أثار منح الأردنية، "كوبونات" (قسائم شراء) على البرلمان، لتوزيعها على قواعدهم الشعبية، بمناسبة شهر رمضان، انتقادات من مغردين.

وبلغت قيمة الكوبون الواحد 30 دينارا، فيما تفاوتت حصص النواب من الكوبونات بين 150 إلى 200 كوبون لكل نائب بحسب مناطقهم، وبقيمة اجمالية نحو 4 آلاف دينار للنائب الواحد.

وتسمح الكوبونات لمستخدميها بشراء مواد غذائية وتموينية من المؤسسة الاستهلاكية العسكرية، وهي سلسلة متاجر تتبع القوات المسلحة الأردنية، في كافة المحافظات الأردنية.

اظهار أخبار متعلقة ووفقا للتقارير الإحصائية الرسمية الأردنية، حول مستويات في البلاد، فقد أشارت دائرة الإحصاءات العامة، إلى أن نسبة الفقر في العام 2020 بلغت حوالي 14.

4%، وهو ما يعني أن أكثر من مليون شخص في الأردن يعيشون تحت خط الفقر.

وكان آخر مسح أردني لخط الفقر المطلق المحتسب آخر مرة عام 2010 بلغ 814 دينارا للفرد في السنة (64 دينارا في الشهر)، وفي عام 2010  بلغ الفقر الغذائي "المدقع"  للفرد 336 دينارا في السنة.

وعلق مغردون بالقول: تقديم كوبونات مساعدات رمضانية للنواب لتوزيعها على قواعدهم الشعبية.

.

.

.

قيمة الكوبون الواحد ٣٠ دينارا.

.

.

.

حصة كل نائب ١٥٠ كوبون (ما شاء الله النواب مش ملحقين إعفاءات طبية وكوبونات) — الهبيد (@alhabeed2) حكومه مازالت تمارس سياسات العصر الحجري — سالم ابو عامر (@SalmrAbw) اي قواعد هاي بوزعوهن لقرايبهم — nuwar bashir (@BashirNuwar) هذه رشوه من الحكومه للنواب عشان النواب ترشي قواعدها الانتخابيه.

— noor jrt (@noorjrt) يعني رح يحلو مشكلة الفقر — محمد عبدالحفيظ (@mohafyz)

منوعات      |      المصدر: عربي 21   2023-03-30 15:16:24 (منذ: 1 سنوات | 36 قراءة)