تطورات سياسية متسارعة داخل “قصر قرطاج” دفعت الرباط إلى التحرك الفوري من أجل مواكبة التغييرات الجديدة، من خلال بعث مساعدات طبية طارئة إلى تونس، وإرسال وزير الخارجية للتأكيد على متانة العلاقات الثنائية، بغية رفع مستوى التنسيق بين البلدين في المستقبل القريب.
وتحركت العواصم الإقليمية بمجرد تبيان ملامح التطور السياسي الداخلي بتونس، بعد إعلان الرئيس قيس سعيد تجميد اختصاصات البرلمان، ورفع الحصانة عن نوابه، وإقالة رئيس الحكومة هشام المشيشي، خاصة الجزائر والمغرب اللذين يتنافسان على الزعامة المغاربية.
وبالنسبة إلى الباحث في العلوم السياسية محمد شقير فإن “تونس شكلت مبدئيا حلقة أساسية ضمن دول اتحاد المغرب الكبير ودول المنطقة، نظرا إلى موقعها الجغرافي وسط شمال إفريقيا، ما يجعلها دولة أساسية لأنها تحاذي دولتين رئيسيتين هما الجزائر وليبيا”.
وقال شقير، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، إن “ليبيا مازالت تواجه تحدي إعادة الهيكلة السياسية، ما يجعلها تعاني من عدم الاستقرار السياسي، في وقت لعب المغرب دورا أساسيا في تقريب وجهات النظر، سواء من خلال مؤتمر الصخيرات أو بوزنيقة”.
وأضاف الباحث السياسي أن “الاهتمام المغربي الكبير بتونس يفسر بكونه جزءاً أساسيا ضمن مكونات السياسة الخارجية المغربية، لأن استقرار تلك الدول يعني بالتأكيد الحفاظ على استقرار المغرب، ما دفع الرباط إلى بعث مساعدات صحية طارئة إلى تونس على ضوء المعاناة الطبية”.
وأوضح المتحدث ذاته أن “الوضعية المقلقة بتونس دفعت صانع القرار المغربي إلى المبادرة ببعث وزير الخارجية محملا برسالة شفوية، بالتزامن مع إرسال الجزائر وزير خارجيتها إلى تونس، ما يعكس التنافس الإقليمي بين الدولتين في المنطقة، حيث تحرصان على التواجد بقوة في مجريات الأحداث التونسية”.
وأبرز الباحث في العلوم السياسية أن “المغرب يحرص كذلك على إعادة تشكيل اتحاد مغاربي في ظل المتغيرات الجديدة التي تعتمد على منطق التكتلات، ومن ثم يبتغي الاهتمام بمكونات التكتل، خاصة أن كل الرؤساء السابقين في فترة الثورة كانوا ينادون بإعادة بعث الاتحاد المغاربي”.
وخلص شقير إلى أن “المغرب يحاول المساهمة في الحفاظ على استقرار تونس، قصد تفادي الانعكاسات السلبية التي قد تنجم عن غياب الاستقرار السياسي”، خاتما بأن “المغرب تجمعه علاقات اقتصادية وسياسية مهمة ينبغي الحفاظ عليها من جهة، والحرص على تعزيزها في المستقبل من جهة ثانية”.
الى كانت هاد تقوية العلاقات تعني تجهيز مستشفيات تونس وارسال اطنان المساعدات بينما مستشفيات المغرب مهترئة والشعب المغربي يعاني الامرين فما عندنا ما نديرو بهاد العلاقات
تونس بلد فقير مثله مثل لبنان وموريطانيا ،يطمع فيها القاصي والداني، دولة صغيرة بحجم جهة الدار البيضاء الكبرى، تنشط فيه المخابرات الدول التي تعتقدها تونس صديقة، تونس لا حول لها ولا قوة ،لا قوة اقتصادية ولا عسكرية، عما قريب ستلتحق بركب العراق سوريا اليمن وليبيا،تقوية العلاقات يجب ان تكون مع الدول القوية والكبرى
الحفاظ على تونس هو عدم رمي دول المغرب العربي في في احضان العصابات والمنظمات الارهباية زهي فعلا قريبة من الحدود التونسية هدا ما دفع المغرب بالاسراع بالمساعدات وسد الطريق على اعداء تونس للنيل من استقرارها وأمنها القومي والاجتماعي
هل تعلمون و رغم غلق الحدود البرية بسبب كورونا الحدود لم تغلق يوم الى حد الساعة امام الحركة التجارية واتكلم عن تجار صغار ، و كل المساعدات الجزائرية التي وصلت تونس وصلت برا و للاضافة اكثر من 5 ملاين ساءح جزائري يدخل تونس سنويا !!!
ماهو نوع تقوية العلاقات مع تونس ، تونس في طريقها الى التغيير الجذري من حكم الإسلام السياسي هل يستطيع المغرب تطوير العلاقات وتقويتها وتخليص الشعب المغربي من نظام وحكم الإسلام السياسي الذي تسبب في تجويع وتشريد وقمع وسجن البشر دون وجه حق بلسم الدين والملة ام أن نظام الحكم في المغرب مرتبك مما يحصل في تونس وما سيحدث عما قريب في شمال أفريقيا من تغيير وعلى راس هذا التغيير تحرير شعوب هذه المنطقة من تسلط أنظمة وقتلهم شعوبها باسم الدين ومباركة علماء السلطة المتخفين بعباة الدين ، الديانات لم ترسل من الله لأجل تقتل وتظلم وتجوع وتشرد البشر بل أتت لأجل تكريس العدالة الربانية في الحق والمساواة، ، لم يكن الدين يوما ما عدوا للبشرية بل من يشرف عليه استغل الدين لماربه الخاصة، ، أقولها بكل صدق وامانة أمام الخالق انا لا اريد دين باسمه اقتل واجوع واتشرد اذا كان الدين هذه صفاته ولكنه العكس تماما .
المغرب بتسامحه وديبلوماسيته الحكيمة يحافظ على ما هو استراتيجي بالحفاظ على شعرة معاوية.
مع الأسف تونس لم نسجل لها مواقف شجاعة بخصوص وحدتنا الترابية. كنا دائما نتفاجا بمواقفها التي لا ترقى الى مستوى تعامل المغرب معها.
آه لو أنّ حكام الجزائر عقلاء ..!!!!!! عوض محاولتهم ضرب استقرار المملكة المغربية لما يناهز 50 سنة دون نتيجةٍ تُذكر .. لو أنهم سلكوا طريق التعاون الإقتصادي مع الجار المغربي بسياسة رابح / رابح مع الإحترام المتبادل للسيادة الترابية والوطنية لكلا البلدين .. لو حصل هذا لكان شمال إفريقيا مثالاً للعالم أجمع في التنمية والرقي كما هو الحال بالنسبة للإمارات أو أكثر ..!!!!!! لكن للأسف سياسة عصابة كابرانات فرنسا ووجهها المدني المزور واللا شرعي اختاروا أن ينسفوا كل طموحات الشعبين الجزائري والمغربي ومعهم الليبي والتونسي والموريطاني في التنمية والرقي .. والتاريخ سيشهد
لقد صدقت ياخي في تعليقك
المساعدات الطبية وغير ها تدخل في اطار الانسانية
والمغرب ليس الوحيد من ساعد تونس
المشكل ان المغرب يربط مساعداته بالسياسة
وينتضر ربما من تونس الاعتراف بمغربية الصحراء
وهذا خطا ترتكبه المغرب وبعدها تقولون اعداء
او الجزاءر تحرض و و و
تونس تربطها علاقة متينة مع الجزاءر والدولة التونسية
تستشير داءما الجزاءر
وخاصة قبل القرارات الاخيرة التى اتخذتها ضد حزب النهظة فهي لجأت الى مصر والجزاير لانهما لديهم خبرة مع الحركات الاسلامية
والتغيير في تونس جاء بمساعدة الجزاءر اي حماية جزاءرية مخابرتية وعسكرية
لا شك ان كابرانات فرنسا لن يتركوا تونس بسلام
ليس حبا لتونس ولكن بغضا للمغرب
رغم الضغط العصاباتي تونس ستقاوم
وقريبا ستنفد البحبوحة المحروقاتية وستتخلص المنطقة من هذا الورم الذي صنعه الاستعمار في المنطقة لاغراض جيوستراتيجية
يقول الشاعر:
صبرا يا مغرب
وقد صبرت نصف قرن
فاصبر ساعة
وسيزول البلاء
وستتحرر المنطقة من الشيوعية
المشبوهة
تونس دولة عريقة ولديها تاريخ و شعبها شعب مثقف و واعي…الشعب التونسي شعب مسالم…و المغاربة يحبون اشقاءهم التوانسة لانهم شعب اصيل و عريق…على المملكة المغربية الشريفة ان تقف الى جانب تونس بحكم أن المغرب قوة اقليمية و محورية في المنطقة و هذا واجب
الرهان على وهم المغرب الكبير عبارة عن تضييع الوقت, هدا حلم ولد ميت و لا مستقبل له في الافق لا المتوسط و لا البعيد , يجب على المغرب ان ينضم الى مجموعة دول غرب افريقيا مستقبله معها و ليس مع لا كورية الشرقية و لا تونس و لا ليبيا لم نرى خيرا من هؤلاء
عندما يرسل مساعدات إلى بلد ما .فهو يقوم بذلك من باب ترسيخ التضامن بين البلدان.فهو لا يحتاج إلى اعتراف تونس بالصحراء المغربية.الصحراء في المغرب والمغرب في صحرائه.احب من احب وكره من كره.
بما أن احمد موسى ايد ما حدث في تونس فإنني متيقن أنه ما وقع هو انقلاب على الديمقراطية.
عاند لا تحسد كما نقول : بينما المؤازرة في هذه الظرفية وأحبة . كما قال الله : الذين يوثرون على أنفسهم و لو كان بهم خصاصة . شيء جميل الذي فعله المغرب بقيادة صاحب الجلالة : هذا معروف لن ينسى . كفانا بكاء الذي لا يجدي . نحن على قد الحال صحيح . لكن لا يجب أن نتفرج و نحن قادرون على مد يد العون .أما الحركة بين الدول لم تنقطع في عز الأزمة و ما بألك الٱن كفى مغالطات الشمس لا تغطى بالغربال صحيح ولا نحتاج إلى مكبر كل شيء واضح وضوح الشمس .الحمد لله على نعمه الظاهرة و الباطنة و أجملها نعمة التضامن و التٱزر . و عاش الملك .
المغرب لا بطمع في اي احد والحمد الله المغرب عنده رزقه ومع دالك المغرب يحب ان يتقاسم هدا الرزق مع اخوانه الاعزاء في الشدة والرخاء المغرب دولة عريقة في الخير والمحبة والسلام وجمع الشمل المغرب يحب الخير للجميع الا من ابى دالك شانه كما قلة المغرب لا يطمع في الاخرين المغرب مساند ومساعد في الخير لترميم الصف الاسلامي والعربي وجميع الشعوب المناصرة للسلام اللهم يا رب العالمين اجمع شمل المسلمين في كل مكان وانصرهم على الاعداء
من شيم المغاربة وخلال قرون خلت؛ معروف عليهم الكرم وحسن الاستقبال ومد اليد للصديق أو حتى العدو :::لذلك فسياسة اليد الممدودة للمملكة المغربية فماهي إلا عربون صداقة واخوة إلى بلد مغاربي تربطنا واياه العقيدة المالكية والدين الإسلامي؛ ؛؛،نفس الشيء يقوم به المغرب في المصالحة الليبية الليبية وكدلك الشقيقة موريتانيا.
تونس قيس وبنعلي مع الاسف لم تكن هي تونس بورقيبة القريبة جدا من المغرب .ربما هشاشة اقتصادها مؤخرا لعدة اعتبارات او تغير المشهد السياسي بدخول الخوانجية الى المشهد لانهم اذا دخلوا مكانا الا افسدوه
على كل عدم استقرارها بعد جعلها تحت ضغط النظام العسكري المجاور كما هو شأن الكثير من بلدان المنطقة التي لا تقوى بعد على اظهار مواقفها السياسية في كثير من مشاكل المنطقة بشكل سيادي .
و ماذا بقي من المغارب ؟ نظام جزائري فاشل يرهن بلادا واسعة عريضة بحجم قارة. والمغرب بلد مستهدف باستغلال مشكل الصحراء المغربية ومتعرض للابتزاز وفرض النطبيع عليه من الخارج فضلا عن استغلال الانزلاق السياسي الذي تتعرض له الوضعية بسبب التراجعات عن الديمقراطية وحقوق الإنسان … أما تونس التي تزعمت الثورات العربية فهي اليوم تتعرض لانقلاب أملس وتتعرض للانتقام بعد أن ظلت معزولة من مساعدات اقتصادية حقيقية…. اليوم تتعرض بلداننا المغاربية للتآمر ولأخطاء ااسياسات الداخلية وأملنا أن لا يندرج مصير المغارب مع البلدان العربية التي خربتها إسرائيل والدول الغربية الأمبريالية والأمثلة عديدة من لبنان إلى مصر إلى ليبيا المغاربية إلى سوريا والعراق واليمن والسودان . نسأل الله اللطف ونناشد الشعوب اامغاربية بالارتقاء للتحديات ونبذ المشاكل المفتعلة ونبذ الارتهام للأجنبي وحل مسألة الصحراء المغربية في إطار ااحكم الذاتي الذي يقدمه المعرب وفسح المجال للتعاون وتحقيق التقدم والرفاهية وتحقيق الحياة السعيدة للمواطن المغربي. كفى من الصغائن والكره والعناد والتحكم في رقاب السعوب ضدا عن مصالحها. فما مصلحة أربعين مليون جزائري من نزاع الصحراء الذي يفتعله النظام الجزائري. لماذا لا تقول ااشعوب كل شيء لنا وتتوحد وتعيش وتنشط .. كفى هما ونكدا.
عجيب و غريب أمر هؤلاء تجار الدين المنافقين في تيار الإسلام السياسي الإخواني فكل ما لا يوافق أهواءهم و رغباتهم المريضة و خطابهم الشعبوي البرغماتي الكاسد يسمونه انقلابا على الشرعية و الديمقراطية هاته الأخيرة تعد مطية فقط لمصالحهم و إستراتيجيتهم الهادفة إلى أخونة الدولة و المجتمع و التي لا يهمهم من أمرها سوى ما يوصلهم للسلطة و دواليبها و التحكم في الأفراد و الجماعات و غنائم السياسة من المال السياسي الفاسد و مكاسبه امتيازاته و أريحية مناصبه و مقاعده.
السلام لاحظت كما لاحظ معظم المغارب ان الرءيس التونسي قيس سعيد لم يستطع شكر الملك و الشعب المغربيين على المساعدات الهاءيلة كاامستشفى الميدانني و معدات طبية هل هو عديم الاخلاق او خوف من جهة معادية للمغرب ؟
بل تقارب قيس سعيد و الجزائر هو من يدفع المغرب للهرولة الى تونس خوفا من العزلة
علينا أن لانتخلى نهائيا عن تونس الشقيقة وليبيا.
هكذا سيتم محاصرة الكابرانات بقايا فرنسا والعثمانيين.
قيس سعيد الرئيي التونسي وقع في خطا تاريخي بخصوص بلده انها الامارات والسعودية ومصر واسرائيل يعبثن باستقرار شمال افريقيا والله لن تحققوا مبتغاكم ولو تكالبت علينا جميع الدول من سبقكم كان اشطر واكبر قوة منكم وفروا من المنطقة المغاربية كالفئران وما زالوا يدفعون ضريبة تهورهم في الماضي القريب اليكم وجهة نظري مستقبلا سوف تختفي دويلة الامارات ما بني على باطل فهو باطل الاطاحة بالمجرم السيسي قريبا لبس شعبه لكن من نصبه رئيسا على مصر سوف يطيح به وان تعنت ورفض ربما يغتالونه لان الارضية متوفرة في مصر اخواننا في الجزائر نصيحة مني لكم فكروا في مستقبل المنطقة وسكانها بمعنى اخر كفاكم دعما للانفصاليين في تندوف فهي مضيعة للوقت كلامي موجه للمؤسسة العسكرية الحزائرية اما انتم يا حكام السعودية لحسن حظكم توجد تركيا في المنطقة رغم خلافكم معها فهي من تحمبكم طبعا من اجل مصالحها الاستراتيجية والا كنتم في خبر كان وهدا مصيركم مستقبلا
بلدي المغرب الحبيب ادعو جميع المغاربة حكومة وشعبا ان يسطفوا وراء صاحب الجلالة محمد السادس اعانه الله لان بلدنا في امتحان صعب حالبا
تونس جارتنا وليبيا كذالك لم تطعنا في ضهرنا نساعدهم إلى أن يقفوا ولا نتخلى عنهم هذه عقيدتنا أنتم افهموها كما يحلو لكم
نعم لتقوية العلاقات مع تونس وسد الفراغ في كل المجالات . كما يجب على المغرب تقوية العلاقات مع ليبيا ودول الساحل لمحاصرة وعزل دولة المليار شهيد .
كتب صاحب المقال
أبرز الباحث في العلوم السياسية أن “المغرب يحرص كذلك على إعادة تشكيل اتحاد مغاربي
كم انت بعيد عن الحقيقة. والله بعد السماوات عن الأرض
صدقني و لا ازايد
السفير الجزائري في المغرب الذي تم استدعاؤه
لن تطا قدماه لا هو و لا غيره المغرب مهما حصل
إيييييييييييييييييه يا دنيا
الرجل مازال يتحدث عن
“التطلعات المغاربية”
والله حبسلي عقلي.
الحدود 25 سنة أكاد اجزم أن رجوع السفير الجزائري يلزمه 250 سنة على أقل تقدير
350 ألف مغربي الذين يعملون في الجزائر راحت عليهم
الرد على الجزائري 77.
ماكتبته خطأ ولا يستند إلى إحصائيات من لدن عسكركم أيها الارعن ،أكثر عدد الذي ذخل الى تونس من السياحة لا يتعدى ستة ملاين ونصف أما الجزائرين قد لا يتعدى عمر بلدكم المحتل للجمهورية القبائل، خد هذا التقرير من تونس الذي لم يوضح كم دخل من كل بلاد المغرب العربي بمعنى لا ترحيب بالدينار الجزائري، بل يبحثون على يورو يامغفل،التقرير كتالي”شكل السياح الأوروبيون والروس القسم الأكبر من السياح الوافدين إلى تونس (أكثر من 44,9%). ولم يرتفع عدد السياح المغاربة الذي يشكل نصف عدد الوافدين (ثلاثة ملايين) إلا بنسبة 16,9%”
تونس دولة قديمة ليست متل الجزائر..التي ليست بدولة … يحكمها العسكر لادي يتبع اومر فرنسا…تونس ستقف على رجليها وتعود لايامها…نحن معها ..مايمس تونس يمس المغرب ..فاغلب اراضيها ضمتهم فرنسا لمستعمرتها الجزائر