ،فالمغرب الى حد الآن لايستطيع صناعة “التلقيح” ،لذلك يبذل جهدا “جبارا”_ماديا وديبلوماسيا _لشرائه،لان سياسته الاقتصادية والطبية لم تصل بعد الى ” الاكتفاء الذاتي”،بسبب ضعف التدبير والتخطيط ،(وهلم جرا)،
والحالة هذه ،يجب علينا احترام اختيارات بعضنا البعض ،دون خدوش،فكل فرد _هو حر_،ولكن حريته ،تذوب وتتفاعل مع الآخرين.

السؤال اللذي يبادرني في ذهني هو. هل هذا التلقيح اجباري أم اختاري…إذا كان اختياري فأنا أرفض تلقيح ذاتي لأنني والحمد لله صحتي بخير وعلى أحسن مايرام…وإذا كان اجباريا فأنا أرفض تلقيح ذاتي حتى ولو وضعوا المشنقة في رقبتي..فالموت واحد والرب واحد والعمر واحد….

المغاربة ما باغيين كورونا ما خصهم حجر ما خصهم لقاح
عالم هاد الناس ههه

هذا التعليق تمويه للحقيقة بشكل كبير جدا
العالم اصبح كله تحت ضغط نفس كبير جدا من قبل حكوماته و خصوصا بالطريقة التي تتعامل الحكومات مع شعوبها بحل و سد
طريقة نفسية قاسية حتى تجبر و ترغم شعوبها بالاستسلام و هذا هو الشعور السائد اليوم عند الشعوب الا و هو الاستسلام لقضاء حكوماتها
اول *وباء* عالمي ان اردنا تسميته كذلك ، غير نفسية البشر و جعلها رهينة ضعيفة جدا بيد صانعي الامراض العصرية و اذن ان القادم أسوأ

استطلاعات الرأي في المغرب دائما خاطئة .
فالمغاربة معروفون بعدم تباث مواقفهم اليوم سيقولون نعم . وبعد ساعة سيقولون لا .
عندما يخضعون للاستجواب سيقولون نعم لكن في عقلهم هنالك (نعم لا) اي انهم لم يحسمو قرارهم بعد حتى يرو الناس تذهب لتلقي اللقاح وستتبع الاغلبية . اي ان الغالبية من المغاربة ليس لديهم رأيهم الخاص بل يتبعون القطيع .
وهنا نستنتج ان الاستطلاعات التي تجرى على المغاربة غير دقيقة وخاطئة في اغلبها . ولا جدوى منها .

ماهذا الكذب الصريح ، أقضي معظم الوقت على هذه المواقع لم أر شيئا مما قيل أعلاه، ربما هي طريقة لبرمجة عقول الناس حتى يتقبلوا اللقاح هكذا هي وسائل إعلام الأنظمة السمولية: اكذب و اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس، أصلا مليوني جرعة أو حتى خمسة ملايين لن تكفي حتى المخزن و العسكر و خدام الدولة و بعض المهنيين في الصحة، قليلا من الحكمة

أنا مقيم في مدينة لبضع أشهر و بطاقة التعريف تحمل عنوان مدينة الإقامة الدائمة. إذا اتصلت ب 17 17 ستحدد لي موعد التلقيح و و محل التلقيح في المدينة التي في البطاقة الوطنية. هل فكر المنظمون في مثل هذه الحلات

الله يستر كان من المفروض التريث

أنا صراحة غادي نطير بالفرحة لي جابولينا التلقيح ….الحمد لله….وهاد الخطوة الجبارة تعد شجاعة غير مسبوقة بالمغرب و غادي يستافدو منها كاع دول العالم وهو تجريب لمدى فعالية اللقاح بالمغرب من عدمه.

ماكاينش لي خرج على هاد لبلاد قد لكدوب والبهتان.

السلام عليكم.هههه يضحكني المعلقين عندما يقولون أن الواقع يقول أن 99 في المئة من المغاربة يرفضون التلقيح كأنهم طرقوا ابواب كل المغاربة واكتشفوا فعلا أن هذه النسبة المئوية التي دكروها ترفض التلقيح.يكذبون المعطيات الرسمية ويصدقون معطياتهم التي لا تستند على دراسات فعالة لأني عن نفسي وعائلتي نريد التلقيح ولم يأتي أحدا من المعلقين عندنا اللذين يقولون 99 في المغاربة لا تريد التلقيح لي يسألنا إذن من أين أتوا بهذا الرقم أو أنهم يعلمون الغيب دون أن يطرقوا ابواب الناس لي معرفة جوابهم مباشرة والمعلقين الآخرين اللذين يقولون 40 مليون مغربي يرفض التلقيح.هل جمعتم في هذا الرقم حتى الأطفال الصغار والرضع في حساباتكم لهذا التلقيح لأن على حسب معلوماتي المرشحين للتلقيح يجب أن يكون عمرهم أكثر من 18 سنة واللذين لا يتعدى عددهم في جميع التراب الوطني 27 مليون مغربي إذن من أين اتيتم لي 40 مليون مغربي إلا إذا احتسبتم كما قلت سابقا حتى الرضع والاطفال الصغار الغير معنيين بالتلقيح

الحمد لله على وصول اللقاح ….شكرا لكم جزيلا لأنكم أول من سيجرب اللقاح في المغاربة وسبقتم حتى الدول المتقدمة التي اخترعت اللقاح.

الى تعليق 22 القاح الانجلزي للاصحاب الحكومة والصني للشعب بلمتجان

اكيد من بعد شهور ايرجع اجباري .فالعالم اجمع.واكيد الي مداروش قبل تاريخ معين يخلص غرامة.و ان غذا لناظره قريب. اسراييل وصلت لربع السكان خداو لقاح و الوباء هي مزاد شعشع. الاحدات بدات ف 2020 و المسلسل مزال طويل و كل عام بحلقة. الله يعطينا طول العمر تا نشوفو الحلقة الاخيرة.