صحافتي

محكمة عسكرية باكستانية تقضي بسجن 25 مناصرا لعمران خان

صحافتي بتاريخ: 21-12-2024 | 15 ساعات مضت




الأقسام
حسب الموضوع
حسب المنطقة







الأقسام
حسب الموضوع

الأقسام
حسب الموضوع

حسب الموضوع
حسب المنطقة

حسب المنطقة

حسب المنطقة





























إعلان

إعلان


إعلان


محكمة عسكرية باكستانية تقضي بسجن 25 مناصرا لعمران خان

اسلام اباد (أ ف ب) – قضت محكمة عسكرية باكستانية السبت بسجن 25 شخصا لمشاركتهم في تظاهرات مؤيدة لرئيس الوزراء السابق المسجون عمران خان، وفق ما أعلن الجيش الباكستاني.

مناصرون لرئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان خلال مسيرة إلى إسلام أباد للمطالبة بإطلاق سراح زعيمهم في 25 تشرين الثاني/نوفمبر 2024 © أمير قرشي / /ارشيف

ونظم مناصرو خان تظاهرات في جميع أنحاء البلاد عقب توقيفه في أيار/مايو 2023 بتهم فساد، تعبيرا عن غضبهم من الجيش الذي يتمتع بنفوذ كبير في البلاد.

وردّ الأخير بحملة قمع ضد حزب حركة إنصاف الذي يتزعمه رئيس الحكومة السابق.

وواصل أنصاره التظاهر بانتظام، واستهدف البعض منهم مواقع للجيش، مما أدى إلى إحالتهم إلى محاكم عسكرية، وهو "أسلوب ترهيب يهدف إلى قمع الاحتجاج"، بحسب منظمة العفو الدولية.

ونادرا ما تعلن المحكمة العسكرية عن قراراتها لوسائل الإعلام، لكنّ إدارة العلاقات العامة في الجيش أعلنت السبت أن 25 شخصا دينوا.

وحُكم على أربعة عشر منهم بالسجن مع النفاذ لعشر سنوات وعلى الآخرين بأحكام مخففة، بحسب بيان للجيش لم يحدد تهمة أي منهم أو تاريخ النطق بالحكم.

وأوضح البيان أنه في أيار/مايو 2023، شهدت باكستان "حوادث وأعمال عنف ذات دوافع سياسية وحرائق متعمدة في أماكن عدة".

وأضاف أنّ "أعمال العنف الواضحة هذه لم تصدم الأمة فحسب، بل أظهرت ضرورة مراقبة هذه المحاولات غير المقبولة للإرهاب السياسي أيضا".

وأطيح خان الذي وصل إلى السلطة في 2018 من رئاسة الوزراء في تصويت حجب عنه الثقة في 2022 بعد أن فقد دعم الجيش.

ويواجه خان البالغ 72 عاما تهما مختلفة أمام القضاء، لا سيما بقضايا فساد أو تظاهرات شابتها أعمال عنف نظمها انصاره.

وتحدثت إحدى هذه المحاكم عن تعرضها للترهيب من قبل أجهزة الاستخبارات.

وفي تموز/يوليو، وصفت لجنة من خبراء الأمم المتحدة احتجازه بأنه "تعسفي"، ودعت إلى إطلاق سراحه "بشكل فوري".

أوروبا
  • فرنسا
  • الشرق الأوسط
  • الشرق الأوسط
  • فرنسا
  • إعلان
    فرنسا

    محكمة عسكرية باكستانية تقضي بسجن 25 مناصرا لعمران خان

    اسلام اباد (أ ف ب) – قضت محكمة عسكرية باكستانية السبت بسجن 25 شخصا لمشاركتهم في تظاهرات مؤيدة لرئيس الوزراء السابق المسجون عمران خان، وفق ما أعلن الجيش الباكستاني.


    مناصرون لرئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان خلال مسيرة إلى إسلام أباد للمطالبة بإطلاق سراح زعيمهم في 25 تشرين الثاني/نوفمبر 2024 © أمير قرشي / /ارشيف

    ونظم مناصرو خان تظاهرات في جميع أنحاء البلاد عقب توقيفه في أيار/مايو 2023 بتهم فساد، تعبيرا عن غضبهم من الجيش الذي يتمتع بنفوذ كبير في البلاد.

    وردّ الأخير بحملة قمع ضد حزب حركة إنصاف الذي يتزعمه رئيس الحكومة السابق.

    وواصل أنصاره التظاهر بانتظام، واستهدف البعض منهم مواقع للجيش، مما أدى إلى إحالتهم إلى محاكم عسكرية، وهو "أسلوب ترهيب يهدف إلى قمع الاحتجاج"، بحسب منظمة العفو الدولية.

    ونادرا ما تعلن المحكمة العسكرية عن قراراتها لوسائل الإعلام، لكنّ إدارة العلاقات العامة في الجيش أعلنت السبت أن 25 شخصا دينوا.

    وحُكم على أربعة عشر منهم بالسجن مع النفاذ لعشر سنوات وعلى الآخرين بأحكام مخففة، بحسب بيان للجيش لم يحدد تهمة أي منهم أو تاريخ النطق بالحكم.

    وأوضح البيان أنه في أيار/مايو 2023، شهدت باكستان "حوادث وأعمال عنف ذات دوافع سياسية وحرائق متعمدة في أماكن عدة".

    وأضاف أنّ "أعمال العنف الواضحة هذه لم تصدم الأمة فحسب، بل أظهرت ضرورة مراقبة هذه المحاولات غير المقبولة للإرهاب السياسي أيضا".

    وأطيح خان الذي وصل إلى السلطة في 2018 من رئاسة الوزراء في تصويت حجب عنه الثقة في 2022 بعد أن فقد دعم الجيش.

    ويواجه خان البالغ 72 عاما تهما مختلفة أمام القضاء، لا سيما بقضايا فساد أو تظاهرات شابتها أعمال عنف نظمها انصاره.

    وتحدثت إحدى هذه المحاكم عن تعرضها للترهيب من قبل أجهزة الاستخبارات.

    وفي تموز/يوليو، وصفت لجنة من خبراء الأمم المتحدة احتجازه بأنه "تعسفي"، ودعت إلى إطلاق سراحه "بشكل فوري".

    أوروبا
  • فرنسا
  • الشرق الأوسط
  • الشرق الأوسط
  • فرنسا
  • إعلان
    فرنسا

    مناصرون لرئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان خلال مسيرة إلى إسلام أباد للمطالبة بإطلاق سراح زعيمهم في 25 تشرين الثاني/نوفمبر 2024 © أمير قرشي / /ارشيف

    ونظم مناصرو خان تظاهرات في جميع أنحاء البلاد عقب توقيفه في أيار/مايو 2023 بتهم فساد، تعبيرا عن غضبهم من الجيش الذي يتمتع بنفوذ كبير في البلاد.

    وردّ الأخير بحملة قمع ضد حزب حركة إنصاف الذي يتزعمه رئيس الحكومة السابق.

    وواصل أنصاره التظاهر بانتظام، واستهدف البعض منهم مواقع للجيش، مما أدى إلى إحالتهم إلى محاكم عسكرية، وهو "أسلوب ترهيب يهدف إلى قمع الاحتجاج"، بحسب منظمة العفو الدولية.

    ونادرا ما تعلن المحكمة العسكرية عن قراراتها لوسائل الإعلام، لكنّ إدارة العلاقات العامة في الجيش أعلنت السبت أن 25 شخصا دينوا.

    وحُكم على أربعة عشر منهم بالسجن مع النفاذ لعشر سنوات وعلى الآخرين بأحكام مخففة، بحسب بيان للجيش لم يحدد تهمة أي منهم أو تاريخ النطق بالحكم.

    وأوضح البيان أنه في أيار/مايو 2023، شهدت باكستان "حوادث وأعمال عنف ذات دوافع سياسية وحرائق متعمدة في أماكن عدة".

    وأضاف أنّ "أعمال العنف الواضحة هذه لم تصدم الأمة فحسب، بل أظهرت ضرورة مراقبة هذه المحاولات غير المقبولة للإرهاب السياسي أيضا".

    وأطيح خان الذي وصل إلى السلطة في 2018 من رئاسة الوزراء في تصويت حجب عنه الثقة في 2022 بعد أن فقد دعم الجيش.

    ويواجه خان البالغ 72 عاما تهما مختلفة أمام القضاء، لا سيما بقضايا فساد أو تظاهرات شابتها أعمال عنف نظمها انصاره.

    وتحدثت إحدى هذه المحاكم عن تعرضها للترهيب من قبل أجهزة الاستخبارات.

    وفي تموز/يوليو، وصفت لجنة من خبراء الأمم المتحدة احتجازه بأنه "تعسفي"، ودعت إلى إطلاق سراحه "بشكل فوري".


    نشرت في:

    2 دق

    نشرت في:

    2 دق

    2 دق

    مناصرون لرئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان خلال مسيرة إلى إسلام أباد للمطالبة بإطلاق سراح زعيمهم في 25 تشرين الثاني/نوفمبر 2024 © أمير قرشي / /ارشيف

    ونظم مناصرو خان تظاهرات في جميع أنحاء البلاد عقب توقيفه في أيار/مايو 2023 بتهم فساد، تعبيرا عن غضبهم من الجيش الذي يتمتع بنفوذ كبير في البلاد.

    وردّ الأخير بحملة قمع ضد حزب حركة إنصاف الذي يتزعمه رئيس الحكومة السابق.

    وواصل أنصاره التظاهر بانتظام، واستهدف البعض منهم مواقع للجيش، مما أدى إلى إحالتهم إلى محاكم عسكرية، وهو "أسلوب ترهيب يهدف إلى قمع الاحتجاج"، بحسب منظمة العفو الدولية.

    ونادرا ما تعلن المحكمة العسكرية عن قراراتها لوسائل الإعلام، لكنّ إدارة العلاقات العامة في الجيش أعلنت السبت أن 25 شخصا دينوا.

    وحُكم على أربعة عشر منهم بالسجن مع النفاذ لعشر سنوات وعلى الآخرين بأحكام مخففة، بحسب بيان للجيش لم يحدد تهمة أي منهم أو تاريخ النطق بالحكم.

    وأوضح البيان أنه في أيار/مايو 2023، شهدت باكستان "حوادث وأعمال عنف ذات دوافع سياسية وحرائق متعمدة في أماكن عدة".

    وأضاف أنّ "أعمال العنف الواضحة هذه لم تصدم الأمة فحسب، بل أظهرت ضرورة مراقبة هذه المحاولات غير المقبولة للإرهاب السياسي أيضا".

    وأطيح خان الذي وصل إلى السلطة في 2018 من رئاسة الوزراء في تصويت حجب عنه الثقة في 2022 بعد أن فقد دعم الجيش.

    ويواجه خان البالغ 72 عاما تهما مختلفة أمام القضاء، لا سيما بقضايا فساد أو تظاهرات شابتها أعمال عنف نظمها انصاره.

    وتحدثت إحدى هذه المحاكم عن تعرضها للترهيب من قبل أجهزة الاستخبارات.

    وفي تموز/يوليو، وصفت لجنة من خبراء الأمم المتحدة احتجازه بأنه "تعسفي"، ودعت إلى إطلاق سراحه "بشكل فوري".



    أوروبا
  • فرنسا
  • الشرق الأوسط
  • الشرق الأوسط
  • فرنسا
  • إعلان

    أوروبا
  • فرنسا
  • الشرق الأوسط
  • الشرق الأوسط
  • فرنسا
  • إعلان

    أبرز أخبار 22 ديسمبر

    أبرز أخبار 22 ديسمبر
    أوروبا

    أوروبا

    أوروبا
    فرنسا

    فرنسا

    فرنسا
    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط
    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط
    فرنسا

    فرنسا

    فرنسا
    إعلان

    إعلان


    إعلان

    الأكثر قراءة

    الأكثر قراءة



    1
    فرنسا

    1
    فرنسا

    1

    فرنسا

    فرنسا

    فرنسا


    2
    الشرق الأوسط

    2
    الشرق الأوسط

    2

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط


    3
    تحليل
    الشرق الأوسط

    3
    تحليل
    الشرق الأوسط

    3

    تحليل
    الشرق الأوسط

    تحليل
    الشرق الأوسط

    تحليل
    الشرق الأوسط


    4
    أوروبا

    4
    أوروبا

    4

    أوروبا

    أوروبا

    أوروبا


    5
    فرنسا

    5
    فرنسا

    5

    فرنسا

    فرنسا

    فرنسا


    6
    الشرق الأوسط

    6
    الشرق الأوسط

    6

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط






    ملفات الساعة







    خدمات

    التطبيقات






















    الصفحة غير متوفرة

    المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.



    الصفحة غير متوفرة

    المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.


    الصفحة غير متوفرة

    المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.


    الصفحة غير متوفرة