تمكنت عناصر الشرطة القضائية بمفوضية الأمن بمدينة زايو من توقيف شخص يشتبه في تورطه في سرقة بالوعات قنوات الصرف الصحي بتجزئة العمران.
وجاء توقيف المعني بالأمر بعد شكايات من طرف مواطنين حول توالي سرقة بالوعات الصرف الصحي، ما جعل العناصر الأمنية تتفاعل بشكل إيجابي وتفتح تحقيقا في الموضوع.
وتبين أن الموقوف من ذوي السوابق العدلية في مجال السرقة، وقد وضع تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث التمهيدي الذي تشرف عليه النيابة العامة في انتظار مواجهته بالمنسوب إليه.
يذكر أنه لم تمض سوى أيام على نشر هسبريس خبر تعرض مجموعة من بالوعات قنوات الصرف الصحي بأحياء بمدينة زايو للسرقة من طرف لصوص مجهولين، من المرجح أنهم يقومون ببيعها لتجار.
خاص الشرطة تتابع التجار لي كيشريو دوك البالوعات وعارفينهم مسروقين والاخير يجي يقوليك راني خدام بالحلال لو ان التجار كيرفضو يشريو هاد البالوعات المسروقين كون الشفار ميلقا لمن يبيعهم ونتهناو من هاد المشكل.
المهم هو غلق تلك البالوعات فورا حتى لا يقع فيها الناس
من يجب أن يعاقب كذالك هو من يشتري هذه الغطائات وهو يعلم ان سرقتها سيتسبب حوادث مؤلمة ،ومع ذالك يقتنيها بثمن بخس دون أن يبالي بالعواقب.واكثر من يشتريها هم أصحاب بعض السيارات الذين يتجولون في الأزقة بسيارات مستعجلين مكبرات الصوت.
الأول من يعاقب هو من يشتري هاتة المواد المسروقة هم من يشجعون السارق حتى يستمر في السرقة…. من يشتري هاد الشي هو كذالك لص وفاسد.
.
المغاربة يبكون ويشتكون كل يوم لان الحكومة والبرلمانيون والحكام في اي مكان لا تقة فيهم لأنهم ينهبون ويسرقون مال الشعب ولاكن الشعب نفسه يسرق وينهب ويلطخ البيئة ويسرق الرمال من الشواطي والأشجار او الخشب والاحجار ويبني عشوائي ووووو
يجب على الامن والقضاء أن يشدد اقصا عقوبة السجن والغرامة على من يشتري هاذه البالوعات ولو تكون اطراف يعني مهرسا
الأهم هو التعرف على الذين يشترون هذه البالوعات وتغريمهم ماديا وجسديا لأنهم هم اللصوص الحقيقييين ومع الأسف غالبا يكونون معروفين لدى مصالح الأمن ولا يحركون ساكنا حتى تقع الكوارث بوفاة أبرياء من الأطفال وكبار السن
البلاعات يجب أن تكون مغلقة وصعبة الفتح، هذا اولا إهمال من الشركات التي تضعها، السؤال المطروح لماذا تتركها مفتوحة.
البالوعات لها دور إيجابي،
لكن منعذمي الظمير
يأخدوها في غياب السكان والمارة.
ويجب دايمن المراقبة المستمرة لمحلات باإع وشراأ المتلاشيات.
فهل من مجيييييييييب؟؟؟؟؟ ؟
الفقر يجعل الإنسان يبيع حتى جلده .
السارق والشاري لمسروق وهو يعلم شريكان واتمنى ان يصدر حكم قاسي واتمنى من القضاء ان لا ينسى سارقين المال العام
سارق البالوعات من الشوارع يستحق سنوات من السجن لتعريضه حياة مواطنين للخطر . والله العظيم عقلية متخلفة لهؤلاء الاشخاص . انشري من فضلك هسبريس
لو كانت العقوبة قاسية لمن يقوم بهذا العمل الشنيع لما تجرا هؤلاء على فعله
يجب معاقبته بأشد عقوبة ليكون عبرة لأمثاله