تعليقات الزوار
30 الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
- 10:32
إنقاذ مرشحين للهجرة السرية في طانطان
- 09:16
غرامة في حق معتدين على غابة بطنجة
- 08:33
تنسيق بقطاع الصحة يخوض إضرابا وطنيا
- 08:09
"مروكية حارة" تدخل إلى القاعات المغربية
- 07:17
ندوة توصي بربط عمران مراكش بالجامعة
- 06:14
حسن أبراهيم يصدر ديوان "تاغوييت"
- 05:27
مهندسون مغاربة يهددون بالهجرة للخارج
- 04:16
تعاون فني بين "طوطو" و"ديزي دروس"
- 03:22
مسيرة تطلب إنجاز طريق نواحي أزيلال
- 02:12
دراسات لإنجاز "كورنيش" بشاطئ سواني
- 01:28
ندوة تلامس السياق في الكتابات الصوفية
- 00:35
وعد من "الكاف" يُلحق نهضة بركان بالفندق
مسرحية لالهاء المواطن البسيط المغلوب
يمتلون علينا بمعنا الكلمة ونظن انهم يدافعون علينا
يجب أن تكون لدينا معارضة بناءة بصدق. تفضح المستور كي تتخد الحكومة الحذر في سياساتها.
انه مظهر من مظاهر الإفلاس الفكري .الشعب يستنكر غلاء المواد الغذائية.على الحكومة ان تتحمل مسؤوليتها . لقد بلغ السيل الزبى. لقد سبق أن قلنا ان الغلاء في معظمها راجع الى للمضاربين والوسطاء والتجار . لا يعقل ان نفس البضاعة تباع باسعار متفاوتة بين مكان وآخر وان في نفس المدينة . كل هذا حاصل والحكومة في دار غفلون .انه الاستهتار بكرامة وقيمة الانسان المغربي . لماذا لانسعر المواد كباقي الدول المتحضرة .المحروقات تحرق جيوب المواطنين . وتحريرها كان جريمة .واصحاب البطون المنتفخة لا تبالي بالبطون السقيمة . وهذا ان دل على شيء فإنما يدل على قانون الغاب السائد في البلاد . وكأني بالمسؤولية يتلذذون بقهر المواطنين وفي الختام نقول كان الله في عون الطبقة المسحوقة والفقراء والذين لا دخل لهم .
مسرحية ما وراء الكواليس و يبقى الشعب المغربي في الاخير هو المغلوب، حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
سكان مدينة سلا يعرفونك حق المعرفة. منذ متى أنت تدافع عن حق المواطن.؟
سياسة شد ليا نقطع ليك. واستمرار تبادل الادوار والضحك علينا. بالمعارضة. الهجينة. والنتيجة مزيدا من النهب والتفقير. واثراء دووا النفود
مازال العقال يقولوا: لي ماعجبوش الثمن مايشريييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييش يا عباد الله، كيفاش كانساهمو في تفقير أنفسنا وإغناء… ….
التمثيل يا سادة الجزء الاول من مسرحية الضحك على الدقون غذا ان شاء الله حلقة زوبعة في فنجان تليها سكيتش الطماطم ىجعات ل 10 دراهم والبيض 1.5 درهم والدجاج طالع مابغا ينزل السمك لا وجود له ….
هذه هي مسرحية النواب ذاخل قبة البرلمان
فرق كبير ما نلاحظه في الواقع والشارع وما نشاهده في قبه البرلمان
كان وزبر هكذا يصرخ في البرلمان ويقول اللهم ان هذا منكر والان اصبح هو المنكر بعينيه
في السنة الماضية قالوا ان الحكومة غير قادرة على تاميم مصفات سمير للمحروقات بدعوة عدم توفر المال الكافي لذالك وهذه السنة قالوا بأن الحكومة على استعداد لبناء اكبر ملعب لكرة القدم في افريقيا بمدينة الدار البيضاء مبلغ 400 مليار لبناء الملعب متوفرة ونفس المبلغ لتاميم مصفات سمير للمحروقات صعب المنال // امام هذا الوضع لايسعنا الا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم ان هذا منكر ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ))
كل يقوم بدوره ويتقنه لأن أجره الشهري يعادل أكثر من عشر مرات السميك وزيد وزيد
السوق ديال الجملة لا علاقة بممثلي الامة غير التمثيل و المسرحيات
التمثيل دون تفعيل حسبنا الله ونعم الوكيل
دائما ما يبحثون عن مشجب ليعلقوا بها فشلهم.. المحروقات ماهي المشكل.. المشكل ديالكم هو مبغيتوش اللي تيخدم ة تيدير التغيير فالبلاد
واش هادي حكومة ليبرالية لي فرضت 40% من الضرائب على شركات المحروقات؟
الوزيرة انسحبت كأنها هذا لايعنيها لا من قريب ولا من بعيد …. الكل يؤدي دوره التمثيلي بإتقان
هذا مايجب أن تقدمه قنواتنا التلفزية بعد الإفطار في رمضان.
لفهم افهمنا
معرفناش اشن النقاش لداز حتى انسحبت الوزيرة.
و رفعت الجلسة.
ضياع للوقت
آراء المعلقين تدل على أن المواطن قد فطن للعبة التمثيل والسينما والمسرح داخل قبة البرلمان .لكن في هذه المرة تمت إضافة دمية متحركة لنسونة المشهد إلى جانب ” الممثل” الذي لم يتقن دوره على الوجه الأكمل.
أظن من غير اللائق تسميته بالبرلمان.!؟ الواضح والمناسب تسميته بمسرح الشعب او الضحك على الشعب
السيد السنتيسي الله اجزيك على المواطنين كل خير لكن لا حياه لمن تنادي. الاحتكار والجشع غلب القناعة ولا حسيب ولارقيب هل فعلا ليس للحكومة دور مراقبه الاسعار الا المواد المدعمة ؟!! وماعدا ذلك لعجبو شي حاجة اديرها بدعوى حرية السوق التي تخضع ليس للعرض والطلب وانما لجشع دوي البطون المنتفخه باكل الحرام …اللهم لا تسلط علينا بذونوبنا من لا يخافك فيك و لايرحمنا
Les marchands du pays heureux sont devenus comme les marchands du marché noir. Tous les prix montent, et personne ne sait pourquoi, et on n’entend à l’épicerie qu’une phrase, cet ancien prix. Maintenant, j’ai peur te dire, je prendrai tes biens aujourd’hui avant demain.
الحساب عند الله
و نحن نستحق هذا الوضع نتيجة الرضى
ما أغرب في عالم لا يستحقها ……يسحقون الشعب باسم الشعب. …..
مسرحيات جميلة يجب تقدبمها مع فطور رمضان احسن من سيتكوم
هدا كله تمثيل في مصحرحبة الشعب المقهور ….اولاد عبد الواحد كلهم واحد
خاص ااوزيرة تجاوب وتقنع ماشي تهرب..اما هذه التشنجات عادية تدل على الغيرة على الوطن