متى يقتنع وليد أن تشكيل المونديال لا يصلح دائما؟
البارحة قادنا الركراكي لمتابعة تشكيل مماثل للذي تابعناه في المونديال٫ للذي واكبناه أمام بلجيكا وكرواتيا وكندا.
.
.
فهل الفريق الوطني بعد المونديال لم تولد فيه مواهب جديدة؟ الإمعان بل التفريط حد التطرف التقليدي في الإنتصار للقناعات يصبح أحيانا متعبا ومسببا للمشاكل وكاشفا للأوراق ٫ والركراكي من هذه الفئة بل واعترف البارحة أنه أساء التقدير في بعض الإختيارات.
.
.
لذلك ليس لائقا أن نلعب بعد 16 شهرا بنفس التشكيل وكأنه لم يبعث فينا الصيباري وكأنه لم يعد تسيودالي من الإصابة و كأنه لم ينفجر عدلي مع ليفركوزن و مع الأسود٫ بهذا الشكل نحن كتاب مفتوح للخصوم.