"فيديو مسرّب" لمدرب المنتخب المصري يثير غضب الزمالكاوية.. "أنت مسؤول؟!"

"فيديو مسرّب" لمدرب المنتخب المصري يثير غضب الزمالكاوية.. "أنت مسؤول؟!"

"فيديو مسرّب" لمدرب المنتخب المصري يثير غضب الزمالكاوية.

.

"أنت مسؤول؟!" المصدر: متابعات - محمد الحتو التاريخ: 24 سبتمبر 2021 ضجت مواقع التواصل الاجتماعي ولاسيما المنصات الزملكاوية غضباً من المدرب العام بالجهاز الفني للمنتخب المصري ضياء السيد بعد الفيديو المسرب له خلال حديثه مع فريق إعداد إحدى القنوات الفضائية، قبل الحلقة والذي أظهر فيه سخرية من نادي الزمالك وقائده محمود عبدالرازق "شيكابالا".

وكان جمهور الزمالك يحلم بانضمام شيكابالا إلى المنتخب المصري قياساً بإمكانته العالية التي قد تجد مكاناً لخدمة الأفكار التكتيكية للمدرب الجديد البرتغالي كيروش وجهازه المعاون، لكنهم فوجئوا بالتسريب لينال من لاعبه.

وعلق ضياء السيد -أحد لاعبي النادي الأهلي سابقاً- على حسابه في "تويتر": "انتمائي الكروي لا يؤثر على عملي.

.

والحيادية هى الاساس.

.

الفيديو المسرب دعابة بيني وبين اعداد البرنامج وشيكابالا ابني وهو يعلم ذالك وفى عهدي واثناء ولايتي مع الامريكي بوب برادلي انا كنت اكثر المؤيدين لتواجد شيكابالا في المنتخب".

وأكد السيد في تغريدة أخرى: "سأتخذ كافة الإجراءات القانونية ضد القناة الفضائية التي تسببت في تسريب هذا الفيديو.

.

ما حدث فعل غير أخلاقي".

وردّ المشجع محمد عطية على ضياء السيد عبر "تويتر": "انتماء حضرتك للأسف واضح أنه مؤثر.

.

طريقة كلامك عن النادي وقائده ليس بها أدنى درجات الاحترام لهما والاحترافية وده ما ينفعش يبقى كلام مسؤول محتاج دعم النادي جماهيرياً وبلاعبين بيسمعوا حضرتك بتسخر من ناديهم وأفقدك دعم جمهور أسأت لناديه كان من الشجاعة الاعتذار بدلاً من الجدال".

وكتب مشجع آخر يدعى محسن محمود: "دعابه وانت مسؤول فى المنتخب عايزنى ازاى اتمنالك التوفيق والانتماء للمنتخب وكلامك ينضخ ما بداخل قلبك لازم محاسبة من مجاهد على غرار محاسبة امام عاشور".

وبسبب الفيديو المسرب، دار جدل جماهيري بين زملكاوية وأهلاوية حول جدوى انضمام شيكابالا للمنتخب، وقال مشجع أهلاي يدعى "حمودي": "سؤال: هو شيكابالا بيلعب أساسي في الزمالك عشان يروح المنتخب؟ طيب هو شيكابالا جاب كام جون فالدوري السنة دي؟".

  فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

الامارات      |      المصدر: الامارات اليوم    (منذ: 3 سنوات | 25 قراءة)
.