بدأت الرباط تُنوّع مصادر اقتناء اللقاح المضاد لفيروس “كوفيد-19” بعد تعثّر المفاوضات الصحية مع الصين، إذ توجهت وزارة الصحة بطلبيات جديدة إلى الشركة البريطانية المنتجة للقاح “أسترازينيكا”؛ فيما يتم الحديث عن فتح قنوات التواصل لشراء لقاح “جونسون آند جونسون”، الذي سيُنهي تجاربه السريرية في فبراير القادم.
ويتم التفكير أيضا في اقتناء لقاحات “موديرنا”، وفق البروفيسور عز الدين إبراهيمي، عضو اللجنة الوطنية العلمية لـ”كورونا”، نظرا لسهولة تخزينها وتوزيعها على الصعيد الوطني، سعياً إلى ضمان “المخزون الآمن” من اللقاح، الذي سيُتيح الشروع في عملية تلقيح المواطنين؛ ومن ثمة احتواء التداعيات الصحية للجائحة.
وتُراهن وزارة الصحة على التوصل بأكبر قدر ممكن من الجرعات خلال الأسابيع المقبلة، قصد الشروع في عملية التطعيم التي لن تتأتى سوى بنهج سياسة تعدد مصادر اللقاح، اعتباراً للضغط الكبير المُلقى على الشركات المنتجة له، بسبب ضخامة طلبيات الفواعل الدولية، في مقابل قلة الكميات المتاحة عالميا.
وفي هذا السياق، قال علي لطفي، رئيس الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة، إن “تدبير إستراتيجية التلقيح تشوبه إشكالات كبيرة على مستوى التواصل المؤسساتي بالمغرب، ما أدى إلى تداول معطيات وأخبار بناءً على مصادرة متعددة، في ظل غياب مصدر حكومي ذي مصداقية، يخرج إلى العلن لكشف المواقف الرسمية للبلد”.
وأضاف لطفي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الجواب الرسمي بخصوص تعثر وصول اللقاح الصيني إلى المغرب يجهله الجميع، لكن البعض يُرجعه إلى سعي الدولة الصينية إلى تلقيح نصف سكانها، بما من شأنه تحقيق المناعة الجماعية، ووجود طلبيات كثيرة على المختبر الصيني”.
وأوضح الفاعل الصحي أن “على الحكومة استيراد 65 مليون جرعة بأكملها، عوض الاكتفاء بشحنات صغيرة تصل إلى ثلاثة ملايين لقاح، لأنه لا يمكن إعطاء انطلاقة التلقيح الجماعي دون توفر الكمية المطلوبة، حتى لا يبقى فيروس كورونا متفشيا في المجتمع”.
وأبرزَ المتحدث أن “الدولة نوّعت مصادر التلقيح منذ البداية، إذ أوردت وزارة الصحة أنها ستعتمد على لقاحات أمريكا وبريطانيا والصين، لكن يتم التركيز على اللقاح الصيني بالنظر إلى التجارب السريرية التي أجراها المختبر بالمغرب، وهو ما جعل أنظار المواطنين تتوجّه إلى شركة سينوفارم”.
المغرب
(منذ: 3 سنوات | 
20 قراءة) 
DW Arabic
والله العظيم تضحكتوني او تتضحكوا عليهم اشمن لقاح صينى كدوويوا عليه التقرير العالمية تقول ان اللقاح فاسد او مخدماش ابحت على اسم اللقاح و تاكد
بالعربية تاعرابت لا زلنا تحت نقطة الصفر. لم نقرر بعد حتى أين و ماذا سنشتري و نقضي الوقت في إلهاء الرأي العام بدون حرج و لا خوف من المحاسبة.
لماذا وزير الصحة الغريب عن الإنسانية والغامض لا يريد شرح ماوقع بين المغرب والصين في موضوع اللقاح الذي رفضه المغرب فالحقيقة أن الصين لم ترد أن تعطي مواد الذي تتكون منها تلقيحها لكي يصنعه المغرب بمشاركتها .فالصين طلبت من المغرب أن يشاركها فقط في الأول في التجارب على أجسام المغاربة وطلب المغرب من الصين أن يكون شريكا لها في صناعة اللقاح بعد التوصل إليه وتصديره لإفريقيا فقبلت الصين بالعرض لكن في الأخيرلما توصلوا للقاحهم رفضت عرض المغرب وفرضت عليه فقط أن ترسل له الصين التلقيح جاهز لكي يضعه المغرب في قنينات التلقيح الصغيرة وهذا ما أغضب المغرب زد على ذلك فتلقيح الصين ليس فعال فجل الصينيين ما زالوا يعانون بكورونا وهم ملقحون بلقاحهم أي أن تلقيحهم لا ينفع كخردتهم .
ما بقينا فاهمين والو ها القاح البريطاني ها الامريكي ها الصيني عرفتو اشنو غا بلاش منو هاد اللقاح وهنيونا والله يحفظنا من عندو
صراحة موضوع اقتناء التلقيح وضع المغاربة وبدون اسثتناء في خندق مظلم. و هذا ناتج عن عدم كفاءة الحكومة. لقد طرح تلقيح الصين منذ اسابيع. تم انتقلنا الى استرا زينكا تم التلقيح الترامبي. تم جونسون اند جونسون. لنكن على يقين لا احد من هذه الدول سوف يبيع لنا تلقيح. لا نقدر على تخزين التلقيح الامريكي. الصين يجب ان تكتفي. جنسون لازال تحت التجارب. البريطاني يجب ان نضعه في خانة النسيان حتى تكتفي بريطانيا. للاسف بدانا نسمع بظهور بكورنا الجديدة بالمغرب عن طريق قادم من ايرلندا. ما العمل. هناك حل واحد فقط. نجلس مكتوفي الايدي في انتظار الفرج الالاهي. اللهم أغثنا. عمتم صباحا.
معظم البلدان بدأت تلقيح مواطنيها بشكل فعلي بل إن بعض البلدان تجاوزت رقم مليون مواطن تم تلقيحه بينما في المغرب التلقيح مجرد وهم او اسطورة شفوية لا وجود له على أرض الواقع. قهرتونا بالشفوي واللسان الطويل دون اي نتيجة على الواقع
شحال هذا والحكومة تضحك علينا واليوم تقول مكاين لقاح.
يلكان فيكم ذرة ديال النفس .الآن خليونا بيننا وبين كورونا.
وحيدو علينا حالة الطوارئ .حنا قادين بها.
تظنون أن الناس لي تقاصو انتم اعتقتوهم من الموت بحالة الطوارئ. رآه الله عارف مكنوش غيموتو.
الصين لا تمكنكم من التلقيح ابحتو عن طر وق اخرى كنتم انتم اوليين قبل مجيء السيدة الامريكة اما الان ماعليكم الت البحت عن مخرج ولكن نحن في المغرب 🙁 الاعتراف الامريكي بمغربية الصحراء خيرلنا من التلقيح الصيني .نقط والرجوع الى الصطر:).ولهدا ما على الحكومة الا الخروج عند المغاربة وتقول لهم ما وقع وان العشب عارف للان الصين امريكا لا يكنون في سلة واحد الصين او امريكا .الشعب مع امريكا في هده الساعة للان الصحراء اولا والسلام
عيش نهار تسمع خبار.مند مدة والكل يدلي بدلوه في الموضوع ولاشيئ تحقق على ارض الواقع في غياب تام للجهة المسؤولة في التواصل مع المواطن لازالة الغموض عن هذا الموضوع.
لقد تعبنا من هذا التلكؤ الذي ابان عن ضعف الحكومة عندما يكون الأمر يتعلق بصحة المواطن. الناس يموتون كل يوم ونحن مازلنا نبحث عن كيفية اقتناء اللقاح.
لو كنتم تستثمرون في البحث العلمي كما كنتم تفعلون مع المهرجانات وكرة القدم لكنتم الان من الدول المصنعة للقاح.
هادي تدير بيكم العقل
الله يجيب اللي يتيقكم..اما المغاربة فكرهوا كلامكم وكذبكم وما يصدر من اخبار حول التلقيح ..فاصبحنا لا يهمنا التلقبح ما دام الداء يبتعد شيءا فشيءا عن المغاربة الذين لا يخافون الموت من هذا الوباء ويردونها الى القدر المحتوم الذي هو …كل نفس ذاءقة الموت….ومادامت هذه الحكومة هي التي تتولى امر المغاربة فالسيء القادم امر…
تحيمرو على بنادم كل الدول الفقيرة ومتخلفة وعايشة بمسعدات لن يصلها لقاح حتى يلقح كل شعوب دول أوربية وامريكية وآسيوية .والله كون ما ملكنا طيب وعزيز علينا ….لخبار فارسك
طبيعيا انهم لن يبدأو بالشعب المغربي
دولة الصين عملت المستحيل كي تواكب العالم و تصنع علاج فعلي لكورونا
ونحن بقينا في المستوى ابقا في دارك دير كمامة
على الدولة المغربية مراجعة سياستها عاجلا قبل فوات أوان خصوصا الصحة والتعليم والتكنونلوجية فكورونا درس للدول التي تعتمد على الغرب في كل شيء!!
المنتوجات الصينية وكل ما يتعلق بالصين يقترن عند المغاربة بالرذاءة وعدم الجودة وقلة مراعاة الإجراءات الصحية والوقائية وعدم الجدية . وهذه الإنطاباعات لدى المغاربة تأكدت فيما يخص قضية اللقاحات ،وخاصة ما يتعلق بالجدية واحترام الوعود. فما الذي جعل المسؤولين المغاربة عن هذه اللقاحات لم يأخذوا بعين الإعتبار ماهو متداول عند المغاربة فيما يخص التعامل مع الصين ومنتوجاتها؟ الله أعلم.
انشاء الله 2030 قاليك لجنة علمية .لجنة علمية أو حتا عالم فيهم ما قادر يصنع لقاح .قول لجنة انتاع السمسارة .