انكشف المستور .. بالطريقة النازية وأفكار التنظيمات الإرهابية .. إيران تخطط لحكم اليمن عبر المراكز الصيفية.

انكشف المستور ..  بالطريقة النازية وأفكار التنظيمات الإرهابية .. إيران تخطط لحكم اليمن عبر المراكز الصيفية.

انكشف المستور .

.

بالطريقة النازية وأفكار التنظيمات الإرهابية .

.

إيران تخطط لحكم اليمن عبر المراكز الصيفية.

 تشكل خطرًا كبيرًا على أجيال كاملة ، حيث تنشئ الأطفال على الافكار الطائفية وثقافة القتل والإرهاب، وتعمل على غسل ادمغتهم بتشويه الحقائق وترويج أفكار متطرفة تستهدف استقرار المجتمع وسلامته.

انها المراكز الصيفية الحوثية ذات الطابع الايراني، والتي تُنظم على الطريقة النازية التي اتبعتها المانيا ابان الحرب العالمية الثانية، ويتم فيها تلقين الاطفال كل ما يتعلق بالإرهاب الذي تمارسه التنظيمات الإرهابية التي تديرها إيران وعلى رأسها "القاعدة وداعش".

خطر يتطلب تدخلًا عاجلًايرى مختصون بحياة الطفولة، بأن ما تمارسه مليشيات الحوثي الارهابية "وكلاء ايران"، في اطار المراكز الصيفية، من "تجنيد، وتلقين، وتدريب، وتعليم وفرض أفكار دينية"، يدق ناقوس خطر ، وظاهرة خطيرة تتطلب تدخلاً إنسانياً ودولياً عاجلاً، إذ تمثل انتهاكًا صارخًا لحقوق الطفل.

ويؤكدون بأن استخدام الأطفال في التأثير على الأعداء أثناء القتال يعد انتهاكًا جسيمًا وخطرًا محدقًا يفخخ المجتمعات، حيث تلجأ الجماعات الإرهابية وعلى رأسها جماعة الحوثي إلى استغلال الأطفال في الحروب بطرق غير أخلاقية في تحدٍ صارخ لكل القيم الإنسانية والدينية والمواثيق الدولية.

الطفل من وجهة نظر أمميةوفقًا لتعريف منظمة الأمم المتحدة، الطفل هو كل كائن بشري لم يتجاوز الثامنة عشر من عمره، ما لم يبلغ سن الرشد قانونيًا، التجنيد يعني إعلان تجميع الجنود الاحتياطيين وجمعهم لمواجهة حرب أو كارثة، ويشير إلى تحويلهم إلى جنود وتدريبهم لذلك الغرض.

 ويتضمن التجنيد مفهومًا أوسع في المجالات التطبيقية في العديد من الدول التي عانت من نزاعات مسلحة، مما يشمل تجميع وتحشيد المواطنين بشكل قسري للانضمام إلى مجموعات إرهابية، بغض النظر عن أهداف تلك المجموعات، ويتضمن ذلك إعدادهم وتدريبهم بشكل مادي ومعنوي، والطفل المجند هو أي شخص دون سن الثامنة عشرة ويكون عضوًا في قوة مسلحة أو مجموعة مسلحة، ويشارك في مهام قتالية حتى في الدين الإسلامي لا يوجد نص أو دلائل تشير إلى تجنيد أطفال في سبيل الدفاع عن معتقداتهم، فضلًا عن أن الحوثي يصادم بفكره أصول الإسلام وجوهره.

تسع سنوات انتهاكيمارس الحوثيون بدعم واشراف ايراني كامل، عمليات تجنيد للأطفال منذ تسع سنوات، ويبذلون جهدًا كبيرًا لتنظيم دورات صيفية خلال الإجازة المدرسية، تحت إشراف زعيمهم الارهابي عبدالملك الحوثي، حيث يتم دعوة الآباء لإرسال أبنائهم لهذه الدورات في مراكز الصيف بصنعاء والمحافظات الأخرى تحت سيطرتهم.

ويتم تنفيذ حملات دعائية مكثفة لزيادة عدد المشاركين، مع تأكيد الحوثيين على استخدام المدارس والمساجد كمقرات للدورات، حيث يهدف الحوثيون إلى تشكيل مجتمع موالٍ لهم ذو عقيدة ايرانية، من خلال جذب جميع الفئات العمرية، بهدف تحقيق أهدافهم الفكرية والثقافية.

الهدف السري من وراء ذلكتتحدث مصادر مطلعة ومقربة من الحوثيين، بأن الهدف الخفي او السري من تنظيم تلك المراكز الصيفية، هو ايجاد حاضنة شعبية في اليمن لنقل معتقدات وأفكار الثورة الخمينية لتكون في قلب الأمة العربية والاسلامية، فيما يتمثل الهدف الثاني لتلك المراكز في استمرار وكلاء ايران في حكم المناطق الخاضعة لسيطرتهم.

ووفقا للمصادر، فإن اهداف المراكز الصيفية بالنسبة للحوثيين كثيرة، منها تعزيز الهوية المذهبية والطائفية للجماعة، وتوسع فكرها العنصري في عقول الشباب لضمان استمرارية هذا الفكر في المستقبل.

كما تهدف أيضًا إلى تزويد جبهات القتال بالمجندين، حتى لو كانوا من الأطفال.

وتسعى أيضًا إلى فرض الفكر والعقيدة التي تعتنقها الجماعة في كل المحافظات التي تخضع لسيطرتهم والتي لا تتبع المذهب الهادوي الجارودي.

مناهج حوثية خاصة بالمراكزقامت مليشيات الحوثي الإيرانية، بطباعة مناهج خاصة بالمراكز الصيفية، يتم تدريسها بطريقة مكثفة، عبر مختصين في علم النفس مدربين في ايران، يتبعون طرقًا متعددة لإيصال ما تحتويه تلك المناهج إلى عقول النشء الصغير.

وتتكون المناهج التي تُدرَّس في المراكز الصيفية التابعة للحوثيين من 7 كتب تحتوي على 278 صفحة، حيث يكون الكتاب الأول لمؤسس الحوثية للمؤلف بدر الدين أمير الدين الحوثي، والكتاب الثاني لمحمد بدر الدين الحوثي، بينما ما تبقى من كتب اختصارات من ملازم حسين بدر الدين الحوثي.

تخضع هذه المناهج للتعديل سنويًا، ويتم تقسيم المشاركين بحسب الفئات العمرية إلى ثلاث مستويات (المستوى الأول، المستوى المتوسط، المستوى العالي).

وتبلغ فترة الدراسة في هذه المراكز حوالي 50 يومًا، ويتم إعداد الجدول حسب المستويات، تزعم الحوثية أن هذه المراكز يدرس فيها القرآن الكريم والقراءة والكتابة والسيرة والفقه والآداب والمعارف، لكنها في الحقيقة مراكز متخصصة لتدجين الأطفال وتشويه فطرتهم وتسميم حاضرهم وتفخيخ مستقبلهم بخطاب الكراهية والعنف وتعزيز العبودية للسلالة، بالإضافة إلى دورات عسكرية متخصصة يتم من خلالها تدريبهم على حمل السلاح وكيفية استخدامه وزيارات ميدانية لمقابر قتلى الحوثية.

مراحل الدراسة في المراكزيتم تقسيمهم إلى قسمين في مراكز الصيف التابعة للحوثيين إلى قسمين وفقًا لجدول محدد للمراحل الدراسية.

وتحتوي المناهج التي يتم تدريسها للضحايا صورة من تاريخ الإمامة وفكرها الذي يصادم الفطرة ويناهض المساواة ويقسم المجتمع إلى طبقات ويقدس الخمينية السياسية ويحث على ضرورة اتباع الفكر والعقيدة التي يتبناها الحوثيون.

وعلى سبيل المثال يتم تكريس مصطلحات عسكرية حيث يعلمونهم ماذا يعني (المجاهد، والشـهيد، المرتضـى، القتـال، السـلاح، الأعـداء واعتبار اليمنيين المناهضين للفكر الحوثي أعداء ومنافقين يستحقون الموت).

 أما في درس قـراءة الجمـل وكتابتهـا فشعار الخميني أو ما يسمى بالصرخة: (اللـه أكبـر، المـوت لأمريـكا، المـوت لإسـرائيل، اللعنـة علـى اليهـود، النصـر للإسـلام، علـي ولـي اللـه، نحـن أنصـار اللـه، أميـركا الشـيطان الأكبـر، كل شـهيد منكـم يبنـي أمـة، أنـا أعـادي أمريـكا، الشـهادة عطـاء قابلـه اللـه بعطـاء، قاطعـوا السـلع الأمريكيـة والإسـرائيلية)، وكلها مضامين عنيفة هدفها صناعة جيل يتشرب العنف والكراهية ويتم تحويل معظم اليمنيين إلى أمريكيين وإسرائيل كي يسهل التغرير بالأطفال في محارق الموت في تعز ومأرب وغيرها من المناطق اليمنية.

تمرينات ومصطلحاتويتضمن المنهج أيضًا دروسًا في القراءة والكتابة وتدريب على كتابة الكلمات، وتقديم تمرينات في قراءة الجمل وتدريب على الكتابة والتعبير.

وتحتوي المصطلحات المستخدمة في الدروس على درس تدرب على قراءة الكلمات وكتابتها: (اذبحك) وفي درس التاء المربوطة والتاء المفتوحة: (مسيرة، مسيرات) وفي درس التعبير: (حسينيون، أميركا الشيطان الأكبر).

والقامـوس اللغـوي لمعـد الكتـاب ينضـح بكلمـات (اللعنـة، المـوت، ولـي، شـهيد، اذبحـك، السـلاح، الجهـاد، مسـيرة، مسـيرات، الأقـوى، أمريـكا، إسـرائيل، الأعـداء، الـولاء) معانٍ تحمل الكثير من الدلالات الثقافية والدينية للحوثيين.

يتميز القاموس بكلمات تعزز الثقافة الدينية والتشدد، دون أي إشارة إلى السلام أو التعايش أو الوطنية.

كل هذه الحقائق تشير إلى خطر كبير يصنعه الحوثيون لتدمير اليمن وتفخيخ مسارات السلام، ولا يوجد تدمير أفظع من أن تحول الطفل إلى قاتل!التخطيط لحكم اليمنيتحدث العديد من الباحثين، عما اسموه المخطط الايراني لحكم اليمن، والذي بدا في وقت مبكر جدا، إلى عهد مؤسس الجماعة الحقيقي" يحيى حسين الرسي".

ومنذ ذلك الوقت الذي يعود إلى سنة 284 هـ، واليمن تعمل على مقاومةِ المشروع السُّلالي ولا تزال تصارع هذه الفكرة إلى اليوم، فلم تكن خطة "الرسي" حين جاء إلى اليمنِ في ذلك العام، حكم اليمن فحسب؛ بل لتجييش اليمنيين والعودة لحكم الجزيرة العربية والعراق والشام، وذلك لمعرفته بشراسةِ اليمنيين وبأسهم في الحروب والفتوحات.

ومنذ ذلك الحين ما زال هدف شيعة ايران، الإطباق على الحجاز انطلاقًا من اليمن أولًا، بما تمثله الحجاز من رمزية دينية، ومن ثم التوجه نحو بقية دول الخليج والمنطقة، ومن ثم السيطرة على بقيّة البلدان.

ولتحقيق ذلك ابتكرت ايران ما يسمى بالمراكز الصيفية لتكون النواة الاولى لتحقيق ذلك الهدف، واسندت للحوثيين الذين يتلقون دعمًا عسكريًا ضخمًا منها، لتنفيذ ذلك الهدف، من خلال ايجاد مقاتلين في مقتبل العمر، يحملون عقيدة الخميني، للسيطرة على البحر والبر، لتطويق مكة والمدينة.

ووفقًا للباحثين فإن المراكز الصيفية الحوثية الحديثة هي نسخة مما كان يمارسه النازيون في عهد الحرب العالمية الثانية بحق أطفال الاسرى والمختطفين، والذين يتم استقطابهم من الدول التي تسقط بيد النازيين، حيث يتم انشاء مراكز صيفية لتدريبهم واستخدامهم وقودًا لمعارك النازية لتحقيق أهدافها.

مقاومة اليمنيين للمشروعظل اليمنيون على مدى تلك العقود والسنوات، يقاومون ذلك المشروع الفارسي المبني على عقيدة شيعية بعيدة عن الاسلام السوي، بل ابتدعوا لهم اسلاما خاصًا بهم، تشوبه الكثير من المعتقدات الصهيونية، والخرافات والشعوذة والسحر.

ووفقًا للباحثين، فإن اليمنيين يقفون اليوم في مواجهة تلك الأفكار لمنعها من الاستقرار في اليمن كما حدث في السابق، خاصة فيما يتعلق بما يجري في المراكز الصيفية، لهذا تشكل كل ذلك الحقد الدفين في نفوسِ كبار المذهب الشيعي الايراني، الذين ظلوا وما زالوا ينظرون لليمنيين باعتبارهم حائطَ صدٍّ كبير أعاقَ مشروعهم السُّلالي الكبير.

واليوم.

.

لا تزالُ نفس الاستراتيجيّة قائمة، كما يفصحُ عنها كتاب "عصر الظهور" للعاملي الكوراني، الكتاب الأهم في مناهجهم التنظيميّة، وما لم يتم قطع رأس الأفعى ومشروعها التربصي الخطير فإنّ الخطر محدق، خاصّة مع المؤامرات الخارجية الأخرى.

إطالة أمد الحربوفي اتجاه آخر، يرى خبراء عسكريون، بأن مليشيات الحوثي تسعى من وراء حرصها ورصد مبالغ كبيرة لتنظيم تلك المراكز، لإطالة أمد الحرب التي تدور رحاها في اليمن في استثمارها بعقول الأطفال للمستقبل.

وتؤكد تلك المصادر، بأنه لا وجود لأية أنشطة ثقافية وفنية كما يزعم الحوثيون، بل هناك منهج موحد يقومون بتلقينه للأطفال ولا هدف لهم سوى غسل أدمغة التلاميذ بالأفكار الهدامة والمتطرفة التي تُحرّض على القتل وتعمق الشرخ الاجتماعي وتصوير كافة المناهضين لمشروع المليشيات بأنهم عملاء لأمريكا وإسرائيل.

واثبتت الوقائع المسجلة من داخل تلك المراكز، بأنها فعلًا مراكز او معسكرات تدريب يتم فيها تجنيد الاطفال وتدريبهم على استخدام مختلف انواع الاسلحة، فضلًا عن تلقينهم معتقدات وأفكار مثل "أنهم جند الله الذين سيحررون القدس"، وانهم الذين تم اصطفائهم من الله لهذه المهمة الجهادية الكبيرة، ومن ثمة يتم ارسالهم إلى جبهات القتال الحوثية في مناطق التماس الداخلية كمأرب وتعز والجوف وصعدة وحجة ولحج والبيضاء والضالع والساحل الغربي.

ووفقًا للمصادر، فإن الحوثيين يستخدمون خريجي المراكز الصيفية في الجبهات، لكشف الألغام، وزراعتها، حيث يتم تنظيمهم بصفوف والدفع بهم باتجاه حقول ألغام زرعتها الجماعة، ونسيت خرائطها، حتى يتم تطهير تلك الحقول بالاطفال كي تتمكن عناصرها من التقدم نحوها.

كما يتم استخدام الاطفال في زراعة الألغام ونقل الأسلحة والمواد اللوجستية، فضلًا عن الممارسات الجنسية التي يمارسها عناصر وقادة الجماعة ضد الاطفال، باعتبار ذلك جهاد في الجبهات، كما يتم تلقين الاطفال تلك الافكار الضالة.

عبيد للسلالة وتؤكد المصادر المطلعة على ما يجري في تلك المراكز الصيفية، بأن الحوثيين والايرانيين المشرفين على تلك المراكز، يقومون بعملية غسل عقول الأطفال بهدف تحويل الاطفال المشاركين فيها إلى عبيد للسلالة ومقاتلين لأجلها ومجموعة من اللصوص والمرتزقة الذين يقومون بنهب الناس وقتلهم لإرضاء الأسر السلالية بشكل خاص والمشروع الخميني في المنطقة عموما.

ويضمون إلى المراكز اطفال آخرين فقدوا الحق في التعليم وهذا سيؤدي لمشكلات خطيرة ستلحق المجتمع اليمني والدول المجاورة على صعيد الأمن والاستقرار والسلام والتنمية لعقود قادمة.

واوضحت المصادر، بأن ما يجري في المراكز الصيفية شكل من أشكال عملية تجريف التعليم الذي يتعرض في اليمن لعمليات تجريف واسعة خلال الحرب الدائرة منذ أكثر من تسع سنوات، حيث يتم تفخيخ عقول الأجيال ما سينعكس أثره على مستقبل اليمن لأجيال قادمة.

إشراف إيراني قيادات إيرانية وقيادات من حزب الله في اليمن يشرفون على المراكز الصيفية التي يقيمها الحوثي لغسل عقول الاطفال وشحنها بالفكر الطائفي ذو الطابع الايراني، حيث يتم تلقينهم افكار تصب كلها في تنمية التعصب الديني او  المذهبي لديهم وهو ما يشكل الخطر الأكبر  الذي يهدد الأجيال والمستقبل.

وعلى عكس ما ينشده اليمنيون من بناء أجيال تحارب الظلم والجريمة والفقر والحسد والنزاع والموت، تعمل مليشيات الحوثي والخبراء الايرانيين في تلك المراكز ، على ايجاد جيل مؤدلج بمناهج طائفية، ودورات مذهبية تعزز فيه ثقافة البغض وشعارات الموت، تنزع منه روح المحبة والتعايش، يؤمن بالتمييز ما بين سيد ومسود ومقدس يجب طاعته، غير قابل للتعايش مع من يختلف معه في الفكر والمنهج، لا يهتم بالعلم والمعرفة بقدر اهتمامه بثقافة ومنهجية الجماعة، لا يرى العالم من حوله إلا بصورة العدو الكافر الملحد او المارق عن تعاليم فكرية طائفية منتقاة بدقة من أفكار الخمينية الايرانية.

الخوف الأكبرويرى مراقبون بأن الخوف الاكبر لدى اليمنيين يتمثل بأن جيلًا كاملًا من مواليد 2005 إلى 2015، تمارس فيهم الحوثية الايرانية، شتى أنواع التضليل والجرف المعرفي، مستغلة ان ذلك الجيل لا يعرف ما يدور حوله من تضليل وممارسات تسببت بها الجماعة الحوثية التي تضلله بأفكار ان عبدالله الحوثي هو السيد وولي الأمر، وانهم اتباع له، حتى يحقق بهم حلم الأمة، على عكس الواقع الذي يؤكد بأن هذا الرجل الشرير يستغل اطفال اليمن لتحقيق أهداف الخمينية في المنطقة.

ممارسات مذهبية ونقلًا عما يجري في المراكز الصيفية هذا العام من ممارسات مذهبية وطائفية يتم تلقينها وإجبار الاطفال على ممارساتها، مثل تقبيل رسومات خيالية لشخصيات تاريخية مثل الإمام علي وفاطمة والحسن والحسين، إلى جانب تقبيل صور الخميني وقيادات ايرانية ارهابية كقاسم سليمان ، وزعيم الجماعة ومؤسسها الارهابي حسين الحوثي، وعبدالملك الحوثي.

كما يتم إجبار المشاركين في المراكز الصيفية على ترديد شعارات طائفية اثناء ممارساتهم التدريب المفروضة عليهم، كترديد نشيد الشيعة الذي يحتوي كلمات وعبارات تقدس الشيعية وقادتها في ايران والعراق واليمن، وتنمي لدى الاطفال ثقافة انهم جند لتلك القيادات سيلبون مطالبهم في مواجهة العدو.

اليمن      |      المصدر: المنتصف نت    (منذ: 3 أسابيع | 4 قراءة)
.