أنصر جيشك ظالماً أو مظلوماً

أنصر جيشك ظالماً أو مظلوماً.

.

أكاد أجزم أنه ليس هناك رئيس أو قائد عسكري خاض حرباً وجودية كالفريق اول البرهان تعرض لماتعرض له هذا الرجل من ضغوط.

.

ما اكثر الذين يتبرعون صباح مساء بصكوك التخوين والوطنيه له.

.

ما اكثر الذين يقدمون له صباح مساء مقترحات ادارة المعركة.

.

ما اكثر الذين يدسون السم في الدسم ويصفون قيادات الدولة بجنرالات بورتسودان الراكبين الكروزرات.

.

ما أكثر الذين يدعون المعرفة بكيف تقاد الدولة وهم لايستطيعون قيادة قروب واتساب ويضيق صدرهم عن سماع رأي الناس ويقفلون التعليقات في صفحاتهم العامة.

.

علينا ان نعترف ان البرهان قائد عظيم قاد هذه البلاد في ظروف بالغة التعقيد والهشاشة منذ ديسمبر ٢٠١٩ولازال هناك وطن اسمه السودان.

.

علينا ان نعترف أنه يقود معركة الكرامة ضد أعداء تكالبوا على بلادنا بإعتراف القائد المليشي جلحة الذي قال ان قواته بها خمسة دول ورغم ذلك لازال الجيش متماسك ويمضي نحو النصر.

.

سير ياسعادة الفريق عين الله ترعاك وترعى هذا الجيش العظيم.

.

#ام_وضاح                                      

السودان      |      المصدر: النيلين    (منذ: 2 أيام | 7 قراءة)
.