صحافتي

"افتتاح مبهر" وتنظيم "استثنائي"... الكويت تستضيف خليجي 26 بمشاركة أكبر منتخبات المنطقة ونجومها

صحافتي بتاريخ: 20-12-2024 | 2 أيام مضت




الأقسام
حسب الموضوع
حسب المنطقة







الأقسام
حسب الموضوع

الأقسام
حسب الموضوع

حسب الموضوع
حسب المنطقة

حسب المنطقة

حسب المنطقة





























إعلان

إعلان


إعلان


"افتتاح مبهر" وتنظيم "استثنائي"... الكويت تستضيف خليجي 26 بمشاركة أكبر منتخبات المنطقة ونجومها

رياضة

تستضيف الكويت السبت، ولخامس مرة في تاريخها، بطولة كأس الخليج لكرة القدم (خليجي 26) بمشاركة أكبر المنتخبات وأبرز لاعبيها، فيما وعد رئيس الاتحاد المحلي الشيخ أحمد اليوسف بأن يكون "الافتتاح مبهرا" والتنظيم "استثنائيا". وحشدت المنتخبات الثمانية المشاركة قِواها للمنافسة بقوائم مكتملة وبنجوم الصف الأول، ما يُنذر باستعادة البطولة الإقليمية لوهجها السابق.

استاد جابر الأحمد بالعاصمة الكويتية. سبتمبر/أيلول 2024. © أ ف ب

وعدت السلطات الكويتية بحفل "افتتاح مبهر" وتنظيم "استثنائي"، وهي تتشرف بضيافة في نسختها السادسة والعشرين للمرة الخامسة في تاريخها. وتنطلق البطولة الخليجية السبت بمواجهة بين منتخب البلد المضيف ونظيره العماني على استاد جابر الأحمد يحضرها 60 ألف متفرج.

وقطعت الكويت، التي تحتل صدارة الدول المنظمة تاريخيا (متقدمة على وقطر والبحرين، 4 مرات) والصدارة المطلقة على مستوى الألقاب (10)، وعدا بإعادة الزخم الفني والجماهيري لهذه المنافسة التي انطلقت في عام 1970 في البحرين، وكان الهدف منها تسريع التقارب بين منتخبات المنطقة. من جهته، يأمل جمهور "الأزرق" أن يستعيد الفريق ذكريات جمل هايدو، تميمة خليجي 26 المرتبطة بتألق المنتخب في عام 1982حين تأهل إلى مونديال إسبانيا.

ثقافة عربية ورقصات مبتكرة ومؤثرات خاصة

ومن المتوقع أن تطغى الثقافة العربية على حفل الافتتاح الذي سيكون مليئا بالموسيقى والمؤثرات الخاصة وتصميم الرقصات المبتكرة، إذ تعاقدت اللجنة المنظمة مع شركة راكمت خبرات سابقة في تنظيم مناسبات رياضية عالمية كبرى.

وقد شدد رئيس الاتحاد الكويتي الشيخ أحمد اليوسف بأن يكون التنظيم استثنائيا، مشيرا إلى أن "الجماهير ستستمتع بحفل افتتاح مبهر".

أما على المستوى التنافسي والفني، فقد حشدت المنتخبات الثمانية المشاركة قواها بقوائم مكتملة وبنجوم الصف الأول، ما يُنذر باستعادة البطولة الإقليمية لوهجها السابق.

الأبيض الإماراتي مرشح فوق العادة لبلوغ نصف النهائي

تبدأ المسابقة بمبارزة واعدة تجمع بين الإمارات وقطر على استاد جابر المبارك في مستهل منافسات المجموعة الأولى. وحضور هذين المنافسين يؤرق عشاق "الأزرق" (الكويتي)، لاسيما بعد نتائجه المخيبة في تصفيات  2026، فهو يحتل المركز الخامس برصيد 4 نقاط متخلفا بفارق 7 نقاط عن المركز الثاني المؤهل مباشرة لأمريكا.  

ويواجه "الأزرق" في الافتتاح منتخبا عمانيا متفائلا يقوده رشيد جابر، وهو المدرب الوطني الوحيد في البطولة، ويتقدم عليه بنقطتين في سباق المونديال. ويسعى العمانيون لاستعادة ذكريات جميلة في "وطن النهار" عندما توجوا بثاني ألقابهم عام 2017 (خليجي 23) على حساب الإمارات.

لكن مهمة ثنائي الافتتاح لن تكون سهلة على الإطلاق بوجود (3 ألقاب: 1992، 2004، و2014) والإمارات (لقبان: 2007 و2013) اللتين تتواجهان السبت أيضا ضمن المجموعة الأولى نفسها.

الإمارات بجيل جديد يضم 9 لاعبين مجنسين

فمن دون أي مفاجأة، يبدو "الأبيض" الإماراتي المرشح الأقوى في هذه المجموعة، فهو مسلح بثقة انتصاريه الأخيرين في التصفيات المونديالية أمام قيرغيزستان  0-3 وقطر 0-5، ما دفع به للمركز الثالث بفارق ثلاث نقاط خلف الثانية.

وبالتالي فهو مرشح فوق العادة للتأهل إلى نصف النهائي، معتمدا على جيل جديد يضم 9 لاعبين مجنسين أحدثهم مدافع الوحدة البرازيلي المولد لوكاس بيمنتا ولاعب وسط العين الغاني المولد سولومون سوسو.

وتوقع المدرب البرتغالي باولو بينتو بأن تكون المواجهة أمام قطر "صعبة ومعقدة" رغم أن فريقه فاز على "العنابي" مرتين في تصفيات مونديال 2026. وكان "الأبيض" خرج خائبا في آخر نسختين من كأس الخليج حين ودع من دور المجموعات.

واستبعد بينتو علي مبخوت (34 عاما) رغم أنه الهداف التاريخي لـ "الأبيض" في البطولة برصيد 13هدفا، وعلي صالح مهاجم الوصل (24 عاما)، قائلا إنها "مسألة اختيارات تعتمد على خصائص اللاعبين"، مشددا على أن "الجهاز الفني يبحث عن لاعبين (...) مع حسن السلوك والالتزام والموهبة".

السعودية تبحث عن تجريد العراق من اللقب

وفيما يتأهب للاحتفاظ باللقب الذي أحرزه في النسخة الماضية على أرضه في البصرة، تخوض السعودية (بطلة 1994 و2002 و2003) مشاركتها الخامسة والعشرين في البطولة "بحثا عن اللقب وتطوير الفريق، وهي المهمة الأهم"، كما يؤكد مدربها الفرنسي هيرفيه رونار الذي استعاد منصبه في أواخر أكتوبر/تشرين الأول خلفا للإيطالي روبرتو مانشيني.

ويلعب "الأخضر" في خليجي 26 من دون لاعبه المحترف في الإيطالي سعود عبد الحميد، في مجموعة تضم العراق. وينعم حامل اللقب باستقرار وفره المدرب الإسباني خيسوس كاساس، وهو قريب من التأهل المباشر لمونديال 2026 بعد احتلاله وصافة المجموعة الثانية برصيد 11 نقطة خلف كوريا الجنوبية (14).  وتضم المجموعة أيضا الذي يتحدى ظروف الحرب الصعبة، باحثا عن انتصاره الأول في البطولة.

 

مع أ ف ب

كأس الخليج
رياضة
أوروبا
  • مباشر
    الشرق الأوسط
  • فرنسا
  • أوروبا
  • فرنسا
  • إعلان
    تحليل
    الشرق الأوسط

    "افتتاح مبهر" وتنظيم "استثنائي"... الكويت تستضيف خليجي 26 بمشاركة أكبر منتخبات المنطقة ونجومها

    رياضة

    تستضيف الكويت السبت، ولخامس مرة في تاريخها، بطولة كأس الخليج لكرة القدم (خليجي 26) بمشاركة أكبر المنتخبات وأبرز لاعبيها، فيما وعد رئيس الاتحاد المحلي الشيخ أحمد اليوسف بأن يكون "الافتتاح مبهرا" والتنظيم "استثنائيا". وحشدت المنتخبات الثمانية المشاركة قِواها للمنافسة بقوائم مكتملة وبنجوم الصف الأول، ما يُنذر باستعادة البطولة الإقليمية لوهجها السابق.


    رياضة

    رياضة
    استاد جابر الأحمد بالعاصمة الكويتية. سبتمبر/أيلول 2024. © أ ف ب

    وعدت السلطات الكويتية بحفل "افتتاح مبهر" وتنظيم "استثنائي"، وهي تتشرف بضيافة في نسختها السادسة والعشرين للمرة الخامسة في تاريخها. وتنطلق البطولة الخليجية السبت بمواجهة بين منتخب البلد المضيف ونظيره العماني على استاد جابر الأحمد يحضرها 60 ألف متفرج.

    وقطعت الكويت، التي تحتل صدارة الدول المنظمة تاريخيا (متقدمة على وقطر والبحرين، 4 مرات) والصدارة المطلقة على مستوى الألقاب (10)، وعدا بإعادة الزخم الفني والجماهيري لهذه المنافسة التي انطلقت في عام 1970 في البحرين، وكان الهدف منها تسريع التقارب بين منتخبات المنطقة. من جهته، يأمل جمهور "الأزرق" أن يستعيد الفريق ذكريات جمل هايدو، تميمة خليجي 26 المرتبطة بتألق المنتخب في عام 1982حين تأهل إلى مونديال إسبانيا.

    ثقافة عربية ورقصات مبتكرة ومؤثرات خاصة

    ومن المتوقع أن تطغى الثقافة العربية على حفل الافتتاح الذي سيكون مليئا بالموسيقى والمؤثرات الخاصة وتصميم الرقصات المبتكرة، إذ تعاقدت اللجنة المنظمة مع شركة راكمت خبرات سابقة في تنظيم مناسبات رياضية عالمية كبرى.

    وقد شدد رئيس الاتحاد الكويتي الشيخ أحمد اليوسف بأن يكون التنظيم استثنائيا، مشيرا إلى أن "الجماهير ستستمتع بحفل افتتاح مبهر".

    أما على المستوى التنافسي والفني، فقد حشدت المنتخبات الثمانية المشاركة قواها بقوائم مكتملة وبنجوم الصف الأول، ما يُنذر باستعادة البطولة الإقليمية لوهجها السابق.

    الأبيض الإماراتي مرشح فوق العادة لبلوغ نصف النهائي

    تبدأ المسابقة بمبارزة واعدة تجمع بين الإمارات وقطر على استاد جابر المبارك في مستهل منافسات المجموعة الأولى. وحضور هذين المنافسين يؤرق عشاق "الأزرق" (الكويتي)، لاسيما بعد نتائجه المخيبة في تصفيات  2026، فهو يحتل المركز الخامس برصيد 4 نقاط متخلفا بفارق 7 نقاط عن المركز الثاني المؤهل مباشرة لأمريكا.  

    ويواجه "الأزرق" في الافتتاح منتخبا عمانيا متفائلا يقوده رشيد جابر، وهو المدرب الوطني الوحيد في البطولة، ويتقدم عليه بنقطتين في سباق المونديال. ويسعى العمانيون لاستعادة ذكريات جميلة في "وطن النهار" عندما توجوا بثاني ألقابهم عام 2017 (خليجي 23) على حساب الإمارات.

    لكن مهمة ثنائي الافتتاح لن تكون سهلة على الإطلاق بوجود (3 ألقاب: 1992، 2004، و2014) والإمارات (لقبان: 2007 و2013) اللتين تتواجهان السبت أيضا ضمن المجموعة الأولى نفسها.

    الإمارات بجيل جديد يضم 9 لاعبين مجنسين

    فمن دون أي مفاجأة، يبدو "الأبيض" الإماراتي المرشح الأقوى في هذه المجموعة، فهو مسلح بثقة انتصاريه الأخيرين في التصفيات المونديالية أمام قيرغيزستان  0-3 وقطر 0-5، ما دفع به للمركز الثالث بفارق ثلاث نقاط خلف الثانية.

    وبالتالي فهو مرشح فوق العادة للتأهل إلى نصف النهائي، معتمدا على جيل جديد يضم 9 لاعبين مجنسين أحدثهم مدافع الوحدة البرازيلي المولد لوكاس بيمنتا ولاعب وسط العين الغاني المولد سولومون سوسو.

    وتوقع المدرب البرتغالي باولو بينتو بأن تكون المواجهة أمام قطر "صعبة ومعقدة" رغم أن فريقه فاز على "العنابي" مرتين في تصفيات مونديال 2026. وكان "الأبيض" خرج خائبا في آخر نسختين من كأس الخليج حين ودع من دور المجموعات.

    واستبعد بينتو علي مبخوت (34 عاما) رغم أنه الهداف التاريخي لـ "الأبيض" في البطولة برصيد 13هدفا، وعلي صالح مهاجم الوصل (24 عاما)، قائلا إنها "مسألة اختيارات تعتمد على خصائص اللاعبين"، مشددا على أن "الجهاز الفني يبحث عن لاعبين (...) مع حسن السلوك والالتزام والموهبة".

    السعودية تبحث عن تجريد العراق من اللقب

    وفيما يتأهب للاحتفاظ باللقب الذي أحرزه في النسخة الماضية على أرضه في البصرة، تخوض السعودية (بطلة 1994 و2002 و2003) مشاركتها الخامسة والعشرين في البطولة "بحثا عن اللقب وتطوير الفريق، وهي المهمة الأهم"، كما يؤكد مدربها الفرنسي هيرفيه رونار الذي استعاد منصبه في أواخر أكتوبر/تشرين الأول خلفا للإيطالي روبرتو مانشيني.

    ويلعب "الأخضر" في خليجي 26 من دون لاعبه المحترف في الإيطالي سعود عبد الحميد، في مجموعة تضم العراق. وينعم حامل اللقب باستقرار وفره المدرب الإسباني خيسوس كاساس، وهو قريب من التأهل المباشر لمونديال 2026 بعد احتلاله وصافة المجموعة الثانية برصيد 11 نقطة خلف كوريا الجنوبية (14).  وتضم المجموعة أيضا الذي يتحدى ظروف الحرب الصعبة، باحثا عن انتصاره الأول في البطولة.

     

    مع أ ف ب

    كأس الخليج
    رياضة
    أوروبا
  • مباشر
    الشرق الأوسط
  • فرنسا
  • أوروبا
  • فرنسا
  • إعلان
    تحليل
    الشرق الأوسط

    استاد جابر الأحمد بالعاصمة الكويتية. سبتمبر/أيلول 2024. © أ ف ب

    وعدت السلطات الكويتية بحفل "افتتاح مبهر" وتنظيم "استثنائي"، وهي تتشرف بضيافة في نسختها السادسة والعشرين للمرة الخامسة في تاريخها. وتنطلق البطولة الخليجية السبت بمواجهة بين منتخب البلد المضيف ونظيره العماني على استاد جابر الأحمد يحضرها 60 ألف متفرج.

    وقطعت الكويت، التي تحتل صدارة الدول المنظمة تاريخيا (متقدمة على وقطر والبحرين، 4 مرات) والصدارة المطلقة على مستوى الألقاب (10)، وعدا بإعادة الزخم الفني والجماهيري لهذه المنافسة التي انطلقت في عام 1970 في البحرين، وكان الهدف منها تسريع التقارب بين منتخبات المنطقة. من جهته، يأمل جمهور "الأزرق" أن يستعيد الفريق ذكريات جمل هايدو، تميمة خليجي 26 المرتبطة بتألق المنتخب في عام 1982حين تأهل إلى مونديال إسبانيا.

    ثقافة عربية ورقصات مبتكرة ومؤثرات خاصة

    ومن المتوقع أن تطغى الثقافة العربية على حفل الافتتاح الذي سيكون مليئا بالموسيقى والمؤثرات الخاصة وتصميم الرقصات المبتكرة، إذ تعاقدت اللجنة المنظمة مع شركة راكمت خبرات سابقة في تنظيم مناسبات رياضية عالمية كبرى.

    وقد شدد رئيس الاتحاد الكويتي الشيخ أحمد اليوسف بأن يكون التنظيم استثنائيا، مشيرا إلى أن "الجماهير ستستمتع بحفل افتتاح مبهر".

    أما على المستوى التنافسي والفني، فقد حشدت المنتخبات الثمانية المشاركة قواها بقوائم مكتملة وبنجوم الصف الأول، ما يُنذر باستعادة البطولة الإقليمية لوهجها السابق.

    الأبيض الإماراتي مرشح فوق العادة لبلوغ نصف النهائي

    تبدأ المسابقة بمبارزة واعدة تجمع بين الإمارات وقطر على استاد جابر المبارك في مستهل منافسات المجموعة الأولى. وحضور هذين المنافسين يؤرق عشاق "الأزرق" (الكويتي)، لاسيما بعد نتائجه المخيبة في تصفيات  2026، فهو يحتل المركز الخامس برصيد 4 نقاط متخلفا بفارق 7 نقاط عن المركز الثاني المؤهل مباشرة لأمريكا.  

    ويواجه "الأزرق" في الافتتاح منتخبا عمانيا متفائلا يقوده رشيد جابر، وهو المدرب الوطني الوحيد في البطولة، ويتقدم عليه بنقطتين في سباق المونديال. ويسعى العمانيون لاستعادة ذكريات جميلة في "وطن النهار" عندما توجوا بثاني ألقابهم عام 2017 (خليجي 23) على حساب الإمارات.

    لكن مهمة ثنائي الافتتاح لن تكون سهلة على الإطلاق بوجود (3 ألقاب: 1992، 2004، و2014) والإمارات (لقبان: 2007 و2013) اللتين تتواجهان السبت أيضا ضمن المجموعة الأولى نفسها.

    الإمارات بجيل جديد يضم 9 لاعبين مجنسين

    فمن دون أي مفاجأة، يبدو "الأبيض" الإماراتي المرشح الأقوى في هذه المجموعة، فهو مسلح بثقة انتصاريه الأخيرين في التصفيات المونديالية أمام قيرغيزستان  0-3 وقطر 0-5، ما دفع به للمركز الثالث بفارق ثلاث نقاط خلف الثانية.

    وبالتالي فهو مرشح فوق العادة للتأهل إلى نصف النهائي، معتمدا على جيل جديد يضم 9 لاعبين مجنسين أحدثهم مدافع الوحدة البرازيلي المولد لوكاس بيمنتا ولاعب وسط العين الغاني المولد سولومون سوسو.

    وتوقع المدرب البرتغالي باولو بينتو بأن تكون المواجهة أمام قطر "صعبة ومعقدة" رغم أن فريقه فاز على "العنابي" مرتين في تصفيات مونديال 2026. وكان "الأبيض" خرج خائبا في آخر نسختين من كأس الخليج حين ودع من دور المجموعات.

    واستبعد بينتو علي مبخوت (34 عاما) رغم أنه الهداف التاريخي لـ "الأبيض" في البطولة برصيد 13هدفا، وعلي صالح مهاجم الوصل (24 عاما)، قائلا إنها "مسألة اختيارات تعتمد على خصائص اللاعبين"، مشددا على أن "الجهاز الفني يبحث عن لاعبين (...) مع حسن السلوك والالتزام والموهبة".

    السعودية تبحث عن تجريد العراق من اللقب

    وفيما يتأهب للاحتفاظ باللقب الذي أحرزه في النسخة الماضية على أرضه في البصرة، تخوض السعودية (بطلة 1994 و2002 و2003) مشاركتها الخامسة والعشرين في البطولة "بحثا عن اللقب وتطوير الفريق، وهي المهمة الأهم"، كما يؤكد مدربها الفرنسي هيرفيه رونار الذي استعاد منصبه في أواخر أكتوبر/تشرين الأول خلفا للإيطالي روبرتو مانشيني.

    ويلعب "الأخضر" في خليجي 26 من دون لاعبه المحترف في الإيطالي سعود عبد الحميد، في مجموعة تضم العراق. وينعم حامل اللقب باستقرار وفره المدرب الإسباني خيسوس كاساس، وهو قريب من التأهل المباشر لمونديال 2026 بعد احتلاله وصافة المجموعة الثانية برصيد 11 نقطة خلف كوريا الجنوبية (14).  وتضم المجموعة أيضا الذي يتحدى ظروف الحرب الصعبة، باحثا عن انتصاره الأول في البطولة.

     

    مع أ ف ب


    نشرت في:

    5 دق
    إعداد:

    نشرت في:

    5 دق

    5 دق

    إعداد:

    إعداد:




    استاد جابر الأحمد بالعاصمة الكويتية. سبتمبر/أيلول 2024. © أ ف ب

    وعدت السلطات الكويتية بحفل "افتتاح مبهر" وتنظيم "استثنائي"، وهي تتشرف بضيافة في نسختها السادسة والعشرين للمرة الخامسة في تاريخها. وتنطلق البطولة الخليجية السبت بمواجهة بين منتخب البلد المضيف ونظيره العماني على استاد جابر الأحمد يحضرها 60 ألف متفرج.

    وقطعت الكويت، التي تحتل صدارة الدول المنظمة تاريخيا (متقدمة على وقطر والبحرين، 4 مرات) والصدارة المطلقة على مستوى الألقاب (10)، وعدا بإعادة الزخم الفني والجماهيري لهذه المنافسة التي انطلقت في عام 1970 في البحرين، وكان الهدف منها تسريع التقارب بين منتخبات المنطقة. من جهته، يأمل جمهور "الأزرق" أن يستعيد الفريق ذكريات جمل هايدو، تميمة خليجي 26 المرتبطة بتألق المنتخب في عام 1982حين تأهل إلى مونديال إسبانيا.

    ثقافة عربية ورقصات مبتكرة ومؤثرات خاصة

    ومن المتوقع أن تطغى الثقافة العربية على حفل الافتتاح الذي سيكون مليئا بالموسيقى والمؤثرات الخاصة وتصميم الرقصات المبتكرة، إذ تعاقدت اللجنة المنظمة مع شركة راكمت خبرات سابقة في تنظيم مناسبات رياضية عالمية كبرى.

    وقد شدد رئيس الاتحاد الكويتي الشيخ أحمد اليوسف بأن يكون التنظيم استثنائيا، مشيرا إلى أن "الجماهير ستستمتع بحفل افتتاح مبهر".

    أما على المستوى التنافسي والفني، فقد حشدت المنتخبات الثمانية المشاركة قواها بقوائم مكتملة وبنجوم الصف الأول، ما يُنذر باستعادة البطولة الإقليمية لوهجها السابق.

    الأبيض الإماراتي مرشح فوق العادة لبلوغ نصف النهائي

    تبدأ المسابقة بمبارزة واعدة تجمع بين الإمارات وقطر على استاد جابر المبارك في مستهل منافسات المجموعة الأولى. وحضور هذين المنافسين يؤرق عشاق "الأزرق" (الكويتي)، لاسيما بعد نتائجه المخيبة في تصفيات  2026، فهو يحتل المركز الخامس برصيد 4 نقاط متخلفا بفارق 7 نقاط عن المركز الثاني المؤهل مباشرة لأمريكا.  

    ويواجه "الأزرق" في الافتتاح منتخبا عمانيا متفائلا يقوده رشيد جابر، وهو المدرب الوطني الوحيد في البطولة، ويتقدم عليه بنقطتين في سباق المونديال. ويسعى العمانيون لاستعادة ذكريات جميلة في "وطن النهار" عندما توجوا بثاني ألقابهم عام 2017 (خليجي 23) على حساب الإمارات.

    لكن مهمة ثنائي الافتتاح لن تكون سهلة على الإطلاق بوجود (3 ألقاب: 1992، 2004، و2014) والإمارات (لقبان: 2007 و2013) اللتين تتواجهان السبت أيضا ضمن المجموعة الأولى نفسها.

    الإمارات بجيل جديد يضم 9 لاعبين مجنسين

    فمن دون أي مفاجأة، يبدو "الأبيض" الإماراتي المرشح الأقوى في هذه المجموعة، فهو مسلح بثقة انتصاريه الأخيرين في التصفيات المونديالية أمام قيرغيزستان  0-3 وقطر 0-5، ما دفع به للمركز الثالث بفارق ثلاث نقاط خلف الثانية.

    وبالتالي فهو مرشح فوق العادة للتأهل إلى نصف النهائي، معتمدا على جيل جديد يضم 9 لاعبين مجنسين أحدثهم مدافع الوحدة البرازيلي المولد لوكاس بيمنتا ولاعب وسط العين الغاني المولد سولومون سوسو.

    وتوقع المدرب البرتغالي باولو بينتو بأن تكون المواجهة أمام قطر "صعبة ومعقدة" رغم أن فريقه فاز على "العنابي" مرتين في تصفيات مونديال 2026. وكان "الأبيض" خرج خائبا في آخر نسختين من كأس الخليج حين ودع من دور المجموعات.

    واستبعد بينتو علي مبخوت (34 عاما) رغم أنه الهداف التاريخي لـ "الأبيض" في البطولة برصيد 13هدفا، وعلي صالح مهاجم الوصل (24 عاما)، قائلا إنها "مسألة اختيارات تعتمد على خصائص اللاعبين"، مشددا على أن "الجهاز الفني يبحث عن لاعبين (...) مع حسن السلوك والالتزام والموهبة".

    السعودية تبحث عن تجريد العراق من اللقب

    وفيما يتأهب للاحتفاظ باللقب الذي أحرزه في النسخة الماضية على أرضه في البصرة، تخوض السعودية (بطلة 1994 و2002 و2003) مشاركتها الخامسة والعشرين في البطولة "بحثا عن اللقب وتطوير الفريق، وهي المهمة الأهم"، كما يؤكد مدربها الفرنسي هيرفيه رونار الذي استعاد منصبه في أواخر أكتوبر/تشرين الأول خلفا للإيطالي روبرتو مانشيني.

    ويلعب "الأخضر" في خليجي 26 من دون لاعبه المحترف في الإيطالي سعود عبد الحميد، في مجموعة تضم العراق. وينعم حامل اللقب باستقرار وفره المدرب الإسباني خيسوس كاساس، وهو قريب من التأهل المباشر لمونديال 2026 بعد احتلاله وصافة المجموعة الثانية برصيد 11 نقطة خلف كوريا الجنوبية (14).  وتضم المجموعة أيضا الذي يتحدى ظروف الحرب الصعبة، باحثا عن انتصاره الأول في البطولة.

     

    مع أ ف ب


    للقراءة لاحقا

    للقراءة لاحقا


    كأس الخليج
    رياضة


    كأس الخليج
    رياضة

    كأس الخليج
    رياضة
    رياضة


    رياضة

    رياضة

    أوروبا
  • مباشر
    الشرق الأوسط
  • فرنسا
  • أوروبا
  • فرنسا
  • إعلان

    أوروبا
  • مباشر
    الشرق الأوسط
  • فرنسا
  • أوروبا
  • فرنسا
  • إعلان

    أبرز أخبار 22 ديسمبر

    أبرز أخبار 22 ديسمبر
    أوروبا

    أوروبا

    أوروبا
    مباشر
    الشرق الأوسط

    مباشر
    الشرق الأوسط

    مباشر
    الشرق الأوسط
    فرنسا

    فرنسا

    فرنسا
    أوروبا

    أوروبا

    أوروبا
    فرنسا

    فرنسا

    فرنسا
    إعلان

    إعلان


    إعلان

    الأكثر قراءة

    الأكثر قراءة



    1
    تحليل
    الشرق الأوسط

    1
    تحليل
    الشرق الأوسط

    1

    تحليل
    الشرق الأوسط

    تحليل
    الشرق الأوسط

    تحليل
    الشرق الأوسط


    2
    أوروبا

    2
    أوروبا

    2

    أوروبا

    أوروبا

    أوروبا


    3
    الشرق الأوسط

    3
    الشرق الأوسط

    3

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط


    4
    رياضة

    4
    رياضة

    4

    رياضة

    رياضة

    رياضة


    5
    الشرق الأوسط

    5
    الشرق الأوسط

    5

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط


    6
    أوروبا

    6
    أوروبا

    6

    أوروبا

    أوروبا

    أوروبا
    كلمات مفتاحية مرتبطة بالمقال

    كلمات مفتاحية مرتبطة بالمقال






    ملفات الساعة







    خدمات

    التطبيقات






















    الصفحة غير متوفرة

    المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.



    الصفحة غير متوفرة

    المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.


    الصفحة غير متوفرة

    المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.


    الصفحة غير متوفرة