زينباور فقد الكثير من المصداقية والشعبية

مثل كأس البلار الذي ما إن ينكسر حتى يصعب جمع شتاته، فما حدث بين جوزيف زينباور والرجاويين يشبه هذا الوضع.

الخلافات التي حدثت مؤخراً والخرجة الأخيرة التي فيها الكثير من الضحك على الدقون من مدرب فاوض الوحدة السعودي واتفق معه على كافة تفاصيل وبنود العقد وفي نهاية المطاف عاد ليخبر الرجاويين أنه مدربهم ،جعلت شعبية المدرب الألماني أولا ثم المصداقية ثانياً ثم الغموض في حال عودته ثالثاً يسيطر على علاقة الطرفين.

لذلك حتى لو عاد زينباور فالامور لن تكون وفق نفس صورة الأمس القريب فشيء ما تكسر في علاقة الكوتش بالانصار.

المغرب      |      المصدر: جريدة المنتخب    (منذ: 2 أشهر | 6 قراءة)
.